ألماسي |• دِهليز الرعب

Y a g i m a


من أول كُنت بشارك لذلك قررت أستعين بشخص عنده محصول كبير من هالحاجات
جآية أخوفكم بقصص وحده من الناس
طبعاً القصة على لسانها بس الكِتابة بأسلوبي
وتراها واقعية 100% أنا كُنت حاضرة هالمواقف

(((
تقُول:
كُنّا ساكنين بحي مره راقي بس كانت فيه عِمارة منحوسة ، للأسف كُنا من سكانها!
مااقصد منحوسة من ناحية الحظ لاء من ناحية المصايب والظواهر الغريبة طال عُمركم
طبيعي جداً بوقت مُتأخر من الليل كُنت لحالي بالبيت وأهلي حاضرين مُناسبة ، قسماً بالله شعُور في قلبي قال لي قومي فُكي الباب .. فكيت الباب وربي ياجماعة الخير شُفت جيييش كبييير طالع عالدور إللي فوق .. نفس الستايل أشكالهم غريبة شوية مو مطمنة ووجههم مثبت على قدام محد يناظر يمين ولا يسار .. عددهم كاان هائل لدرجة إن أحترت هذول ميتين ولا ثلثمية شخص !! وبعدين الدور إللي فوق سطح ومسكر من سنتنين ولو أحد فك الباب مثلاً آول دور يسمعه بسبب الحديد إللي فيه! .. أنقبض قلبي من منظرهم وماارتحت ، كإنهم مو بشر ..
قفلت الباب بالمفتاح سريع وأنا أتعوذ من الشيطان .. إيش القصة ؟؟ من جد إيش القصة ؟؟؟ ..
بعد كم دقيقة خالي جاء للبيت عشان يجلس معايا بمناسبة إنه وصلهم وجا عندي عشان ما أكون لحالي .. قُلتله الموضوع ولما طلع نزل وأعطاني قرموع *القرموع إنك تقبض أصابع يدك وتصفق راس إللي جنبك .. وتراها مؤلمة جداً* وقال إن بطلي تخيلات هبلة!! ..
بعد فترة بدأت تصير حاجات غريبة بالبيت وكل مره أذكرهم بهالموضوع .. وحده من الكُبار جات وذكرولها المُوضوع وعن الحاجات الغريبة كإن فيه لعنة عالبيت! قالت هالبيت جوء جن وسكنوه حاولو تنقلو من هالبيت لاتجلسو فيه كثير ..
حوادث غريبة تصير بدون أي سبب ، زي مثلاً دادتي تكُون ماشية في أمان الله ويجي أحد يصفقها من ورا راسها بالسيب .. زي مثلاً قامت تبكي تقول فيه واحد مااعرفه جا يصحيني يقول أطلعي من الغرفة ..
المشاكل زااادت بشكل مو طبيعي .. حريق كم مره صار بدون سبب وحاولنا نطفيه! ، مصاايب ياجماعة مصاايب
تخيلو أكون لحالي بالمكتبة إللي بالبيت وشوي أمي تفك طرف الباب وتناديني "بنت جيبي كوب موية" أقوم أجيب وأدور عليها أستغرب وينها ؟ شوي خالتي تقول لي أمك بالدوام من العصر!! ..
أشوف ظِلال سوداء ودايماً مشاكل بالبيت ، لين جات الضربة القاضية >
جات قريبة لنا وقالت لقيت لكم بيت قريب مني وحجزته لكم ، بساعدكم بالنقل عشان تنقلو بأسرع وقت .. أنبسطنا كثير وجلسنا نقرر إن من بكره نبدأ نضب الأغراض
واللهِ شوي أنقلبت ملامحها وهي تقول "محد فيكم طالع من هالبيت إلا إللي يبغى يموت" وطاحت..
وربي ياجماعة هالمُوقف وقف قلبي ، عرفنا إن فيه شيء ..
وبعد مانقلنا الأغراض كلها كان آخر يوم .. شوي أمي وخالتي يطيحو من التعب يقولو مارح نروح إنتو روحو > واات
وربي إن بالمعاناة طلعناهم من البيت وكإن فيه شيء يقول خلينا نجلس ويسحبهم ..


بسسس صدقوني هالقصص تخوف ، ماشرحت تفاصيل كثيرة
بس لِي عودة إن شاء الله

Y a g i m a

يامرحبا يامرحبا ظلام الموضوع خرب الكهربا خخخ
لما لم أشاهد الدهليز سوى الآن أو ربما شاهدته ونسيت الرد
لا أعلم صدقا اعذري تأخيري غاليتي


واقعا لدي الكثير من القصص المرعبة لا أعلم إن كان يحق لي ذكرها كلها برد واحد أو لا
للأسف ذكرت لكم احدى أجمل أرعب قصصني في التيلي لذا يتوجب علي البحث عن أخرى...

حسنا لنبدأ

كان ياماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان حتى كان
قصصت لكم سابقا شيئا من قصة والدي رحمه الله
البعض سمع بها وآخر لم يسمعها ولم أتم لكم تفاصيلا بعد
وأحداث لازالت آثارها منذ تلك الحادثة..!!

والدي كان يعمل بناءا يحمل الحجارة ويمسح الطين على الجران وإلخ من أعمال البناء رحمه الله

وكان في يوم ما يعمل في منزل مسكون.. يقال أن قصته تعود لامرأة فقدت طفلها لاأعلم موتا أم خطفا.. ذلك ماسمعناه لاحقا بعد حادثة أبي بخمس سنوات تقريبا حين هدم ذلك المنزل المشؤوم

يقول والدي.. أنه قد دخل المنزل الذي بدا له مريبا وكأن أحدا مايلاحقه بكل أنفاسه.. كان المنزل قديم وعمله هو تجديده أو تشطيبه كما نسميه
كان يسمع صوت بكاء طفل رضيع وكان يبحث عنه فلايجده..
وحين أنهى عمله في أغلب المنزل كان قد تبقى غرفة واحدة لم يبدأ بها بعد
دخلها.. وكانت بها نافذة كبيرة حسب وصفه تدخل منها أشعة الشمس
فما كان يضطر لإنارة الكهرباء بها..
وحالما باشر عملية المسح على الجدران.. واذا بهد يجد بقعاً حمراء
كلما حاول مسحها ووضع الاسمنت عليها كانت تدفعه للخلف بقوة حتى ليصطدم رأسه بالجدار فيدميه..
ومع ذلك كان يحاول ويحاول حتى استسلم وعاد للمنزل حائرا
ولم يعترف بما كان يجري له بسرعة.. بل كان يردد دائما مجرد اصابة عمل
في المساء كان يرفض النوم في الغرفة.. وقال لاحقا أن ذلك لأنه كان يرى رأس طفل صغير ينظر له من فوق الخزانة ويبتسم بصورة مخيفة
بينما امرأة أمام المرآة لم يرى ملامحها فقد شعر طويل مجعد
تخدش بأظافرها المرآة فتصدر صوتا مزعجا يقض مضجعه
فيهرب من الغرفة ليحاول النوم خارجا.. أما أمي فكانت تقول أنها لم تر أو تسمع شيئا أبدا

وفي يوم ما.. كان والدي لايزال يحاول إنهاء تلك الغرفة.. وقد تبقى القليل عدا تلك البقع الحمراء..
وهناك قرر أن يذكر اسم الله بينما يمسحها
وما إن قال بسم الله الرحمن الرحيم وقام بمسحها حتى شعر بالغرفة ضجيجا مرعبا وقد أغلق الباب من تلقاء نفسها فحاول فتحه جاهدا حتى استطاع بصعوبة وهو يردد المعوذات ويقرأ اسم الله وما إن فتح حتى غادر ذلك المنزل المشئووم بلا عودة
وأخبر أمي بحقيقة الأمر وأظن هناك تفاصيل لاتزال غائبة عني فأنا لا أذكرها تماما..

لم تنته القصة هنا..
ففي يوم من الأيام وبينما كان والدي ينام بغرفة المعيشة المتوسطة للمنزل
كنت قد خرجت من غرفتي ذات ليلة ولم أشعر بالنعاس أو الرغبة بالنوم
حينها كان محظورا علينا الخروج من غرفنا بعد ان يحين موعد النوم
لذا جلست في الغرفة المجاورة لغرفة المعيشة تاركة بابها مفتوحا
وبدأت أرسم مستمتعة حتى ارتعش جسدي لحركة قريبة مني
نظرت للباب فإذا بثوب أبيض طويل الذيل يسير ناحيتي
ظننته أبي متناسية أن والدي لاينام بثوب أبيض
واتكأت على الجدار بذعر كي لايراني ويوبخني
واذا لصوت الباب الخارجي يفتح
وكان بعده بابان موصلان للباب الخارجي للمنزل سمعتهما يفتحان أيضا
فتعجبت خروج والدي من المنزل في هذه الساعة المتأخرة
لكني آثرت النجاة بنفسي والعودة للغرفة
وحين ركضت ناحية الغرفة وجهت نظري لغرفة المعيشة مفتوحة الباب
وهناك كانت الصدمة فوالدي لايزال نائما هناك مكانه
نظرت خلفي للأبواب الخارجية الثلاثة وكانت فعلا مفتوحة!!!
لم يكن خيالا أو حلما
من كان ذاك حتى هذا اليوم صدقا لا أعلم
أغلقت الأبواب وأنا أفكر بحيرة وذعر وعدت بعدها لغرفتي وأنا أحاول ايهام نفسي بأن شخص ما من المنزل.. رغم علمي باستحالة خروجه دون عودة !
توالت الأيام وكثير من الأحداث الغريبة تجري
صوت الأشجار تتحرك بعنف شديد مزعج بجانب نافذتنا وكأنما أحد يهزها.. وكان ذلك تعليق أميكل صباح غاضبة ظنا منها أننا نخرج للعب في حديقة المنزل منتصف الليل!!
ومرة كنا نجلس مساءا بصالة المنزل نتحدث بقصص مخيفة ونضحك
ورأينا جميعا من النافذة طيف شخص ينظر لنا لم نلمح منه سوى عيناه الكبيرتان
فصرخنا خوفا ظنا مننا أنه لص وفورا خرج أخي خلفه وقد سمع صوت الاشجار تتحرك ولكنه لم يرى أحدا أبدا داخل المنزل أو حتى خارجه.. وكانت الأبواب مغلقة كلها!!!

من جديد.. ظهرت حادثة اخرى واحدة لي وواحدة لأختي
ففي ليلة كنا نسمع شعرا لقصة حزينة..
ونمنا بعد ذلك لكن الخوف من القصة لازال يخالجني
كنت صغيرة لذا حتى القصص الحزينة ترعبني
ولا أعلم ان كان طيفا أم واقعا.. يومها أحسست بالمكان قد تحول للون الأزرق وأن أحدا برأس طويل كان ينظر لي ويقف عند باب الغرفة
خفت وصرت ارتعش وبسرعة غطيت رأسي باللحاف وماان أمفضته حتى كان كل شي اختفى!

أما اختي فقالت لنا.. أنا كانت ذاهبة للحمام بعد منتصف الليل أجلكم الله
وقبل أن تدخل رأت طيف امرأة على الباب المؤدي للخارج
وكان تئن بصوت مرعب
تركتها ودخلت الحمام بذعر وماان دخلته واغلقت الباب حتى أحست بشخص غريب معها في المكان ذاته

التفتت ببطء فإذا بفتى صغير رأسه معوج وطويل وشكله مرعب كان يقف ينظر لها
صرخت بذعر وعادت الغرفة تفزعنا وتخبرنا بما حدث..
خرجنا وكانت كل الأضواء مغلقة ولم نجد أحدا هناك أبدا
وتلقينا كالعادة توبيخا من أمي وأبي لصراخ أختي المرتفع

.....

هل انتهت القصة.. لا ليس بعد واعتذر للاطالة أريد امتاعك قدر الامكان خخخ

توفي والدي رحمه الله
وهناك. بدأت أمي اخيرا تقتنع وترى مارآه.. فأصرت على أن تنام معها واحدة تؤنسها ووقع الاختيار علي مع الأسف كوني الأصغر فيهن
كانت ليال مخيفة لم أستطع النوم فيها.. أرى الكثير من الكوابيس كلما غفوت
وأشعر بالكثير من الأنفاس حولي رغم كوني أنا وامي الوحيدتين بتلك الغرفة

حتى لم أستطع الاحتمال فأخبرت اخواتي وكن يقلن لايوجد شيء وأنني جبانة واتوهم
فألححت عليهم بمشاركتنا المبيت لليلة واحدة
وفعلا نمنا جميعا هناك بغرفة والداي
وتلك الليلة الكوابيس الشبه حقيقية واجهتني واختاي
وآخرها كان شعورا مخيفا حيث حلمت بامرأة تقول أنها لن تدعني أهنأ بحياتي وستكون كابوسا جاثما على قلبي ودخل شيء أبيض من صدري وخرج من ظهري فصرخت بألم وذعر واستفاقت اخواتي وظ±مي وقصصت عليهم كابوسي وأنا أبكي
فقالت اختي أنها رأت امرأة عند المرآة تخدسها بأظافرها بشكل مخيف والاخرى رأت رأس الطفل فوق الخزانة!!!
توجهنا ثلاثتنا نحو المرآة والصدمة كانت هناك

لقد كان أثر الخدش لأول مرة واضخا كوضوح الشمس لم تنكره حتى والدتي!!

كان القرار بعدها اجماعيا بتغيير كامل أثاث الغرفة وتنظيفها وغسلها بماء تلبحر
وفعلنا ذلك وكتبنا آيات الله والمعوذات على الجدران قبل صبغ الغرفة
وشغلنا سورة البقرة اربعين يوما
والحمد لله حتى اايوم لانرى أشياءا مرعبة اخرى
لكن أمي ماعادت تنام بتلك العرفة ابدا وهجرتها تماما

مرة ابن عمي طلع نص الليل يشتري من المحل الي قدامهم
بس كان وقت جدا متأخر
وكان يمشي لحالة
وهو يمشي جات بنت شابة لابسة اسود خطفت من جنبه لدرجة لمستة ومشت قدامة سريع
هو يقول انا ارتبكت قلت ايش تعمل طالعة نص الليل وكنت ابغى اقول لها عذرا لاني كأني امشي بطريقها او شي
المهم صار عيني عليها وهي تمشي تمشي وفاتت ببناية قيد البناء
فاتت بالجدران واختفت
يقول هون تبلدت اقدامي وماعاد عندي طاقة اوقف وقعدت بنص الشارع على الارض
بعدها تركت ام الشراية ورجعت للبيت اركض وانا اقرأ كل الايات الي حافظها

ومن يومها ماكلعت للشارع بليل ثاني

Y a g i m a


انا رجعت احم احم
لعيووون لافي الجميلة اجيت قصلكم اللي حكيتها بالتيلي

هاد ياستي ببداية زواجي وصلتني هدية من صديقة او زميلة الي
كانت عبارة عن تماثيل بشرية هيك اربعة يمكن كان عددهن
المهم انا ماكنت بحبن ومابحب حطن بالبيت بعرف فيها اشكال وهيك
بس ماهان علي ارمي هدية فورا
فحطيتن بالغرفة الفارغة بالمنزل واللي هي هلا غرفة ولادي
كانت فاضية تماما ولاقطعة اثاث فيها حتى اني حطيتهن عالارض
والغرفة عطول مسكرة ماحدا بيدخلها عادة
المهم
من لما حطيتن هونيك كان زوجي بيطلع الفجر بكير عالشغل وبظل لحالي
وقتها كنت اسمع اصوات مرعبة وبجثم بمكاني مافيني حرك جسمي ابدا وانا بين الصاحية والنايمة هيك وبشوف طيف ابيض عم يمر علباب بس مابيدخل الغرفة
وكنت حس حدا عم يسحبلي رجلي ويشدلي الغطا
فكنت التقط انفاسي بصعوبة والله مافيني اوصفلك الشعور مثل كأنو الموت عم يجيكي فكنت برتعب كتبر الخالة كانت تطول معي مابعرف كم من الوقت بالضبط
وبس تروح ويرجع كل شي طبيعي كنت اسحب انفاسي بسرعة وجسمي يرجف وبتصل عزوجي بخبره يجي وانا بحالة هستيرية من الخوف والبكي
وفعلا ماكان يخجلني ويجيني ياخءني عبيت اهلي
وبكل يوم كانت تتكرر الحادثة بس يروح عالشغل لمدة اسبوع كامل
كرهت فيه حياتي وماتحملت ابدا اكثر
بهداك اليوم سمعت صوت مخيف وشفت باب الغرفة اللي فيها التماثيل مفتوح شوي.. دخلت وشفت النور مضوى وكنت بطفيه ومابدخلها ابدا
لقيت وقتها كل التماثيل رؤوسهم مقطعة بنفس الكيفية والشكل
رجف جسمي والله خوف وبس اجيت اطلع لقيت بصمات ايادي عالباب باربعة اصابيع معظمها وبطريقة غريبة
اجا زوجي وخبرته واخءنا التماثيل كبيناها بالبحر
من يومها صرت نام طبيعي الحمد لله نوعا ما كمان مش تماما
بس البصمات ماراحت من الباب ابدا والله عملت كل شي امس بس مسحتها من جديد بمنظف قوي اختفت لمدة ربع ساعة ورجعت تماما كما هي من سبع سنوات لما صارت الحادثة

صارت احداث خفيفة بعد هي الحادثة من احلام وكوابيس
واحيانا كنت بشوف اطياف بيضا عم تمر بالغرفة
بس بظل حاول خبر حالي انها مجرد اوهام
ويارب تكون هيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كيف حالك ؟؟ ، طبعا انا رجعت بحادثة مخيفة نوعا ما
طبعا ماصرت معي صارت مع خالتي ، طبعا ما اتوقع انكم ماتعرفون بيوت القرميد القديمة
في بيت جدي في فيلا كان جدي الله يرحمو بيسكن فيها هو وزوجتو * مش جدتي الحقيقية الله يرحمها ذي ثانية*
وفي حوش وقدامو كمان بيت من القرميد فيه ثلاث غرف وحدة للاشياء الزيادة وهيك
وغرفة لخالتي والاخيرة لخالي ومراتو ، طبعا خالتي كانت بغرفتها نايمة وكمان كانت معها خالتي ثانية
طبعا هما كانو بالفراش وبيحكوون مع بعض ، بعدها بشوي شافو خيال رجال بالاسود قالت ان الخيال كان يمشي ويجي بالرواق
وقالت ان كمية الرعب الي حسينا فيها مش طبيعية كانت بدها تصرخ ماقدرت ، وبعدها فات الخيال لكم رجال بالغرفة
وبعدها بدون اي وعي منهم نامو للصبح ، خالاتي كانو صغار يمكن بالعشرينات هيك وقتها
لما كانو يحكون ايش صار معاد نمنا هنيك غيرنا الغرف طبعا بتستغربون وتقولون ليش انتو الكل بتنامون مع بعض ؟؟
نحنا عنا عادة كل خالتي واولادهم نتجمع بصالة كبيرة او غرفتين وننقسم لقسمين قسم ينام بغرفة
والثاني بغرفة ونصير نحكي مع بعض ذيك الايام كانت حلوة والله >> مدري وش دخل بس لما كانو يحكون لنا هيك قصص
ما نخاف ابد كنا نبغا ننام هنيك عاد


في جعبتي الكثير برجع بعد فترة مع قصة لاجدادي كمان مش لالي ماصار معي الكثير

في امان الله

- ارميتا كانت هنا