لنتغلّب على الهمزة!

وأخيراااا جاء دوري للرد يارب ماحدا يرد قبلي

احم احم

إستقالةذلك الموظّف خسارةٌ لنا, فهو رمز الإستقامة


بصراحة كنت بفكرها همزة وصل بس قستها عالكلمة التانية ويارب يطلع صح

موضوعك بيجنننن اجا بوقته دائما انت لي انقاااذ في الأزمات

عليكم السلام ، الفكرة جدا جميلة

" استقالة ذلك الموظّف خسارةٌ لنا, فهو رمز الإستقامة "

اعتقد الجملة تبقى كما هي لانها صحيحة.
الهمزتين همزتي وصل لكن الثانية ارتبطت بـ ال التعرف فكتبت

منورين اديت و نانا



استطيع أن أقول بفخر:
خربطتكن



"استقالة" بالفعل همزة وصل- هي صحيحة هكذا

الإستقامة خطأ, الصّواب: الاستقامة
ب "ال" التّعريف أو بدونها تبقى همزة وصل ,
لأنّ الكلمة مصدر أخذناه من الفعل السّداسيّ: استقامَ



---


طيّب
الجملة الجديدة :


إنْ لَم تكوني انتِ الفاعلة, كيف أتَتْ ببصماتكِ على السّلاح؟


تذكّروا أحبّتي: شخص واحد يصحّح

سُعِدت بردك اللطيف
وأظن طريقتُك بالتوكيد صحيحة، كلامك
ذكّرني بإحدى الحصص وهذه المعلومة قد
مرّت علي - التوكيد يُوضع بنهاية الجملة -.
وإن شاء الله سأكُون بالقُرب ..

تصحيحي:
إن لم تكوني أنتِ الفاعلة، كيف أتت ببصماتك على السلاح؟

-

أتساءل إن كان هنالك لبس ما
فهنالك أسلوب التّوكيد يكون له قواعد معيّنة

كأن نقول:

رأيت الفتاةَ نفسها
^
بهذا الشّكل نعم تقديم كلمة "نفس" يصبح ركيك .

غير أنّ جملتي " تبع إطلاقًا"على حد علمي لا تندرج تحت هذا الأسلوب
-
بالضّبط! أنت هي الصّواب
ف كلّ الضّمائر المنفصلة من شلّة أنتَ أنتِ تُكتَب همزتُها
-


أتعرفون كم بقيت على المتصفّح

مفكّرة بجملة ما

المهم أخيرا قمت بحركة كان المفروض أتركها لأحد فعاليّات الموضوع
هذه عبارة من رواية لي اختلقتُ فيها خطأة :


تتحوّل إلى إمرأةٍ وحيدةٍ باردة... تمدّ يدَها دونَ أن تدري ماتريد الوصول اليه