سِحر كَوني || ● أعِدها لَنـا !

<b>

mS. X

</b>

بسم الله الرحمن الرحيم
سلامي لكما أيتها المبدعتين
اذا هي رواية مشتركة
ياللروعة هذا يعيد لي ذكريات جميلة

الرواية كفكرة وكسرد وأحداث ابداعية جدا
لقلمكما سحر جمييييل جدا

فعلا احببت اسلوبكم الكتابي جدا
وكأنما روحان اجتمعتا بقلم واحد

رواية تبدو فريدة مؤثرة بطريقة الوصف الابداعية
والحوارات الجذابة الممتعة

والشخصيات التي راقتني بشدة كأول ظهور لها
خطفت قلبي هي الثلاث
رغم كون المشهد الأول مرعب الا أنه مبهر حقا
كان بلاتفاصيل كثيرة ورغم ذلك الاسلوب جعلني اتخيل المشهد
ماثلا أمامي بطريقة غريبة التصميم متلائم وابداعي
كما هو العنوان الملفت
فعلا فعلا بلا مجاملة أحببت هذه الأسطورة

لا أخطاء لاعثرات وأحداث مشوووقة

ارجو من كل قلبي أن أظل متابعة لكما باستمرار

فأنا مع مشاغلي يخجلني دائما تقصيري فأبتعد

حتى وان حدث ولم أرد تذكرو اني متابعة لموهبتكما دائما وابدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آدِيت~edith

بسم الله الرحمن الرحيم
سلامي لكما أيتها المبدعتين
وسلامنا لكِ

اذا هي رواية مشتركة
ياللروعة هذا يعيد لي ذكريات جميلة

الرواية كفكرة وكسرد وأحداث ابداعية جدا
لقلمكما سحر جمييييل جدا

فعلا احببت اسلوبكم الكتابي جدا
وكأنما روحان اجتمعتا بقلم واحد
بذلنا جهدنا لهالنتيجة
سعيدة انه النتيجة جميلة

رواية تبدو فريدة مؤثرة بطريقة الوصف الابداعية
والحوارات الجذابة الممتعة

والشخصيات التي راقتني بشدة كأول ظهور لها
خطفت قلبي هي الثلاث
رغم كون المشهد الأول مرعب الا أنه مبهر حقا
كان بلاتفاصيل كثيرة ورغم ذلك الاسلوب جعلني اتخيل المشهد
ماثلا أمامي بطريقة غريبة التصميم متلائم وابداعي
كما هو العنوان الملفت
فعلا فعلا بلا مجاملة أحببت هذه الأسطورة
أسعدتني كلماتك فلوريدا

لا أخطاء لاعثرات وأحداث مشوووقة

ارجو من كل قلبي أن أظل متابعة لكما باستمرار
ان شاء الله


فأنا مع مشاغلي يخجلني دائما تقصيري فأبتعد

حتى وان حدث ولم أرد تذكرو اني متابعة لموهبتكما دائما وابدا

ربي يعينك على مشاغلك ويسهلها
نورتِ

Y a g i m aكريس

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
كيف حالكما ؟
بخير تنعمان ان شاء الله
-
حسنا أقول بلا اية مقدمات ، ماالتهمته عيناي منذ دقائق لايووصف ! صدقا !
كلتاكما شكلتما مزيجا غريبا! الرواية كما يتجلى من قطعتها اللذيذة الاولى مذهلة!
بدون مبالغة لم استطع التوقف قبل أن انتهي كان الوصف والاسلوب جذابين جدا!
ابدعتما بحق ، بكل جوارحي وقعت لهذه الى الرواية
يسرّني ان احلل ما وجدته عيناي قابلا لذلك
بداية كانت المقدمة غامضة جميلة كالعنوان تماما ، امس قلت سأعود لاحقا لقراءة الرواية لكن المقدمة كانت آسرة بحق فلم استطع الا ان افكر بها كثيرا قبل أن اخلد النوم عازمة على قراءة اعجوبتكما بكل تأكيد
وقد عدت اليوم لأرتوي منها وسعيدة جدا بهذا
الشخصيتان اللتان ظهرتا بكل جرأة في بداية الفصل كانتا رائعتين !
اجد وكأنهما تمثلان كلا منكما ، سيفاك يتشارك بطريقة ما مع نوتي وكذلك في اللون! وليام كان له تلك الشخصية المرحة التي لدى لاري
اما ايانا فكانت الفاصل بين الإثنين
السعي وراء جهاز تعديل الذاكرة كانت فكرة جديدة وغريبة لكن الحبكة وبدون اية مبالغة رائعة
كانت هناك بعض اللحظات الكوميدية الرائعة التي جعلتني ابتسم ملئ شدقي بين هذين الإثنين اللذان يبدوان متضادينxD
احببت شخصية ليام المرحة حتى في اشد المواقف xD
خصوصا عندما قال سيفاك "كلمتان.جهاز تعديل الذكريات"ليردّ هو " إنها ثلاث! " اهنئه واصفق له بكل تأكيد xD
لم استطع كبح نفسي صدقا!
وهنا ايضا "حدّق بي قليلاً وكأنّه يحاول التأكد من أمرٍ ما
ماذا؟..هل أعجبتك ملابسي؟..إنها مجرد بلوزة بيضاء وبنطال جينز اشترتهم لي أيانا قبل يومين." يالهي
ابدعتما في نقل المشهد
لكن اكثر ما احببته كان وصفكما الرائع والمفردات الجميلة
اسلوبكما يثلج الصدر ، لم اقرأ مثله منذ زمن
ايانا بدت لطيفة لعيني مواصفاتها الشبيهة لأخيها، وشخصيتها اللطيفة وكأنما تلطف الجو بينهما
لكن هنا "تجاوزها الآخر بتعبٍ ليقول بصوتهِ الهادئ
" أغلقي المقهى بسرعة. "
لم تستطع رؤيةَ ملامحه عندما تجاوزها، بالكاد التقطت شعرهُ القهوائي، استجابت لطلبه بسرعةٍ قائلة
" حاضرة. " " و"" سِيفاك حروقكَ أكثرُ من خاصّة أخي."
لم يعلّق سِيفاك وأخيها بشيء، شعرت بجوٍّ مريبٍ بينهما.. أنهت عملها بوضع ضمادة" احسها لطيفة زيادة مع سيفاك الذي لم يعطيها اهتماما تقريبا!
الفصول القادمة ستكشف المستور :
جذبني صاحب الخصلات السوداء والمعطف بنفس اللون احسست انه يشبهني بطريقة ما ، او ان حبي لأمثاله جعل شعوري هكذا؟ مايهم انني اعجبت بنقلكما المشهد
مالفتني هو فعل ليام! كيف له أن يستقبل شخصا بمثل تلك العفوية كسيفاك الرائع وهو يلتقي به لأول مرة!
"ابتسمت بعد أن فهمت ما يقصدهُ وأردفت
" إذاً سنعمل معاً كفريق؟ " " عفوا؟ أين حذرك؟
لكنني احببت هذا الجزء من شخصيته
اسلوبكما كان سلسا ورائعا ولم الحظ اي اخطاء نحوية او املاءية الا نادرا!
وهذا اجابي جدا لصالحكما ، ابدعتما
هنا "لِتجد شابّان عشرينيّان" أظن أنه لو كتبتما "لتجد شابّين عشرينييّن" لكان اجمل للنصّ ؟
و هنا "ليصبحَ المكان شبهَ مظلماً" الاصح هو "ليصبح المكان شبهَ مظلمٍ"
وهنا مرة أخرىxD
" أنت مملّلإ فعلاً يا هذا " أظن أن الاصح "انت مملٌ فعلاً يا هذا"
و هنا "ثم إنّي أوشكتُ" اجد ان "ثم إنّني اوشكت" وقعها الطف على المسمع ؟
حسنا ارجو الا اكون قد اثقلت عليكما ، لكنها انتقدات بسيطة xD
اعود لأخبركما مجددا روايتكما عجييبة رائعة بكل زواياها وسطورها وكلماتها
انني متابعة لها ولكما من الآن فلا تنسياني من جديدكما رجاءا
شكراً لجهودكما وفقكما الله
في أمان الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء!

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
كيف حالكما ؟
بخير تنعمان ان شاء الله

وعليكم السلامة والرحمة
فاتنتي
وياك

-
حسنا أقول بلا اية مقدمات ، ماالتهمته عيناي منذ دقائق لايووصف ! صدقا !
كلتاكما شكلتما مزيجا غريبا! الرواية كما يتجلى من قطعتها اللذيذة الاولى مذهلة!
بدون مبالغة لم استطع التوقف قبل أن انتهي كان الوصف والاسلوب جذابين جدا!
ابدعتما بحق ، بكل جوارحي وقعت لهذه الى الرواية

ربي يسعدك

يسرّني ان احلل ما وجدته عيناي قابلا لذلك
بداية كانت المقدمة غامضة جميلة كالعنوان تماما ، امس قلت سأعود لاحقا لقراءة الرواية لكن المقدمة كانت آسرة بحق فلم استطع الا ان افكر بها كثيرا قبل أن اخلد النوم عازمة على قراءة اعجوبتكما بكل تأكيد
وقد عدت اليوم لأرتوي منها وسعيدة جدا بهذا
الشخصيتان اللتان ظهرتا بكل جرأة في بداية الفصل كانتا رائعتين !
اجد وكأنهما تمثلان كلا منكما ، سيفاك يتشارك بطريقة ما مع نوتي وكذلك في اللون! وليام كان له تلك الشخصية المرحة التي لدى لاري

هذا اكثر مقطع صدمني هو فعلا هيك بالتقسيم بيناتنا !
فعلا أذهلتني بتحليلك

اما ايانا فكانت الفاصل بين الإثنين
السعي وراء جهاز تعديل الذاكرة كانت فكرة جديدة وغريبة لكن الحبكة وبدون اية مبالغة رائعة
كانت هناك بعض اللحظات الكوميدية الرائعة التي جعلتني ابتسم ملئ شدقي بين هذين الإثنين اللذان يبدوان متضادينxD

دوم تبتسمين فاتنتي

احببت شخصية ليام المرحة حتى في اشد المواقف xD
خصوصا عندما قال سيفاك "كلمتان.جهاز تعديل الذكريات"ليردّ هو " إنها ثلاث! " اهنئه واصفق له بكل تأكيد xD
لم استطع كبح نفسي صدقا!
وهنا ايضا "حدّق بي قليلاً وكأنّه يحاول التأكد من أمرٍ ما
ماذا؟..هل أعجبتك ملابسي؟..إنها مجرد بلوزة بيضاء وبنطال جينز اشترتهم لي أيانا قبل يومين." يالهي
ابدعتما في نقل المشهد
لكن اكثر ما احببته كان وصفكما الرائع والمفردات الجميلة
اسلوبكما يثلج الصدر ، لم اقرأ مثله منذ زمن
ايانا بدت لطيفة لعيني مواصفاتها الشبيهة لأخيها، وشخصيتها اللطيفة وكأنما تلطف الجو بينهما
لكن هنا "تجاوزها الآخر بتعبٍ ليقول بصوتهِ الهادئ
" أغلقي المقهى بسرعة. "
لم تستطع رؤيةَ ملامحه عندما تجاوزها، بالكاد التقطت شعرهُ القهوائي، استجابت لطلبه بسرعةٍ قائلة
" حاضرة. " " و"" سِيفاك حروقكَ أكثرُ من خاصّة أخي."
لم يعلّق سِيفاك وأخيها بشيء، شعرت بجوٍّ مريبٍ بينهما.. أنهت عملها بوضع ضمادة" احسها لطيفة زيادة مع سيفاك الذي لم يعطيها اهتماما تقريبا!

XDDDDDD

الفصول القادمة ستكشف المستور :
جذبني صاحب الخصلات السوداء والمعطف بنفس اللون احسست انه يشبهني بطريقة ما ، او ان حبي لأمثاله جعل شعوري هكذا؟ مايهم انني اعجبت بنقلكما المشهد
مالفتني هو فعل ليام! كيف له أن يستقبل شخصا بمثل تلك العفوية كسيفاك الرائع وهو يلتقي به لأول مرة!

همممم، لنقل أنك تعيش في وضع خاص ومخيف في داخلك ووجدت من يعاني بنفس طريقتك.
قطعا ستتقبله لاننا كبشر نشعر بالراحة على مع من يشبهنا.

"ابتسمت بعد أن فهمت ما يقصدهُ وأردفت
" إذاً سنعمل معاً كفريق؟ " " عفوا؟ أين حذرك؟
لكنني احببت هذا الجزء من شخصيته
اسلوبكما كان سلسا ورائعا ولم الحظ اي اخطاء نحوية او املاءية الا نادرا!
وهذا اجابي جدا لصالحكما ، ابدعتما
هنا "لِتجد شابّان عشرينيّان" أظن أنه لو كتبتما "لتجد شابّين عشرينييّن" لكان اجمل للنصّ ؟
و هنا "ليصبحَ المكان شبهَ مظلماً" الاصح هو "ليصبح المكان شبهَ مظلمٍ"
وهنا مرة أخرىxD
" أنت مملّلإ فعلاً يا هذا " أظن أن الاصح "انت مملٌ فعلاً يا هذا"
و هنا "ثم إنّي أوشكتُ" اجد ان "ثم إنّني اوشكت" وقعها الطف على المسمع ؟
حسنا ارجو الا اكون قد اثقلت عليكما ، لكنها انتقدات بسيطة xD

نوب بالعكس

اعود لأخبركما مجددا روايتكما عجييبة رائعة بكل زواياها وسطورها وكلماتها
انني متابعة لها ولكما من الآن فلا تنسياني من جديدكما رجاءا
شكراً لجهودكما وفقكما الله
في أمان الله

ودي اتغزل فيك هون بس اسكت احسن xd
*تحضنك*

- كيف تبدو الذكريات؟ - كمكعّبات عائمة في فراغ لا وجودي قد تتسمم إن حاولت معرفتها جيّداً أو أن تمضي الليالي أرقاً وأنت تسمع نحيبها لا ترد...!