ألماسي |• دِهليز الرعب

أنت متأكد أن أختك حقا هي من كانت أمامك عند قيامك؟
#مِيلو .


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك نيكول وش اخبارك ي فتاة
حلو الموضوع عجبني رح احكيلك قصة صارت معي
هي مرعبة يعني لو كنتي مكاني كنتي ختمتي المعوذات
لنبدا :

أنا كل فترة وفترة بحلم ببنت منظرها بخوف
ف المهم كنت نايم بصالة البيت لان بتفرج عالتلفزيون وبسهر
ومن كثر الهمالة مالي حيل قوم ع غرفتي ف بنام بالصالة
وعند النوم بدأ المنام سكين4
كنت شوفها بكل مكان روح عليه بالمنام
كانت تطلع من الجدران وتطلع فيني
أو تطلع راسها من تحت الارض وتطلع فيني
شكلها بفزع عيونها كبار وحدقة عينها صغيرة والبياض واسع بعينها
وشعرها اسود ومبلول ومفنجرة عيونها وتطلع فيني
فقت من المنام قعدت اتلفت حولي دور عليها واطلع عالحيطان شوفها اذا طالعة من الحيط وتطلع فيني
رجعت نمت وحلمت فيها
كنت بالمنام بحمام كبير وكان في حوض مغسلة وقدامه مراية
والمراية مجلغمة من بخار يعني بدها مسح ليبين الي بالمراية
قربت ومسحت المراية واول ما مسحتها شفتها بالمراي واقفة وراي
عيونها علي نظراتها كانت تفزع وانا جامد مكاني ما تحركت
قربت أكثر وهمست بأذني وقالت : ( لا تنسى أني موجودة )
هي قالت هالجملة وفتحت تمها وطلعت صوت غريب أشبه بصوت الحصان
والغريب أنه وقتها فقت وأنا عم طلع نفس الصوت الي طلعته هي
وفقت تجمدت بمكاني

ملاحظة : لما طلعت الصوت وفقت كانت اختي بالغرفة عم تتصفح المنتدى وسمعت الصوت
وما عرفت من وين اجا وطلعت لعندي عالصالة وأنا اول ماشفتها منيح فكرتها البنت الي طلعتلي بالمنام

في المرة القادمة التفتي وانظري!
أشباهنا ليسو بذلك الرعب الذي تظنونه فقط التفتي .
#مِيلو .

مره كنت نايمه بغرفتى والانوار مطفأه مافى غير ضوء بسبيط صادر من النافذه المفتوحه وكان عندى مرأة كبيره معلقه بجوار السرير وفجاة بدأت المرأة بالحركة تلقائيا فحركت رأسى ونظرت إليها ولحركتها المنتظمة وعلمت ان الهواء الصادر من الناقذة هو ما يحركها وابعدت نظرى عنها

ولكن بعد دقائق بدأت الوساوس تراودنى بأن ما يحركها هو محاولة شبيهتى من الجن اى انعكاسى الخروج منها وبدات اتخيل راسها تخرج منها من ثم جسدها
حينها دب الرعب بقلبى وعجزت عن النظر تجاهها مخافة تحقق ذلك فغطيت وجعى بلحافى وظللت ارتعش رعبا

الأموات لا يرحلون إذا، يظلون مرتبطين بنا في كل مكان نذهب إليه
سنجدهم ، قد نتعرف عليهم أحيانا وأحيانا أخرى لا ننتبه فقط
لكنهم دائما موجودون أينما ذهبنا
#مِيلو .

- السلامّ عليكم و رحمة الله و بركاته.
بِرجاء أنكِ بكامل الصحة و العافيةِ يا جميلة .
موضوعكِ - كيف أقولها - كأنه وجدّ أمامي لسببّ!
بالمختصر ، المواقفِ الغريبة - ما أقدر أقول مرعبة - لحدّ الحين مستمرة.
عائلتنّا لها تاريخ حافل مع هذي المواقف، أقدر أنزل مواقفهم فيما بعد.
يكفيك بس لو أسطر كوابيسي الحية مع شلل النوم باخذ الصفحة كامل..
-
في طفولتِي المبكرة، اعتدنا المبيت في منزل الجدّة بشكلٍ أسبوعِيٍ تقريبًا.
جافني النومِ ذات مرة ، بقيتُ متيقظة حتى الثالثة فجرًا تقريبًا ،
إذا بي ألتمح جسمًا كرويًا تمامًا يشغل حيزًا خلف الستارة.
مع الصباحِ كان قد ذوى كأنه لم يوجد.
القصة لم تنتهِ ، منذ حواليّ الأربع سنواتٍ و في في حالةِ سهادّ،
حدقتّ ظِلًا دائريًا تام الاِستدارة ، يزحف عبر امتداد الجدار ثم يتلاشى.
ظل بلا صاحبه.
-
في منزلِ جدتي مجددًا ، في غرفةٍ بعينها ،
اعتدت أن تراودني كوابيسّ حول ما يشبه المرأة يحدجني طِوال الليل.
لا أذكر أنني رأيت ملامحها ، أذكر قامتها الماردة و ثوبها الفضفاض فقط.
-
هذا مما جرى حديثًا : أحيانًا أعود من الدوامِ بكامل الإرهاق ،
تنك المرة ، أقفلت الباب دون أن أعي ،و خلدت للنوم .
أستيقظت على وهيج المصابيح ، و الستائر المرفوعة.
لم أكن قد رفعت الستائر قبلًا .
الغرفة كانت مظلمةً قبل أن افترش مَخلديّ!
-
أيقظني شقيقيّ الأصغر بعد منتصف الليل بقليل،
متحججًا بجوعه ، طالبًا منه أن أرافقه للمطبخ.
قضى حاجته ، بينما كنّا نعبر البهو عائدين ،
مررنّا على إحدى الغرف المعتمة الخالية من السكنى.
شد شقيقي على كفيّ ، حالما ابتعدنّا قال لي :
" أروى ، رأيت أبي جالسًا هناك-تلك الغرفة"
الأمر أنه .. والدي كان مُسافرًا وقتها.
-
المواقف ما تخلص .
و فيه الموقف اللي شفت فيه قطيع من الحمير و محدّ شافه غيري،
الله يعلم وش صار وقتها .
بختمها بذا الموقف اللي يقض مضجعي للحين:
-
رافقتُ خالتِي حين فحصها الدوري لسيارتها في إحدى الوكالات.
أثناء انتظارنّا ، تنبهت لسيارةٍ بعيدة المرمى شيئًا ما.
سائقها يحدق فيّ بتركيز، و حالما استبنت ملامحه.
كان عميّ - رحمه الله - الذي كان توفى في حادث سيرٍ قبلها.
-
برجع قريبًا مع دزينة من مواقف الأهل .
-دمتِ ~

نضيع كثيرا من الحقيقة والأمور المهمة بسبب العجلة والانشغال
لو انتبهتِ جيدا للملامح فصدقيني كنتِ ستعرفين من هو حقا
#مِيلو .

كنا نحتفل بشيء فوق سطوح بيتنا، ونزلت السلالم لأجيب شغلة طلبتها أمي، وكان ليل ومافيش انوار يعني ضوء القمر.
بالسلالم تصادمت مع ال -يبدوـ مثل خالي. كان رايح للسطوح وانا نازلة سلمت عليه وما نطق بحرف وكمل طريقة وأستغربت.
بالمطبخ إلا وأنا اتذكر أنه خالي المفروض إنه بالسطوح.
طلعت موة ثانية ولقيته يحكي مع امي وسألته ليه نزل قبل شوي بس قال ما نزل وانه كان يحكي مع امي وهي قالت يب.

ماذا إن لم يكن حلما؟
M E L O D Y

حلمت حلم ان توأمتي وامي كان يعاملوني بكل شر ويقتلوني وارجع للحياة وتتكر الأمور لما افقت حسيت ان جسمي كله في الم وكأنني حقا ذهبت في عالم اخر حيث كل شيء شر ... بعدها بشدة الصدمة فكرت حالي اني رجعت للحياة وبينعاد كل شيء لذا فتحت الباب حتى اهرب بس شفت ابي وعانقته وبكيت في حرقة بسبب الخوف
احلامي مرات تألمني
اسفة ماما توأمتي
ما اكرهكم بس عقلي مرات يجيب اشياء غريبة