|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-24-2020, 06:05 AM | #6 |
ذهبية | مشرفة مميزة
|
صبايا! عناق جماعي دائمًا أودّ رؤيتكنّ بين حروفيheart0 ~ رورو لا تهتمّي فهأنتِ هنا! أنا أيضًا لا أتخيّلني أفعل الشّيء نفسه "طبعًا الا إن أزعجوني فعليًّا عندها يجب التّصرّف بدوري أحببتُ شعورك, أحببت كلماتك, أحببت تفاعلك كم فرحت بك ياشمسي الرّقيقة - اصول وعليكم السّلام و الرّحمة أنا بخير مادمتِ كذلك أنا ما كتبتني حقيقة,غير أنّ البطلة ربّما استعارت قليلًا منّي و بالفعل,بعض العلاقات اللطيفة لن تضُرّ. حضورك نسمة انعشتني يا جميلة - شيكو يسعدني أنّك نفضتِ كسلكِ ذاك بالنّسبة للوصف,حتّى في رواياتي أجتنب التّفصيل الأدقّ من دقيق , فكيف بقصّة قصيرة؟ هنا-كما ذكرتِ بالفعل-ركّزت على الحدث و المشاعر,ليأتي وصف شكل الشّخصيّات و الأشياء فقط عند اللزوم. ارتحت لدَعَة غير مُتوَقّعة سادَت حنايا المكان هذه ببساطة للإخبار أنّ البيت هادئ على عكس ما توقّعته البطلة, و عَزَى"بلا تضعيف" هي بمعنى نسبَ .سرّني أنّها راقتك. بالنسبة لتعبير"و لا أحلى" لا أبدًا بالعكس أنت لبقة في طرح رأيك الذي أحترمه, و إنْ لَم أتّفق معكِ إذ أرى العِبارة في محلّها كتعبير مختصر مفيد غير مُبالَغ به, أما عن "رغم" معناها صحيح كما في كلامكِ, لكن الجملة هي بالضّبط وجهه المُجعّد رَؤوف الملامح,رغم الهيبة تَلوحُ هالَةً مِن أناقة. يعني التّعارض هو بين الرّأفة و الهَيبة, كون الهيبة قد تعطي انطباعا بالقسوة. نعم فتاتي صحيح معنى "ابتدر" كما قلتِه و يسعدني أن أساعد في إضافةٍ لك. أعجبني التفاتكِ إلى كون السّرد سائدًا على الحوار>أظنّه فعلا يُعبّر عنه بالأسلوب السّرديّ. جاري الذي اصبح ملاذي هنا شعرت كم انسجمتِ ,نظرتكِ رائعة. -لأوّل مرّة في حياتي- تهدف إلى التّعبير عن مَدى تأثير فقدانه ,فلأوّل مرة في حياتها تخاف الهدوء الذي كانت بالأساس تعشقه. لا أمانعُ إظهار اهتمام خفيف لَبِق أوافقكِ الآن , و أنا أقرأ بعد حوالي 5 سنين من كتابتها. أظنّني وقتها حاولت إظار أنّ اهتمامها كان أقلّ حتّى من"بعض الاهتمام" فذلك منطقيّ لشخصيّتها. فتاتي كلّ ما أدرجتِه هنا, من آراء و ملاحظات ,تفاعُل وفَهم, نقاش و انتباه... كلّه بمثابةِ شمسٍ تركتِها للذّكرى...أنت شخص لا يُنسى. -احم باكا > هذا كل ما لديّ لأقوله هنا إنّما لا تنسي إلقاء نظرة على التّقييم فهناك سيكون القصف على أصوله مع كلّ الحبّ - انجل أنرتِ و أفرحتِني بإطلالتك أحببتُ نظرتكِ للعجوز و كتابه. للأسف عزيزتي هذه ليست رواية, هي قصّة قصيرة وانتهت هنا. |
“إنّ الـفـكـــرة الـنّـبـيلــة غـالـبــًا لا تحـــتــاج للــفهـم بـــل تحــتـــاج للإحــــســــاس” ~ imaginary light/ zenobya
|
03-25-2020, 08:23 PM | #7 |
نشيط جدا
|
فاتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال شكرا علي الدعوة اول حاجة لفتت نظري كانت العنوان الغريب واهداني الشمس للذكري وعندها تسائلت كيف يمكن لشخص ان يمنح الشمس لاحد اخر كما ان الشمس لاتعطي فقط غير الدفء والنور فكيف تهدي الذكريات الصراحة قصة جميلة ومميزة رغم انها قصيرة احببتها جدا واستمتعت بقراءئة كل حرف فيها قراتها بشغف وحماس رغم الغموض الذي تمتعت به الاانها تميزت واجمل مافي القصة هو العبرة الموجودة فيها وهي الخوف من الوحدة والمجهول كل شخص مهما كان مهما محب للهدوء والعزلة الاانه في النهاية بيخاف من الوحدة والموت المنسي اعتقد ان وجود الجار العجوز علم البطلة درس وانها محتاجة لعيلة واصدقاء بجانبها |
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 04-04-2020 الساعة 08:44 PM
|
03-29-2020, 12:42 AM | #8 |
كبار شخصيات
|
فاتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك كبيرتنا ليتوا والله من زمان بدى اقرألك شىء وجا الوقت المناسب الان وقرأت وما ندمت انى قرأت، سعدت جدا بداية من العنوان جميل جدا حسيته راقى وهادئ بما انه عنوان كتاب فمأكد الكتاب جميل مثل قصتك طريقة سردك ووصفك عجبونى سهلين ومفهومى تعرفين ما احب طرق السرد المعقده والكلمات الغريبه شفت كتير يتبعها بس للاسف ما اقرألهم لانى احس بتكلف وانا اقرأ عجبتنى شخصية البنت بالحالتين وهى هادئه وبعد ما تغيرت كمان والله حزنت على العجوز المسكين بس مليح ان البنت واسته ونسته وحدته واخيرا العبره من القصه ان طلب الوحده دائما مش حلوا انما فى اوقات نكون محتاجينها بشده، واوقات عدمها افضل حبيت قصتك ليتوا واعجبتنى حروفك الجميله تم كل ما هوا جميل استودعك الله الذي لاتضيع ودائعه |
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 04-04-2020 الساعة 08:46 PM
|
04-01-2020, 05:23 PM | #9 |
|
فاتي مااجمل أن يقرأ الانسان لكاتبة مثلك لها هذا السحر الخالص الكامن في مهارتك باستخدام لغة الضاد واتقانك اياها ليس ذلك وحسب.. أنتي أبدعتي بنقل المشاعر لنا حتى احتويتنا في طيات كلماتك وأجواء روايتك الآسرة أنت ابداع ناطق.. لايمكن قراءة شيء لك ولو كان سطرا حتى يقع الانسان بعشقه والغوص بأعماقه شرف لي التعرف عليك والقراءة لك فعلا لقد قرأتها منذ بضعة أيام وما أخرني عن الرد خوفي من عدم مقدرتي على الرد بما تستحقه رائعتك وأهداني الشمس للذكرى جميل ودافيء هو العنوان لم أتوقع ابدا انه اسم قصة حقيقية جميل أن تلهمك ذكريات الماضي لتصنعي هنا تحفة كهذه اجواء قصتك لسبب ما جعلتني أستحضر بعض الذكريات من سالي وجارها الجديد.. حتى أني تخيلت المعهد وبيت الجار العزيز ونافذته لم يخطر بذهني أبدا أن يكون الجار رجل عجوز وحيد فقد أحبته وعاش على تلك الذكرى متألما مؤلمة هي قصته.. لكنها تبعث شعورا جميلا بروحي حين أراه يحتفظ بذكرى أحبته الصغار وزوجته بتفاصيل حياة أنسه الوحيد ذكراها من الجميل أنه تعرف على شخص مثلك أيتها البطلة ليمضي آخر أيامه مع من يؤنسه ويبث الدفء بصقبع قلبه شيء مضحك فكرت فيه هو أنه لما لم يورثها كامل مكتبته بعد موته ظننته سيورثها لها حقا لكن النهاية كانت مؤثرة أكثر فقد أهداها أكثر الأمور قيمة لديه ذلك الكتاب الذي حوى أجمل الصور من ذكرياته أحزنتني نهايته وحيدا حقا تمنيت أنها كانت بجانبه تودعه والأمر الأكثر جمالا ادراكها لقيمة الحياة وكيف أنها خشت الوحدة وسعت هاربة منها بعد مشاهدتها معاناته هو درس لنا جميعا لنتعلم العيش وحب الحياة وشكر الله على كل نعمه التي لم نستطع ادراكها واستشعار عظمتها شكرا لك حقا لكل هذا الابداع الذي منحتنا اياه سامحيني فردي الفقير لايفي روعة ماقرأت دمت بخير غاليتي العزيزة بلهفة لجديدك دائما |
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 04-04-2020 الساعة 08:48 PM
|
04-02-2020, 07:36 AM | #10 | |
ذهبية | مشرفة مميزة
|
اهلا بكنّ جميلاتي
يالله انضموا للعناق الجماعي - سيّدة الظّلام الشّمس أطلّت معك هنا لتمنحني ذكرى جميلة - ساندرا أخجلني ذوقك كبيرتكم عمرًا و حسب ياشمسًا ساطعة - آديت امبراطورة الشّمس أتت إذا؟ اقتباس:
صحيح هو خصّها بأثمن ما لديه زركشتِ أشعّتك الدّافئه هنا يا روح الشّمس |
|
“إنّ الـفـكـــرة الـنّـبـيلــة غـالـبــًا لا تحـــتــاج للــفهـم بـــل تحــتـــاج للإحــــســــاس” ~ imaginary light/ zenobya
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حَيرةٌ▼الشّمس الباكِية. | WELKIN | مدونات الأعضاء | 78 | 10-15-2023 07:06 PM |