حَيرةٌ▼الشّمس الباكِية.

عن السؤال السابق اللي سألتكموه ، اذا حاولت انني أعلق ، أواسي ، اجد كلمات من نوعٍ ما لأرد بها ، اعتقد أنه بيكون غير كافي . ردًا على اصلصل فقط : قلبي به حجرة كاملة لكِ - هدية العدد ، لقطات سيلفي سريعة من أيام عيون، فيه لقطات اكثر بس تكاسلت ارفعهم كلهم كانت أجمل الأيام لما كنت تركواز فِعلًا سبريت كانت أكثر وسامة بالبيج. سهام! قلتِ لكِ قبل أنكِ قدوتي في التصميم ؟ لطالما اعتبرت لاف و سبسر شبه توأم ، صورة حصرية توضح الشبه الأب و الابنة (: الفخمين معبعض ! الفخمين معبعض 2 - بإذن الله التقاطات اكثر في وقتِ قادم ، كونوا بالانتظار .

متعثرة ، على حافةِ التمزق الكليّ ، تحاول لملمة شتاتِ الأفكار ، تحاول استجماع قطع الرضا، : "ما هي القضية التي تشتغلكِ ؟ من أنتِ في عالمٍ شبه محطم؟" أريد أن أريهم ما أراه ، كشخصٍ مجردٍ من قضايا الجمال و مشغولٍ بها. ذآتيّ هي لعصفورٍ سابق ، يتوق إلى السماء، يتوق إلى السحاب ، و أنا إليه أتوق ! أجمل شعور ربما وهبنيه المولى ، هو أنني بلا اعتبارات ، بلا نزوات ، هو الرضا عن كل ما فعلت ، و عن كل الفرص اللي جاءتني، فراغ محبب ، خفيفة كأنني الرقم صفر . الحمد لله - الأصدقاء الخفيفين ، اللطيفينّ ، اللي مرورهم على القلب يشبه الشكولاتة الساخنة في صباح الشتاء، هم من أشكال النعم الإلهية على الأرض ، فضل الله عليّ عظيم ؛اهداني أشخاص يشبهون الزنبق، الكثير منهم أقرب إلى العائلة ، الكثير منهم موجودين في هذي الساحة العجائبية ، رعآكم المولى جميعًا ، تذكروا أنكم هبة في حياة شخصٍ ما - و .. آخر حاجة أخيرًا كتاب " لا اسم له " اللي يتكلم عن نصوص الطاوية وصل ! متخيلين مقدار العناء المبذول ، من معرض الكتاب السابق في فبراير أدور عليه ! و لما طلبته وصلني كتاب ثاني بنفس العنوان طبعًا رحت أضاربـ.. أقصد أتفاهم مع خدمة العملاء و استبدلته ، يحمسوني عالفاضي؟! الأيام القادمة بكلمكم عنه

- لا أرى برِيقكِ اليوم ، أحل الكسوف؟ - خمدتْ الشمس لفرطِ دموعِها. غازل البشر قمر السماءِ بتعامٍ عن وهيجها الشمسي. تُحرق قلبها يوميًا كي تنير العالم ، وحيدة. - عميقة ! -ما عاد مهمًا. -الأعراض الجانِبية ستختفِي بعد أيام. -من يعتبركَ ثانويًا أعتبره ثالثيًا..! -يا كبير لدي قاعدةٌ بهذا : أقاطع مالا أحب. - هُمم، فقطَ فقرات ظهري توجعني منذ الأمس . نفسيتي المهترئةُ أبدت مزاجًا شاعريا..! شكرًا على اهتمامِك بي، عزيزتيّ الصديقة. - كوني سعيدة. محادثة بيني و بين صديقةٍ مذهلة ، بما أنني شبه فاضية يعني و جمهوري الوحيد في المدونة :9 اذا تذكرت محادثة ثانية بكتبها ، محادثاتي معها عظيمة دايمًا !

-
بس تخلص مسابقة لاف أوريكم تلوينتي الرهيبة جدًا

-

متابعة من بعيد لبعيد، ياللهول!