|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-08-2020, 12:17 AM | #1 |
عضو مُميز
|
قَلم واقِعي⇐تسلِية
انرت نوتى ألكساندرا سطّر لنا جزء من واقعك هنا مرحباً جميعاً، مساحة صغيرة لكم لكتابة بعض احداث حياتكم هُنا. لا بأس بكتابة مقطع صغير عن موقف في يومكم. لكم حرية الأسلوب، إنتقاء الكلمات، السرد. هنا حيث الواقع ولا شيء غير الواقع! تعوا |
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 05-07-2020 الساعة 12:42 AM
|
04-08-2020, 12:27 AM | #2 |
كبار شخصيات
|
كنت اتأمل اولى حركاته التى اداها بنفسه وانا ابتسم بسعادة
بينما هوا نائم على ظهره فخور بأنه استطاع قلب نفسه يضحك سعيدا لانه حقق كبيرة بنظره،كانت اول مرة يقلب نفسه بها من على بطنه لظهره لذا بدت انجازا بنظره،وانا جاريته بضحكه ليشعر انها حقا لحظات مميزة اولى حركات الاطفال تكون بالنسبة لنا ولهم مصدر سعاده فيارب احفظ لنا اطفالنا وارزقهم لكل محروم |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-08-2020 الساعة 11:55 AM
|
04-08-2020, 11:39 AM | #3 |
عضو مُميز
|
هههههه واحد فيك ألكساندرا دقات قلبي تسارعت، لم أعد أشعر بوجوده.. لوخلة كل فلم رعب قد مر في عقلي وتوقعت أسوأ نهاية لي. صوت أتاني من خلف الباب ليجعلني أرتعد. " بو! " بو?! لم أسمع وحشاً يقولها. إلتفت أخيرً بعد أن زال التأثير، لقد كانت قزمة بجديلتين وضحكات خبيثة! " أختاااااه! " |
أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-08-2020 الساعة 11:23 PM
|
04-08-2020, 09:24 PM | #4 |
عضو مقاوم
عضو جاد
|
انرررتى ألكساندرا كنت اتسأل اذ ما رأيته للتو مجرد حلم...لكن لم يكن كذلك...لقد ذهب حقا ولن يعد! لم اتصور ان تكون نهايته هكذا، كنت اتمنى له دوما مستقبلا زاهر ..لكن احيانا القدر يق بطريقنا قائل:"ليس كل ما نتمناه يتحقق يا صاح، عليك ان تتقبل...فالحياة ليست عادلة كما تتصور"... |
HudaMSY
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-08-2020 الساعة 11:20 PM
|
04-09-2020, 12:11 AM | #5 |
عضوة رائعة جداً. v . v
دعائكم يكفيني حبا
|
اننننرتى ألكساندرا " على الأقل قل شكرا !!"
ذلك ما تمتمت به شفتاي بكل برود معربتين عن سخطهما لتصرف أخي اللامبالي , كان لازال يمضغ قطعة من حلوى وسائد معجون التمر التي كنت أنهي تحضيرها بكل شهية بينما أذناه قد التقطت حروفي المغتاظة المصبوغة برداء الإنزعاج , كان تفكيري مصبا في ما غذا كانت حاواي قد اعجبته , كنت أود أن أسأله عن ذلك ؟ , لكن سخريته مني جعلتني ألغي فكرة سؤاله وقد سلب مني كل حماسي خاصة وأنها المرة الأولى التي أصنع بها حلواي المفضلة , تركت عني تفكيري به, واعدت انصب جل اهتمامي بما بقي بين يدي من حلوى عارية اغمسها واطمرها بين بشور جوز الهند , حتى احسست بتلك اليد التي لم تكن سوى يد أخي وقد اخذت تربت على رأسي " أحسنت صنعها , شكرا " , مهلا ... مالذي يحصل ؟ الصدمة التي تلقيتها جعلتني لا أدرك كيف صرخت قائلة بكل رعب " من أنت ؟!! , أين أخي ؟؟!! " |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-09-2020 الساعة 12:23 AM
|
|
|