اَنا وانت وَ سَمـاء●

سأظل أتأمّل أنّي سأحصل من ربي على ما أريد
حتى يهديني إيّاه ربي أو من فضله خيراً مما أريد

- ما زلت تظنني شخصاً طيباً أليس كذلك؟
- لأن هذا ما أنت عليه!..شخص طيب
- لو علمت مالذي أفكر فيه الآن لم تكن لتقول هذا

-كنت أظن أنّني مكتفي بما لدي

-لم أدرك أنّي كنت أنانيّاً جداً
بالرغم أنّك أعطيتني .. ما زلت أرغب بالمزيد

- لم أستطع قول ذلك..أنني أريد
التفكير في نتائج البوح بذلك كان مخيفاً

- لما لا ترفض؟
يجعلني ذلك أسيء الفهم وأظن أنني أستطيع طلب أي شيء

- سأغدو أنانيّاً للغاية

- أنا آسف ... لا أستطيع أن أكون ذلك الشخص الطيب

- ما تسمّيه بالطيبة كان بالفعل جزءاً من أنانيتي
في الحقيقة... ما أقوله الآن لم أرغب بقوله يوماً

- وبصراحة ... لست آسفاً

- على الأقل شيء ما سيتغير

- إنها غلطتك أنك أعطيتني فرصة كهذه
" يمكنك فعل ما تريد "
هل تعلم مالذي يجول برأسي عند سماع هذه الكلمات؟

- من الأفضل أن لا تعلم
في الواقع...الأمر لا يهم بعد الآن

- الآوان قد فات حتى وإن ندمت على ذلك

- أخبرني...كيف ستتعامل مع أمثالنا؟

أوّاه! أوّاه! أوّاه!***قد بلغ الخطاب أقصاه
العالم اليوم قد تاه***وضل في الليل مسراه
أوّاه! أوّاه! أوّاه
الناس بعض لبعض***أعداء في كل أرض
والكل في الغي يمضي***لا وازع عنه ينهاه
أوّاه! أوّاه! أوّاه
البغي في الأرض قاما***وصار فيها نظاما
والحق أمسى حطاما***يشكو إلى الله بلواه
أوّاه! أوّاه! أوّاه!
لم تغن توراة موسى***ولا أناجيل عيسى
صار الجميع درّيسا***كاللفظ قد ضاع معناه
أوّاه! أوّاه! أوّاه!
في كل أرض بلاء***يُصلى به الأبرياء
يسومهم أقوياء***حكاية الذئب والشاه
أوّاه! أوّاه! أوّاه!
متى يزاح الظلام***متى يسود السلام
ويطمئن الأنام*** ربّاه غوثاه غوثاه !
ربّاه غوثاه! غوثاه!
-------

قرأتها بمسرحية الشيماء-شادية الاسلام- ^

لوني الجميل
لوني الحبيب
اليوم شكله آخر يوم لنا مع بعض
أريد أن أخبرك أني أحبك ومن أعطاني إياك والسبب في اختيارك
أعدك أن نلتقي مجدداً حتى لو اضطررت للسرقة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Larisa
لوني الجميل
لوني الحبيب
اليوم شكله آخر يوم لنا مع بعض
أريد أن أخبرك أني أحبك ومن أعطاني إياك والسبب في اختيارك
أعدك أن نلتقي مجدداً حتى لو اضطررت للسرقة

نوتي : اخت سيئة
ليام : امي لا يمكن أن تلجئي للسرقة,هذا أمر سيء!
سيفاك : لا نحصل دائما على كل ما نريد, انضجي
نوتي :نعم مثلي