ناقش الي بعدك بسؤال

البكاء هالة نابعة عن العجز و الضعف البشري
تمثل تراكمات أحيانا قابعة في الذات البشرية
(قد تكون أيام، أشهر، سنين) لتخرج عادة وليدة لحظة سببية
(قد تستحق و قد لا تستحق؛ لكن كلمة أو حدثاً أججها ) فرفقاً بالعباد
لا أراها ضعفا بقدر ما هي متنفس للنفس و مشاعرها المكبوته
و أجود ما يكون موضعها على سجادتك يا ابن آدم
أمام أحبائك من سيكونون عوناً لك في شدتك
و لا تظهرها أمام أعدائك الشامتين وسل الله الحفظ و المعية
/////
هل ترى أن هناك من يقوم بالثناء على كتب لا تستحق
(خاصة الروايات الخاضعة لتصنيف الخيال سحر و ما إلى ذلك)

نعم ،يوجد الكثير من البشر تبالغ بوصف الأشياء التي تحبها او التي تجذبها بشكل عام وهذه طبيعية بشرية
لا احبذ ذلك خاصة اذا كان الشخص المتحدث مؤثر على موقع ما ولكن الناس بطبيعة الحال تميل للأشياء التي تثير بنفسها الشكوك والرعب والخوف ويشعرون بانهم يسيرون عكس التيار
لكن لانستطيع ان نحكم على الكتاب من عنونه لم يسبق لي ان جربت كتاب من تصنيف كذلك لأنها لايعجبني أحب ان أكون دائما بجهة الأقوى
هل تشعر أن مكانة اللغة العربية بدأت تتراجع مع منافساتها من اللغات وخاصة مع التطور الملحوظ في العالم وتغير المصطلحات؟

لا ...لا أبداً فبالأمس فقط وجدت شخصاً أذهلني ببلاغته رغم صغر سنه
و هناك الكثير ...تروقوني كتاباتهم
لكن إن تحدثنا عن المؤلفات على تعدد أنواعها
سنجد كل مؤلف يؤلف بحسب الفئة الموجه إليها كلامه أو يُعنى بهم
لكن للإنصاف هناك كتب رواية نجدها غُمست في بحر البلاغة
بالرغم من أن هناك من يتبع سياسة اللغة المفهومة حتى لا يمل القارئ أو ينكص على عقبيه
لذا اللغة العربية لا تزال رائدة الفحوى و المحتوى إن وجد من يثمنها و لا يختزل حقها من وجهة نظري

بالنسبة للتطور و تغيير المصطلحات
السيادة الإقتصادية و التكنولوجية تخضع لها جميع الشرائح

////

لماذا البعض يتبع سياسة الأنا و يهمش صاحب الجميل ؟

الفضي
ننتظر عودتك

لماذا البعض يتبع سياسة الأنا و يهمش صاحب الجميل ؟



ببساطة تلك النفوس الخسيسه اللئيمة هى من ينكر المعروف و تجحده


إذا أنت أكرمت الكريم ملكته.. ... ..وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا


اما النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران
بل إنها وفية و تحفظ الفضل و المعروف لذويه


حرصكعلى وسائل التواصل الاجتماعي بكافة أشكالها ومسمياتها هل هو عن قناعة أم تقليد وهل تراه إيجابي أم ضياع للوقت ؟

الوان الطيف

لا أستطيع القول بأنني حريصة عليها
لكن دخولي لعالمها كان ولازال لهدفين
مهما تخللتها مواضيع أخرى فأما الأول
فهو نشر الإسلام فمنذ معرفتي بحديث
المصطفى -صلى الله عليه وسلم- الذي
يقول فيه: ( فوالله لأن يهدي الله بك
رجلا واحدة خير لك من حمر النعم)
أبحث عن وسيلة لأكون في الركب الصالح
بعيدا عن الميدان والمال لأنني لا أملكهما
ووجدت أعدادا مهولة تشارك في مواقع
التواصل الاجتماعي فلم لا أستفيد من ذلك؟
الهدف الثاني هو نشر الابتسامة والأمل والحب
والفرح صدقات وتذكرة لنفسي قبل الآخرين
الكثير هناك يتحدث عن كون العالم سوداوي
فلم لا أكون نقطة النور والأمل في تلك الظلمة؟

ــــــــــــــــــــــــــــــ
سؤالي هو: لم يعيش البعض حياة الانفصام الشخصي
بين أماكن وأشخاص مختفلين؟ مثال: سامي فتى
لديه أصدقاء من خلفيات مختلفة عند لقائه
بالمجموعة أ يتصرف بطريقة مختلفة تماما
عن المجموعة ب وهكذا ما المقصود من هذا؟