لكل بداية نهاية ، كذلك هي بدايتنا

العنوان : لكل بداية نهاية ، كذلك هي بدايتنا التصنيف : كل تصنيفات المسابقة الفصول : غير معروف المؤلف : ومين غيري انا شحاتة " من اللطيف مقابلتك ، هذا شيئ لا يحدث عادة " حدق إليها طويلا دون أن يدرك أنه قد سُحب إلى الاعماق ، كان على علم ... لا بل كان متيقنا أنه لن يستطيع أن يقضي يومه دون لقاء يجمعه بها ، لقد أصبحت جزءا لايتجزأ من حياته . لم يكن من المقدر لهما أن يلتقيا ... لكن الصدف تخلق المعجزات لكل واحد منهما أسبابة الخاصة ... لكن الهدف واحد ! "البحث عن نفسه المنتظرة " الفصل الاول الفصل الثاني بسم الله السلام عليكم وعليكم السلام اخيرا وبعد تفكير عميق دام 30 دقيقة قررت أكتب رواية مأدري كيف راح تكون البداية ول النهاية ماعليكم سلكوا للعنوان ، ادري زفت بس دماغي ذا يلي فكر فيه وماعندي شي تاني والرواية الله يعين حتى المقدمة زي وجهي سنين ماكتبت شي ول قريت شي ، يعني وش أتوقع من نفسي ؟ بس المهم اجرب الرواية بشكل عام شريحة من الحياة ، كل أحداثها واقعية يلا بروح الحين أفكر بأحداث للبارت بالله اي مشرف هنا يضبط الفوتر اللعين

قلت لك المرة الفاتت إني تحمسة لك
الشحاتة طلع عندها مواهب مدفونة xD
اظنك بتظهريها لنا بالفصل الاول
المقدمة جميلة جداً شدتني، وخصوصا البحث عن ذواتنا المنتظرة
المحتوى فكرته رومانسي XD
ما اقدر احكم على شيء ناو
تصميمك فتنة من الجمال البنفسجي
لايك ات
شدي الحيل ولا تسحبي احذرك ها xD z !

Y a g i m a

يافتاة كل هاد وبتحكي مابتعرفي ومدري شو
بكلمات قليلة اسرتني
والله مقدمتك تحفة اعجبتني بقوووووة
الكلمات والفصاحة والاسلوب
مافيها ولازلة
احببت الرواية قبل أن تبدأ
سارعي بالكتابة قبل يجيك كف مني انتي وابنك الراقص

" إستيقظي ... آنستي الصغيرة " فتحت عيناها بصعوبة، وكأن شيئا ما يجبرها على إبقائها مغلقة. " ماذا ؟... أين انا ؟ ... مالذي حدث ... رأسي ... رأسي يؤلمني ، أنا لا أتذكر شيئا .. " " الحمد لله أنكِ بخير " إلتفتت إلى المرأة التي كانت واقفة بجانبها وهي تضم صدرها ، " عمتي أين أنا ؟ مالذي حدث لي .. ؟ " " أنتي في المشفى ، حسنا هكذا يبدو الأمر يجب عليكي أن تــ ... " قاطعتها بنبرة تشوبها الحيرة : " أين هو ؟ إلى أين ذهب ؟ أرجوكِ أخبريني أن كل هذا مجرد حلم ، أنا أحلم ... مستحيل أنا ... أنا .. " إنهارت وسط دوامة من الحزن والكآبة ، " آنستي ... آنستي .. تماسكي أرجوكِ .. آنستي " تعالت الأصوات داخل تلك الغرفة ، وفي وسط ذلك الإضطراب أدركت كل شيئ ، الموت أو الحياة خياران ليس بمقدورنا الإختيار بينهما . " لما هذا العالم معيب ؟ " كانت أخر كلماتها قبل أن تسقط في الهاوية ... هذه كانت القفزة الأولى ! " إنهضي ! ... توقفي عن تمثيل دور الجبناء ، أنا لم اقم بتربيتك هكذا ، تذكري ماعلمته لك .. تذكري تدريباتك .. تذكري الألم الذي عانيته .. تذكري اللحظات التي تغلبت فيها على الصعوبات .. تذكري الهدف الدي وجدت من أجله .. وتذكري أخيرا أن الفشل غير مسموح به !! " " الفشل ... الفشل ... الفشل ... الفشـ .. تبا لما أتذكر ذلك الان ؟ " كانت تحدق في الجدار وهي منغمسة في التفكير ، إلا أن رنين الهاتف أيقظها من تلك الغفوة ، رفعت سماعة الهاتف بتثاقل وكانت تود لو أنه بإمكانها تحطيمه ، لكنها تعرف العواقب . " من المتصـل ؟ " " عودي بسرعة ... إن السيد ينتظركِ " أقفلت سماعة الهاتف بسرعة وهي تعض شفتيها من الغضب ، " العودة ؟ ... أمر سخيف " أخدت معطفها وقامت برميه على كتفها وخرجت من الغرفة مسرعة ، لقد إستغرقت في التفكير طويلا لدرجة تأخرها عن العمل ... أخدت تركض بسرعة بين الممرات وتجتاز الشوارع واحدا تلو الاخر ، كان بإمكانها أن تستقيل سيارة أجرة ، أو تقوم بأخد خاصتها ، لكن الشيئ الأهم بالنسبة لها أن تكون قادرة على حفظ هذه الشوارع في ذاكرتها ... " تبقت 30 دقيقة على الموعد ، اللعنة يجب علي أن اسرع " " يا إلهي لقد تأخرت مجددا ، سيتم طردي هذه المرة بلا شك ... 10 دقائق قبل الموعد ... " وفي آخر لفة في ذلك الشارع الضيق ، إرتطما ببعض وسقطا على الأرض ، " أوتش !! مؤلم ... أنا أسـ... " وقبل أن ينهي كلامه ركلته بقدمها في بطنه وأسقطته أرضا دون حراك ... " اللعنة " أمعنت النظر فيه قبل أن تدرك الأمر " ماذا ؟ ! هل أنت بخير ؟ إستيقظ ... قلت لك إستيقظ " " رأسي ... " " مابه رأسك ؟ هل يؤلمك ؟ أتريد مني أن أقوم بإيصالك إلى المشفى ؟ " " لا .. لا داعي لذلك أنا بخير .. أخبريني كم الساعة ... أعني أنظري لقد إنكسرت ساعتي الان و لـ ... " " إنها 9 و 44 دقيقة ... " لحظة صمت .. قبل أن يدرك كلاهما الطامة الكبرى ... " لقد تأخرت !! " " لقد تأخرت !! " أصبح الجو مضطربا .. " اللعنة ، لقد ضاعت أوراق العمل ... تبا " " سيتم طردي ... لقد إنتهيت ... " كل شيئ أصبح مضببا ، علامات الفشل أصبحت ظاهرة على وجهيهما ... الفشل ... الفشل " الفشل غير مسموح به ! " تلك الكلمات التي زلزت المكان ... كان لها نوع من التأثير على الجو المحيط بهما . " هذا صحيح .. الفشل غير مسوح به ، آه على كل من تكونين ؟ " يبدو أننا نمتلك التفكير ذاته .. لا عليك أنا مجرد تائهة في هذا العالم الواسع .. هذا كل شيئ " تلك الكلمات العميقة ، أعادت الروح إلى نفسه ، تنهد قليلا تم قال : " أرى ذلك ، ما رأيك بكوب قهوة تعويضا لكِ عما حدث ؟ " هذا لطف منك " سارا إلى المقهى الذي كان قرب ضفة النهر ، " آه .. أعتذر إن لم يكن هذا المكان ملائما لكِ .. سـ.. " " لا ... فأنا أحب الأماكن الهادئة .. وهذا المكان مناسب تماما .. " " جيد .... " أصبح الجو هادئا فجأة ، وكأنهما يستعدان لجولة أخرى .. وأخيرا نطقت ببعض الكلمات لتكسر ذلك الهدوء السائد .. " من اللطيف مقابلتك ، هذا شيئ لايحدث عادة " حدق إليها طويلا دون أن يدرك أنه قد سُحب إلى الأعماق ، " هل أنتَ على مايرام ؟ " إنتبه على سؤالها ، وحاول إخفاء تلك المشاعر ، لكنه أخفق .. " أ.. حسنا أنا .. أعني .. " " كم أنت مسلٍ " إبتسامة خافتة ، كانت قادرة على سحر أنظاره .. شعر لوهلة بأن عالم جديدا فُتح له ... هذه كانت القفزة الثانية ! احم احم ... ورجعت لكم تاني أول شي لاتناقشوني بالفصل ترا ادري قصير مرة بس دا يلي قدرت اطلعه من دماغي بنقص الافكار والمعجم اللغوي لين حسيت لغتي العربية صارت مدعووووسة جد وتاني شي انا اركز ع الحوار اكثر من السرد ، خلوها ببالكم وثالت شي ادري القوانين تقول 1000 كملة لفوق بس انا سويت اقل وياريت ينحسب وماانطرد لبرا يلي مب فاهم شي بأول الفصل دي كانت ذكريات البنت قبل تصير كل الاحداث دي المهم مايحتاج احرق + افكر اذا اظهر اسماء الشخصيات او اخليها غامضة مايحتاج المهم سلكولي بس نزلته غصب تحت تهديد بالكف والسلاح الابيض يلا اشك اني ينزل الفصل الثاني

واخيرا نطيتي اجل
هو فعلاً تستحقي كف عالقصر بس احسن من لاشيء :3
ماذا حصل، بداية الفصل تشد الانفاس.
مش كنت فاهمة حاجة خالص.. قلت يمكن حادث هيك شيء
ثم القفزات فديتك بالارنبxD
مدري هو في تشويش ممكن لانها بداية الاحداث وبس
وبآخر مقطع انا متتتتتت ضحك حسيت بجوهم جداً xD.
هالات الارتباك والخوف من الفشل ياما عشتها
لكن فكرتهم في عجلة من امرهم
وليش ركلته ذيك بالله
مسكين ومنحوس xD.
عالعموم انا بس استغربت انهم راحوا ونسوا عجلتهم xD. هل يعرفوا بعض?
للحين صورة الرواية غير واضحة عندي لهيك بنتظر الفصل التاني الي بكون طويب او ارفسك
وبس انتظرك.