|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-20-2020, 07:14 AM | #1 | |
ذهبية | مشرفة مميزة
|
نسكافيه
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 05-07-2020 الساعة 12:51 AM
|
04-20-2020, 12:39 PM | #2 |
كبار شخصيات
|
فاتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك حالك اسطورتي ما شاء الله دائما يتميز طرحك بالرقى اعجبت لا بل اغرمت بما طرحته بين يدينا افكارك دائما تبعث على الاسترخاء كما تجلى لى من العنوان اللطيف "نسكافيه" أأخبرتكِ انى اعشقه عندما يتواجد لدى تكون لى جرعة يومية منه وعندما ينتهى ألح لاسابيع ليشتروه لى فكرة قصتك وحرق الاعصاب الذى بها نحفظه عن ظهر قلب"روتيننا اليومى، وخصوصا مع الاطفال" لكن الجميل والخلاب هو رشفات الراحة التى تزيل كل ذلك صدقا احسست براحة كبيرة بعد قرائة كلماتك الملونه احداث قصتك لطييفة ظريفه ووصفك للحظاتها جعلنا نشعر وكأننا نشاهدا ااااابدعت حقا ضحك مع بعضها وتوترت مع الاخر هنا كنت مستمتعه آسف. يبدو أنّك لن تستطيعي متابعة السّير هكذا. هل تسمحين لي بإيصالك؟ بإمكاننا المرور بالسّوق لاشتري لك الملابس كاعتذار. كانت تلكَ القشّة القاصمة! انقضَضْتُ عليه أشدّه مِن ياقة القميص , والله بطله هذا الذى يستحقه،بس مادرى ليه حسيته صادق بكلامه مسكين والله ممكن يكون صادق صح هنا جزء من واقعى بس مع اطفالى منذ قليل ,حين كنت أتواثب هنا وهناك, لإيجاد الحقيبة المناسبة و فردة حذائي الأُخرى, لأنّ المزعج "مانويل" لا بدّ أن يتسلّل لغرفتي في وقتٍ ما و يضع لمساته اليوميّة ...للأسف هو ليس منبّهًا ولا مجال للتّفكير بتحطيمه. انا احيانا افكر جديا بتحطيمهم المسكينة وجدت اخيرا من تنفجر به وتنفس غضبها ويال الاسف وقع الاختيار على المدير المسكين واتانى شعور بانجذاب المدير لبطلتنا المرهقة كان لدى احساس بانه سيقول لها عقب هذا ~أعني حقًّا, تستطيعون أن تكونوا معدومي الضّمير! شقيقي يعبث بأغراضي، صاحب السّيّارة يحاول الاستخفاف بي, و جنابُك جالسٌ هنا مثل"بروفسور" يُلقي محاضرة!مسكينة زوجتك ,عليها احتمال ثرثرتك كلّ يوم!~ بانه سيخبرها انه ليس متزوج لديه اعصاب حديدية للسكوت على اهانتها لكني اصر على ان هناك سببا خفيا واخيرا منقذها العجوز صدقا ارتحت له ولكلماته - دييغو ...سمعتني إذًا؟ بامتنانٍ تمتمتُ فردَّ مُداعبًا: -السّؤال هو :مَن لَم يسمعكِ؟ عضضتُّ على شفتيّ بخجل , بينما همس في أذني بمكرٍ مُحبّب: - لا تقلقي بشأن وظيفتك, فقد هدّدتُ السّيّد ميندوزا أنّه لو فكّر بطردك ؛فضحتُ جنونَه عندما لا يحصل -بدورِه- على قهوته المعتادة. من لم يسمعك يال الاحراج اها خصله مشتركه بينها وبين المدير الجنون عندما لا يحصل على قهوته المعتادة انا واثقه ان ديغوور لم يسمعها انما المدير طلب منه اعدادها لها كما تحححححب صدقا صدقا أحببت كل مقطع هنا واسلوبك بالسرد يرغمنى على طلب المزيد قسما اتمنى لو ارى لك كل يوم قصة هنا كلماتك منعشة كما كيانك هنا انا تدخلت قائلة ماذا لو توقّفتُما عن إدمان المنبّهات ...أليس أفضل لأعصابكُما؟ لا ليس افضل،انها اللذة التى تنسينا اتعابنا نعم ، لستُ بأميرة ,لكنّ لديّ ما لا تمتلكه...ذلك الاحساس اللذيذُ بالبهجة، شعور تبثّه أبسط الأشياء ولو بعد حين من المتاعب صدقا صدقا نفس الشعور وخصوصى لمسات الوالده حفظها الله فى النهايه حتى وان لم نكن كالاميرات نواجه العقبات والمتاعب بحياتنا إلا اننا نعيش لحظات سعادة فريده وقد لا نشعر بها بلحظتها إنما بعد فترة وان واجهنا صعابا ومشاق فهمناك دائما ما ينسينا ويعوضنا عبقك عزيزتى انتشر بالقسم اجمع حبذا لو تكرر دوما كونى بخير دوما مبهجتى فى امان الله |
شكرا يا احلا أثي على الهديه الجميله كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 04-21-2020 الساعة 02:33 AM
|
04-20-2020, 04:30 PM | #3 |
|
أنرت ألكساندرا بسم الله الرحمن الرحيم سلامي لك أيتها الجميلة رقيقة القلب صاحبة القلم الذهبي كلونك ماذا عساي أقول!!! أبهرتني حقا سطورك القليلة العدد عظيمة الكلمات لذيذة الفحوى قدرتك على ايصال المشاهد كما لو كنا نحضرها تماما أمر مذهل كلماتك آه انها تعبث بعقلي أشعر بجنونها أتمنى لو أمتلك ربع مقدرتك الكتابية هذه بالفعل كلماتك فخمة وباالوقت ذاته واضحة ليست معقدة البتة بالنسبة للقصة هي تحكي واقعا نعيشه كل يوم بالفعل لسنا اميرات قد نواجه الكثير من العقبات بحياتنا والكثير من الأمور الناقصة التي تحولها لفوضى لكنها تظلجميلة .. بنواقصها بمعاناتها لو كنا نمتلك كل شيء ورخاء كل شيء ماكنا تذوقنا طعم أي شيء وماكنت قد ظهرت له قيمة أحببت الفتاة وأحببت أنها مدركة لجهود أمها وقيمة شقيقها حتى رغم كل شيء مزعج يلاقيها فهي بالاخير تدرك ذلك فعلا.. لاشيء يضاهي العائلة لاشيء يضاهي الحياة ببساطة... شكرا لروائعك الجميلة متلهفة لالتهام المزيد منها دائما |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-20-2020 الساعة 05:06 PM
|
04-20-2020, 06:05 PM | #4 |
رفيق الدرب
بجوفي حنينٌ بعيدُ الأفقْ..
|
أنرت ألكساندرا السلام عليكم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ما هذا ما هذا ما هذا!!!؟؟؟؟ لا أدري كيف فاتني كل هذا الإبداع فأنا - مع الأسف- لا أذكر أني قرأت لك من قبل! ما شاء الله أختي أسلوبك سلس وممتع وكلماتك معانيها وواضع في الآن ذاته وموضوع القصة جد جد لطيف ودافئ هههههههههههه لا أميرات إذا؟ أظنني إذا تمنيت أن أكون أميرة فالسبب لن يكون الاستمتاع بسطوة الشمس الهادئة أو الحصول على نهار هادئ، بل لكي أكون أميرة هاربة من القصر تعيش الكثير من المغامرات التي تقتل روتينها القاتل! ولا أمانع لو صادفت تنانين حتى! نبدأ من العنوان، نسكافيه! عنوان مميز ودافئ ⤠أنا من عشاق النسكافيه خاصة في الشتاء إمّا أنّ ذلك المعتوه لَمْ يعرف كيف يدافع عن نفسه,أو أنّني فقدتُ صوابي تماماً ...أو كلاهما ,فقد اجتمع المارّة و فكّوه منّي بشقّ الأنفُس تحححححفة قصتك كان فيه نكهة لطافة وفكاهة -حتى لو كانت البطلة لا تراها كذلك- أحببتها جداحتى لو مسحت الأرض بكرامة المدير فهي كانت كبركان انفجر نظرتُ إليه بتساؤلٍ فردّد مُبتسِمًا بعطف: -ثقيلة مع القليل من الحليب و الكثير من السّكّر ,تمامًا كما تحبّين. - دييغو ...سمعتني إذًا؟ بامتنانٍ تمتمتُ فردَّ مُداعبًا: -السّؤال هو :مَن لَم يسمعكِ؟ مقطع رهيييييب â¤â¤â¤â¤ لطالما كانت لدي قناعة أن كبار السن عطوفون ⤠تبسّمتُ لنفسي قبل أن أرتشف مِن كوبي, فتنسرِبَ في جَوفي النّكهةُ المميّزة المُريحة, و المُفتقِرة للمسة أمّي...التي -رغم كلّ شيء-تعرف ما أحبّ فتحرص عليه. ربّما ليست الحياة سيّئة جدًّا معها و مع مانويل الأحمق الصّغير الذي أحبّ رغم كلّ إزعاجاته. نعم ، لستُ بأميرة ,لكنّ لديّ ما لا تمتلكه...ذلك الاحساس اللذيذُ بالبهجة، شعور تبثّه أبسط الأشياء ولو بعد حين من المتاعب. محقة ⤠الحياة مهما كانت تحمل تفاصيل مزعجة أحيانا إلا أن العيذ بدونها لا يطاق â¤â¤â¤ لك التحية أيتها اللاأميرة المكافحة ⤠وأرفع القبعة لك أختي الكاتبة⤠استمتعت بما قرأت فتألقي دائما ⤠دمت في رعاية الله وحفظه ⤠|
وإذا الشدائدُ أقْبلَتْ بجنودها
والدهرُ من بعد المسرّة أوجَعَك... لا ترجُ شيئاً من أخٍ أو صاحبٍ أرأيتَ ظلَّكَ في الظلام مشى معك؟!.. وارفعْ يديك إلى السماء ففوقَها ربٌّ إذا ناديتَهُ ما ضيَّعَكَ...
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-20-2020 الساعة 07:11 PM
|
04-21-2020, 02:31 AM | #5 |
.
|
فاتي .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . كيف حالك, اختي ^ ^ ان شاء الله طيبه. جداً جميلة القصة. وعنوانها جداً مناسب لها. اعجبتني. مره عبارت العجوز. لما قال. ماذا لو توقّفتُما عن إدمان المنبّهات ...أليس أفضل لأعصابكُما؟ كلامه جداً حكيم. لان عندما يوهم الشخص نفسه بـ شئ معين. يصدق وهمه . وانه يجب عليه الحصول عليه ليرتاح. سلمت أنمالك اختي.^ ^ وتقبلي مروري البسيط. |
التعديل الأخير تم بواسطة وَتِين؛ ; 04-21-2020 الساعة 02:37 AM
|
|
|