Home sweet home

Teacher Appreciation Week -well it was last week " class="inlineimg" />- آيم هيير. التدريس أبدًا أبدًا أبدًا ماكان شغفي. كنا أنا وربعي نقول مستحيل وحدة فينا تطلع معلمة! وللحين أتذكر كلام وحدة من معلماتي في الثانوي "حتدمري مُستئبل البحرين" هي قالتها بمزح، وأنا ضحكت على كلامها لانه فعلا ما أصلح للتدريس. اخواني ماتحملهم إذا مافهموا نكتة قلتها، أو إذا حاولت أشرح لهم شغلة. فشلون إذا بدرس؟ قدمنا أنا وربعي من باب الاحتياط، والطريف في الموضوع، كلنا أنقبلنا! الفرق؟ أنا واصلت اجراءات هالكلية، واهمه كل وحدة مشت ورا الكلية اللي تبيها. وسبحانك ياربي بعد 5 سنوات أحصل روحي في صف مع عفاريتي أحبهم، وأتمنى فعلًا مُستقبلًا يصيرون زميلاتي في المهنةheart1 - ما أطلب الشكر من أي أحد. والحمدلله وصلت لمرحلة أني مرتاحة جدًا في شغلي. والله سبحانه وتعالى يدري شكثر أتعب مع فراخي-فروخي؟ شنو جمع فرخ؟- ومع ذلك سعيدة جدًا معاهم. على اني كنت دراما كوين في البداية، بس مافي شي في الحياة آيي سهل. أنا بالعادة فوني يكون مصكوك طول اليوم وما أفتحه إلا ساعة أو ساعتين. وحتى إذا فتحته أتجنب الواتساب.ومانتبه حتى لتنبيهاته دخلت اليوم أجوف إذا في شغل مرمي علينا أو شي وتفاجأت برسايل من أمهات طالباتي، كلها شكر وثناء. حسيت براحة كبييرة، اللهم لك الحمد. على أنه هالفترة كانت جدًا صعبة (فيروس =تدريس أونلاين). لكني قدرت أسوي شغلي، يمكن مو للدرجة اللي كنت أبيها بس المهم أني واصلت عليها. P.S: منو يتبرع لمعرضي الفقير المسكين؟ يحتاج طقم .