تِيه؛ أصابتني الأنهيارات وتملكني التبلد~

‏‌تحدثوا مع الله، لا تتراجعوا عن البكاء، عن البحث في ظلمة الليل من نور طمأنينته لا تحاولوا أن ترتبوا الكلمات، وتستهلكوا وقتاً في الصمت! إنه يسمع جميع اللغات، اللهجات، الحسرات، الأوجاع، الخدوش، النزاعات.. لا تفرضوا معادلات غريبة وصعبة للوصول إليه ستجدونه في كل مكان، ‏وحين تتحدث مع الله؛ لن تكون متردداً أو تخاف أن يفهمك بطريقة خاطئة! فهو يعلم سرك وما تخفيه في نفسك، هو أقرب إليك من نفسك.

‏هذه المرة ليست رسالة سعيدة تحمل أجنحة طائر حر إذا ما فكرت ملياً بدون عواطف في الوقت الحالي، أجد نفسي في علبة فارغة محكمة القيود.. هل هذه أفكاري التي تمثلني؟ أم هي مجرد تخيلات؟ ما زلت أمضي قدماً في حياتي رغم العثرات محاولة تجاهل هذا الصوت الذي بداخلي، هل هذا أنا؟ أم نفسي الثانية التي تحاول إيقاظي من هذا السبات وهذا الوهم؟ لا زلت أسأل الله قائلة "رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ"

لا أُفضل المنافسة حتى وإن كنت أعرف جدارتي.. لطالما كرهت الركض من أجل السباق، وأحببت المشي من أجل الفوز برفقة نفسي.

منجد الليلة عيد؟ ما احس بهالشيء رغم اني اشتريت كل شيء للعيد اظن لما بزور بيت جدتي راح أحس بـ جو العيد

وفجأة هووووب اثبتوا أن اليوم عيد الحمدلله لحقت اشتري كامل الأمور ، من الملابس للإكسسوارات والميكاب والعطرxDD حاسة بكرة يخف الملل عني، ولو شوي