المشتري ، سيد الجبابرة !

[/B] [/COLOR][/SIZE][/FONT]

[/B] [/COLOR][/SIZE][/FONT]

يرجع أصل رصد المشتري إلى القرن السابع أو الثامن قبل الميلاد لعلماء الفلك البابليين، وعلق لباحث في تاريخ علم الفلك الصيني كسي زيزونغ بأن غان دي قد اكتشف أحد أقمار المشتري بالعين المجردة في سنة 365 قبل الميلاد. وإذا صح هذا فإنه سيكون قد اكتشف قمر للمشتري قبل غاليلو بألفي سنة. إكتشف غاليلو في سنة 1610 أكبر أربع أقمار من أقمار المشتري وهم أيو وأوروبا وغانيميدا وكاستيلو باستخدام مقراب. ويعتقد أنه أول اكتشاف لأقمار كواكب باستخدام المقربات باستثناء قمر الأرض. كما أن غاليلو كان أول من اكتشف بأن الحركة السماوية لم تكن متمركزة حول الأرض. وكانت هذه النقطة الرئيسية التي تدعم نظرية مركزية الشمس لكوبرنيكوس، كما رصد جيوفاني كاسيني باستخدام مقرابه خلال سنة 1660 شرائط وبقع ملونة على سطح المشتري، كما لاحظ تفلطح الكوكب عند القطبين. كما قدر فترة دوران الكوكب. ولاحظ في سنة 1690 بأن الغلاف الجوي يتحرك بدوران تفاضلي. ويعتقد أن البقعة الحمراء العظيمة رصدت لأول مرة سنة 1664 بواسطة روبرت هوك وفي سنة 1665 من قبل كاسيني ، لكن رصد البقعة الحمراء العظيمة غاب خلال الفترة ما بين 1665 و 1708، قبل أن تصبح واضحة جداً في سنة 1878. تمكن بيرنارد بوركي و كينيث فرانكين في سنة 1955 من تحديد نبضات راديوية بتردد 22.2 MHz قادمة من المشتري، وقد تطابقت فترة النبضات مع دوران الكوكب، مما جعلهم قادرين على إعادة تحديد سرعة الدوران. وقد وجد أن النبضات القادمة من المشتري تنقسم إلى نوعين: النبضات الطويلة والتي تصل مدتها لعدة ثوانٍ، و النبضات القصيرة والتي تستمر لأجزاء بالمئة من الثانية. زار المشتري منذ سنة 1973 العديد من المركبات الفضائية، وكان من أهم هذه الرحلات المسبار بيونير 10، وهو أول مسبار أقترب إلى مسافة كافية من أكبر كواكب المجموعة الشمسية وأرسل إلى الأرض اكتشافات حول خصائص والظواهر المتعلقة بالكوكب. [/B] [/COLOR][/SIZE][/FONT]

أظهرت تجربة ميلر-يوري المجراة سنة 1953 أنه يمكن لتفاعل البرق والمركبات الكيميائية الموجودة في الغلاف الجوي البدائي للأرض أن تنشأ مركبات عضوية تتضمن كذلك الحموضة الأمونية ،وهي البنية الأساسية لبناء الوحدة الحية. وتضمن الغلاف الجوي في عملية المحاكاة وجود الماء والميثان والأمونيا وجزيئات الهيدروجين، وقد وجدت جميع هذه الجزيئات في الغلاف الجوي للمشتري. لكن يوجد في الغلاف الجوي للمشتري تيارات هوائية عمودية قوية، والتي ستحمل هذه المركبات إلى الطبقات السفلى، وستؤدي الحرارة العالية في الطبقات السفلى إلى إيقاف هذه العملية الكيميائية، مما سيمنع أي تشكل للمركبات العضوية كما هو على الأرض. وبالتالي فإنه من غير المحتمل وجود حياة مشابهة للأرض على المشتري، فلا يوجد سوى كميات قليلة من الماء في الغلاف الجوي. كما أن احتمال وجود أي سطح صلب على المشتري سيقع في طبقات عميقة مما يعني أنه سيخضع لضغط هائل. هذا العملاق أطلق عليه العلماء لقب " النجم الفاشل" ، لأنه و بالمقارنة مع الشمس يعد خفيف الوزن، ويحتوي على 0.1% من كتلة الشمس، وليس لديه الكثافة الكافية لإنتاج درجات حرارة داخلية وضغط كافيين للبدء بالانصهارات والتفاعلات للتحول إلى نجم، كما يفتقر إلى وجود الأكسجين والماء، التي تدعم عملية الاحتراق. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ [/B] [/COLOR][/SIZE][/FONT]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته > برجع لمقدمتي المعتادة أحسن شي يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا االهوي أخيرا وبعد تعب دام يوما ونصف اليوم (: خلصت التقرير المعاق ترا أقلكم من الحين إختصرت كل مقالات المواقع (: أكثر شي نرفزني قائمة الأقمار (: قعدت عليها فوق 4ساعات اعدل وأشيل =-= أحمد ربي ماكملت ل74 قمر ول كان سحبت ع إم التقرير وماعاد خلصته (: بس علشان الفلوس > تغمز لنوتي < يلا انقلعي حولي ال3000 الاف كلها بس المرة دي بكون كريمة وبقبل 1000 بس (: يب والمفروض أضيف كمان قائمة المصطلحات أشرح بعد المفاهيم يلي معقدة هنا بس الوقت متأخر ولازم أروح أشخر الحين (: ، وانتو تستنون كلشي ع طبق من ذهب حركوا عظامكم شوي وروحوا إقروا ماحتخسرون شي ترا (: وهكذا تنتهي حفلة الترحيب يلي سواهالي المشتري هو الجبابرة التسعة وبرضو أقمار ال74 يب قبل ما أنسى السبب الحقيقي لعدم وجود صور لجميع الأقمار هو أنو نوتي النصابة حطت كاميرا بطاريتها معفنة بالمركبة وماركة مغشوشة كمان مب أصلية (: ومالحقت اصور بجودة كويسة وخربت الكاميرا وضاع كلشي ولولا أن المشتري العزيز رفه عني قليلا بحفلته هذه لكانت الآن في عداد الموتى (: وأنا أعني مأقول وشسسمه كمان لاتنسو تقيمات أسطورية و لايكات وردود فاخرة وبختار 3 ردود أبهرتني بردها وبعطيها هدية من عندي أو يمكن أصير كريمة وأسعد كل من يمر ويضع بصمة هنا الوداع الان ظهري يعورني (: [/B] [/COLOR][/SIZE][/FONT]