••
العودة   منتدى وندر لاند > القصص والروايات > روايات الانمي_ روايات طويلة

روايات الانمي_ روايات طويلة لجميع أنواع الروايات " الحصرية، العالمية، المنقولة والمقتبسة"


أخبر أمِي أنَنِي أسامحهَا !

روايات الانمي_ روايات طويلة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-17-2020, 09:20 AM   #1
نييرفانا
عضوة رائعة جداً. v . v
دعائكم يكفيني حبا


الصورة الرمزية نييرفانا
نييرفانا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 251
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 العمر : 25
 المشاركات : 5,971 [ + ]
 التقييم :  8599
 SMS ~
صلو على الرسول
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

star أخبر أمِي أنَنِي أسامحهَا !





لا يكفي أن تحب ,
فالإهتمام هو نصف الحب !!



 
 توقيع : نييرفانا

اللهم أحفظه من كل سوء وسخر له القلوب وأسعده في متعاقب الشروق والغروب، أسأل الله العظيم أن ينظر إليك وهو يباهي بك أمام ملائكته ويقول (إني أحببت عبدي فأحبوه).



رد مع اقتباس
قديم 05-17-2020, 09:27 AM   #2
نييرفانا
عضوة رائعة جداً. v . v
دعائكم يكفيني حبا


الصورة الرمزية نييرفانا
نييرفانا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 251
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 العمر : 25
 المشاركات : 5,971 [ + ]
 التقييم :  8599
 SMS ~
صلو على الرسول
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي








العنوان : أخبر أمي أنني أسامحها !

العنوان بالإنجليزي : !Tell my mom that I forgive her

التصنيف : دراما .

عدد الفصول : سبعة .

الكاتبة : الشيماء .

الوصف :
نحن نرتكب أخطاء طوال الوقت , لكن ماذا لو خسرنا من نحب أثناء ذلك بسبب إهمالنا !
هي خسرت إبنتها , هو خسر إبنته
كلهما يعيش الندم لكن على طريقتهما الخاصة !




1





 
 توقيع : نييرفانا

اللهم أحفظه من كل سوء وسخر له القلوب وأسعده في متعاقب الشروق والغروب، أسأل الله العظيم أن ينظر إليك وهو يباهي بك أمام ملائكته ويقول (إني أحببت عبدي فأحبوه).


التعديل الأخير تم بواسطة نييرفانا ; 05-17-2020 الساعة 09:58 AM

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2020, 09:28 AM   #3
نييرفانا
عضوة رائعة جداً. v . v
دعائكم يكفيني حبا


الصورة الرمزية نييرفانا
نييرفانا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 251
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 العمر : 25
 المشاركات : 5,971 [ + ]
 التقييم :  8599
 SMS ~
صلو على الرسول
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الذهبي












مثبت بلا شيء , لا يمكنني التحرر أو الحركة , وحولي لا أستوضح غير الديجور الذي يغلف الكون متراصا متهالكا
وصوتها الباكي ,
شهقات خافتة مفزعة مؤلمة , تتسلل إلى روحك وتنشب براثن ألامها بقلبك , تريد أن تصرخ ألما , لكن لا صوت لك
فجأة تندلع من العدم صورتها المضيئة أمامي فتضيء السديم وتحتل أنظاري,
أتمعن في كتلة النور تلك ! بالكاد أستطيع تبين ملامحها لشدة نورها ,
فلا أتدارك سوى خصلاتها الكستنائية ودموعها المنسابة بحرقة
أحاول أن أتحرر من نطاق رؤيتي المحدود لعلي أستطيع تبين ملامحها بشكل كامل ,
فلا أرى إلا شفاهها المرتجفة ويديها المنكمشتين على صدرها بقوة!!

" أتوسل إليك , ساعدني !! "

كلمات منفلتة من بين عواصف نحيبها ,
كلمات خافتة متوسلة بألف صدى رنان , صدى يدفع أخر فكأنما تلك أصداء تمزق فؤادي لشدة ما اعتراها من ألوان أسى و لقنطرير ,
تضيف وكأنها تناضل لأجل زف ما بقي من أحرف عالقة بجوفها

" أرجوك ! "

تنطقها صارخة فتخرج من قافيتها وليست قافيتها إلا خفوت صوتها ,وصرختها كهزي الرعد إذا غدى وليس برقه إلا داخلي يعصف بأشلائي ,
ثم تختفي كما ظهرت وتتلاشى خلفها شهقاتها وألوان شجونها ,ويعود الديجور ليحتل أنظاري ,
وأسقط من لاشيء إلى ألا شيء , واستيقظ مفزوعا مبتلا عن آخري بندى العرق البارد ,
أجاهد نفسي لألتقط أنفاسي وصدى نحيبها لازال يزمجر داخل رأسي ,
أستغرق دقائق لتنتظم ضربات قلبي , وتمر كأنما هي ساعات , وما إن أستعيد رابطة جأشي حتى يزورني صادع رهيب ممزوج بطنين أذن حاد

كانت تلك حالي خلال الأشهر الثلاث الماضية , لم يلمس جفناي النوم إلا وروادهما ذات الحلم ...
ذات الحلم و ذات الخصلات الكستنائية وذات الصوت ,
وذات الشعور الذي يمزق كياني وأنا أستمع لكلماتها المترجية !
مرارا وتكرارا يعيد نفسه كل ليلة ,
وأي شعور ؟ , مزيج غريب بين أمشاج شفقة والكثير من العتاب ... عتاب ولكن على ماذا ؟,
بالفعل كان شعورا غريبا ,

غادرت فراشي و أنا أنفض الدموع عن وجهي وكيف تتساقط دموعي على مشهد رأيته لآلاف المرات , أنا حقا لا أدري ؟ ,
كان لا يزال ساعتان عن موعد استيقاظي المفترض , ولا أظن النوم عائدا إلي ! ,
بللت وجهي بقطرات ماء بارد لعلها تزيل الصداع الذي أخذ يصدح داخل رأسي ! ,
تجرعت سيجارتي حد النشوة , وهويت نحو فراشي العتيق مستلقيا , أحدق بالسقف وليس لغير السقف مهربي

أفكر مالذي يفترض بي أن أسميه حلما أو كابوسا مروعا!! ,
وأيا ما كان من مفترض أن يسمى , فهناك شيء بداخلي يخبرني أنني لا أريد لتلك الرؤيا أن تختفي .. لسبب ما!
رنين جرس المنبه لم يستطع إيقاظي لكن أشعة الشمس المتسللة قد أزعجتني , لم أنتبه أنني عدت للنوم , كنت قد غفيت على حين غرة ,

تحاملت على استيقاظ , وسرعان ما أخذ حماما ساخن , وارتديت ملابسي , التقطت مفاتيحي ومحفظتي وتغزلت بسجائري ,
واتجهت خارجا لأجد دراجتي النارية بانتظاري

- اهتمامي الوحيد الذي لم يسرقه القدر مني ! -

لا شك أن ابتسامة خفية ستزور شفتي وأنا أمتطيها وكأنها حصان جامح منعشا بذكراها جميلة التي كتب لها إندثار خلف كابيسي,
لم اهتم يوما بارتداء الخوذة فلا مشكلة معي إن سقطت منها ودقت عنقي
بل سأكون سعيدا لذلك
وكروتيني المعتاد أفتتح متجري الصغير الذي تمكنت من اقتنائه قبل ثلاث سنوات,
أنظف قليلا وأرتب السلع الجديدة ثم أرتخي جالسا خلف آلة البيع ,
وما إن تقف الساعة على أعتاب ساعة الثامنة , حتى أسمع رنين الجرس الذي يدل على أن أحدا ما دلف من باب المتجر ,
كنت وكالعادة متأكدا أنها هي !

تأتي متشبثة بسلتها الصغيرة المملوءة بالكوكيز المطعم بالشكولا السوداء , وعلى وجهها ابتسامة حنون تجعلك تشعر بالارتياح ما إن تراها ,

" صباح الخير "

تطلق تحيتها الصباحية تلك بصوت مرح رءوف , متأملة ردك ,
وما إن تتلقاه حتى تبدأ محادثتك سائلة عن أحوالك بشغف واهتمام !
ثم تمد إليك بأناملها الرفيعة سلة الكوكيز الصغيرة تسألك أن تأخذها ,
تجيبها في رد اعتيادي معتذرا أنه لا يمكنك أخذها وتختار عذرا ما ,

واليوم اخترت عذرَ

" لقد تناولت إفطاري!"


رغم أنني كنت كاذبا فلا شهيت لي بتناوله ,
وأضفت

"أنه ليس واجبا عليها أن تخبزه من أجلي ",

سترد عليك مهما كان اعتذارك أن أمر يسعدها وأن الكوكيز شيء يخبز طوال الوقت في بيتهم لأن إخوتها يحبونه !
وأنه لمن إهدار رمي القطع الإضافية !

ستبتسم تلك الابتسامة الفاتنة ثم تغادر نحو المتجر المجاور حيث تعمل , حينها ليس بوسعك إلا الصمت
وتأمل كيانها الضئيل الراحل بهدوء

هكذا كانت زيارات كرزية الشعر الصباحية لي ,
كالملاك تأتي لتغدقني بلطفها وحنانها بودية ثم تغادرني .. ولو يعلمك الملاك أنه يهدر عواطفه على شخص مثلي

شخص مدنس بالخطايا مثلي لا يستحق أي قطعة من الكوكيز !

أحاول تشغيلها فلا تشتغل لعديد من مرات ,
تأكدت من أنه لا يوجد خلل في أي من قطها ولا ينقصها أي شيء , واشتعل غضبا , لاعنا أياها بكل ما لدي ,
لم أعرف حقا ما خطب دراجتي , تركتها صباحا بالقرب من باب المحل , وعند وقت مغادرتي ,فجأة هي لا تعمل !!
كنت مشوشا للغاية لقد أشتريتها منذ عدة أيام فقط , هي جديدة بالكامل !
أودعتها عن محل تصليح قريب من متجري , ومضيت سائرا في طريقي وقد أسدل الليل ثوبه الأسود

وكل ما يشغل بالي تفكير أعتدت عليه ! ! ,
هل القدر يريد أن يسلب مني شيئا آخر أحبه

-لا يهم حقا ! -

مهما فعل بي القدر أنا أستحق ذلك ! وأي عقوبة تسلط علي أنا راضٍ بها !

" ساعدني "

بنبرة متوسلة وعلى حين غِرة صوتها صدح يعلوم يناديني, صوت شبيه بصوت الفتاة من ذلك الحلم الغريب ,
أو ربما كان صوتها فعلا ! .. هل أنا أتخيل ؟ ,
ركضت باحثا عن مصدر الصوت يمينا ويسارا باحثا عنها , كالمجنون رحت أجوب الشوارع الفارغة ,
ولو كنت أعرف ما يجب أن أناديها به , لفعلت !

" حديقة أرسكين , أسرع "

تدفق صوتها الباكي إلى أذناي مناديا أياي مجددا, من أين يأتي ؟ , لا أحد بجانبي ! ,
لقد كنت وحيدا على طول الشارع الخاوِ , لقد تأخر الوقت , فمن غير المعقول ما يحصل ,
" أرجوك أسرع ! "
هذه المرة وبنفاذ صبر صرخت منفعلا بغضب بأقصى ما أستطيع

" من أنتي ؟ , توقفي عن العبث معي وأظهري نفسك ! "

كنت لأكذب لو قلت أني لم أكن متحمسا لردها ! , بالتأكيد أردت معرفة جوابها !

- من هي ؟ , لما تطلب مساعدتي ؟ , لما أنا ؟ , كيف تستطيع أن تتخلل أحلامي؟ -

أجوبة لهذه أسئلة التي تراودني منذ أن وفدت أحلامي .. أنا فعلا أريد أن أستمع إليها !

" أسرع , لا وقت ! "

لا جواب فقط المزيد من إلحاح ..
شددت على أسناني بقوة , واتجهت بأسرع ما يمكنني إلى تلك الحديقة , ففي النهاية سأجد مرادي ما إن أصل إلى هناك
حديقة أرسكين ! ! , حديقة مهجورة تبعد حوالي نصف ساعة سيرا , وعشر دقائق لو استعملت السيارة

" فقط .. لو كان بإمكاني أيجاد سيارة أجرة !",

لكن لم أستطع إيجاد واحدة , لم أكن أدرك إن كان الوقت شيئا بيدي أو لا ! ,
لذلك حددت بأنه يجب أن أصل في أسرع وقت ! ,
أطلقت العنان لقدمي مكافحا هواء نوفمبر البارد , لم أكن عداءا سريعا ولكن جسدي النحيل كان يساعدني في أن أكون أسرع ,
وحتى لا أتباطئ رميت خواطري بعيدا ,

كل ما علي فعله الآن هو بلوغ الحديقة وحينها ستكشف الأمور نفسها , هكذا فقط كنت أفكر!

وحين وصلت ! , لم يكن هناك أحد , كانت خيبة أمل , بحثت عن الفتاة لكنها لم تكن هناك ! ,
لم يكن هناك أي شخص !!

فقط كنت .. وحيدا منهكا بعد ركضي كالمسعور منساقا خلف ترجيات صوت أنثوي باكي
والذي لم يكن سوى أضغاث أحلام !

شعرت بالغباء في تلك اللحظة , هل وصل بي الجنون حد تخيل الأصوات ورؤية الأحلام الغريبة

في شدة غضبي , أهديت لشفتي سيجارة ورحت أقلب القداحة بين يدي
أحاول الحصول على شرارة صغيرة لا يطفأها النسيم البارد ,

حتى وقعت عيناي عنها .. على جثة عجوز مكومة على أرض !





 
 توقيع : نييرفانا

اللهم أحفظه من كل سوء وسخر له القلوب وأسعده في متعاقب الشروق والغروب، أسأل الله العظيم أن ينظر إليك وهو يباهي بك أمام ملائكته ويقول (إني أحببت عبدي فأحبوه).


التعديل الأخير تم بواسطة شَمس. ; 09-10-2023 الساعة 11:04 AM

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2020, 09:32 AM   #4
نييرفانا
عضوة رائعة جداً. v . v
دعائكم يكفيني حبا


الصورة الرمزية نييرفانا
نييرفانا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 251
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 العمر : 25
 المشاركات : 5,971 [ + ]
 التقييم :  8599
 SMS ~
صلو على الرسول
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي








أرجو أن تستمتعو بما أكتب !
وأن تتركوا ملاحظاتكم اللطيفة لي
منذ زمن طويل لم أكتب رواية !
شعور عودة للكتابة , أمر منعش
خبروني رأيكم في تصميمي بسيط كمان
شكرا






 
 توقيع : نييرفانا

اللهم أحفظه من كل سوء وسخر له القلوب وأسعده في متعاقب الشروق والغروب، أسأل الله العظيم أن ينظر إليك وهو يباهي بك أمام ملائكته ويقول (إني أحببت عبدي فأحبوه).



رد مع اقتباس
قديم 05-19-2020, 05:51 PM   #5
شَفَق.
عضو مُميز


الصورة الرمزية شَفَق.
شَفَق. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 25,454 [ + ]
 التقييم :  63932
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightgrey
شكراً: 6
تم شكره 22 مرة في 19 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الفضي






مرحباً تشي
اولاً غومين عالتأخسر بس اعرفي الموضوع ابداً ماله علاقة بإنتقاص جمال احرفك
كنت احتاج بس اقرأ بكل كياني والايام الي فاتت ابداً ما كانت مناسبة
اولاً العنوان بحد نفسه جذاب جداً !
الي جاء عبالي شيء من الرعب او ربما روح خائفة ممتنة.
المقصد احسنتي بالإختيار جداً ..
التصميم آخّاذ وللغاية الالوان رهيبة وفواصل الفصل مميزة
نروح للفصل يا مخادعة يا ماكرة
يختي وش ذي القفزات اخر مرة قرأت لك بشكل والحين بشكل !
لكن المميز للحين هو فيض المشاعر بحروفك
لامست كل حرف، حرف يأس، حرف ملول ..
كل شيء تقريباً. .
بالأخص للبطل
أثرت فيني مقطع دموعه هالنقطة لصالح تأثير هالفتاة او الطيف او اياً كان عليه
هو للحين مافي غموض
وفي فضول لصاخبة الكوكيز
وهديك العجوز هل هي ام الصوت? !
المهم با تتأخري فضل انا وانت
صحيح في اخطاء املائية نتيحة التسرع ما راح اعاتبك عليها لاني مثلك xD
بإنتظارك لتلحقيني


 
 توقيع : شَفَق.



أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 06-15-2020 الساعة 11:59 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:30 PM