| الهَوَس ؛ مواقع التواصل الإجتماعي | Assassins

@SOMEI; مرحبًا، بالأساسينز، كيف حالكُما يا رِفاق؟ لطالما أحببتُ طرُوحاتِكم ومواضيعُكم معًا، تخرجون بالمُلفت للنظر . ما شاء اللّه ليحفظكُما اللّه من كُل تعب وإرهاق والغُربة عن النفس، مُمتنة لرؤيتِكما معًا، فتحتُ موضوعكُما هذا على شاشة جهازي المَحمول وكانت جودة الطقم غير واضحَة، لكنني تعبتُ قليلًا من الصداع وفتحتُه بهاتفي، وياللهول!! ~ صُدمت من الطقم تبارك اللّه، يبدو رائعًا ومُرتب الهِندام، مُنسقًا بشكل جيد وألوانُه مريحة تناسب موضوع النقاش، أحسنتُما بتصميمه ما شاء اللّه . قبل البداية دعوني أخبِركُما كم أن المدخَل مُلفت للنظر، بالفعل لقد وزّع اللّه فينا جميعُنا درجات مُختلفة من كُل المشاعر، ربما وضع داخلي قدرًا قليلًا من الرحمة بينما وضع داخلكما قدرًا عاليًا من الرحمة، لكن في النهاية جميعُنا نمتلك صفة الرحمة.. الفرق هي مستوياتُها فقط . وعلى هذا المِنوال تختلف اهتمامات البشر نحو أنفسِهم فيما يتعلّق الأمر بمواقع التواصل الاجتماعي، قد تجد أحدهُم يستخدمه لأجل نشر السلام والحُب، بينما آخر سيستخدمُه لأجل مزاجِه ورغبتِه في أن يكون محطّ أنظار الجميع، وهكذا تختلف مستويات الرحمة على أنفُسهم، هنالك من يعي أن جسده عليه حق، وهُناك من لا يهتم لجسدِه المهم أن يجذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام. ربما يكون ذلك نابع من قلّة ما يعطيه الوالدَين للطفل، البعض منهم ينزعجُون من نشاط الطفل الصغير الفضُولي نحو العالم، فتجدُونهم يعطوه لعبة إلكترونية أو هاتف محمول ليهدأ فقط، وللأسف يكُونون واثقين أن الإنترنت وشبكات التواصل لن تحمل ما قد يُخرّب عقله ويتدفّق لباطِنه، ثِقتهم عمياء أن البرامج الكرتُونية لن تحمل أفكارًا مخيفة ومُزعجة للطفل، أفكارًا قد تُفسد تربيته التي من المُفترض أن يتربّى عليها. 1_طفل ما بين 4 سنوات الى 10 لدية هاتفاً وعلى دراية بجميع الأمور حتى الوحشية والغير مناسبة لعمره ما دور الأهل أو العائلة في هذا الشأن؟ عادياً جداً أم يستدعي التصرف؟ مِن المُفترض عدم إعطائه هاتفًا محمولًا في المقام، لكن إن احتاجوا لذلك هُنالك ما يُسمى بالرقابة الأبوية، كما ويُمكن ربط جميع حسابات الطفل مع الأبوين؛ فيظهَر لهم ما يبحث عنه طفلهم الصغير. إن مُراقبة الأطفال منذ الصِغر هو ما قد يُربّيهم على الأخلاق الحسِنة في المُراهقة والكِبر، ستجد أنه يعي أن أفعاله وكلماتُه جيدة أم سيئة إثر ما تعلّمه في الطفولة . ربما عليكَ بجميع مراحِله العُمرية مُراقبته، لكن الأمر لن يكون كافيًا؛ ففي الطفولة: مُراقبته والاهتمام وإعطائه الحُب، وبعض القواعِد والتعليمات والدُروس، وكُل ذلك يكون بإيطار المتعة وفي لحظات اللعب . في مُراهقته: لقد كبِر، والآن يعيش ضغط الدراسة، الحُلم، البلوغ، التعرّف على الذات، الهدف من الحياة، الرغبة في أن يكُون له الكثير من الأصدقاء، إنها المرحلة العُمرية التي سيُرغب في أن تكون صديقه وأخوته وليس آباء.. سيحتاج لثقتَك به، الشعُور بأنك تريد أن تُساعده كصديق، أحضان وحُب واهتمام وعناق و فضفضة طويلة بعد منتصف الليل داخل المطبخ. بينما في الكِبر قد يكون يُواصل رحلة البحث عن ذاته، لكنه الآن أصبح كبيرًا واعيًا وهنا ستظهر نتائج التربية بأخلاقه وأفكاره وأحلامِه والسعي نحو أهدافِه، قد يكون مُستقلًا بطريقة ما لكن الآباء يبقُون آباء . الجلوس بأوقات طِوال مع الطفل قد يُغنيه عن اللعب بالهاتف المحمول، أتذكّر ابنة ابنة خالتي عندما لم تجد أحَدهم يلعب معها طلبت هاتف والدتِها للعب، وعندما سحبتهُ منها اتجهت الطفلة ذا الثمان سنوات نحونا طالبة منّا أن نلعب معها لعبة dance & stop فكانت اللحظات لطيفة أثناء الرقص والضحك وفرصة ليتعرّف الطفل على أقاربِه أكثر وأن تتولّد مشاعر الحب بيننا وبين الطفل، لدرجة أنها لم تعُد تريد هاتفًا وإنما تريد زيارتِنا فقط . 2_هل تعرضت للتنمر الإجتماعي؟ قد يكون محرجاً أيضاً لكن هل تنمرت على أحد الكترونياً ؟! شاركنا تجربتك إن وجد ! لم أتعرّض للتنمر في مواقع التواصل الاجتماعي، لكنني تعرّضت بصِغري في المرحلة الابتدائية.. واحمم نعم تنمّرت إلكترونيًا في السابق كثيرًا على أصحاب العلم المُلوّن، عندها تعرّفت أن هنالك بعض الأشخاص تتواجد لديهم هرمونات مُختلفة عن أجسادهم وهذه حالة مرضية، لكن الذين يستغلون ذلك في أفعال سيئة هم مَن لن يقبل أحدهم أعذارهم مهما كانت، هدأتُ الآن ولم أصبح أولي لهم اهتمامًا، كما لو كانوا حائطًا بقربي 3: 3_ جميعنا نقضي معظم الوقت نبحر في الشبكة الإجتماعية، لكن هل تعاني من الإدمان؟ الإدمان الشديييد؟ صِف لنا درجة إدمانك، قد يكون خطيراً أو لا، في الحد المعقول؟ عانَيت من الإدمان سابقًا، لكن ليس على مواقع التواصل الاجتماعي، إنما على قراءة الكُتب الإلكترونية على هاتفي.. ليلًا نهارًا صباحًا مساءً، لم أكُن أتناول الطعام مع عائلتي بجانب الإكتئاب الذي كُنت أعاني منه، وعندما وجدتُ مخرجًا للإكتئاب في الكُتب أصبحت مهووسة وغير راغبة في تناول الطعام حتى، لم تكُن عائلتي تمتلك ثمن الكُتب الورقية لذا لم أكُن أطلب منهم حتى بدؤوا بالخوف علي ومن شكلي العظمي ذاك.. حينها تحرّكوا وأخذوا الهاتف من يداي عُنوة، رفضتُ وبكيت وحزنت والكثير حدث آنذاك.. لكنني وبعد سنة ربما فهمت الأمر قليلًا .. حمدًا للّه. 4_ أنت أو أقربائك أو أصدقائك لديكم قناة أو حساباً على موقع، عدم الحصول على متابعين أو تفاعل، إلى أي درجة قد يكون هذا الأمر محبط؟ حسب النية من الحساب، إن كان لنفسي فلما سأحزن على عدم وجود من يراني ويُراقب شغفي؟.. وإن كان للفت الانتباه فقط سيكُون مُحبطًا جدًا، وربما أحذف الحساب وحسب، و سيكُون الأمر أسوأ إن أردتُ بيع شيء ما لأجل مُساعدة عائلتي، سيكُون مُحزنًا وسأبكي كثيرًا أمام رب السماوات، الأمر يعتمِد على نيتي من الحساب ذاته . 5_ عند سماع الأخبار هل تصدق كل شيء بنسبة 100% عبر أي حساب؟! أم تضع إحتمال أن تكون أغلبها شائعات؟ لا، أنا لم أصدّق الكُتب حتى لما سأصدّق الأخبار؟ الأخبار المصدوقة من ناحيتي يجب أن أرى جميع جوانِبها أمام عَيناي، يجب أن أراها من كُل الاتجاهات، لا أحب المعرفة في شيء مُعين حول الموضوع الكبير، أريد رؤية الشيء المُعين هذا أمام عيناي ومن ثم البحث عن جميع التفاصيل في الموضوع الكبير بنفسي سواء إن عُرِضت على الأخبار أم لا.. وربما هذا لن يحصُل في أغلب الأخبار لذا.. أكتفي بمعرفة الخبر دون تصديقه، المهم أن أكُون مُلمّة لما يحدث حوَل العالم بشيء بسيط حتى. 6_ في رأيك ما هي الطرق لتنظيم الوقت وتقليل الندم؟! أو كيف لنا الإستمتاع بالمواقع بالشكل الصحيح والسليم؟! هذا السؤال صعب، فالأمر يختلف من شخص لآخر.. ربما بكتابة قائمَة المهام ما قبل النوم، ربما بمُحاولة التواصل مع العائلة عند اجتماعِها في المنزل، ربما بطلب من أحد الأشخاص سحب هاتفه من يدِه في الساعة الفلانيّة، ربما بمُحاولة الإلتفَات نحو الذات وكتابة خطوات لأهدافك الكبير ومِن ثم الجلوس مع الذات أكثر من أي شيء آخر.. هُنالك الكثير من الطُرق لذلك، فقط على الإنسان معرفة نفسُه وذاتُه، البحث عن روحه واهتماماتِه وهذا ما سيجعله ينشغل بالتفكير عن حياة الآخرين في مواقع التواصل الاجتماعي . للاستمتاع به على الشخص اختيَار آخرين لمُتابتعهم بعناية، اختيار القليل مِن من سيتعرف عليهم والاستفادة من خبراتِهم بالحياة، ربما..؟ 7_ مساحة لك، تكلم عن ما تراه حولك في هذا الشأن، إروي لنا مقتطفات من هذه الحياة الحديثة! الأمر مُعقد بالفعل، عليكَ باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لصالحكِ، عليك أن تكون ذكيًا وألا تجعل مواقع التواصل الاجتماعي تقود حياتَك، كُن أنت فقط ولا تكُن غيرك، هُنالك الكثير مِثلك لكنهم لم يُظهروا أنفُسهم بعد لأنك لم تُظهر نفسك.. لذا لا تحاول القيام بأمور ليست مِن هُويتك، احمي أفكارك وذاتَك قبل فُقدانِها على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا تتأثر بالقيل والقال، وإن كُنت تعرف أنكَ ستتأثر منها.. احذف الحساب ولا تعد له مُجددًا.. احمي طفلك وكُن حكيمًا وقدوة في صِغره، طفلك سيُقلدك سواء أخبرته أنها أفعال سيئة أم جيدة.. هو سيُقلدك فحسب، وكُن صديقه في مُراهقته، وكُن أبًا وصديقًا وعائلة في كِبره. إن الصور مُخيفة بعض الشيء، خاصة تلك التي تحمل بداخلها الطفل و يُوشك أخطبوط الخروج من الشاشة وسحب الطفل لأعماق الشبكة الإلكترونية، عندها ستفقد طفلك مدى الحياة إلا بأمر من ربي بالهداية): . عند رؤيتي لصورة خلاط الإشاعات تذكرتُ حدثًا قديمًا جدًا قبل سنوات، كان هُنالك يوتيوبر عربي قام برفع ترند على منصة تويتر بما معنى #ولد_يبوس_أمريكية. و وضع مقطع فيديو، وقد تصدّر ذلك الترندات بشكل رهيب، كان الترند مُشتعل ونشيط لمدة طويلة، هل تعلمُون ما كان الفيديو؟ أغنية أصدرها تتحدّث عن الكفار والإشاعات وتقليد الكفار 3: نعم، يوتيوبر ذكي عرِف كيف يجذب المُشاهدات لفيديو أغنيته، عن طريق إثارة الإشاعات و صدّقها الجميع بالفعل، تحدّث عنه أغلب رجال الأعمال وأثنوا على ذكائه وطريقة اجتذاب الناس نحو الفيديو الخاص به، طريقة إبداعية أظهَرت الأغلب أنه مُصدّق الإشاعات، وبدا الجميع أحمقًا لتصديقهم إشاعة الهاشتاق دونما البحث عن الحقيقة الكاملة حتى 3: أطلتُ جدًا بالحديث.. لكنني أشكُركما على هكذا موضوع، استمتعتُ بالتفكير كثيرًا عن الموضوع و التساؤلات العميقة و الصعبة بالنسبة إليّ، أحب ما تُقدّمانه دائمًا، سأكُون بانتظار ما لديكُما فيما بعد، كُونا بخير . -

@SOMEI;













وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم ملوكنا إن شاء الله بخير؟
تشدني النقاشات عن السوشل ميديا والحياه الإلكترونيه بما اني ضحيه؟
او اوشكت إني اكون؟ لكن عمومًا موضوع جدًا رائع للنقاش عنه واحس عندي خبره فيه
اولًا انا اتفق تمامًا معاكم من ناحية كيف الأجيال هذي نشوفها ونستغرب نظل نكرر في انفسنا هل هم اطفال؟
السوشل ميديا بأيامنا مقارنةً بالآن مختلفه جدًا كنا على قد ما ان الموضوع جديد علينا وادمناه إلى ان كان فيه حدود
اما الآن صار الموضوع فيه إستهتار وصعوبه إلى حدٍ ما بسبب انهم اطفال وصعب يقتنعوا وينزعجوا ويملوا بسرعه
شيء محزن ومخيب فعلًا وعلى قد ما ان الموضوع جديّ ويأثر بشكل كبير على شخصية الشخص إلى انه مهمش

#1 طفل ما بين 4 سنوات الى 10 لدية هاتفاً وعلى دراية بجميع الأمور حتى الوحشية والغير مناسبة لعمره
ما دور الأهل أو العائلة في هذا الشأن؟ عادياً جداً أم يستدعي التصرف ؟
--
غير عادي بتاتًا طفل في هذا العمر من الضروري انه يختلط مع العالم يخرج يلعب يسوي اي نشاط لحتى
يتفادى الأم والأب من مشاكل جديّه مثل التوحد بالتالي يكبر ويوعى على اشياء ما يفهمها وكمان لحتى الطفل يعيش طفولته.

#2 هل تعرضت للتنمر الإجتماعي؟ قد يكون محرجاً أيضاً لكن هل تنمرت على أحد الكترونياً ؟!
شاركنا تجربتك إن وجد !
--
تعرضت للتنمر الإجتماعي ولكني من كنت صغيره وانا عقلي كبير واتجاهل لذلك ما كان يأثر فيني
وهل تنمرت على احد؟ لا, التنمر من ابغض التصرفات بالنسبه لي.

#3 جميعنا نقضي معظم الوقت نبحر في الشبكة الإجتماعية، لكن هل تعاني من الإدمان؟ الإدمان الشديييد؟
صِف لنا درجة إدمانك، قد يكون خطيراً أو لا، في الحد المعقول
--
كنت في فتره من الفترات مدمنه ولكني قدرت اتخطى واتغلب على ادماني وعيت على نفسي قبل لا اوصل لمرحله
خطره من الإدمان خطوه بخطوه إلى ما صار استخدامي واهتمامي بالسوشل ميديا قليل جدًا.

#4 أنت أو أقربائك أو أصدقائك لديكم قناة أو حساباً على موقع، عدم الحصول على متابعين أو تفاعل،
إلى أي درجة قد يكون هذا الأمر محبط؟
--
قد يكون محبط للبعض وقد لا يكون محبط للبعض الآخر, بالنسبه لي ما اولي إهتمام شديد للمتابعين والتفاعل
لأني ما املك حسابات كثيره ولكن اصدقائي واقربائي اقدر اتفهم احباطهم بشكل طفيف؟ إن الشخص يتعب ويهتم
ولا يلقى تفاعل على قد تعبه من الممكن يكون مُحبط ولكن مو للدرجه اللي تأثر وتتحكم في حياة ومزاج الشخص.

#5 عند سماع الأخبار هل تصدق كل شيء بنسبة 100% عبر أي حساب؟!
أم تضع إحتمال أن تكون أغلبها شائعات؟
--
صراحه في بعض الأخبار تجي مرتبه ومحبوكه بشكل دقيق لدرجة إني اصدق ولكن فتره ونكتشف بأنها شائعات
وخصوصًا هذي الأيام الواحد صاير يسوي اي شي يثير الجدل عشان يصدقونه الناس ويشتهر فما عاد صار الواحد يصدق.

#6 في رأيك ما هي الطرق لتنظيم الوقت وتقليل الندم؟!
أو كيف لنا الإستمتاع بالمواقع بالشكل الصحيح والسليم؟!
--
اولًا لو الشخص مو فاهم ولا حاسس بنفسه انه مدمن فمن المستحيل يفكر بتنظيم وقته ويقلل من وقته عالسوشل ميديا
ثانيًا فيه طرق كثير ومن شخص لشخص يختلف ومن درجة ادمان شخص وببيئته غير عن شخص آخر
لكن لكل شيء خطوه بخطوه ما ينفع نقول والله انا اليوم حاولت وبالأخير محاولتي كانت مقتصره في ساعه او ساعتين طول اليوم
العزيمه والإصرار تحقق المستحيل, الإنشغال بالهوايات والإجتماعات والحياه الواقعيه تساعد على تقليل الندم
من كمية الوقت المأخوذ على الجوال.

#7 مساحة لك، تكلم عن ما تراه حولك في هذا الشأن، إروي لنا مقتطفات من هذه الحياة الحديثة!
--
مواقع التواصل الإجتماعي تستهدف فئة الاطفال والمراهقين وتستجذبهم نحوهم اكثر من اي فئه اخرى لأنهم
الأكثر تأثيرًا من غيرهم وشيء محبط حاليًا اسأل بعض الاشخاص عن اهدافهم وهواياتهم وهم بلا امال ولا اهداف
كيف يكون للطفل حلم يسعى له إذا طول حياته ما يشوف الا يوتيوبرز كيف يستكشف مواهبه إذا طول حياته
بيده جوال يتابع مقاطع, صحيح الأهالي يكونون مش عارفين كيف يتعاملون مع اطفالهم خاصةً وان الجميع
الآن صار يتباهى بجواله والكل ماسك جوال ليبقى الطفل وحيد ولكن هذا خطأ التربيه الصحيحه منذ الولاده
بأنهم يمشون على قوانين محدده ومقاطع بإشراف الأم والأب عليها حتى ما ينصدموا من ان الطفل صار يسوي
حركات جديده ويشاغب كثير ليتفاجئون بأنها من اللي يشوفها, التفاعل مع الطفل وخلق وقت معهم يغير كثير
وهذا للأسف اللي ما نشوفه الآن صار الجوال الوسيله السريعه لإسكاتهم محد فاضي لهم ..
ما اعرف ليه من كلامي حاسه طالعه كأني عجوز ينصح مع إني من مواليد نهاية التسعينات لكني ناجيه ولله الحمد
وعندي طموحي اهدافي هواياتي وحياتي ووقتي المنفصل عن الإنترنت والسوشل ميديا واحب انصح الكل بهذا الموضوع
لأن من ما ارى العين لا تُصدِق!

تكلمت كثير أحس وطولت ولكن هذا يوضح مدى اهتمامي وحبي لهذا النقاش والموضوع تحديدًا
متناسيه عن تعليقي عن التصميم والصور اللي جدًا احببتها لأنها مبتكره بطريقه رائعه موضحه الإدمان الخطير
وكمان التنسيق احببته وشكرًا لكم على فتح هذا النقاش اللي قلت لازم ارد عليه بالرغم من اشغالي
تم التقييم وبإنتظار مواضيعكم الجايه وبإذن الله اكون اول الرادين
إلى اللقاء ~

هلا komei
هلا somei

مساؤكما سعيد
كيفكم
اتمنى تكونا بخير وبصحة جيدة

اممم
اشعر بالخجل ..مشرف القسم في سبات وهناك من يسهر عليه غيري
شكرا لكما

**

موضوع حوار مهم
احسنتما
فالنت عامة اصبحت ادمان للكبار والصغار
لها ايجابياتها ولها سلبياتها ايضا

هي خطر على اطفالنا
هي سم قاتل
صارت ادمان
يجب ان يراقب الاباء هواتف ابنائهم وان يكونوا صارمين في هذا الامر

**

سلطتما الضوء على موضوع جد مهم
راق لي طرحكما
شكرا لكما
ننتظر الجديد منكما دوما

لقلبيكما كل الفرح

@Assassin queen; السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ازيك يا قمر عامله ايه يارب تكوني بخير كل سنه وانتي طيبه بمناسبة قرب رمضان صراحه موضوعك مهم جدا وجميل وبجد بيتكلم في نقاط كتيره جدا مهمه نروح الاسئله على طول _طفل ما بين 4 سنوات الى 10 لدية هاتفاً وعلى دراية بجميع الأمور حتى الوحشية والغير مناسبة لعمره ما دور الأهل أو العائلة في هذا الشأن؟ عادياً جداً أم يستدعي التصرف ؟ الموضوع فعلا صعب انا بعيشه طول الوقت مع بنتي 4 سنين دايما معاها الموبايل الخاص بيا أو ماما أو اخويا لدرجه فعلا اني فكرت اجيب ليها تابلت الاطفال بس والدتي رفضت جدا بالنسبه لاستخدامها ليه كان في حدود وعلى حاجات خاصه بالاطفال ومفيده لكن المشكله في عدد الساعات ممكن يوصل عدد الساعات 4 ساعات في اليوم وده برضه وقت كبير بالنسبه لطفله الحل كان اني جبت كراسه رسم والوان أو مكعبات واتحلت المشكله نسبيا فتره السماح باستخدامه هي ساعه حتى الان 2_هل تعرضت للتنمر الإجتماعي؟ قد يكون محرجاً أيضاً لكن هل تنمرت على أحد الكترونياً ؟! شاركنا تجربتك إن وجد ! لا متعرضتش لموقف ذي ده او اي حد اعرفه بس كلما بنسمع عن الأشخاص اللي بينتحروا بسبب التنمر على مواقع التواصل 3_ جميعنا نقضي معظم الوقت نبحر في الشبكة الإجتماعية، لكن هل تعاني من الإدمان؟ الإدمان الشديييد؟ صِف لنا درجة إدمانك، قد يكون خطيراً أو لا، في الحد المعقول استخدامي للهاتف تقريبا طول اليوم بس بسبب أن شغلي يعتمد عليه بنسبه كبيره واحيانا ببقى فاضيه ف بشوف اي حاجه عشان الوقت يعدي ولما بروح البيت برضه بذاكر من الموبايل ف هو موجود في حياتي ومقدرش استغنى عنه بسبب أهميته معرفش ده ادمان ولا لأ فعلا 4_ أنت أو أقربائك أو أصدقائك لديكم قناة أو حساباً على موقع، عدم الحصول على متابعين أو تفاعل، إلى أي درجة قد يكون هذا الأمر محبط؟ لا والحمد لله بس لما بشوف التيكتوك ممكن شخص يثور بسبب مفيش تفاعل وتحصل مشاكل كتيره جدا وبجد يستغرب اوي من كده 5_ عند سماع الأخبار هل تصدق كل شيء بنسبة 100% عبر أي حساب؟! أم تضع إحتمال أن تكون أغلبها شائعات؟ لا مش بصدق على طول بسال كتير إذا كان الخبر صح ولا لا أو استنى معلومه من صاحب الشأن 6_ في رأيك ما هي الطرق لتنظيم الوقت وتقليل الندم؟! أو كيف لنا الإستمتاع بالمواقع بالشكل الصحيح والسليم؟! المفروض الحل الوحيد أن يكون في وقت محدد لاستخدام الهاتف والوقت ده بيختلف حسب الاعمار والاهتمامات والمسؤوليات نقطه موضوعك بجد مميز جدا وخلاني افكر فعلا هل انا مدمنه على استخدام الهاتف اولا واصلي حبيبتي

@Y a g i m a; السلام عليكم اسبادا - ياج عاملين ايه؟! اتمنى تكونو بخير زمان كنت حابه ارد على الموضوع ولكن ذاكرتي كالسمكه والحمد لله فكنت امر على القسم ولقيتني راده علي كل المواضيع عادا هذا وواحد تاني فخلينا نبدأ الأول بفكره الموضوع الخطيره و الشائكه بشكل كبير ، شائكه لانه في ناس مش معترفه بنفسها انها مدمنه مواقع تواصل و بترفض الجمله دي انها تنطبق عليها ولكن الحقيقه هي ام كل شخص يملك حساب علي اي موقع تواصل هو مدمن بدون نقاش. بس درجه الإدمان تختلف من شخص الي آخر ، في اشخاص ادمانهم في الرسائل و الدردشات و ناس في نقطه جمع اللايكات والتعليقات و ناس ادمانهم في مسك الهاتف نفسه و انه يكون في يدهم بلا سبب حتي المهم ينعزلو عن العالم الخارجي و يدخلو العالم الافتراضي وحتي وان كان كل ما يعملوه هو تمرير الشاشة. والله الموضوع محير اذا فكره مواقع التواصل الاجتماعي ضاره ولا مفيده و لكن اشوفها سلاح ذو حدين و علي حسب الشخص نفسه هو اللي يتحكم يستخدمها بالموجب او السالب. ايجابيات مواقع التواصل الاجتماعي كتيره و خاصه انها أصبحت صوت مسموع في جميع أنحاء العالم، اي قضيه او امر عام يصبح مشهور في ساعات بفضلها، فلا داعي انه ننكر عده قضايا تم حلها بواسطه مواقع التواصل و كمان لا ننسى انه فيها اشياء وطرق للتعلم بطريقه جميله و جدا مفيده سوا عالم المنتدى او غيره. السلبيات لا تعد ولا تحصى و خاصه انه مثل هذه المواقع هي غربيه و بعادات غربيه بحته و أصبح الوضع مقرف في اخر فتره و انه غصب لازم نحترم ونتقيد بمعتقداتهم..ولكن هيهات الله ينصرنا علي كل فكر غربي يعارض مجتمعنا و ديننا. الحديث يطوووووول في أمر هكذا موضوع ولكن هختصر و ادخل علي نقاط النقاش اللي طلبتوها بسم الله _طفل ما بين 4 سنوات الى 10 لدية هاتفاً وعلى دراية بجميع الأمور حتى الوحشية والغير مناسبة لعمره ما دور الأهل أو العائلة في هذا الشأن؟ عادياً جداً أم يستدعي التصرف ؟ شخصيا فكره انه طفل مهما كان عمره بس بيندرج تحت مسمي الطفل حرام انه يمسك هاتف من أساسه، ياخي بستغرب الام والاب اللي بيسمحو لاطفالهم يعرفو طريق الفيس و التيك توك و غيرهم. والله والله كل اب وام عملو كدا ذنب اي سلوك ابنهم هيتعلمه في رقابهم هم و هيسالو عليه يوم الحساب. فطبعا جوابي انه يستدعي التصرف و تصرف معقول مش معوق. 2_هل تعرضت للتنمر الإجتماعي؟ قد يكون محرجاً أيضاً لكن هل تنمرت على أحد الكترونياً ؟! شاركنا تجربتك إن وجد ! يب تعرضت اتوقع مره او اتنين ولكن ناسيه التفاصيل مثل هكذا امور لا تشغل لي بالي، اذا تنمر الواقع لا بهتم له ههتهم لتنمر افتراضي؟! انا اكبر من كدا الحمد لله ولا مره تنمرت على حد لا افتراضي ولا واقع الحمد لله 3_ جميعنا نقضي معظم الوقت نبحر في الشبكة الإجتماعية، لكن هل تعاني من الإدمان؟ الإدمان الشديييد؟ صِف لنا درجة إدمانك، قد يكون خطيراً أو لا، في الحد المعقول لا الحمد لله.. مش مدمنه عادي استخدمه للترفيه مش اكتر كمان مش بحب الا تصفح الفيس و غالبا الواتس و قليل التيلجرام الباقي بين مسلسلات او منتدى حاليا. 4_ أنت أو أقربائك أو أصدقائك لديكم قناة أو حساباً على موقع، عدم الحصول على متابعين أو تفاعل، إلى أي درجة قد يكون هذا الأمر محبط؟ لا أهتم صراحه بالتفاعل و الامور اللي تشبهها. 5_ عند سماع الأخبار هل تصدق كل شيء بنسبة 100% عبر أي حساب؟! أم تضع إحتمال أن تكون أغلبها شائعات؟ احط انه ممكن تكون اشاعات فبرجع ل الصفحات الموثوقه. 6_ في رأيك ما هي الطرق لتنظيم الوقت وتقليل الندم؟! أو كيف لنا الإستمتاع بالمواقع بالشكل الصحيح والسليم؟! الامور الأولى تأتي في المقدمه الشغل والبيت و الحياه الواقعيه اولا وبعدين اليوم ان كان فيه وقت نقدر علي راحتنا نتصفح المهم ميكونش في ضرر علي حياتنا. ختاما خير الأمور الوسط. اعترف اني كنت في فتره من فترات حياتي مدمنه ولو رجعت لكم سنه وصادفت هذا الموضوع واثقه ردي مكانش هيكون كدا ولكن الحمد لله، الحياه وظروفها قادره تروض و تشفي اي إدمان له علاقه بمواقع التواصل. شكرا لمجهودكم الجميل و أتمنى اشوف لكم مواضيع تانيه في القسم دمتم بخير وفي رعايه الله وحفظه مع السلامة