|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-24-2020, 04:08 PM | #31 |
|
-
ما سبق و تكلمت عن أهلي ، صح؟ فِعلًا لا داعي! أنا البطة السوداء في العائلة -أي المختلفة جذريًا عن الكل. و هذا وحده كفيل بشرح كل شيء. لدرجة أنه والدي سألني عن معنى كلمة جمبة - بالعامِية - فرديت بعلامة استفهام واضحة على جبهتي. أبوي : أنتِ وين عايشة؟! أمي و هي داخلة : هي عايشة في الغرفة. مواطنة الغرفة تكلمكم شخصيًا! - مبارك عليكم الشهر جميعًا ، أيها الأعزاء طِبتم. |
التعديل الأخير تم بواسطة MELODY ; 04-30-2020 الساعة 02:07 AM
|
05-12-2020, 07:20 AM | #32 |
|
-
نرقصُ الفالسّ دنوًا من ألفِ شمس ، مهجةٌ تنبضِ بقتاتِ السدمّ ، نراقب تدفق النجومِ خلال السحب . و نرقص الفالس .. نرقص الفالس - قضيتُ على ثلاثةِ كتبٍ لفرط الأرق. ظاهريًا تبدو كقراءاتٍ خفيفة ، هذه المرة الأولى حيث اجدني اعلق بالقلم على هوامش الكتب، اعامل الكتاب ككراسة دراسة و اكسر رباطنا المقدس القديم. - فِلفل قالت أنه القلوب تنجرح لحتى تصير الصدمات توافه ، تعتاد الجراح لحتى تصير مجرد خدوش مع الأيام، إذا كان القلب مخدوش كليًا تمام ؟ أي قيح ؟ أي ألم ؟ - احتاج خاصية المنشن بالمنتدى ..! |
|
05-12-2020, 08:42 AM | #33 |
|
-
الأيام جالسة تثبتلي أنني من القرن التاسع عشر بس جيت زمانكم بالمصادفة! هالأيام قاعدة اتسمج تقانيًا ، الحين فتحت مجموعة تويتر بالغلط .. \ |
|
05-14-2020, 05:49 PM | #34 |
|
-
غليونى يشتعل: الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي اِحتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تتسرب. لِلرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تمامًا: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقًا بها. لأجل ذلك أغادرها فى أوج اشتعالي.. ولكنّ لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهى البؤس أبدًا. . وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع". |
|
05-14-2020, 06:04 PM | #35 |
|
-
الفكرةّ تباغتني بشكل مؤلمّ، دائم، لكن حتى أسبابي مو كافية لشرحها؛ لماذا تمنعين نفسكِ حياة لم تبدأ بعد؟ ليه تودعين العالم طِوال الوقت؟ -فقدت كل مشاعر التشبث، فقدت علاتِي الانسانيةِ، اتخبط بيني و شيطانِي الملائكي ، في تمثيليتي على نفسي. |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
و أهداني الشّمس للذّكرى | imaginary light | قصص قصيرة | 13 | 08-08-2022 10:07 PM |