سابِحةٌ فِي الفَـ ض ـاءِ’

رمضان مُبارك
كل عام وأنتم بخير

حصيلة اليوم :




















تغيير الاسماء و الرتب+بحر اللي تركت الفصحى
شكرا لروز و روزيتا ع الفكرة الخنطيرة و سوري روز تعبناك الف ي بعدي تستحقين اجازة طويلة بعد هالشغل

بسوي طقم جديد للمدونة...يوما ما

المهممم مشتاقة لكم الففففف +++ جيت احكي لكم موقف يضحك
عندنا مادة اسمها رسم ميكانيكي، ارسم نرسمه على الاوتوكاد
و بما انو قسمي الظريف ما عنده حاسبات شغالة كافية و متحمل عليها الاوتوكاد نسخة 2013 او احدث
هم كلهم 21 او اقل كومبيوتر بالقاطع الواحد من المختبر، تقريبا 6 او 7 الشغالات بس
و كل اللي شغالات اوتوكادها 2006 او اقدم...
فلازم كل واحد يجيب لابتوبه معاه
اظن 4 طلاب بالكثير ما يمتلكون لابتوب نهائي
اما الباقين، اللي عنده لابتوب و يعرف يستخدمه هم الاقل!
النسبة الاكبر عندهم لابتوب بس وجوده مثل عدمه بحياتهم
مدري كيف عايشين، لا لاب و لا كومبيوتر؟!

ايه، عاد قبل فترة، حملنا تطبيق يخليك تغير شكل المؤشر حقتك، كنت خالته عصا سحرية نهايتها نمر
اختي قالت بتغيرة لان صارله كثير، من بحثت لقت مع الحديثة
شبشب غوتشي اسود
و خلته للضحك
قلتلها بقيه!
و غيرنا الخلفية لخلفية غوتشي
ايه، فاخذت اللاب للاختبار بالشبشب حق غوتشي
المراقب الله يهديه، بس يراقب وش سوي
ادري مهو الخليقة كلها ترسم، ليش انا بتتفرج على شغلي؟
فجأة لقيته قريب من الاب بيشوف وش خاله مؤشر لانه شااف شكله غريب من بعيد
قال وش ذا؟ مسوية المؤشر سليبر؟
انا ضحكت لان ناسيه ام السالفة
قلت له يب
هو ضحك و كمل حكياته و كل شوي يجي يشوف البروسس
جه استاذ المادة، يصور الرسمة حقتك و يروح
عاد خلوني اعطي لابي لاحد ثاني ماعنده لاب غصبن
و بابا واقف بالشارع ينتظر و اشياء كثيرة توقفت بسبة اللاب تركته يم شخص اخر
قال المراقب: ما بتتاخر، ما تطول يخلص الامتحان سريع و يرجعلك
الكلام ذا كان 9 ونص 10 الا ثلث
المهم مدري وش سويت لان كنت مستعجلة فالملف ما قبل ينغلق، استاذ المادة قال
عطيني الماوس، بسويه لك
انا قلت له بروح اكمل براءة الذمة بينما تمتحن البنت
قال تمام..
هو جلس مكاني يحل ازمة الملف
كنت باخذ الكتب و هو فجاة صاحني
-جناااات! وش مسوية ؟؟
انا عاد انصدمت، خفت قلت حلي غلط ولا ايش؟
من اجبته رد و هو يضحك
-فيه احد يسوي مؤشره شبشب؟!
عاد مقدرت ما اضحك
و قلت له يب انا
هو بعد ضحك
- لاأ! و غوتشي بعد!!
لسة الاهل يتذكرولي هذا الموقف و يضحكون
و لسة استخدم مؤشر الشبشب

I was thinking what I did in my life..
I felt just like I want to erase every thing and start over..
we have one chance to erase the bad sinful actions; but when will it come?
even, will it be erased from our memories?
I wonder...

بكلِّ مرة افكر و اتجرأ لتقديم ما لديّ اجدني اطوف بين صفحات الاخرينَ ثم اعود خائبة...
شعور "انّك غير كافٍ" ملازمٌ لي و كأنه جزءٌ مني..هل هي عقدة من نوعٍ ما؟
اتمنّى و من كلّ قلبي أن احبني..أرى ما يراه الاخرينَ..
كم ارغبُ ان اقطع الشك باليقين لأعرف ما إن كان ما يرونه حقيقياً ام...
متى سأكون كافيةً لأرضي نفسي.. ؟