|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-24-2020, 11:30 PM | #6 |
عضو مكانه في القلب
Night King |
M E L O D Y فوبيا المرتفعات Acrophobia يتم تعريف رهاب المرتفعات على أنه الخوف من المرتفعات. على عكس الرهاب المحدد مثل رهاب الهواء وهو الخوف من الطيران يمكن أن يسبب الرهاب من المرتفعات الخوف من العديد من الأشياء التي تتعلق بالبعد عن الأرض. وتختلف بالاعتماد على شدة الرهاب. حيث يمكن أن يخشى الشخص الوجود على أرضية مرتفعة. لدي هذا فوبيا .
|
التعديل الأخير تم بواسطة MELODY ; 04-29-2020 الساعة 12:21 AM
|
05-02-2020, 06:20 AM | #7 |
مشرفة قسم تسالي والعاب
لاتتحدى انساناًليس لديه مايخسره
|
Y a g i m a رهاب النوم أو الخوف من النوم (بالإنجليزية: hypnophobia - هيبنوفوبيا ) :- يسمى ايضاً كلينوفوبيا أو سومنيفوبيا وهو غالبا الخوف المفرط والغير عقلاني من النوم. وينتج بسبب شعور بفقدان السيطرة أو من تكرار الكوابيس أو القلق أو الخوف من تضييع الوقت الذي يمكن الاستفادة منه في إنجاز المهام وشغل أوقات الفراغ بدلاً من النوم. والجذر (هيبنو) أصلة يوناني من الكلمة هيبنوس والتي تعني النوم. * الأعراض الأساسية :- يعتقد بأن للخوف من النوم عاده العديد من الأعراض التي تؤثر على الجسم. ومن الممكن أن تؤثر هذه الأعراض على المريض جسديا وعقليا على حد سواء. حيث يشعر كثيرون بالقلق عندما نتحدث عن هذا الموضوع أو حتى التفكير فيه. والخوف من النوم هو شكل من أشكال إضطرابات القلق الشائعة نسبياً, التي قد تكون صعبةالعلاج. °التنفس السريع. °ضيق في التنفس. °الارتباك. °التعرق. °الشعور بالذعر والفزع والرعب. °النعاس. °جفاف الفم. °الارتجاف. °عدم انتظام ضربات القلب. °الغثيان. â–ھقد تختلف الأعراض باختلاف المريض، وقد يعاني منها بطريقته الخاصة. وهناك العديد من العقاقير الطبية المساعدة، ولكن أثارها الجانبية وأعراض الانسحاب قد تكون شديدة. وهذه العقاقير الطبية لا تعالج هذا المرض ولكن تقمع أعراضه بشكل مؤقت فقط. * التشخيص :- أسباب الخوف من النوم ليست مفهومة بشكل تام. ويعتقد عدد كثير من المرضى المصابين بالخوف من النوم بأن سبب خوفهم هو الكوابيس المتكررة. وقد يكون الخوف من النوم نتيجة لإضطراب إكتيئابي كامن مع الشعور بالقلق ومن الممكن أيضاً أن يكون بسبب تجربة مؤلمة (مثل حادث سيارة أو حريق منزل أو الكوارث الطبيعية). وقد يصاب المريض بالخوف من النوم عند إستيقاظة على صدمة ومثالاً على ذلك، عندما يغفوالشخص وهو يدخن ويستيقظ وقد احترق المكان. * العلاج :- يبدو أن القلق هو الدافع القوي لمعظم أنواع المخاوف. والمفتاح لعلاج الخوف من النوم هو التقليل من القلق، أو القضاء عليه بشكل تام. ومن الطرق التي قد تساعد في عملية العلاج هي التأمل واليوغا. وإذا كان المريض يعاني من الخوف من النوم بسبب عدم الشعور بالأمان, فإنهم يوصَون بأن يناموا بجانب أو بالقرب من شخص حتى تتكون لديهم الثقة بأنه لن يحدث لهم شيء وهم نائمون. يعتبر العلاج الإدراكي علاجاً مقبولاً على نطاق واسع لمعالجة اضطرابات القلق. ويعتقد بأنها قد تكون فعالة بشكل خاص لمكافحةالاضطرابات عند المريض الذي لا يخشى من موقف معين، بقدر ما يخشى من النتائج المترتبة على هذا الموقف. وتعديل الأفكار المشوهة أو الخاطئة المترتبة على المواقف هو الهدف النهائي للعلاج الإدراكي، وتشير النظرية إلى أن تعديل هذه الأفكار سوف يساعد في تقليل القلق وتجنبه في حالات معينة. رُهابُ الدم أو هيموفوبيا (بالإنجليزية: Hemophobia or Haemophobia) :- هو مرض رهاب أو الخوف المرضي من منظر الدم، ويمكن أن تتسبب الحالات الشديدة من هذا الخوف المرضي في ردود أفعالٍ جسدية لا تظهر في معظم الفئات الأخرى من الرهاب، وعلى وجه التحديد الإغماء الوعائي المبهمي، ويمكن أن تحدث ردود أفعالٍ مماثلة مع مرضي فوبيا الحُقَنِ وفوبيا الكدمات، لهذا السبب، يصنف الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-IV) هذه الأنواع من الرهاب ضمن فئة "فوبيا الدم والحقن والإصابات، وتشير بعض النصوص الأقدم إلى هذه الفئة باسم "فوبيا الدم والإصابة والمرض * أصل الكلمة :- من الكلمتين اليونانيتين (خ±ل¼·خ¼خ±) "هيما" (haima) , "أي دم" و (د†دŒخ²خ؟د‚) "فوبوس" (phobos), "أي خوف") غالبًا ما تتسبب الصدمة المباشرة أو غير المباشرة في الطفولة أو المراهقة في الإصابة بمرض فوبيا الدم، وعلى الرغم أن البعض اقترح احتمالية وجود سبب جيني يسبب هذا النوع من الخوف، تقترح دراسةٌ عن توأمين أنَّ التَعَلّم الاجتماعي والأحداث المؤلمة أو الصادمة تُعد لب المشكلة الأساسي وليس الأسباب الوراثية أو الجينية. * العلاج :- يُعد النهج المعتاد للمعالجة هو نفسه الذي يتبع في علاج فئات الرهاب الأخرى، ويشمل ذلك العلاج المعرفي السلوكي، وإزالة التحسس، وأيضًا بعض الأدوية التي تساعد في التغلب على الشعور بالقلق وعدم الراحة، وفي السنوات الأخيرة، لقيت التقنية المعروفة باسم التوتر التطبيقي (applied tension) استحسانًا متزايدًا كمعالجةٍ فعالة في كثيرٍ من الأحيان لفوبيا الدم فيما يتعلق بانخفاض ضغط الدم والإغماء؛ حيث يتم زيادة الضغط على العضلات في محاولةٍ لزيادة ضغط الدم. * في الثقافة الشعبية :- في المسلسل البريطاني الكوميدي دكتور مارتن (Doc Martin)، تظهر شخصية البطل في صورة الدكتور "مارتن إلنغهام" (Martin Ellingham)، وهو جراحُ أوعيةٍ دموية يتميز بالذكاء والفطنة في "إمبريال كوليدج لندن"، حيث تظهر عليه أعراض فوبيا الدم (أو الخوف الشديد من الدماء)، وكنتيجةٍ لذلك يُجْبَرُ على التوقف عن ممارسة مهنة الجراحة. * أسباب فوبيا الدم :- هناك بعض الأسباب التي تؤدي للإصابة بفوبيا الدم، وتشمل:- - التعرض لصدمة في مرحلة مبكرة من العمر: ويتخلل الصدمة موقف متعلق بالدم مثل الإصابات المختلفة بالجسم. -إجراء عملية جراحية صعبة: أيضاً يمكن أن تتسبب العملية الجراحية في الشعور بالخوف من الدم، وخاصةً في حالة فشلها أو تسببها بمشكلة صحية دائمة. - حادث لشخص مقرب: في حالة إصابة أحد الأشخاص المقربين بحادث أدى إلى نزول الدماء، فيمكن أن يعاني الشخص المتواجد معه من رهاب الدم. ولا تقتصر فوبيا الدم على رؤيته بشكل واقعي فحسب، بل يمكن أن يصاب الشخص بها لمجرد رؤية الدم في التلفاز أو الصور. * أعراض فوبيا الدم :- يمكن الشعور ببعض الأعراض المصاحبة لفوبيا الدم، سواء أعراض جسدية أو نفسية، وتتمثل في:- * الأعراض الجسدية :- - صعوبة التنفس: حيث ينتاب الشخص الذي يعاني من رهاب الدم شعوراً بالقلق والتوتر الذي يسبب ضيق التنفس والشعور بألم في الصدر. - سرعة ضربات القلب: تتزامن ضربات القلب السريعة مع صعوبة التنفس عند رؤية الدم. - الإهتزاز والإرتجاف: أيضاً يشعر الشخص الذي يعاني من فوبيا الدم بالخوف، وبالتالي يبدأ في الإهتزاز والرعشة. - الدوار: في بعض الأحيان، يفقد الشخص الذي يعاني من فوبيا الدم توازنه، ويشعر بالدوخة والدوار. - الشعور بالغثيان: يمكن أن يؤثر مظهر الدم على المعدة، مما يسبب الشعور بالغثيان والميل إلى التقيؤ. - الهبات الساخنة: وذلك نتيجة زيادة التعرق عند رؤية مظهر الدماء، والرغبة في الحصول على التهوية في المكان. - الإغماء: في بعض الحالات الشديدة، يمكن أن يصل الأمر للإغماء، وذلك إن كانت الفوبيا مؤثرة بشكل كبير على الشخص. * الأعراض النفسية :- - الشعور بالقلق الشديد. - الرغبة في الهروب من مكان الدم. - الشعور بالخوف. - نوبات الغضب والهلع. * رهاب الاحتجاز أو رهاب الأماكن المغلقة (بالإنجليزية: Claustrophobia) :- هو الخوف الناتج عن وجود الشخص في مكان ضيق أو مغلق. وهو يعتبر أحد الأمراض الناجمة عن القلق وعادة يتسبب في حدوث نوبات ذعر. تشير إحدى الدراسات إلى أن حوالي 2-5% من سكان العالم يعانون من نوع شديد من هذا الرهاب ولكن نسبة قليلة منهم فقط هم الذين يتلقون العلاج. * الأعراض الأساسية لرهاب الأماكن المغلقة :- + يعتقد بوجود علامتين أساسيتين:- الخوف من التقييد والخوف من الاختناق. المصابين برهاب الأماكن المغلقة يعانون من الخوف من التقييد في واحد (على الأقل) من الأماكن التالية: الغرف الصغيرة، الغرف المقفلة، الأنفاق، الأقبية، المصاعد، قطارات الأنفاق، الكهوف، والمناطق المزدحمة. إضافة إلى ذلك، فإن الخوف من الاحتجاز قد يدفع المصابين إلى الخوف من أمور بسيطة مثل الجلوس على كراسي الحلاق أو الانتظار في طابور أو التواجد في اطار اجتماعي مثلا في المقاهي لمجرد الخوف من الاحتجاز في مساحة محددة. ومع ذلك، فإن المصابين بهذا الرهاب لا يخافون بالضرورة من هذه الأماكن بحد ذاتها، بل من ما قد يحصل لهم إذا احتجزوا في هذه الأماكن. عندما يحتجز المصابين بهذا الرهاب في حيز محدد، فإنهم غالباً ما يبدأون بالخوف من الاختناق، معتقدين أن هنالك نقص في الهواء في ذلك الحيز. إن تداخل الأعراض المذكورة أعلاه قد يؤدي إلى نوبات ذعر شديدة، لذلك فإن أغلب المصابين برهاب الأماكن المغلقة يبذلون قصارى جهدهم لتجنب تلك الحالات. أيضاعندما يبتعد المصاب عن منزلة تأتى إلية نفس الإعراض لأنة فقد المكان الأكثر أمانا لة ، وتظهر علية الإعراض إيضا عند ركوبة السيارة لمسافات طويلة أو ركوب اى نوع من الناقلات البحرية مثل المراكب والسفن ، وأيضا القطارات. * أسباب وعوامل خطر رهاب الأماكن المغلقة :- إنه حسب النظرية الديناميكية (Psychodynamic), كما هو الأمر لدى كل المرضى العُصابيِّين (Neurotic), فإن المصدر يكون غريزة منع المسببة للخوف. ينسخ الخوف والغرائز المثيرة له بشكل عام (بشكل غير واع) لحالة تخفي داخلها أحيانًا، المغزى الرمزي للرُّهاب, ويمكن الامتناع عن هذه الحالة. توجد أيضًا، أهمية كبيرة لنظريات التعلم (learning theory) في فهم الرُّهاب. منحت نظرية التعلم المبدأ القائل إن السلوك المخفف للخوف يميل للإستمرار، طالما يكون فعالا. هبة (طريقة علاج) أخرى، هي Conditional reflex theory, هلع نتج من محفز يسبب الخوف عند وجود محفز محايد معه. يتلقى المحفز المحايد فيما بعد صفة منتج الخوف، ويصبح محفزًا مشروطًا. * علاج رهاب الأماكن المغلقة :- علاج سلوكي – الطرق المتبعة هي الإفاضة وسلب التحسس (de sensitization), بالإضافة لطرق تهدئة وإرخاء عضلات. |
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 05-06-2020 الساعة 01:19 AM
|
05-03-2020, 07:59 AM | #8 |
عضوة مميزة في نقاشات وأنشطة الروايات
اللهم بشرنا بما صبرنا لأجله
|
رهاب الاحتجاز أو رهاب الأماكن المغلقة (Claustrophobia) هو الخوف الناتج عن وجود الشخص في مكان ضيق أو مغلق. وهو يعتبر أحد الأمراض الناجمة عن القلق وعادة يتسبب في حدوث نوبات ذعر. تشير إحدى الدراسات إلى أن حوالي 2-5% من سكان العالم يعانون من نوع شديد من هذا الرهاب ولكن نسبة قليلة منهم فقط هم الذين يتلقون العلاج. الأعراض المصاحبة له يعتقد بوجود علامتين أساسيتين: الخوف من التقييد والخوف من الاختناق. المصابين برهاب الأماكن المغلقة يعانون من الخوف من التقييد في واحد (على الأقل) من الأماكن التالية: الغرف الصغيرة، الغرف المقفلة، الأنفاق، الأقبية، المصاعد، قطارات الأنفاق، الكهوف، والمناطق المزدحمة. إضافة إلى ذلك، فإن الخوف من الاحتجاز قد يدفع المصابين إلى الخوف من أمور بسيطة مثل الجلوس على كراسي الحلاق أو الانتظار في طابور أو التواجد في اطار اجتماعي مثلا في المقاهي لمجرد الخوف من الاحتجاز في مساحة محددة. ومع ذلك، فإن المصابين بهذا الرهاب لا يخافون بالضرورة من هذه الأماكن بحد ذاتها، بل من ما قد يحصل لهم إذا احتجزوا في هذه الأماكن. عندما يحتجز المصابين بهذا الرهاب في حيز محدد، فإنهم غالباً ما يبدأون بالخوف من الاختناق، معتقدين أن هنالك نقص في الهواء في ذلك الحيز. إن تداخل الأعراض المذكورة أعلاه قد يؤدي إلى نوبات ذعر شديدة، لذلك فإن أغلب المصابين برهاب الأماكن المغلقة يبذلون قصارى جهدهم لتجنب تلك الحالات. أيضاعندما يبتعد المصاب عن منزله تأتى إلية نفس الإعراض لأنة فقد المكان الأكثر أمانا لة ، وتظهر علية الإعراض إيضا عند ركوبة السيارة لمسافات طويلة أو ركوب اى نوع من الناقلات البحرية مثل المراكب والسفن ، وأيضا القطارات. |
التعديل الأخير تم بواسطة Rain ; 05-03-2020 الساعة 09:42 PM
|
05-03-2020, 06:33 PM | #9 |
عضو نشيط جداً
|
آه أنا عندي فوبيا الأماكن المغلقة والأماكن العالية بحس بخنقة وروحي هتطلع الله يستر شكراً على المعلومات |
التعديل الأخير تم بواسطة Rain ; 05-03-2020 الساعة 09:41 PM
|
05-04-2020, 01:10 AM | #10 |
"Hell is others"
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . موضوع جميل يا نوتيلا، انا شخصياً مهتم بقصة الفوبيات بصراحة، للغاية. ومثلًا، انا عندي الـ"Trypophobia" أو "فوبيا الثقوب والنخاريب". ابحثوا عن صور في الإنترنيت، لتعرفوا أكثر عن النخاريب، ما رح أبحث وأحط لكم صورة (: هو خوف من رؤية ومواجهة الأشياء التي تحتوي على ثقوب صغيرة مثل نخاريب النحل والدبابير وثقوب الإسفنج والأشجار والنباتات أو الجسم والفطائر، أمر مُقزز ومرعب للغاية. ورغم أن الجمعية النفسية الأمريكية لم تعترف بهذا المرض إلا أن الآلاف من الناس، قد أكدوا أنهم مصابون به وأعلنوا عن إنشاء جمعية على الفيسبوك. أنا صراحة لست مصاب به تحديداً لكن بعض الصور تصيبني هذه الفوبيا : ) ثانياً الـ"thalassophobia" وهو "الخوف من أعماق المُحيط". أيوا.. أنا اخاف من أعماق المُحيط، اكتبوا عالغوغل "thalassophobia" وشوفوا صور. وايضاً، فوبيا الاماكن الضيقة، والخوف من السقوط، وفوبيا الأفاعي، عندي فوبيا كثير كإنه؟ شكراً لموضوعك، ننتظر المزيد، الكوكب اورانوس كان هنا، بأمان الله ورعايته |
التعديل الأخير تم بواسطة Rain ; 05-04-2020 الساعة 02:39 AM
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مَجهُودٌ شَخصِيّ ~ النمل الناري► جيوش كاسرة أبادت دول! | شَفَق. | علوم و طبيعة | 10 | 07-17-2020 03:52 AM |