حَيرةٌ▼الشّمس الباكِية.

خلونا متفقين أنه مفيش حاجة مستحيلة،
اننا بنوصل !
بنزهر بالنور خلال العتمة .
اننا حالمين .

سلامٌ غريب، بحرفيةِ سنونو يتعلمّ التحليق ، ذارعٌ ممتدةُ ، نحو هوةٍ حرة . تعرف بلاد العجائب؟ حيث يعيش قط شيشاير ؟ إنها حفرةٌ أبدية ، تهوي بك نحو غور شخص ، نحو الدركِ الأكثر تشبعًا منه. و بذا يُضمن تلون العالم بالمخيلة..! - توأم روحي للأرض، للشفق القطبي ، للخريف و الشتاء ، انتهى-

آخر من يركب طقم المسابقة .
بلا مناسبة~ أورا حفيدي المتبنى .
التفاصيل بوقتٍ لاحق.

ما خبرتكم قبل بس بدأت مؤخرًا أرسم بالتابلت ، أمس جربت أسوي حاجة سريعة : أكتشفت أنه عندي حالة اسمها : (متلازمة عوز الأفكار الشعرية) الشرح : ما عندها أفكار لتسريحات شعر. - تقبل النقد بصدر رحب -

هذا القدر من انعدام التعبير بحيث أنه لم يتبق سوى كلمات القصائد للتعبير بها. تنتظر بفارغ الجلدّ ليالي اختراعٍ سرمدية، حيث ينحسر الوجود البشري الضئيل و لا يبقى سوى النجوم. عالمٌ مقفر..! - ياه ، الأبيات الغنائية لموشح " أيها الساقي " بصوت فاديا الحاج ترن في أذني : ليس لي صبرٌ ولا لي جلدٌ ، مال قومِي عذلوا و اجتهدوا ؟ أنكروا شكواي مما أجدّ ، مثل حالي حقها أن تشتكى. كمدّ اليأس و ذُل الطمعِ. نفاذ الصبر لمعجزة قديمة معترف بعدم تحققها، خيط رقيق من الأمل يتشبث بذراعيّ ، وحده الربّ هو الأمل . بالرحيل ذات يومٍ إليه. - بشكل غريب أفتقد ألعاب وندوز ، خصوصًا حقت الكيك..