|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-17-2020, 10:44 PM | #6 |
|
إلهي أغثني فقد طال دربي
وأطبق ليل النوى والرحيل وأبطأ خطوي حمل الخطايا على منكبي وخطب ثقيل أسير ودربي درب الفنا وزادي سبط متاع قليل ... وأرنو وحيدا رفيق المنايا بخطب الرزايا وخطو يطول بعزم تردد بعد المسير وجنح تكسر قبل الوصول فماانشق فجر ولا بان صبح ولا لاح في الأفق إلا الأفول ولا أزهر الروض روضا نقاه ولاهب ريح الصفاء العليل ... فكيف النجاة لعبد فقير أقام بذل وأين الدليل وهل يدرك ااقصد إلا منيب أتاك بقلب حزين كليل فأنت الدليل وأنت المعين وأنت المغيث وأنت الكفيل وأنت المؤمل في العاديات وفي النائبات التي لاتزول .. وأنت الذي يستعين الحيارى اذا اخفقت في الخطوب الحلول أنر لي فؤادي ببعض سناك وأبدل برمضاي ظلا ظليل وخذ بيدي اذا ماظللت بقصد الصراط وخير سبيل |
|
03-17-2020, 10:46 PM | #7 |
|
محتاجة تقييم انا فقيرة بالنقاط
رح شوف مين يحبني وكم تقييم بعد دقائق رح يوصلني مارح اتفائل فلو كانو اكثر من ثلاثة رح حس انو الي قيمة خخخخ |
|
03-17-2020, 11:20 PM | #8 |
|
انتهى الوقت وحصلت تقييم واحد ياهووو>>>كف
شكرا شكرا للشخص الوحيد اللي عبرني وعطاني تقييم أنا إم عالفاضي مافي قبمة مافي احترام رايحة انتحر وشكرا >>فلم هندي جميل نصبر للغد ونشوف >>الشحاذة لم تنتهي بعد |
|
03-18-2020, 03:12 AM | #9 |
|
﴿ فإنك بأعيننا ﴾.
"هل حدثوك عن عين الله حين ترعاك ؟ حينها وإن تقلبت بك الحياة يومًا وعصفت بك الرياح تباعًا .. فعين الله تكفيك دون كل أحد، ﴿ وتوكل على العزيز الرحيم ﴾."🌧♥️🌿 |
|
03-18-2020, 03:16 AM | #10 |
|
مثل وقصة
رجع بخفي حُنَين كان حُنَيْن إسكافياً -صانع أحذية- من أهل الحيرة، جاءه أحد الأعراب يريد شراء خفين من عنده، لكنَّ الأعرابي أراد أن يأخذ الخفين بثمن بخس، فبدأ يساوم حُنيناً على سعر الخفين حتَّى فقد الأمل من الجدال ورحل من دون أن يأخذ الخفين. غضب حُنين من الأعرابي وقرَّر أن ينتقم منه، فسبقه في الطريق ورمى أحد الخفين على الطريق، ثمَّ ألقى الخفَّ الآخر بعد بضعة أمتار، وانتظر متخفياً إلى أن وصل الأعرابي إلى الخف الأول فقال: ما أشبه هذا بخف حنين، لو كان معه الخف الآخر لأخذته. واستأنف طريقه فإذا بالخف الآخر مرمياً على الطريق فنزل عن ناقته والتقطه، فندم على تركه الأول وقد حصل على الثاني فعاد سيراً ليأخذ الخفَّ الأول، عندها خرج حُنين من مخبئه وأخذ الناقة بما عليها وهرب.عاد الأعرابي إلى قومه فسألوه: بم جئتنا من سفرك؟ فقال: جئتكم بخفي حنين، وجرت مثلاً أن يقال للخائب (عاد بخفي حنين). |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مذكرات قاتل مأجور [ 1 ] *مكتملة* | JAN | روايات عامية | 17 | 08-21-2020 02:30 PM |