|
![]() |
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 | |
عضو مكانه في القلب
شحاتة المنتدى
![]() |
![]() أليكس Y a g i m a يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا االهوي ![]() ![]() انا جيت انور الموضوع بنوري الساطع ![]() تأثرت بالقصة بجد ، والعنوان حقها يعني الكثيرررر ، ![]() من جهة يحالو يحمي نفسه ومن جهة يحالو يحمي اخوه ، بس للاسف صار يلي صار ، وانتهى كلشي ، المقطع دا يبكي الحجر بجد ![]() أدير وجهي للخلف و أشد على قميص صغيري الفاحم خوفاً من وصول الضرر له .. لكني لم أتخيل ... لم أتصوَّر ... و لم يطرق بوابة ذهني اللاواعي أنني...سأرى دماءً تتطاشر أمامي ...منبعها ذراع من أحتظن ..! يعني بعد كل محاولاته ليحمي اخوه ، يموت بي ايديه ؟ وكمان الشي الويحد يلي ضل ذكرى للاخوه عنده ذراعه ؟!! ![]() -بكا وبغى ينغمي علي - ![]() ![]() بجد السرد حق والوصف مرررة رهيب ، يخليك تحس كأنك عايش الاحداث معهم ومشاركهم المعانات ديك ودي اعرف ايش صار للولد بعد مااخدوه ، اخوه خلاص الله يرحمه ، لاتقولون لي بيقتولون الكبير كمان ؟ ويلحق بأهله ويرتاح ![]() بالله خليني اروح ابكي دموع تماسيح ، القصة دي بسجلها عندي ، فيها كثييير وكثيير عبر لازم الواحد يقتدي بيها ![]() |
|
![]() ![]()
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة سيـرَان. ; 04-30-2020 الساعة 02:07 AM
![]() |
![]() |
#7 |
إنَّ الحُروف تمُوتُ حين تُقال!
أوركِسترَا الحَيَاة!
![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
![]() Y a g i m a اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه أجمعين ![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ![]() أسعد الله مسائك|صباحك بكل خير و بركة يا رب ![]() ![]() كيف الحال ؟ إن شاء الله بخير و بأحسن حال ؟ ![]() تلامس قصتك أوردة القلب، و يختلج الحزن الكيان من وقع الحادثة التي قصصتها ![]() ![]() أنت بالفعل مبدعة لأنك استطاعت أن تترجمي مشاعر الحزن الذي ولده الطغيان في قصة قصيرة!! ![]() ![]() أحسنت في اختيارك للعنوان فهو يلخص القصة بأكملها: {يد مبتورة} هي كل ما تبقى من نفس أفناها الغاصب الناهب ![]() ![]() أحببت الفكرة بشكل عام.. هي ما يعاني الضحايا من ظلم الطغاة و كيف لقلوبهم المتجمدة الخاوية من الأحاسيس و المشاعر أن تزهق الأنفس ببساطة!! ![]() ![]() اختيارك للشخصيات موفق ![]() سايمون يلتجأ الى يد أخيه لأنه يلتمس فيها بعض الحنان لأنه فقد حنان الأمومة و الأبوة و أخوه يحاول حمايته بالفرار فقط!! فما باليد حيلة سوى الهروب و متجبر متجرد من المشاعر يسفك الدماء، همه افناء أرواح المستضعفين و الضعفاء ![]() ![]() أسلوبك شيق و ممتع يجعلك تغوصين في أعماق أحداث القصة ![]() خاصة عندما قطع ذلك المتجبر يد سايمون ااااه ياقلبيييي ![]() ![]() ![]() السرد دقيق و مفصل و متسلسل حسب أحداثها ![]() و لغتك سليمة ![]() ![]() الحوار و رغم قلته إلا أنه أوصل معاني كثيرة ![]() ![]() إلتمست العدبد من المشاعر من حزن و أسى في قصتك هاته و قد استطعتي أن توصليها بمجرد كلمات فقط !! و أنا أرى هذا بحد ذاته ابداع ![]() ![]() أحسنت على كل حال لأنك تستحقين لقب كاتبة ![]() ![]() و لكن حبذا لو أنك أضفت بعض التنسيق للموضوع و تكبيير الخط قليلا و اضافة بعض التصاميم لتكسبي قصتك ناحية جمالية ![]() و لكن ذلك لم يؤثر كثيرا على جمال فكرتك و وصفك و سردك ![]() أنا أدعمك و معجبة بأفكارك و طريقة سردها و أنتظر بأحر من الجمر ابداعاتك القادمة ![]() ![]() و بوركت أناملك الذهبية عزيزتي ![]() حفظك الله و رعاك ![]() و دمتي في أمان الله و رحمته ![]() سلامي ![]() |
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة سيـرَان. ; 05-02-2020 الساعة 04:28 AM
![]() |
![]() |
#8 |
نشيط جدًا
![]() ![]() |
![]() ![]() أليكس صدقا كنت أحاول ألا أترك العنان لدمعتي بالإنفلات ... لكن قصتك لم تترك لي خيارا آخر لماذا مات الصغير ؟! أي ظلم هذا و أي وحشية ؟!!! لكنني أهنئك على السرد و الوصف المبهرين، أنا فعليا كنت هناك بين مشاهد قصتك .. العنوان مشوق و غامض أحببته و بالطبع هو مناسب جدا لنهاية القصة التي لم أتخطاها بعد بسبب موت الصغير المسكين ... على كل لديك أسلوب مبهر يا عزيزتي و أود حقا أن أطَّلع على قصص أكثر لكِ في المستقبل بإذن الله .. شكرا جداً على القصة و مزيداً من النجاح بإذن الله حبيبتي ⤠دمتِ بود |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 05-03-2020 الساعة 05:35 AM
![]() |
![]() |
#9 | |
مُشرفة قسم التسالي والألعاب
![]() |
![]() ![]()
![]() |
|
![]() ![]() "أفهمني أنا لستُ كالعالم التقليدي أنا لدي جنوني وأعيش في بُعد آخر وليس لدي الوقت للأشياء التي بلا روح."
التعديل الأخير تم بواسطة سيـرَان. ; 07-02-2022 الساعة 11:05 PM
![]() |
![]() |
|
|