|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-08-2020, 07:58 PM | #31 |
37
الاخير في الرياض في المستشفى اللي فيه سلمان أم نايف: سلامتك يا ولدي ربي أنجاك من الموت سلمان: يمه الله كتب لي عمر جديد وإن شاء الله يرجع أختي ريما أم نايف جئت لها صدمة من ذكر أسم ريما: ولد ما أظن إن بنتي بترجع ( قعدت تبكي) هذا جزاتي حرمت بنتي الحب والأمومة ونسيت إنها من لحمي ودمي وربي أعطاني جزاتي بس أبغى أشوفها ولو لحظة أبغى أضمها لي ولا أفكها بشاير: استغفري ربك يا هند واصبري وإن شاء الله يلقونها أم نايف: متى قولي لي بيكمل الشهر وهي مختفية ما أقول إلا حسبي الله بشاير مسكت هند : يلا يا هند خلينا نمشي ضيقنا نفس الولد سلمان يخفي ضيقته : لا يا خالة عادي أمي ما قالت شيء غلط أقعدوا هند: لا ولدي أنا تعبانه بروح أرتاح (( طلعت أم نايف وبشاير من الغرفة)) سلمان يمسك الجوال: ( لحول وش في نايف ما يرد علي حتى الزيارة ما تكرم وجاء وأبوي مختفي لا حس ولا خبر معقول عادهم يدورون على ريما)) دخلت الممرضة وكانت من الجنسية السعودية سلمان: السلام عليكم أختي الممرضة: هلا أخوي فيك شيء سلمان: لا سلامتك بس أنكتمت وأبغى أتمشى في الحديقة حقت المستشفى عادي الممرضة: عادي أخوي تقدر حالتك مستقرة والجروح بسيطة وتنشفي (( وطلعت الممرضة وغير سلمان ملابسة وطلع الحديقة)) سلمان يتمشى ويشوف الناس عادي وكل شيء وأحياننا يشوف مرضى نفس حالته يبون يتمشون ما حس إلا أنة صادم ببنت البنت: خــــيرررر سلمان منصدم: أنحاش الخير من يوم شفت خشتك البنت: شكل أللسانك يبغى له قص سلمان مقهور: أقول لو إنك مو بنت كان رويتك الشغل على أصولة >> طالع على أخته البنت: يا قليل الأدب سلمان : مخلي الأدب لك ( مشاء وإلا تهور ) البنت واقفة منصدمة من اللي سوت البنت2 تجي من بعيد بعد ما شافت الموقف: رهف ليه سويتي كذا رهف: ما أدري بس حسيت بشيء غريب وجدان كأني أعرفه وجدان> أخت رهف: أما لا يكون رجعت ذاكرتك بس مين هو رهف: ما أدري الدكتور قال إني بأبدا أتذكر شوي شوي يمكن بديت أتحسن وجدان: أقول تراء أمي موصيتني إن نلف لفة في الحديقة ونرجع رهف: يلا خلينا نرجع عند مدخل المستشفى سلمان معصب ومتوجة لغرفته سلمان: ( سبحان الله لو رويما هينا كان تمسخرت علي أعرفها عشقها هالحركات " ويقطع تفكيره رنين الجوال) ---- سلمان يرد: خير ....: هدي أعصابك شوي وتفقع طبلة إذني سلمان بخوف واحترام: هلا نايف وشلونك إن شاء الله بخير نايف: أسمع أبغى أقول لك شيء******> بعدين تعرفون سلمان أزرق وجهة: شوي انتظرني بغير ملابسي وأجي ---------------------------------- عند البنات ووليد رزان: يا أبن الحرام أقصد الحلال تراء الخطف مو لعبة رفيف: أرحمنا والله حالتنا حالة وليد معصب: أقلقتوني ساعة كاملة وأنتم تكلمون ما تعبتم هيه أنتي ( يقصد ريما) كيف متحملتهم ريما: مثل ما أنا متحملة القعدة معك (( وفجاء توقف السيارة وصوت إطلاق نار)) وليد منفجع: وش فيه السائق: سيدي أنزل من السيارة شكل فيه مداهمة علينا (( ينزل وليد وحوله رجالة يرمون رصاص والسيارات السود محوطته وفيها رجاجيل مسلحين يحمون وليد)) البنات من الخوف لاصقين تحت مقاعد السيارة رزان: بنموت بنموت يــمااااااااا رفيف: أسكتي الله يلجك يمكن الشرطة ريما: بنات بسرعة خلينا ننزل من السيارة لا يفجرونها ولا شيىء بنروح فيها رفيف: من جدك إذ نزلنا بنروح لحم مفروم (( بالطبع السيارة اللي تطلق رصاص على وليد في خمس رجاجيل متلثمين بغترهم ويرمون بالرشاشات على رجال وليد)) >> عرفتوهم ما حسوا البنات إلا أحد يفتح الباب عليهم الرجل المقنع > ذكرني بفلم كرتون: أنزلوا بسرعة ريما: من أنت (( وتجي رصاصة تكسر زجاج السيارة الخلفي)) الرجل المقنع سحب ريما والبنات يتبعونه من الخوف حتى وصلوا وراء سيارة الهمر حقتهم رزان: مين أنتوا يفك المقنع اللثمة ويطلع طلال طلال: أدخلوا السيارة بسرعة يلا يدخلون البنات السيارة والشباب مازالوا يطلقون الرصاص لين قدروا يصوبون نص أتباع وليد (( داخل السيارة)) ريما: نورة وش جابك هينا نورة تبكي من الخوف: بنموت بنموت رزان: راشد وينه خلية ينتبه لا يجيه شيء ريما بخوف على الشباب: يا رب أحميهم والله إنهم رجاجيل رفيف: الله يستر (( عند الشباب)) خالد ماسك رشاش وقاعد يضرب فيهم ببراعة: طلال حنا خذينا البنات خلينا نرجع ناصر يبكي: تكفون خلينا نهج صقر متلثم :يالله خلينا نهج الرصاص بدأ يخلص طلال: أركبوا السيارة يلا يلا مشعل: شوف جات سيارات ثانية راشد:الكلاب حوطونا ما نقدر ننحاش (( طرااااااااااااخ)) صقر يصرخ: مـــشعل تصوب الحقوا عليه خالد اللي كان قريب من مشعل سحبة وراء السيارة مشعل الدم ينزل منه بكثرة: بموت يا خالد بموت خالد يمسك الغترة ويلفها على كتفة: أسكت ما فيك إلا العافية مشعل يبكي: تكفى يا خالد سامحني إذ أنا سويت شيء غلط في حقك ما أبغى أموت وأحد كارهني خالد متأثر ويبكي: أنا مسامحك من زمان أنت بحسبة أخوي اللي ما جابته أمي مشعل يبكي والدم يطلع منه وهو يبصق دم: والله إنك رجال وعن ألف وأحد يا ليتني سويت مثلك تكفى أخوي أطلب من أمي وأبوي إن يسامحوني على ما سويت كنت عاق فيهم ولا أوفيتهم حقهم خالد يضغط على جرح مشعل: لا موب جايك شيء وبتروح وتطلب السماح لهم (( ويفقد مشعل الوعي)) طلال بعد ما تصوب مشعل توتر وقعد يرسل رسالة بالجوال: أصبروا شباب شوي راشد ماسك المسدس ويطلق مقهور على مشعل: والله لأرويكم يا كلاب ناصر مسك رشاش مشعل وقعد يساعدهم (( عند وليد)) وليد يضحك: أنا وليد حمود ناصر أخاف منكم يا الحثالة الحارس: سيدي بنقتلهم (( ما يجي إلا يسمعون صوت الشرطة والدوريات)) وليد: وش هذا فيه أحد بلغ علينا الحارس: طال عمرك ما نقدر ننحاش الشرطة حاصرتنا (( عند الشباب)) راشد: الشرطة جات وش نسوي طلال يبتسم : هدواء أعصابكم ما فيه شيء (( ينزل بكامل هيبته من سيارة الشرطة وماسك مكبر الصوت )) .....: سلم نفسك وليد حمود ناصر وإلا بنمسكك بالقوة > أحلا يا قوي وليد: مراح أسلم نفسي ( ويأمر رجالة إن يطلقوا النار بس الشرطة قدروا يمسكونهم كلهم) بعد خمس دقائق وليد وشرطيين ماسكين: مين أنت علشان تتجرأ وتمسكني ..... بثقة: أنا ...... تعرفه وليد حاول يفلت من الشرطة علشان يضربه: يا الحقير يا ولد الحقير ... ابتسم بسخرية وتوجه لسيارة الشباب المحوطة بسيارات الشرطة والإسعاف (( عند الشباب)) مشعل يشيله المسعفين ويركبونه في سيارة الإسعاف المسعف: أحد يروح معه ناصر: بركب مع مشعل راشد: طلال الحين الشرطة ليه ما مسكتنا طلال: شوي وتعرف السالفة خالد يكلم البنات من شباك السيارة: بنات أنزلوا الحين خلص كل شيء نورة: الحمد لله ربي ما خيب ظني واستجاب لدعائي رفيف ورزان يظمون بعض ويبكون ----------------------- صقر يأشر على واحد متوجة لهم : مين هذا ....: ها صديقك بخير طلال: المسعفين خذوه والعلم عند الله .....: الحين وينها طلال توتر: بتنزل الحين راشد وناصر يطالعون طلال وبعض مستغربين (( ينزلون البنات من السيارة)) ....... يشوف ريما : ريـــــــمــــا ريما ألتفت والتقت عيونها بعيونه وما قالت إلا نــــايف أخوي نايف ( وتركض تظمه) نايف يظم ريما: هلا بروح نايف وعمرة ريما تبكي: أخووي شوف وش صار فيني نايف يمسح بحب وحنان أخوي على رأسها (( عند الشباب والبنات)) الكل: ........> ما يدرون وش يقولون طلال عرف إنهم مو فاهمين شيء: هذا أخو ريما نايف راشد: وش جابه مع الشرطة طلال: نايف يشتغل مع الشرطة محقق سري وكان يسرب معلومات للشرطة عن سعود >> الحين عرفتوا المحقق السري خالد: بس هذا مو أبوة ( يقاطعه صراخ ) .....يجي يركض مترين مثل المجانين: حـــبيبتي حــياااااتي ريووم ريما تصارخ: سلمان أنت حي سلمان يضمها: هلا بالطش والرش والبيض المتفقش ريما تضحك: وش جابكم أنتوا سلمان: والله العلم عند نايف كلمني وقال لي إنه ينتظرني براء المستشفى وبيأخذني لك -------------------- خالد بغيرة واضحة : من ذا بعد راشد فاطس ضحك على شكل ريما وسلمان: محششين والله هذا مئة بالمئة أخو ريما طلال متوتر ومن يشوفه يقول ملك الموت عند رأسه صقر: طلال فيك شيء وش في وجهك أصفر طلال بتوتر: لا بس إرهاق عادي ------------------------------ ((( عند البنات))) رفيف: الحين بيمسكون أبو ريما رزان: والله الدنيا ومن بيمسكة غير ولده صدق نورة: الحمد لله طلعوا أخوان ريما رجاجيل وطيوبين مو مثل أبوهم رفيف: يا خوفي على ريما الحين ما تعرف إن أخوها شرطي ----------------- نايف بجدية: أنتي وياه يلا أعقلوا ريما تغطي زين ريما: ( هلا والله رجع مثل ما هو) سلمان: ما شبعت من أختي نايف يعطيه نظرة سلمان يبلع ريقه : طيب ريما حبيبتي تغطي نايف: ريما سلمان أنا بقول لكم شيء وأبغاكم تسيرون واعين وفاهمين سلمان: خوفتني أخوي فيه شيء نايف: سلمان أنت كبير وعاقل وتعرف الصح من الغلط ريما عرفت وش بيقول: نايف خلاص نايف سكتها بنظرة: أبوي وش يشتغل سلمان: تستهبل أكيد في تصدير السيارات والعقارات نايف: لا أبوي يبيع مخدرات وأسلحة ويشتغل مع عصابات كبيرة وهذا الشغل من يوم ربي خلقني وهو يشتغله لا حس ولا ضمير خرب على ناس وأجد وفكك عائلات وخرب شباب وقتل وسرق سلمان يقاطعه معصب: أنهبلت وش تقول أبوي ما يسوي كذا صح ريــ( يلتفت على ريما يلقاها تبكي وساكتة) نايف: أنا قبل ما كنت أعرف بس مرة من المرات قريت أوراق وعرفت وهذا اللي خلاني أشتغل مع الشرطة علشان أمسك سعود لأنة حتى أسم أبو ما يستاهل وهو سبب خطف ريما سلمان سكت شوي: صح إنة أبوي وإن الضفر ما يطلع من اللحم بس مهما كان أختي تنخطف ولا هو سأل عنها أنا معك يا أخوي والحق يطلع ريما تناظر أخوانها إلي ما توقعت إنهم بيكونون بها القوة نايف : الحين قلت كل شيء بس باقي شيء واحد سلمان وريما بصدمة: فيه شيء ثاني بعد نايف معصب: أسكتوا أنت وياها فضحتونا سلمان يهمس لريما: تخيلي تطلع أمنا إرهابية ريما تضرب كتفة: الله يخارج على عقلك أستغفر يا الخبل نايف يأشر لطلال: تعال طلال طلال يجي متوتر ولا يدري وش بيقولون ريما: نايف أنت تعرف طلال سلمان: وأنتي تعرفين وأحد ريما: أول شيء هو اللي ساعدني ولازم أعرف أسمه سلمان: من يوم عرفتك وأنا شاك فيك تكلمين شباب ريما بترد يقاطعهم نايف نايف ببرود يخفي عصبيتة: أسمعوني طلال هذا ساعدني وعلمني إن ريما بخير وهو اللي علمني بمكان البنات ولولا الله ثم هو ما كان شيء بيسير وكان ما قدرنا نمسك وليد ومن اليوم لازم الكل يعرف إن طلال ولد عمنا سلمان: أمااا عمي جابر ( أبو بندر) متزوج وحدة ثانية وبالسر والله إني كنت شاك من يوم ما قال لي أحط له قنوات مشفرة وأنا غاسل يدي منه ريما:......> لا تعليق نايف: يا الخبل هذا مو ولد عمي جابر سلمان: أجل ولد مين ما عندنا غير عمي جابر طلال: نايف عادي أقول لهم قصتي نايف: طيب طلال يتذكر ويقول لهم أنا مثل ما قلت لريما أنا ولد زعيم مافيا وهو أبوي كان يشتغل في المافيا مع عمي بالطبع قبل ما أولد في السعودية بس أبوي الله هداة وحاول يقنع عمي سعود بس عمي رفض فما كان من أبوي إلا إن يهرب إلى أمريكا بس سعود كان يقدر يلقاه فأتفق أبوي مع وأحد أسمه حمد ( أبو رفيف) وكان يشتغل مع سعود إنة يزور وفاته وأغراه بالفلوس وسار وبكذا قدر أبوي يهرب وبعدها عاش في أمريكا بجواز مزور وتعرف على أمي وتزوجها بالطبع أمي كانت سعودية وماتت أمي بعد خمس سنوات من ولادتي ويوم كبرت وسرت في الثانوية أبوي مات وقبل ما يموت وصاني أرجع للرياض وأعرف وش سار لعماني إلي هم سعود وجابر بعد ما عرفت القصة سلمان: والله العظيم إني ما فهمت شيء نايف: أحسن لا تفهم طلال يناظر ريما: وبالصدفة قابلت ريما ريما ما تدري ليه بس حست إنها تبغى تبكي وزين إنها متغطية علشان ما يشوف أحد عيونها سلمان: بس ما يهم هلا بولد العم حياك بيننا طلال أرتاح حسب إنهم بيكرهونه بس طلع العكس نايف: الحين ريما بتركبين مع البنات سيارة شرطة توصلهم لبيوتهم وتوصلك لي شقتي أقعدي فيها لين نقدر نمسك سعود (( عند رفيف ونورة)) نورة تشوف وأحد مع الشرطة وتشهق: رفيف هذا مو الصحفي سعد سعد يلمح نورة: هلا بنات من زمان عنكم رفيف: أنت وش جابك سعد: نورة ما قالت لكم حنا أنحشنا من المخزن أسف إني كذبت عليكم أنا أشتغل محقق سري مع نايف نورة بخجل : مشكور أخوي وأسفه لأني أحسبتك مع المافيا سعد كان بيرد بس شاف نظرات صقر الحارة علية كأن شوي ويضربة سعد يبلع ريقه: نسيت عندي شغل أشوفك بعدين ( وهج ما تشوف إلا غبرته ) صقر ناظر نورة : أنتي الحين تتكلمين مع رجال غريب عادي نورة: بس هو ساعدني صقر بغيرة : أسمعي أنا قبل أحسبك سنعة وصاحية طلعتي تكلمين وأحد وسعودي يا قليلة التربية نورة اللي جمعت قوتها ولي أول مرة: أنا مربيني أبوي وأمي أحسن تربية ومعلمين الأصول يا ولد الناس ومن الحين اللي يتكلم علي أرد علية لا أنت ولا أشكالك تشككون في تربيتي رفيف مصدومة صقر : ما دام هذا كلامك من الحين أقولك إذ خفت الأوضاع والله إن أجي وأطلبك من أهل على سنة الله ورسوله نورة شهقت منصدمة: وش تقول صقر يبتسم : خاطبك خاطبك ( وراح وخلاها) نورة: رفيف وش يقول هذا أنا أخاف منه ويقول إنة بيتزوجني كيف أعيش معه رزان تخفي أبتسامتها من أشكالهم: حبيبتي ما دام هذا ردك تو صدقيني بتسيرون زي السمن على العسل ومقدمن مبروووووك ( وراحت وهي تضحك على الثنائي) (( عند رزان وراشد)) رزان: أنت بخير راشد يتدلع: والله كل جسمي يوجعني وأحس بالموت بيجيني رزان بخوف: سلامتك حبيبي جعل الموت فيني ولا فيك (( وسكتت تستوعب وش قالت)) راشد بغزل: عيدي ما سمعت وش قلتي رزان: قلت سلامتك راشد: لا قلتي حبيبي رزان حمر وجهة راشد: يا حبيبة وقلب وملكة قلب راشد رزان: خلاص عاد تراني مو مثل البنات تلعب علي راشد: من بكرة لا من الحين بطق باب أهلك وأقول زوجوني بنتكم أنا بموت إذ هي مو جنبي رزان: أنت من جدك تبغى تفضحني راشد: خلاص إذ خلصت السالفة أجي وأخطبك رزان بدلع: مين قال إني بوافق عليك راشد: إذ ما وافقتي بخطفك من أهلك ها وش قلتي توافقين رزان حمر وجها وراحت مسرعة مخلية العاشق الولهان (( عند الشباب)) نايف: أسمعوا أنا بسكت عن اللي أعرف صقر بغباء: وش تعرف نايف بنظرة تخوف: إنكم خطفتوا أختي بس لو إنكم ما جيتوا تساعدونها كان اعتبرت إن الله ما خلقكم وحللت دمكم الشباب يرتعدون من الخوف خالد: ( هذا أولها الله يستر من تأليها) نايف بهدوء: أنا برجع البنات لأهلهم بسيارات الشرطة وأسمائكم بتنشطب من التحقيق يعني ما أشوف رقعة وجيهكم راشد تنهد بارتياح: ( الحين أقدر أخطب رزان وأهلها ما يدرون وش صار) صقر: ومشعل وش سار له طلال: كلمت ناصر للحين في غرفة العمليات والله كريم ((( في مزرعة وليد))) يفتح الباب عليه وهو مفزوع: عبد العزيز عبد العزيز: ياسر وش فيك ياسر: وليد مسكوه الشرطة الكل ينحاش يلا تعال بسرعة عبد العزيز بقهر: أكيد سعود وراء كل هذا أول شيء سلطان والحين وليد مين عندي ياسر: مين قال إن وليد كان طيب معك عبد العزيز: وش تقول ياسر: أنا خلاص معد أتحمل بقول اللي عندي واللي يسير يسير سلطان ولد عمك بخير وما فيه غير العافية عبد العزيز: بس الجثة ياسر: هذي جثة عادية لواحد كان يسرق فلوس من وليد وقتلة وليد كان يلعب عليك حتى إنة راح لسلطان وقال إنك ميت والحين سلطان يبغى يرمي نفسه في الموت علشان يساعدك عبد العزيز فرحان: سلطان عايش بس أيش مصلحة وليد من كل هذا ياسر: وليد كان بينة وبين سعود ثائر لأن سعود قتل أبو وليد علشان كذا عبد العزيز: وين سلطان ياسر: إلي أعرف إنة ممسوك من طرف سعود عبد العزيز: ودني له ((( عند البنات))) راكبين في سيارة الشرطة وكل وحدة وفكرها في جهة · رزان تفكر براشد · رفيف تفكر برجعتها لأهلها · نورة تفكر في كلام صقر · ريما تفكر في طلال وكلام خالد لها وش سار لريما وخالد خالد: ريما ممكن أكلمك في موضوع ريما: فيه شيء خالد بخجل وتوتر واضح: ريما أنتي تحبين ريما رفعت حواجبها يعني خــير خالد توتر: أقصد ريما أنا من أول ما شفتك حبيتك ما أدري كيف أنا ما أدري عن اللي في قلبك بس إذ كنتي مثلي أنا مستعد أخطبك ريما منصدمة بس حاولت ما تجرح مشاعره: خالد أنت رجال والنعم فيه وما فيه مثلك وألف بنت تتمناك بس أنا ما حسيت مثلك أنت بالنسبة لي أخوي لأنك تذكرني بأخوي سلمان خالد اللي مثل الضائع بس حاول يخفي انكساره بس ريما عرفت: أنا ما يهمني أي بنت تتمناني أنا أبغى بنت وحدة بس شكل هالبنت مستحيل تقبل فيني ريما كانت تبغى تتكلم بس سكتها خالد يمد يده يعني يصافحها: أنا يكون الشرف لي إنك تعتبريني أخو لك ( وبغصة وحزن) ومن اليوم أنتي مثل أختي ( وراح بعيد عنها) ريما حست بنظرات أحد يوم التفت لقت طلال يطالعها بنظرات غريبة مالها تفسير بس تجاهلتها ------------ رفيف مستأنسه: أخوي هذا مو طريق بيتي الشرطي: أول شيء نوصل ريما لبيتها ريما منصدمة: كيف عرفت أسمي الشرطي: طال عمرة معصب كثير ويبغاك عنده ريما بخوف: أبوي رزان ونورة يحاولون يفتحون باب السيارة أول الشباك بس السيارة سيارة شرطة علشان كذا مايقدرون نورة: وين بتودينا ريما: هذا طريق استراحة أبوي ((( عند بوابة الاستراحة تدخل السيارة بالبنات ولكن فيه أحد يراقب))) -------------------------------------- (( عند الشباب)) كانوا بيمشون للمستشفى عند مشعل ويخلون نايف يكمل تحقيق هو والشرطة بس سمعوا صراخ نايف نايف بصراخ: وش تقول أنت أنا وصيتك أنت توصل البنات الشرطي: بس الشرطي جاني وقال إنك تبغاني نايف: مين هو وش أسمة الشرطي: ما أعرف جاء الشباب طلال: وش فيه نايف: ما أدري بس هذا موصية يوصل البنات بس يقول فيه أحد غيرة ركب السيارة ومشاء بهم سلمان: معقولة أبوي يسوي كذا نايف: ما أدري (( يرن جوال نايف)) ---------- نايف: ألو سعود: هلا نايف نايف: يا الحقير وش مكلمك علي سعود: كبرت يا نايف وسرت تخوني تبي تدخلني السجن هين أنا برويك مين أنا وأنسى إن عندك أم وخوات نايف: وش بتسوي فيهم يا الكلب سعود: هههههههه( وسكر الخط) ------------------ نايف متنرفز: يا شرطي الشرطي: نعم سيدي نايف يعطيه الجوال: حدد موقع المكالمة بسرعة وجهز العمليات بنداهم المكان المحدد ونمسك سعود خالد: وش سار قول نايف: بيقتل البنات حتى أمي صقر معصب: لا هذا الرجل جنا على نفسه إن ما رويته ما أكون صقر راشد متوتر: الحين وش نسوي نايف: ننتظر يحددوا الموقع الشرطي: سيدي حددنا الموقع ( ويعطيه ورقة العنوان) نايف: هذي استراحة أبوي القديمة طلال: بنروح معكم (( ويركب الشباب السيارات والشرطة معهم)) ----------------------------- عند البنات كل وحدة ماسكها رجال ودخلوهم الفيلة داخل الاستراحة في المجلس الفخم الكبير كان فيه كل من (( سعود- أم نايف ( هند)- بشاير-موضي)>> بالطبع الحراس اللي ماسكينهم موجودين أم نايف شافت ريما: ريما حبيبتي ريما :يما سعود يأشر للحارس والحارس يعطي كف لأم نايف سعود: أسكتي أم نايف: أنت أنهبلت يا رجال وش تسوي سعود يطلع المسدس: أنا بأذبح بنتك وأفك نفسي منها لو إنك ما جبتيها كان ما سار اللي سار موضي ضمت أم نايف وقعدوا يصيحون بشاير: حسبي الله ونعم الوكيل ( وجات تبي تمنعه ويدزها وتطيح على حافة الكنب ورأسها ينزف) سعود: يلا أنتوا أجلسوا ( يجون البنات جنب أم نايف وموضي وبشاير) نورة تمسك رأس بشاير وتحاول توقف الدم بطرحتها: حرام عليك الحرمة بتموت ريما: خلاص وقف هذا خلنا وش تبي سعود: أنا ما راح أرتاح إلا إن ذبحتك رفيف: يا المريض فيه أحد يذبح بنته سعود يضحك مثل المجانين:أنا ما عندي بنت أنا سعود أقوى ومن أغنياء الناس تاجر مخدرات بذبحكم كلكم وأنحاش وما أحد راح يمسكني رزان: الله فوق وبتشوف سعود يمد المسدس في وجهة ريما: واللحين بتموتين يا بنت النحس ((( طااااااااخ))) عبد العزيز ماسك مسدس وأطلق بس الرصاصة جات في أحد الحراس عبد العزيز: يا سعود هذا يومك سعود: مين أنت عبد العزيز: أنا ولد علي أخو عبد الرحمن اللي قتلتهم وخربت حياتهم بأخذ بثأري منك ((((( طاااااااخ)))) ما حس عبد العزيز إلا برصاصة في بطنه (( كان فيه واحد من أتباع سعود وراء عبد العزيز)) سعود:ههههههههههه ما تعرف مين أنا الحارس: طال عمرك الشرطة قريب سعود: خذوهم أم نايف: والله ما تأخذها إلا على رقبتي موضي: يبا خلاص حرام اللي تسوي الحراس يسحبونهم كلهم ما عداء بشاير لأنها مصابة عند سلطان كان محبوس في القبو بعد ما عذبة سعود ....: سلطان قوم يلا سلطان يفتح عيونه: فهد فهد: بسرعة خلينا ننحاش سلطان: خلني أموت ما عندي أحد أعيش علشانة فهد: أقول أنت مهبول وتخلي عزيز بالحالة سلطان: عبد العزيز مـــــات وخلاني أخوي مااااات فهد: توني شايفه ما فيه إلا العافية أمش بلا خبال وإلا سعود بيقتله يقوم سلطان وهو يستند على فهد ويمشون سلطان: لا تكذب هو عايش فهد: أنا بزر علشان أكذب أقول قوم يا أخوي (( ويمرون على المجلس اللي فيه عبد العزيز ويسمعون أنينه وشهقات الألم ويتجهزون بالسلاح بس أنصدموا وشافوا عبد العزيز)) سلطان: عبد العزيز أنت حي عبد العزيز: سلطان كيفك أخوي سلطان يشوف الدم: مين سو كذا عبد العزيز: ســـعود تكفى سلطان ساعدهم سلطان: مين عبد العزيز: ريما والبنات مالهم ذنب ساعدهم ولا ذبحهم سلطان: فهد خلك معه ((( عند البنات))) في الحديقة الخارجية للاستراحة سعود: مين أبدأ فيه أنتي ولا أخليك أخر وحدة ريما تترجاه وتبكي: تكفى لا تسوي لهم شيء سوي اللي تبي فيني بس أمي والبنات خلهم سعود: لا الدور على ( ويتلفت) أختك أم نايف تظم موضي: خلهم أنا أمهم سو اللي تبي فيني الحارس يسحب موضي من بين أم نايف ويحط المسدس في رأسها وموضي من الخوف أغمي عليها الحارس: طال عمرك لازم نسرع سعود بعصبية مسك المسدس وذبح الحارس: أنت مين أنت علشان تقول لي أنا سعود البنات يصيحون سعود أشر بالمسدس على ريما: جاء دورك رفيف تصارخ: لااااااا خلها أم نايف : بنـــــتي ريما غمضت عيونها ووو( طرااااااااخ) سلطان ماسك المسدس سعود جات الرصاصة في كتفة سلطان يقرب: أنا بذبحك الحين رفيف تجي تظم سلطان من وراء: لا خلاص سلطان سلطان: فكيني هالكلب ذبح أهلي رفيف تبكي : لا تسير زيه مجرم خل الشرطة تأخذ حقك سعود يضحك: ريما أنتي مراح تطلعين من الاستراحة حيه المافيا تدورا عليك وإن ما طلعت حي بيذبحونك ( وحاول يزحف للمسدس اللي جنبه) ريما خذت مسدس الحارس الميت من على الأرض وسط صدمة ودهشة الجميع (( طرررا طراخ طرررااخ طرررراخ طررراخ)) خمس رصاصات أطلقتها ريما على جسم سعود الميت ريما بسرعة رمت المسدس بخوف والدم المتناثر على وجهة أم نايف أغمي عليها من الصدمة ريما تبكي وترتعد: أنا مثلك مجرمة أنا حقيرة يا ليتني ما أتولدت سلطان حس بالشفقة عليها: بسرعة أنحاشي ريما تلتفت عليه سلطان: بسرعة بيجون يذبحونك المافيا روحي ريما ركضت براء الاستراحة وقبل ما تفتح الباب نزلت دموعها وابتسمت لأنها عارفة إنها ما راح تعيش وفتحت الباب وبعد خطوتين براء الاستراحة ( طرراخ طررراخ طررراخ طررراخ طراااااخ طرررراخ) هذا صوت الرصاص اللي أخترق جسم ريما الطايح على الشارع والرصيف اللي تلون بدمها حتى بدأت عيونها تتسكر بهدوء وهي تشوف ماضيها المـر سلطان ورفيف ورزان ونورة يركضون براء علشان يشوفون مصدر الصوت رفيف أنهارت: ريـــــــماااااااااا سلطان صد بسرعة من المنظر نورة طلعت في الشارع تهز جسمها: ريماا قومي رزان تخدرت رجيلها وطاحت على الأرض (( وصوت الدوريات والسيارت توقف)) طلال ينزل من السيارة يجري مثل المجنون: ريماااااااا ( يشيلها ويركب السيارة) بـــــــــــــعد خــــــمــــس ســــــــنــــوااااات كل وأحد من الشباب له حياته الخاصة تغيرت أشياء كثيرة فيهم والبنات بعد ساروا يعرفون أهمية الحياة نتكلم عن كل وأحد فيهم ووش سار له مــــــــشــــــــعــــــــــــل مشعل الطايش الصايع اللي ما فيه أي مسؤولية في حياته تغيرت حياته بعد ما نجا من الموت اللي مئة بالمائة رجع لأبوة وأعتذر وسار رجال يتحمل المسؤولية وتسلم الشركة مع الوالد وتزوج دكتورة وبالطبع هي اللي طلعت الرصاصة وحلف إن يتزوجها من ذاك اليوم والحين سار عند ولدين تؤام الكبير سماه تركي على ولد عمة والصغير خالد على صديقة العزيز خـــــــــــالـــــــد بعد ما رفضته ريما عزم إن حياته أهم شيء فيها هو الدراسة والشغل وكمل دراسته وسار مـحامي وتزوج وحدة أسمها ملاك أخت مشعل والحين حياته معها أروع ما يكون ملاك حامل بالولد الثاني ســـــــــــــــــــــمـــــــــر البنت الملقوفة كانت مرحة وحبوبه بس الحقد غطى على قلبها وخلاها تشوف الحياة سوداء بس خلاص ما فيه الحب غيرها وحبت الشخص الوحيد إلي مستحيل تحبه وهو الشخص اللي عذبها علشان تقول له عن مخططات وليد وكل شيء وهو نـــايف أخو ريما ولكن الحب خلاها تنسى كل شيء ســــــلــــطان & رفـــــيــف أبشركم سلطان الرجل الحديد حب رفيف من أول ما شافها من يوم منعته من إن يرتكب جريمة حب فيها خبالها وتهريجها حب برأتها وغبائها ببساطة عشقها أما هي بين يوم وليلة سارت تفكر فيه حبت أخلاقة وعصبيته اللي ما فيه أحد يحبها وهي الحين حامل الحين راشـــــد & رزان الثنائي الرومانسي روميو وجوليت عصافير الحب هذولاء تزوجوا وحياتهم أروع ما يكون وكل وأحد كاتب أسم الثاني في قلبه وسار عندهم بنت عمرها 3 سنوات أسمها ريــما على صديقتها الحبيبة والبنت اللي كانت سبب اجتماعهم صــــــــقـــــر& نـــــورة هالثنائي من أول ما تزوجوا وهم عايشين حياتهم صقر اللي خلاء نورة تحبه مثل ما حبها وسار عنده شركات وأملاك وهو أفقر وأحد من الشباب سار عنده شركة صقر للتمور واللي ما يعرفها تراء هذا ما يأكل تمر أما نورة فهي عندها ولد وبنت وحامل بالثالث ســــلـــــمان & رهـــــف من أول ما تقابلوا في المستشفى والقدر جامعهم رجعت ذاكرة رهف وتزوجها سلمان ورجعت عربجيتها وسارت هي وسلمان توم وجيري الثنائي الطريف نــــــــــــــــــاصــــــــٍر ضعيف الشخصية بس في حفل زواج صقر تعرف على أهل صقر وحلف جد صقر إن يحوله لرجال وبعد أشهر من العيش في المزارع والبراري أصبح أقوى وأحسن من سلطان وسارت المجالس تحسب له ألف حساب وتزوج نور بنت بشاير( خالة ريما) تــــــــــٍركــــــي معشوق البنات حتى أنا حبيته درس طب والحين يدير مستشفى في لندن >> الباقي تعرفونه في النهاية فــــهـــد & عبد العزيز فتح شركة كبيرة وسار من أغنياء الرياض وشغلوا معه عبد العزيز وكل وأحد تزوج وله حياته الخاصة الباقي كانوا أشخاص ثانوية بعضهم خير بعضهم شر أنتظروا من قال إني خلصت توني بادية في لندن في أحد المستشفيات رفس الباب برجله وعرق رأسه طالع ......: هلا تركي سلامتك وش فيك تركي: الله لا يبارك فيك من بنت ....: ليه وش سويت لا يكون الطبيب المقيم شاكيني مرة ثانية تركي: لا هالمره بغيتي تذبحين بزر وش فحص الحساسية اللي سويتي أبو الولد يشتكيك ....: قلت له بفحص الحساسية لولده قال غالي وما يقدر يدفعه تركي: أجل تضربين الرجال وتسوين للولد فحص حساسية ....: عادي هدي أعصابك تركي: أنا من قال إني معصب ......: طيب عطني الورقة تركي يهدي نفسه: خذي هذي ورقة نقلك لمستشفى في الرياض تكملين دراستك ....: أوكي تركي: متأكدة ما تبغين تقعدين .....: وش أسوي اشتقت لربوع بلادي تركي: ما عليك حتى أنا شكلي برجع ....: قلت لك مشتاق لي تركي: تتمسخرين أنتي ووجهك أمي غاصبتني إن أرجع وأتزوج وإلا تبرت مني .....: أحسن خليها ترويك العين الحمراء ( وطلعت) بعد أسبوع في الرياض في بيت نايف السبت الساعة تسع .....: اووووف لا يكون نايمين أعرف أمي تقوم بدري ...... يفتح الباب : خير إن شاء الله ...... مستغربة من الرجال اللي قدامها: هذا بيت نايف سعود الـ ....: ايه مين أختي .....: أنت مو نايف نايف وين .....: نايف رايح للدوام ولا فيه أحد في البيت مين تبين .....: مين أنت ....: أختي فاتحة تحقيق أنتي ......: لا والله بس أسئل إذ شفت أحد غريب في بيتي ..... يطير عيونه: أنتي من .....: أنت مين .....: أنا طلال ولد عم نايف .....: طلولي طلال يلتف على البنت: ريــــما هذا أنتي ريما: رجعت من السفر طلال: يفتح الباب أسف والله ما دريت إنة أنتي ريما: لا عادي طلال يشوف الشناط: خليني أساعدك ريما: لا عادي خفيفة ( وبالغلط تمسك يده ويوم فكتها مسكها) طلال بحب: ريـــما أنا من زمان أنتظر أقول لك ريما بخجل:.......> لا تعليق طلال: ريما أنا أحبك وجاي أسئلك إنتي تحبيني ريما:......> لا تعليق طلال فهم على إنة رفض وفك يدها وشال الشنطة للداخل ريما: طلال طلال يلتفت: عادي مو لازم تقولين شيء ريما: يا الخبل أبغى أقول إني أحبك طلال طاير من الفرحة نسى نفسه وضمها> تراء كل هذا على عتبة الباب: أحبك والله أحبك من يوم سافرتي وأنا أنتظر يوم رجعتك ريما وجهة أحمر: عيب وش تسوي الناس وش يقولون طلال بحب وهبال: عادي زوجتي المستقبلية ريما شهقت: زوجتك طلال: ايه ومن اليوم وأنا جاي أخطبك إلا الحين أكلم أخوك ....: أحم أحم يلتفت طلال وريما نايف يمثل العصبية : أظاهر ما خذين راحتكم طلال خايف: نايف فهمت غلط نايف يمثل العصبية: من اليوم بزوجك أختي طلال: زين ما تعبتني علشان أكلمك ريما بخجل: وش تقول نايف وطلال:هههههههههههه النهاية (( سؤال هل روايتي أعجبتك كي أنزل رواية أخر)) تمت بحمدالله. مشكورين للي تابعوا الروايه وانا اعتذر من صاحبة الموضوع نفسه لانني كملت تنزيل اجزاء الرواية .. اسفه مع السلامه.. ^,^ |
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خالد و بندر *مكتملة* | JAN | روايات عامية | 6 | 08-10-2020 09:45 PM |
سلع أرواح محرمة *مكتملة* | JAN | روايات عامية | 77 | 08-08-2020 11:43 PM |
هفوات أنانية *مكتملة* | JAN | روايات عامية | 41 | 06-27-2020 07:09 PM |
عَشآن الحُب!*مكتملة* | AM. | روايات عامية | 82 | 06-23-2020 07:48 PM |
فنتازيا ، أكشن ~ 1-2 (نوتِي.|تيتوس|) | آرمين | نقاشات وأنشطة الروايات | 7 | 04-07-2020 03:17 AM |