••
العودة   منتدى وندر لاند > الدين الحنيف > دين الرحمة


الدعـــاء من الكتـــاب و الســنـة

دين الرحمة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-03-2022, 08:04 AM   #1
نسمة شتاء
عضوة مميزة


الصورة الرمزية نسمة شتاء
نسمة شتاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 432
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 المشاركات : 8,822 [ + ]
 التقييم :  95313
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkslategray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الفضي الدعـــاء من الكتـــاب و الســنـة




@جلنار | Gulnar;

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة*

تابع الدعاء الأول

الفوائد المستفادة :

1⃣أهمية القبول حيث إن مدار الأعمال الصالحة عليه، وذلك يقوم على الإخلاص للَّه تعالى، والاتباع لما جاء به الشرع المطهر.

2⃣ دلّت الآية: أنّ على العبد ملازمة سؤال اللَّه قبول أعماله بعد أدائه لها، فقد كان هذا من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم -: فقد كان يقول بعد صلاة الصبح: ((اللهمَّ إنّي أسألك علماً نافعاً، ورزقاً طيباً، وعملاً مُتقبّلاً))

3⃣ ينبغي للعبد أن يكون في حال عبادته لربه ودعائه، خائفاً راجياً، كجناحي الطائر، فلا يغلّب الخوف، فيقع في القنوط، ولا يغلب الرجاء، فيقع في الغرور، والأمن من مكر اللَّه تعالى.

4⃣التوسّل إلى اللَّه تعالى بأسمائه وصفاته ما يناسب المطلوب والسؤال؛ فإن (السميع) مناسب في سماع دعائهما، و (العليم) مناسب للعلم بنياتهما، وصدق تضرعهما

5⃣ملازمة التواضع والإخبات للَّه تعالى في حال القيام بطاعته ولو بأجلّ العبادات والمقامات.

6⃣أن الدعاء ملجأ ومقصد كل الأنبياء والمرسلين، وأن العبد لا غنى له عنه في كل أحواله الشرعية والدنيوية.

7⃣طرد الإعجاب بالنفس، وعدم الإدلال على اللَّه تعالى بما قام من العمل، فإنّ ذلك مفسد للعمل.


المرجع
شرح الدعاء من الكتاب والسنة
سعيد بن وهف القحطاني
الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة


 
 توقيع : نسمة شتاء



لا تختلط بأكملك مع الناس
أحتفظ لنفسك ببعض منك...

المدونة....https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1779

التعديل الأخير تم بواسطة جلنار | Gulnar ; 03-31-2023 الساعة 03:40 PM

رد مع اقتباس
قديم 11-03-2022, 08:05 AM   #2
نسمة شتاء
عضوة مميزة


الصورة الرمزية نسمة شتاء
نسمة شتاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 432
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 المشاركات : 8,822 [ + ]
 التقييم :  95313
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkslategray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي



الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة*

الدعاء الثاني


عَنْ شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم :
" سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ "
رواه البخاري
" َمَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ"
البخاري


 
 توقيع : نسمة شتاء



لا تختلط بأكملك مع الناس
أحتفظ لنفسك ببعض منك...

المدونة....https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1779


رد مع اقتباس
قديم 11-03-2022, 08:06 AM   #3
نسمة شتاء
عضوة مميزة


الصورة الرمزية نسمة شتاء
نسمة شتاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 432
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 المشاركات : 8,822 [ + ]
 التقييم :  95313
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkslategray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي



الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة

2️⃣ متى ندعو الله ؟؟

الأصل أن المؤمن يدعو في كل حالاته دون توقف :
▪فإن كان غنيا لا يتوقف عن طلب الرزق وبركة هذا الرزق ودوام النعمة فهي زائلة لولا رحمة الله
▪وإن كان معافي وسعيدا فلا يتوقف عن طلب العون والحوقلة لدوام هذه العافية وطلب العون أن يسخرها فيما يرضي الله
▪وإن كان مهتديا لا يتوقف عن سؤال الله الثبات
↩ومن نقص إيمانه أو نقص فهمه لقيمة الدعاء يرتبط دعاؤه بالشر فقط
في حالتين بينهما الله تعالى كتابه الكريم

⬅الحالة الأولى : إنسان يتوقف عن الدعاء إذا أصابه شر
{لَّا يَسْأَمُ الْإِنسَانُ مِن دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ }
[فصلت : 49]

⬅الحالة الثانية : إنسان يبدأ بالدعاء إذا أصابه شر
{وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَىٰ بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيض}ٍ
[فصلت :51]

💭والغالب على الخلق أن لا تنصرف قلوبهم إلى ذكر اللّه عزّ وجلّ إلاّ عند إلمام حاجة ، فإنّ الإنسان إذا مسّه الشّرّ فذو دعاء عريض.
⬅فالحاجة تحوج إلى الدّعاء، والدّعاء يردّ القلب إلى اللّه عزّ وجلّ بالتّضرّعِ والاستكانة، فيحصل به الذّكر الّذي هو أشرف العبادات. ولذلك صار البلاء موكّلاً بالأنبياء عليهم السلام، ثمّ الأولياء، ثمّ الأمثل فالأمثل، لأنّه يردّ القلب بالافتقار والتّضرّع إلى اللّه عزّ وجلّ، ويمنع من نسيانه، وأمّا الغنى فسبب للبطر في غالب الأمور، فإنّ الإنسان ليطغى أن رآه استغنى

الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة


 
 توقيع : نسمة شتاء



لا تختلط بأكملك مع الناس
أحتفظ لنفسك ببعض منك...

المدونة....https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1779


رد مع اقتباس
قديم 11-04-2022, 07:50 AM   #4
نسمة شتاء
عضوة مميزة


الصورة الرمزية نسمة شتاء
نسمة شتاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 432
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 المشاركات : 8,822 [ + ]
 التقييم :  95313
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkslategray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي



الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة*

الدعاء الثالث

{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}
[سورة البقرة : 201]

الشرح

بيّن اللَّه سبحانه دعوات لأهل الهمم القليلة، وأصحاب الحظوظ الدنيوية يسألون حظ الدنيا فقط: {فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ}
↩ثم ثنّى بأصحاب الهمم العالية الذين يسألون خيري الدنيا الآخرة
{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}

وذكر سبحانه هذه الدعوة تعليماً لنا في التأسي بهم وملازمتها مع فهم معانيها وما حوته من جوامع الكلم الطيب

فقدموا توسلهم بأجمل الأسامي والصفات: (ربنا): نداء فيه إقرار بالربوبية العامة للَّه تعالى المستلزمة لتوحيده في الألوهية، فجمعوا بين أنواع التوحيد

وهم يستحضرون كذلك *ربوبيته الخاصة* لخيار خلقه الذين رباهم بلطفه، وأصلح لهم دينهم ودنياهم، فأخرجهم من الظلمات إلى النور، وهذا متضمن لافتقارهم إلى ربهم فليس لهم غير ربهم يتولاهم، ويصلح أمورهم

لهذا ينبغي للداعي أن يستحضر هذه المعاني الجميلة من ربوبيته تعالى العامة لكل الخلق، وربوبيته الخاصة، فإن ذلك يوجب للعبد الخشوع والخضوع، وتذوق حلاوة المناجاة، والدعاء التي لا يعادلها أي شيء

{آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً}
سؤال من خير الدنيا كله بأوجز لفظ وعبارة، فجمعت هذه الدعوة كل خير يتمناه العبد، فإنّ الحسنة في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي، من عافية، ودارٍ رحبةٍ، وزوجةٍ حسنةٍ، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح، ومركب هنيءٍ، وثناء جميل، إلى غير ذلك

{وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً}
أما الحسنة في الآخرة فلا شك أنها الجنة؛ لأن من لم ينلها يومئذٍ فقد حُرم جميع الحسنات ، فهي أعلى حسنة
ويدخل في حسنات الآخرة كذلك: الأمن من الفزع الأكبر وتيسير الحساب

{وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}
وهذا يقتضي تيسير أسبابه في الدنيا، من اجتناب المحارم والآثام، وترك الشبهات والحرام ، وتتضمن هذه الوقاية أيضاً ألاّ يدخل النار بمعاصيه، ثم تخرجه الشفاعة

ثم بين علو درجتهم، وبعد منزلتهم في الفضل، كما دلّ على ذلك اسم الإشارة *(أولئك)* {أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ}

ولما كان هذا الدعاء المبارك جامع لكل معاني الدعاء من أمر الدنيا والآخرة، كان من أكثر الأدعية التى يدعو بها صلى الله عليه وسلم ، فعلى العبد ملازمة هذه الدعوة اتباعاً

الفوائد المستفادة :

تضمنت هذه الدعوة جملاً من الفوائد، منها:
1⃣يحسن بالداعي أن يجمع في دعائه خيري الدنيا والآخرة

2⃣ينبغي لكل داعٍ أن يكون جُلَّ دعائه ونصيبه الأكبر في أمورالآخرة، فجاء في هذا الدعاء سؤال أمرين عظيمين من أمور الآخرة: وأمرٍ واحدٍ من أمور الدنيا {وَفِي الآخِرَةْ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.

3⃣ ينبغي للداعي أن يكون من أصحاب الهمم العالية.

4⃣ أن الإنسان لا يذم إذا طلب حسنة الدنيا مع حسنة الآخرة ، فكل إنسان محتاج إلى حسنات الدنيا والآخرة

5⃣ من حُسن الدعاء أن يجمع في مطالبه بين الرغبة: {آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً}، والرهبة: {قِنَا عَذَابَ النَّارِ}. حتى يكون العبد بين الخوف والرجاء.

6⃣ أهمية الأدعية في كتاب اللَّه تعالى، فهي كافية وشافية من جميع المطالب التي يتمناها العبد في دينه، ودنياه، وآخرته.

المرجع
شرح الدعاء من الكتاب والسنة
سعيد بن وهف القحطاني


 
 توقيع : نسمة شتاء



لا تختلط بأكملك مع الناس
أحتفظ لنفسك ببعض منك...

المدونة....https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1779


رد مع اقتباس
قديم 11-04-2022, 07:55 AM   #5
نسمة شتاء
عضوة مميزة


الصورة الرمزية نسمة شتاء
نسمة شتاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 432
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 المشاركات : 8,822 [ + ]
 التقييم :  95313
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkslategray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي



الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة

1️⃣تعريف الدعاء


الدعاء هو العبادة وأفضلها
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ عَنِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ:
"الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ" ثُمَّ قَرَأَ: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60]
صحيح الجامع

قال الإمام الخطابي رحمه الله -:
" معنى الدعاء استدعاء العبدِ ربَّه عزَّ وجل العناية َ، واستمدادُه منه المعونة
↩وحقيقته إظهار الافتقار إلى الله تعالى، والتبرّؤ من الحول والقوة، وهو سمة العبودية واستشعارُ الذلة البشريَّة، وفيه معنى الثناء على الله عزَّ وجل، وإضافة الجود والكرم إليه "
⬅وقال أيضا في كتابه "شأن الدعاء "وقوله - صلى الله عليه وسلم -:" الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ "
(معناه أنه مُعظم العبادة أو أفضل العبادة )

والدعاء أكرم العبادة على الله:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى اللَّهِ مِنْ الدُّعَاءِ "
صحيح الجامع

نوعا الدعاء والعلاقة بينهما
الدعاء الذي حثَّ الله عليه في كتابه، ووعد المخلصين فيه بجزيل ثوابه، نوعان:
دعاء المسألة، ودعاء العبادة

↩أما دعاء المسألة فهو: طلب ما ينفع الداعي، وطلب كشف ما يضره ودفعه
↩وأما دعاء العبادة فهو: التقرب إلى الله بجميع أنواع العبادة، الظاهرة والباطنة، من الأقوال والأعمال، والنيات والتروك، التي تملأ القلوب بعظمة الله وجلاله

العلاقة بين النوعين:
دعاء المسألة ودعاء العبادة متلازمان؛ وذلك من وجهين:
الأول:من جهة الداعي فإن دعاءه بنوعيه مبني على الخوف والرجاء.
والثاني: من جهة المدعو فإنه لا بد أن يكون مالكا للنفع والضر.

قال ابن القيم: "كل من يملك الضر والنفع، فإنه هو المعبود حقا، والمعبود لا بد أن يكون مالكا للنفع والضر، ولهذا أنكر الله تعالى على من عبد من دونه ما لا يملك ضرا ولا نفعا
قال تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ}
[يونس:18]

والمعبود لا بد أن يكون مالكا للنفع والضر، فهو يدعى للنفع والضر دعاء المسألة، ويدعى خوفا ورجاء دعاء العبادة، فعلم أن النوعين متلازمان، فكل دعاء عبادة مستلزم لدعاء المسألة، وكل دعاء مسألة متضمن لدعاء العبادة"
(بدائع الفوائد)

الدعـــاء من الكتــــ📖ـــاب و الســــنـــة


 
 توقيع : نسمة شتاء



لا تختلط بأكملك مع الناس
أحتفظ لنفسك ببعض منك...

المدونة....https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1779


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

شرح حديث

علف


الساعة الآن 11:57 AM