لوحة وفنان

-
جنات

تروي الناقدة الفنية مارثا كاتنيو في تقريرها عن الرسّام الإيطالي جوزيبي ماجني، 1869 – 1956، أن هناك سحرا غير عادي في مشاهد الحياة اليومية للفلاحين، والتي قدمها ماجني في عدة لوحات تناولت الأمومة الريفية، والترابط العائلي بوجه عام، هذا الجو الدافئ للتجمعات الأسرية المرسوم بحيوية لونية تميزه يأخذ الأنفاس نرى في لوحة ماجني "الرقصة الأولى" (The First Dance) أرواحا ساطعة لا يُعجزها الفقر عن المرح. فالجد الذي جلس على باب المنزل يعزف الأكورديون لعائلته يبتسم فيما يرقص أصغر أفراد الأسرة رقصته الأولى مع أخته الأكبر سنا. نرى أيضا في اللوحة أن الأسرة تعيش في بيت ريفي قديم بسيط وفقير لكنه سعيد، فجميع أفراد الأسرة مستمتعون بالعزف، حتى إن الأم تصفق لصغارها. قلوب غنيّة في بيت بسيط وعلى عرشِ الأمان تربَّع. قطعُ أثاث بالية، على أرضيّة ملأتها الشروخ، في بيت أكل عليه الدهر وشرب، تسكنه أسرة شديدة الفقر، لكنها تنعم بقسط وافر من الطمأنينة وراحة البال في آن. فلا تكاد تُشكّل حياتهم الفقيرة عائقا أمام مباهجهم البسيطة وسعادتهم الشخصية. الجدة جلست القُرفصاء ومدت ذراعيها للأمام لتستقبل حفيدها الذي يكاد يخطو خطوته الأولى بمعاونة من أمه التي تقبض على يديه ألا يقع. فيما يلعب بقية الأحفاد، في يوم مشمس، بمرح أمام الدار التي تطل على براح لا يحده بصر. هذا ما برع فيه الرسّام الإيطالي يوجينيو زامبيجي (1859 – 1944). والذي كان يعكف بينهم ولساعات طوال على رسم لوحاته التي غالبا كانت تدور حول الحياة الريفيّة لأسر شديدة الفقر لكن تعيش في سعادة غامرة. فقد نجد بضع أفراد يتناولون الطعام على طاولة عادية، أو يقومون بأنشطة ترفيهية بسيطة، وربما كانوا أيضا مزارعين يفلحون الأرض أو يحصدون الثمر بطريقة اعتيادية. هم في النهاية أناس عاديون تحكي حياتهم الروتينية العادية عشرات القصص عن مدى جمال الحياة البسيطة. جمال لا يضاهيه شيء رغم بساطته، جمال أن تكون الحياة سلسة ومريحة، تغمرها نشوة الطمأنينة، ومذاق الأمان، ورائحة الألفة. في لوحته "الخطوة الأولى" (The First Step)، يضع زامبيجي المشاهد أمام مشهد واقعي لأسرة من الريف الإيطالي تعيش في فقر مدقع. ومع ذلك، عند التدقيق في اللوحة نجد أن تلك الأسرة، رغم بساطة بيتهم، يعيشون في راحة بال واضحة لا تنكرها عين الرائي. يُحكى أنّ رسّاما نمساويا يُدعى أدولف هامبورغ (1847 – 1921) طُلب مِنه أن يرسم لوحة واقعية عن الإحساس بالعون والأمان، وهو الذي كان متخصصا في رسم مشاهد الرهبان والرهبنة، لم يصُل ويجُل للخروج بفكرة غريبة أو شاذة،فقد رسم مشهدا بسيطا جدا لجدة تخيط ثياب حفيدها وهو يرتديها ممدا على بطنه تحت يديها. اللوحة التي أتت بعنوان "الجدة هي الأفضل" (Grandmother Is The Best)، كانت تصويرا واقعيا لأسرة ريفية فقيرة تعيش في منزل خشبي بسيط ترتدي ثيابا رثّة لكن يفوح من بيتهم البسيط رائحة الأمان. سُعداء بثيابهم الرثّة وأثاثهم البالي. يبتسم الصغير في اللوحة للرائي وكأنه حاز الدنيا وما فيها بوجود جدته، فيما تقف طفلةٌ أخرى أمامهم تمسك بدمية صغيرة وراء ظهرها وتنتظر أنّ تنتهي جدتها من ترقيع الثياب ليعودوا للعب. قرر الرسام الامريكي دانيال ريدجواي نايت، 1839 – 1924، أن يرسم عددا ضخما من اللوحات عن فلاحين نهر السين الكادحين في عملهم، وقد أتت لوحات تلك المجموعة مليئة بالزهور المُنتشرة حول الفلاحين في براح الحقول مُظهرا اهتماما حادا بالتفاصيل. ففي لوحته "فطور شهرِ العسل" (Honeymoon breakfast)، نرى زوجين يعملان في الحقل في شهر العسل. المرأة والتي تفرش الفطور لزوجها، بثياب قديمة، من سلة خشبيّة لا تُبدي أي امتعاض إزاء عملها في شهر العسل. بالعكس، نظرة عيون الزوجين في اللوحة تنضح بالحب . كلّ شيء، رغم فقرهم، بسيط ومطمئن. وقد كان الرسّام الألماني كارل فون بيرجن (1853 – 1933)، والمعروف بحبه الشديد للأطفال، يرى أن ابتسامة طفل هي أفضل ما يستطيع الرسام تصويره، وأن كدح الأمهات في إسعاد أطفالهن لهو أهم مشهد يمكن أن تقدمه لوحة بحق. وفي لوحته "البيت السعيد" (Happy Home)، نرى أن بيرجن لا يقدم بيتا من الأساس، بل أم مبتسمة تعبر النهر وهي تجر عربة قش جلس فوقها أولادها يكركرون. المشهد كله ريفي وتبدو منه بساطة الأسرة وسعادتها وهم عائدون من الحقل قُبيل غروب الشمس. في لوحة البيت نحن لا نرى البيت بل نشعر به، ونستطيع أن نتخيل كم أن منزلهم مليء بالسعادة والفرح، وأن بيتهم السعيد هذا لا يحتاج إلى أن يكون ثريا أو أرستقراطيا. يكفي أن هناك أمًّا تُغدق الحب على أبنائها ليشعروا بالسعادة مهما كانت الحياة بسيطة ماديا. نرى في لوحة الرسّام الإيطالي جيوفاني باتيستا توريجليا (1858 – 1937) التصوير الرائع نفسه لمشاهد أسر الفلاحين في إيطاليا، مع التركيز على التفاصيل الدقيقة والحركات الحيوية الواضحة في شخصياته، وهو ما يجعل اللوحات قابلة للتصديق جدا. ففي لوحة "ألعاب عائلية" (Family Games)، نرى مشهدا داخليا لكوخ عائلة من الفلاحين يمرحون معا في أجواء بسيطة ومريحة يملؤها الفرح. وكعادة توريجليا، ترنو اللوحة إلى دفع المشاهد للاستمتاع بأكثر المواقف أصالة وبراءة في عالم القرية الصغير.

بابلو بيكاسو : امرأة حزينة ( 1902 ) تنتمي هذه الصورة للمرأة إلى الفترة الزرقاء الشهيرة في بيكاسو والتي كما يعتقد بعض النقاد، بدأت بعد انتحار أحد أقرب أصدقائه. تتميز هذه الفترة بصور أحادية اللون مطلية فقط بظلال من اللون الأزرق، استخدام هذا اللون يثير الحزن واليأس، وتحويل الشخصيات المصورة في هذه الفترة إلى شخصيات حزن. سلفادور دالي – اليورانيوم و Atomica Melancholica Idyll ( 1945 ) تسببت تفجيرات ناجازاكي وهيروشيما في إحداث تأثير كبير على الرسام السريالي. هذه اللوحة التي لا تحصى من الرموز والزخارف هي انتقاد للحرب، ويمثل تسوس الإنسان و الموت والاكتئاب والدمار؛ ومع ذلك، فإنه لا يزال يظهر لحظات من الأمل وإمكانية الخلاص. قصة الطفل الباكي : كان الرسام برونو اماديو يجوب شوارع مدريد في عام 1969 ، واثناء سيره سمع صوت بكاء متقطع ، فذهب إلى مصدر الصوت وإذ به يرى ولدا يرتدي ملابسا قديمة جالسا خارج إحدى الحانات القريبة وهو يبكي ، فنادى اماديو على الولد وسأله إذا كان هناك مشكلة ، فنظر إليه الولد وهو صامتا ودموعه ذارفة . فأشفق عليه اماديو واصطحبه معه واطعمه ، ورسم له لوحة بورتريه ، وبعد ذلك أصبح الولد يزوره كثيرا فرسم له العديد من اللوحات ، والغريب في الأمر أنه في جميع زيارات الطفل للرسام اماديو كان أيضا يبكي ولا يتكلم ، وهذا ما يفسر النسخ الأخرى التي رسمها جيوفاني للطفل وهو باكيا . وبعد فترة قصيرة زار جيوفاني كاهنا كان يبدو عليه الارتباك ، حيث أنه رأى صورة الطفل ، وأخبره بأن اسمه ” بونيللو ” وسبب بكاء الطفل هو أن منزله تعرض للحريق ورأى والده بعينه وهو يتفحم من الحريق حتى الموت ، فاصبح الطفل يجوب في الشوارع وهو يبكي طوال الوقت . فنصح الكاهن جيوفاني بألا يساعد الطفل أكثر من ذلك لأنه أينما ذهب تشب النار في إثره ، وبعد سماع جيوفاني نصيحة الكاهن شعر بالرعب كيف لرجل دين أن ينصحه بأن يكف عن مساعدة طفل يتيم وضعيف ، ولذلك لم يأخذ بنصيحة الكاهن ، وتبنى الطفل ، وفي تلك الفترة أصبح يرسم له الكثير من البورتريهات ، وعرض رسوماته في أوروبا حتى أصبح من أشهر الأثرياء جراء هذه اللوحات . وقد عاش الرسام والطفل حياة كريمة وهنيئة إلى أن عاد جيوفاني ذات مرة إلى منزله ووجده محترقا ، فخسر جيوفاني جميع لوحاته ماعدا لوحات الطفل الباكي اللوحة تنتمي لما يُعرف بـ"الفترة الزرقاء" وهي الفترة التي أعقبت انتحار صديق بيكاسو، طالِب الفنون الإسباني، كارلوس كاسيغماس، بدأت عام 1901، وسيطرت على لوحات بيكاسو في تلك الفترة مواضيع مأساويّة آسية، استخدمَ في رسمِها اللون الأزرق ودرجاته بشكلٍ كبير، ولهذا سُمِّيَت بالزرقاء. واللوحة عبارة عن لاعب غيتار مُسن، وربما أعمى، يرتدي ملابس بالية، يجلس في فضاء قاتم، ويضم عليه آلة غيتار. وهي إحدى أشهر لوحات الفترة الزرقاء. لأنها كانت تُسلّط الضوء على المعاناة النفسية والمادية، وربُما العقلية، في حياة المبدعين. وكثيرا ما يُنظر لعازف الكمان المُسن باعتباره انعكاسًا لكاسيغماس ذاته، رغم أنه انتحر شابا.

لوحة الصرخة تعتبر من أكثر اللوحات العالمية شهرة للفنان النرويجي إدوارد مونش وقد رسمها في العام 1893م، ومن غير المشهور أنه يوجد أربعة نسخ أصلية لهذه اللوحة، رسمها مونش في أوقات مختلفة، وكأنه يؤكد باستمرار الصرخة بأعماقه. – ويحكي الفنان عن عمق المشاعر المخيفة التي تحملها هذه اللوحة، من خلال أبيات شعر كتبها على ظهر اللوحة، ويقول في أخرها، (وقفت هناك أرتجف من شدة الخوف الذي لا أدري سببه أو مصدره، وفجأة سمعت صوت صرخة عظيمة تردد صداها طويلاً عبر الطبيعة المجاورة)، ويقول بعض النقاد بأن هذه اللوحة تعبر عن النفسية القلقة للإنسان المعاصر تعتبر لوحة ثبات الذاكرة، والتي تسمى أيضا إصرار الذاكرة، من أشهر اللوحات العالمية للفنان الإيطالي سلفادور دالي، وقام برسمها في العام 1931م. تثير هذه اللوحة فلسفة الزمن، وكيفية رؤيته بمناظير مختلفة، ومفاهيم متنوعة. قام الفنان الهولندي فنسنت فان غوخ برسم لوحة ليلة النجوم في العام 1889م. تعتبر هذه اللوحة من أهم لوحات فنسنت، لأنها جاءت تتويجاً لعدة محاولات لرسم السماء المضاءة بالنجوم، من خلال رسمه للوحتين سابقتين هما لوحة ليلة مضيئة بالنجوم على نهر الرون، ولوحة شرفة مقهى في الليل، ويعتبر بعض النقاد أن هذه اللوحة تمثل التناقض بين كل من أثر أصول الدين في نفس فنسنت والذي هجره، وبين خياله الذي ليس له حدود لوحة للرسام الروسي نيكولا بيجدنوف عام ١٨٩٧ بعنوان : طفل فقير عند باب مدرسة الأثرياء .. " وشر الامور أن ملابسي قد رثت ولم أستطع أن أظهر بمظهر يليق بما أرى " لوحة رائعه رسمها الفنان العالمي "بوب روس" والذي يصف فيها حالته وهو طفل ، حيث ترك التعليم وذهب ليبيع الحلوي بجوار المدرسة من أجل أن يساعد والدته في تربية اخواته ، "بوب" علق علي هذه الصورة قائلاً "الفقر عدو تكافح لأجل أن تهزمه .. الفقر هو من جعلني الآن فنان عظيم

كيف حالكم فناني ومحبي الفن الاعزاء اليوم احببت ان اشارك بهذا القسم الجميل بهذه الفكرة البسيطة وهي عبارة عن لوحات عالمية والقصة وراء كل لوحة طبعا هذا الموضوع البسيط هدية للجميلة الرائعة والمدهشة فاتي اتمنى ان يعجها مع انه ليس بمقامها نورو الموضوع بردودكم الجميلة

@Assassin queen;

حجزززززز نمبر ون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوووو!! كيفك؟

حبيت فكرة الموضوع مرة، احب القصص اللي وراء كل لوحة
ما احب ابحث احب احد يسوولفها الي مثل ما دتسوين
و خاصة اسلوب الكتابة عجبني :hb1:
عجبني حيل!!

بس ملاحظة صغيرة،ياريت لو جبتي الرسمات بجودة احسن،كنا بنستمتع اكثر بالتفاصيل
بس اوكيييي!! ما مقلل من جوهر الموضوع ذا ابد~

نجي على اللوحات~

الرقصة الاولى
الحلو باغلب الريفيين عندهم نوع من القناعة،و هذا يعجبني بيهم!
طريقتهم بالاستمتاع وخلق الاجواء المسلية فريدة من نوعها!
اما عن قصصهم المليانة عبرة،سحر من نوع ثاني!

و اول ثلاث وحات - الجدة هي الافضل،الخطوة الاولى و الرقصة الاولى-
واضح جدا مدى سعادة و جمال الحياة البسيطة!

فطور شهر العسل
بدون ما اقرا المكتوب وصلتني المشاعر اللي يتبادلونها بينهم بالنظرات
و اكاد اسمع ضحكة رقيقة على سالفة بينهم و احس بابتسامة حب

البيت السعيد
العائلة المجتمعة بكبرها تمثل بيتا
البيت مب ببناءه و حيطانه و ارضيته، البيت بافراده و المشاعر اللي يتهادونها
رغم ان الام باللوحة تعمل بس قدرت تسعد اولادها حتى و هي مشغولة!

دائما ما افكر باطار الصور يلي زي ذي الاب خارج الاطار و احس انقهرعليهم
الاباء يسوون وايد اشياء،بس احزن لما ما اشوف لهم تقديرهم المناسب..

امرأة حزينة
ع حسب ما قرات اللون الازرق بوقت الرسامين القدماء كان غااااللي نااار و يعتبر مثل العملة النادرة
لهذا بعض الرسامين تركوا جزء من لوحاتهم فارغ،الللي هو المكان اللي كان لازم يحطون فيه اللون الازرق
و حديثا عرفت شغلة، التعبير الوجداني لما يجي بلوحة، الرسام يكون يوصل شعور معين لهذا ما يهتم للتفاصيل و هنا انتبهت لوجود بعض الفراغات و اثار الفرشاة الخشنة واضح جدا
الشغلة اللي عرفتها، تعبير "اثار الفرشاة" يوضح مدى التعبير عن الحزن..
اذ انه غير مبالي تماما للتفاصيل فقط يريد التنفيس بحركته لفرشاته المخنوقة من المشاعر

اليورانيوم
حرفيا كمية الرموز و الرسائل الموجودة باللوحة لا تحصى
تفاصيل كثييييرة جد كثيييرة!
كل واحد منها يمتلك اكثر من تفسير!

الطفل الباكي
شنو هذا الطفل الفقر؟!
يممةة خاف بيه جني شي؟
بس هو خطية بكل الاحوال
اللي يضحك بالموضوع هو اللي تسبب بغناه و تسبب بفقره مجددا!

ثبات الذاكرة
اوكيه اكاد افهم الفلسفة المعنية من هاللوحة
هذي اللوحة شفتها مرة و انا صغيرة كككذا بالمتوسط ايام ما كنت اتفرج فيدوهات حزورات و اسئلة و هالاشياء ، احد الفيدوهات كان انه يخبون اشياء داخل الصورة و انت لازم تبحث عنها و ع عدد الاشياء اللي تقراها عينك تتحدد قوة ملاحظتك..
كانت صور لاشياء كثيرة، بيت،حديقة،غابة..و صور مُعدلة و مدموجة، و كانت هذي بالنص
حسبتها وقتها احد الصور المعدلة و كنت اتسائل ليش الساعات كذا سايحة
فكرت وقتها انه جايز يتكلمون عن حر تموز و الصيف بصورة عامة كيف يكون طويل وكذا
من الاجواء الصحراوية و الساعات السايحة هنا و هناك
و اليوم بعد تقريبا 10 سنوات اعرف انها لوحة !!
راح تتائلون وش اجوواء هذي؟ اللوان اللوحة كلها حارة لهذا احسها صحراء وكذا

فيه شيء ابيض موجود بالارضية عليه ساعة سايحة برضو
وش ذا؟ ليكون النخاع المستطيل مدر وش اسمة ذاك الابيض اللي يكون بنهاية الدماغ
ويت اشوف اسمه
طلاب الاحياء او الطب اذا جبت العيد سووا نفسكم ما شفتوا شي
ماحب الاحياء تراا

الجزء يلي من المخيخ و لتحت -الجسر و البصلة...-

المُخَيخ
يقوم المخيخُ، الذي يقع تحت المخّ وفوق جذع الدماغ مباشرة، بتنسيق حركات الجسم.ومع المعلومات التي يتلقَّاها من القشرة الدماغية والعقد القاعدية حول وضعيَّة الأطراف، يساعد المخيخُ الأطراف على التحرُّك بسلاسة ودقَّة.وهو يفعل ذلك من خلال الضبط المستمرّ لتوتُّر العضلات والوضعيَّة.

مثلا جايز يقصد "اصرار الذاكرة" هو اللي يؤثر او يتحكم بالمخيخ بالتالي على افعال و تحركات الكائن البشري؟

مدري عاد اللوحة هذي لي فيها تفسيرات كثيييرررة و اواحد اعمق من الثاني وبثرثر كثير و الرد صار طويل

جاري التقييم و الاشياء الجميلة
جد استمتعت بالموضوع لا تحرمينا من مواضيعك