لكل بداية نهاية ، كذلك هي بدايتنا

Y a g i m a

مررررحبا .. كيفك يابنت
تعرفين حبيت رواياتك ذكرتنى بإنمى تابعته

اكيد مش فاكرة اسمه ماشاء الله اسلوب
ركلته واسقطته ارضاً تخيلتها ران
فى كونان .. شخصياتهم فى تلك اللحظه
هوجاء .. حبيت الشخصيات ..
لانشوف شو هتطلع عمتها ياريت ما تكون
شريرة .. لازم يكون فى شخص شرير متخيله
السرد جميل _ تعريف افصل بالأول حسيت وكأنها
سقطت من جبل او شئ أكانت متسلقه ؟

مادام تسأل عن الولد يمكن ذهبوا برحله بخترع

اكيد بتكونى موتى الولد والروايه تكون ذكريات

شعور الانتظار كأنى مستنيه اخر حلقه من كونان

فعلا حيبت النص المقابله بينهم مربكه وصدفه كونت

ذكريات جميله .. شكلها بتكون روايه مرثرة متى ينزل

الفصل الثانى ؟؟؟؟؟؟ بدى اعرف بالأول كيف الحادث
ابدعى وطلعى مواهبك الدفينه شفت تثرثرين وتقولى
انه من زمن ماكتبتى ..بس شايفه ابداع ماشاء الله
انا شخصياً اعجبت بها جداا الاحداث البسيطه فوق
حمستنى لأكمل +ثانى روايه اتابعها ان شاء الله

لا تكسلى وتنامى والا

الطقم جميل ..كنت هنسى بدى الاسماء
بالفصل الجاى _

اكملى متابعه لك ..دمتى بخير

مرحباheart0

سأحاول اتابعها رغم اني اكتب روايات بس نادر اتابع

احببت طريقة تجسدك للمواقف اتخيلها فتصلني بصورة كاملة

شكلك من النوع الي تحبي الميستري

كان كل شيء ضبابي بالنسبة لي لكن لا بأس هذا مايسمى ترك حس الفضول عند القارئ لشده للقادم

انا بطريقتي سطيحة بالكتابة وواضحة جدا ومباشرة في صياغة الاحداث
اشعر طريقتي كامانجا اليابان يمكن لانني مدمنة عليها

بس طريقتك لا انتقدها بالعكس فلوليس
اصلا هذه طريقة الادباء في كتابة الروايات الفخمة

احببت برودة البطلة وحبذا لو كان البطل ايضا من النوع بارد المشاعر لانني مدمنة ابطال باردي المشاعر

شكرا للدعوة

بأنتظار القادم

موفقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخيراً نزلتي ليش كل هاد القصر
تراك في ريعان الشباب ما عجزتي لحتى تتكاسلي هيك
المهم بداية موفقة بس الاحداث لحد الان غامضة
بشكلهم رح يكونوا بنفس العمل
بانتظار القادم حاولي تعوضي وتكتبي كم سطر زيادة

Y a g i m a


انا وجعني قلبي عتأخيرهم
يروحو بلا قهوة لازمهم كفوف ههههه
لا مشاهد جميلة جدا حبيت وصفك وسلاسة كتابتك
ركزي شوي عالاملاء بالبداية تبع انتي وهيك دروس لايت اثرت فيني
قفزات جمييلة رغم انو تلوضع غااامض بقصر بارتك يابخيلة
لهلا السلاح موجهلك لحتى تكملي وتتنشطي
استمري ترى جد حلوة كتابتك وعندك اسلوب خفيف لطيف
حرام تهدريه لازم تتشجعي وتشجعي
انتظره بفارغ الصبر
فصلين لتوصلي للعدد المطلوب لاتنسي مواهاهاها

" الا تعتقد بأننا قد نسينا شيئا مهما؟ " " ح.. حسنا ... أعتقد ذلك " تلاقت النظرات، وساد المكان نوع من الصمت ، فجأة تذكر كليهما الشيء المهم. " العمل ! " " العمل ! " دوت أصواتهما في أرجاء المكان ، مما أفزع الطيور التي كانت تراقب الجو المحيط بهما . " حسنا ، هذا غير مهم الان سـ ... " قاطعها رنين الهاتف ، رفعت سماعة الهاتف وقرأت رقم المتصل ثم قطعت الاتصال ، وأعادت الهاتف إلى جيب معطفها ، بدت ملامح القلق تظهر على وجهها ، إنتهز الفرصة ليقول : " أرى أنكِ لستِ من هذه الـ... " وعاد رنين الهاتف ليقاطع حديثهما ، لكن هذه المرة أجابت على الإتصال " سيأتي السائق للاصطحابك بعد قليل ... إنها أوامر السيد " " إياك أن تفعل ! " أغلقت الخط بسرعة ، ثم نهضت من على الكرسي بعد أن وضعت بعض القطع النقدية فوق الطاولة ثمنا لكوب القهوة الذي لم تقم بإنهائه بعد ، نظرت بإتجاهه وهو مسمر في مكانه بفعل الدهشة التي علت ملامحه ، تنهدت ثم قالت : " إستمتعت معكَ اليوم ... شكرا على هذه الجولة ، والان يجب علي المغادرة " " مهلا .. إنتظري .. أخبريني ما إسمك ؟ " إبتسمت في وجهه وقالت : " إن إلتيقنا مجددا حينها سأخبرك عن إسمي .. " " وهل سيكون لنا لقاء آخر ؟ " رفعت راسها للسماء وقالت بهدوء : " حسنا .. من يدري ؟ " ظل يراقبها وهي تختفي أمام أنظاره خلف تلك البنايات ، أحس بفجوة داخل قلبه ، لم يكن واثقا مما سيفعله مستقبلا ، ماذا عن اللقاء ؟ أسند ظهره للكرسي وأخرج عقب سيجارة من جيب سترته وأشعلها ، ثم دسها في فمه وكان منغمسا في التفكير ، إلى أن شعر بوجود شخص واقف بجانبه . " لقد قمنا بإنهاء التجهيزات المطلوبة " كان رجلا في الاربعينيات أو ربما الخمسينيات ، ببذلته الرسمية ونظرته الحادة التي تشعرك ببعض التوعك ، " جيد .. لدي مهمة أخرى لكَ ، أحضر لي كل المعلومات المتعلقة بتلك الفتاة ، وأنت تعلم ماذا أقصد " " أمرك سيدي ... هناك أمر غريب " أشار بإصبعه إلى معصمه ، " ساعتك ... إنها مكسورة " " أعلم " " ولكن أليست هذه الساعة التي أهدتكَ إياها الآنسة لاري بذكرى عيد ميلادك ؟ " " إنها هي .. حسنا لقد كنت سأتخلص منها بطريقة أو بأخرى ، الفضل لها أنها ساعدتني في ذلك " إرتسمت إبتسامة خبيثة على شفتيه ، لقد تغيرت ملامحه كليا ، لم يعد ذلك الشخص المتردد ، هل كان يدعي كل ذلك ؟ تمتم ببعض الكلمات الغير المفهومة وكأنها تعويذة سحرية من نوع ما ، أطفأ السيجارة التي كانت بيده ثم نهض ودس كلتا يديه في جيبه .. ثم إتجه نحو السيارة التي كانت مركونة على جانب الطريق من نوع بورش 911 جي تي أي 2 ار اس ، " هذه المرة أنا من سيقود " " كما تريد سيدي " أدار محرك السيارة بعد أن دس سيجارة أخرى في فمه ثم إنطلق بأقصى سرعة ... بعد لحظات رن هاتف الرجل الذي كان بجانبه ... " سيدي بشأن المعلومات المتعلقة بتلك الفتاة .. " " ماذا بها ؟ " " لم نجد شيئا " " ماذا تقصد ؟ " " يبدو أن كل المعلومات الخاصة بها سرية .. " " هاآ .. أصبح الأمر أكثر إثارة الآن ... تتبعوا آثارها وإياكم أن تفقدوها " إستغرب الرجل من كلامه وقال : " نحن لا نمتلك أية معلومات تدلنا على مكانها ، كيف سنـقوم بذلك؟ " دس يده في جيب سترته وأخرج منها هاتفا و قدمه للرجل ، قائلا : " هذا هو هاتفها لقد نسيت أن تقوم بأخده معها ، أظنه سيكون مفيدا أليس كذلك ؟ " أحس الرجل بقشعريرة تسري في دمه ـ تلك النظرة والابتسامة ، لم تكونا تبشران بخير أبدا ... " أع.. أعتقد ذلك " " إذن قم بعملك كما يجب " ...... " مرحبا بعودتكِ ، آنستي الصغيرة " " متى ستقلع الطائرة المتجهة إلى كاليفورنيا ؟ " " كاليفورنيا ؟ ردت عليها وهي منشغلة بالبحث عن شيئ ما : " لا وقت لدي للشرح تحققي من جدول المواعيد بسرعة ... اللعنة أين وضعته ؟ " هااااااااااااااااااااااااا لاتناقشوني بطوله اقول لاتناقشوني كنت بخليه اطول بكثير xD بس مالحقت للاسف عشان الوقت بينفذ بس احسه اطول من يلي قبله المهم عربيتي صارت مدعوووسة جد افكاري طارت Xd اذا وصلت للجولة التانية المرة دي بخلي الفصول اطول من عمركم بس لاتطردوني