لنتغلّب على الهمزة!

سُعِدت بردك اللطيف
وأظن طريقتُك بالتوكيد صحيحة، كلامك
ذكّرني بإحدى الحصص وهذه المعلومة قد
مرّت علي - التوكيد يُوضع بنهاية الجملة -.
وإن شاء الله سأكُون بالقُرب ..

تصحيحي:
إن لم تكوني أنتِ الفاعلة، كيف أتت ببصماتك على السلاح؟

-

أتساءل إن كان هنالك لبس ما
فهنالك أسلوب التّوكيد يكون له قواعد معيّنة

كأن نقول:

رأيت الفتاةَ نفسها
^
بهذا الشّكل نعم تقديم كلمة "نفس" يصبح ركيك .

غير أنّ جملتي " تبع إطلاقًا"على حد علمي لا تندرج تحت هذا الأسلوب
-
بالضّبط! أنت هي الصّواب
ف كلّ الضّمائر المنفصلة من شلّة أنتَ أنتِ تُكتَب همزتُها
-


أتعرفون كم بقيت على المتصفّح

مفكّرة بجملة ما

المهم أخيرا قمت بحركة كان المفروض أتركها لأحد فعاليّات الموضوع
هذه عبارة من رواية لي اختلقتُ فيها خطأة :


تتحوّل إلى إمرأةٍ وحيدةٍ باردة... تمدّ يدَها دونَ أن تدري ماتريد الوصول اليه

فكرة الموضوع فريدة وقيِّمة جزاك الله خيرًا، وبما أنَّني أهوى اللُّغة العربيَّة سأُشارك

تتحوّل إلى امرأةٍ وحيدةٍ باردة... تمدّ يدَها دونَ أن تدري ما تريد الوصول إليه.

أهلًا و مرحبًا ليا
تهوين اللغة؟ هل أنت توأمتي الضّائعة؟
-
معذرة جعلتهم خطأتين سهوًا

صحيح فتاتي!
امرأة همزتها لا تكتَب!
امرأة لطيفة-كانت امرأةً..-يالها منِ امرأةٍ...
بهمزة وصل حيثما كانت

إليه همزتها تُكتَب, لأن "إلى" حرف جر,همزة القطع ثابتة في الحروف

-

الجملة التّالية:
هل تجيدُ القرائة بالإسبانيّة؟

صح الموضوع يحتَاج تركيزًا وبحثًا عنه،
في جملة " رأيتُ الفتاة نفسها " أتفِق مع ما قلتيه،
سيكُون من الأفضل كتابتُها " رأيتُ نفس الفتاة " ~
ربما وصفُ الشخص يجعل الكلمة تُوضع قبل نهاية الجُملة،
بينما التوكيد لا؟.. عليّ البحث بالفعل عن الموضوع xd

تصحيحي هُنا:
هل تُجيد القراءة بالإسبانية؟.
لأن الهمزَة مفتوحة وليست مكسورة النُطق .

و صباحًا مُوفقًا لكِ لايت ~

-