|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-10-2020, 05:33 PM | #6 |
الحُب..... ليس وعود تُعقد.... وليس كلمات تُقال في منتصف الليل..... الحُب احتضان الرّوح وابعادها عن المفسدات......عن المشوّهات .....وعن الانكسارات المتتالية...... احتضانها بشدّة وربطها برباط وميثاق غليظ.... رواية هفوات انانية | للكاتبة شتات الكون |
|
|
06-29-2020, 02:05 PM | #7 |
إشـــتبـــاك…!~ …
بين خطوات الرحيل و البقاء في وسط معارك المشاعر … نقف حائرين ، خائفين ! متعلقين بماضي حٓمل الكثير من الألٓم و مستقبل مجهول ! . نقع تحت طٓيش أخطاء غيرنا و ندفع ثمن العٓواقب! بين الضعف و القوة أرواح تصارع الثبات أمام منعطفات الحياة …عالقين في دائرة الضياع! وهل سوف يجدون الطٓريق يومًا !؟ هي : أتخذت الهدوء و السكوت درعاً لها …تحمل الكثير من الخبايا و الحقائق الصادمه …هل ستُفصح يوماً ؟ هو: صاحب السبع أوجه! …كاتب نشط في احد مواقع التواصل الأجتماعي محبوب من متابعيه … روح رجل حمل مسؤلية عائلته الصغيرة و تجرع الكثير من مرارة الحياة …طفل عالق في الماضي … و مستقبل يبنى على جمرات الأنتقام ! هي : فتحت عينيها على الدنيا وهي لا ترى إلا الفساد و الضياع …كيف ستجري حياتها بعد ظهوره لينتشلها من عالمها السوداوي !؟ هو : يتخفى خلف الألقاب الوهمية و يتلاعب مع خصومة بطرق ملتوية …ليسقط يوماً في يد من كشفت أمره … كيف ستؤل الأحداث معه ؟ … و هل هذه نهايته أم بداية حكاية جديدة!؟ هي: المتمردة و العاشقة لكسر قيود عائلتها و مجتمعها تقع في علاقة حب مع أبن عمها "النسونجي" فـ ماهي نهايتهما ؟ الشرقية و لندن وجدة و أسطنبول . مدن العذاب و الغرام إشـــــتبـــــــاك للكاتبة / جانسو رابــط الــروايــة |
|
|
07-03-2020, 06:51 AM | #8 | |
Aspire to inspire before we expire
|
أجمل مقطع مر علي ، يحمل كمية مشاعر ماتستوعبها من المرة الاولى
جداً حبيته وجداً متطلعة للجاي، واعرف ان الجاي افضل دايماً نٓزلت التغريدة مع صورة البحر إلي التقطتها قبل ساعة …ابتسمت. هي تحس براحة. و سعادة من هواء البحر . الذي يملئ رئتها و يجدد نشاط خلايا جسمها … الجو ياخذ العقل ! رطوبة خفيفة مع هواء …ابتسمت وهي تتأمل رتيل و العنود منشغلات بأكل الكيك و مندمجين بالسوالف لأبعد حد …ارخت جسمها على الكنبة وهي تتأمل ابعد نقطه تقدر تشوفها …حياتها جالسة تتغير من فترة تقسم انها كل يوم. تقوم بـ شخصية جديدة و حالة جديدة ! …حرب تخوضها داخلها و ألف حرب ! . ماهي راضية تعلن السلام او الدمار ، عالقة في المنتصف مع افكارها و هواجسها . …رسالة… "اظن انك في منتصف اشيائك الجميلة الأن !؟" كبحت شهقتها و حست برجية خفيقة اجتاحها ! …زُحل!؟ رواية اشتباك | للكاتبة جانسوheart1 |
|
وكُن مَن أَنت حَيثُ تكُونْ، واحَملْ عبءَ قلبِكَ وَحْدَه. |
07-06-2020, 06:28 PM | #9 |
لفت عليه وهي مبوزة , تمالك الخوف اللي ملى قلبه وقال وهو يحط دفتره على جنب : أزهار بإيش تفكرين دحين ؟؟ درات عيونها وهي تفكر : مممممممممممم , مفروض أكون في مصر .. رفع حواجبه بدهشة وهو يقول : ليييييه ؟؟ : ما أدري , بس أحس كذا .. : طيب مين تحبين أكثر عمر ولا العنود ؟؟ هزت أكتافها وقالت بصوت ذابل تايه : ما أدري , كلهم يمكن , هم أخواني لكنهم ........ وسكتت طويييييل بعدين قالت بابتسامه : تخيل مهم أخوان بعض !!! كييييييف ؟؟ ما أدري .. قام بسرعة وفتح دولابه وخرج إبره وعباها محلول وجا وهو يقول : أزهار بأعطيك دوا ينومك دحين عشان ترتاحين .. قالت وهي تلف عليه : دكتووووور , أحس عقلي زي جيلي الليمون .. ابتسم وقال وهو يحقنها : اش معنى جلي ليمون مو توت ؟؟ ابتسمت وقالت بهمس : يمكن لأني أحب الليمون .. وبدأ كلامها الغير متزن يتباطأ ولسانها يثقل وأخيرا نامت , طااااااااااالع فيها ومد يده بيمسد شعرها لكنه وقف يده في اللحظة الأخيرة , زفر واستند على مكتبه وهو يفرك عيونه بتعب , وبعد ما سحب نفس عميق فتح الباب ودخلهم , وقفت العنود جنب السرير اللي فيه أزهار وجلسوا الإثنين قبال مطلق اللي فرك عيونه وفتح دفتره وكتب فيه كم شي وقفله وهو يقول : باختصار وبلغة بسيطة من دون ما أدخل في متاهات المصطلحات العلمية المشكلة و ما فيها , عقلها استعاد ذاكرته وهذا اللي كنا نبغى نوصل له , لكن ......... وتبادل معاهم نظرة طويله قبل ما يكمل : في جزء كبير ناقص , حلقة مفقودة في وسط الأحداث , عقلها رافض يطلعه أو حتى يسترجعه , انعدام هذا الجزء في ذاكرتها خلاها مهي مركزة , مهي قادرة على ربط الأشياء .. رواية / عندما عبروا حدود الظلام |
|
التعديل الأخير تم بواسطة JAN ; 07-06-2020 الساعة 07:08 PM
|
07-06-2020, 07:08 PM | #10 |
كلهم , يده انحشرت في مكان و ما حس إلا بسخونة غريبة في ذراعه قبل ما يغطس في الموية , حمد ربه إنه لابس سترة نجاة , ومن ارتفع سبح لأزهار اللي شهقت وفاقت من نومها ورغم كل هالضوضاء مالفت تشوف الرجة اللي وراها , ابتسم وسألها : قابلتي أمي ولا واحد من أخواني ؟؟ ما قدرت تقوله أمي وعمر غرقوا , سألته عشان تتفادى الإجابة : إنت ما شفتهم ؟؟ ما شفت عمير؟؟ انت رحت تدور عليه صح ؟؟ قال وهو يلف عيونه عنها : إن شاء الله إنهم في واحد من القوارب أو في مكان وصلته النجدة .. قبل مايحول عيونه عنها قرت فيها ألم غريييييب , هزت راسها بإيوه وهي تحس بألم فضيع بداخلها وهمست : إن شاء الله .. مسحت على لحيته وقالت بحب : المهم إنك عندي هنا .. رجعت لعيونه نظرة غريبة مختلفة وهو يقول بهدوء : أهم شي أبغاك قوية ومؤمنة بقضاء الله وقدره , زهورتي , ترى الدنيا معبر ولازم تنتهي يوم والدار الحقيقة هي الآخرة اللي فيها الخلود .. حست بخوف من كلماته فقالت : عارفة مو لازم تقولي .. قال بصوت حازم مناقض للحنان اللي في عيونه : اسمعي مني , إذا افترقنا في الدنيا الجنة موعدنا إن شاء الله .. بدأت دموعها تنزل , ليش تحسه قاعد يودعها ؟؟ ليش يحسسها بهالشعور وهي الخايفة اللي ما صدقت تقابله ؟؟ قال برباطة جأش عجيبة : حبيبتي احنا في عرض البحر ولازم تكون فيه كائنات مهي زي الموجودة على الشاطي زي القروش وغيرها , ومعروف إنه سمك القرش يشم ريحة الدم من آلاف الكيلو مترات ... صرخت وهي تطالع في يده : لااااااااااا .. رواية/ عندما عبروا حدود الظلام |
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كُل تفاصيلك وطن للاحتواء | ياقوت | معرض تصاميم الأعضاء | 7 | 08-16-2022 11:35 PM |