|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-25-2020, 12:31 AM | #1 |
كبار الشخصيات
|
شيء ما
بحثت كثيرا عن اسم جميل للمدونة وبالاخر رجعت لكلمتي المفضلة ايام الصبا لما كنت اعجز عن التعبير "شي ما"
المهم انسو امر الاسم لا اصدق اني بينكم مجددا :122410121220dcxy5dp من سنة بحاول تدخل هيداك المنتدى وما بقدر على كل حال ادعولي ما انشغل كتير ببيتي حتى اقدر اقضي اوقاتا حنيلة معكن لان هول الايام ما عم امسك تلفوني اولا بضل مشغولة تانيا اولادي بيزاحموني عليه للتلفون :kaono: :88: ان شاؤ الله هالمدونة ما تكون مهجورة متل الي قبلها :12793983667: |
|
03-13-2020, 03:59 AM | #2 |
كبار الشخصيات
|
فيس مصدوم @-@
امتى فتحت مدونة انصدمت لما شفت الايكات الي وصلتني عموضوع بكلمتي القديمة المفضلة دخلت الموضوع ولقيت عمدي مدونة وناسية |
|
07-02-2020, 12:08 AM | #3 |
كبار الشخصيات
|
السلام عليكم
كيف حالكم من سنة حاي عبالي اكتب قصة او رواية او اي شي المهم فش خلقي واكتب بس للاسف ما كان في الهام اليوم حلمت حلم عجيب مش مفهوم اصله من فصله ومنه استوحيت لفكرة قصة مبهمة عجيبة زدت شوية بهارات عالحلم لتصير القصة هيك اقرو واعطوني رايكم يلفه الغموض... يقتلني الفضول... حتى وصلت الى حي غريب، سرت وانا ابحث بين ازقته وانظر الى مداخل ابنيته، ابواب بيوته خشبية انيقة ذات مقبض لامع ذهبي لكن ما اثار استغرابي، في كل مدخل بناية بابان او ثلاث ابواب، واحد منهم عرضه بعرض نصف باب، لا يبدو كباب مدخل منزل، ما قصة ذلك الباب الغريب، بعد تفكير وتحليل استنتجت انه ربما يكون بيت بواب البناية، تجاهلت الامر لاستمر بالبحث حتى وجدت جدار قصير، اردت ان ابحث خلفه فتسلقت اول ما وطئت عليه قدمي، لكن قبل ان اطئه بشكل كامل سمعت صوتا اعتلا: "ابعدي قدمك ايتها الفتاة..." سرعان ما سحبت قدمي وانا التفت حولي بنظرة سريعة لكني لم اجد احدا، تناسيت امر ما خلف الجدار لالتفت مبتعدة عن ذلك الصوت الحازم، لسبب من الاسباب شعرت انه علي الابتعاد عنه، واصلت السير، هذا الحي من الداخل اكبر مما يبدو في الخارج، وذلك النصف باب في كل بناية متواجد، شعور ملح خالجني لافتح الباب وارى ما خلفه، ربما هو غرفة كهرباء البناية، وربما غرفة خرضوات او شي اخر، هل اذهب واتفقد؟ ربما قد يكون حقا باب بيت البواب، ليس من اللائق ان افتح باب بيت ليس بيتي، لكن... ان كان حقا باب بيت، فلا يفترض ان يكون له مقبض من الخارج، امعنت النظر الى الباب لاتأكد من وجود المقبض او عدم وجوده لكن شوشني مواء هرة قريبة، حولت نظري عن البناية باحثة حولي وانا اتبع الصوت، لكنه كان يخفض صوته كلما اقترب اكثر، هل انا اسير بعكس الاتجاه؟ مكان مسدود، لا بد من وجود تلك القطة هنا فلا مفر لها للهرب، بحثت بين الاشجار المنتشرة حول المباني وفوقها لكن لا اثر، اردت ان اعود ادراجي لكن... اين طريقي؟... من اين اتيت؟ المباني كلها متشابهة، والازقة لا تقل شبها عن بعضها... لكن هذا الذي بجانبي جدار قصير، ربما لو تجاوزته سأجد تلك القطة... وضعت يداي فوق الجدار وقبل ان ابدا التسلق سمعت الصوت نفس: "ابعدي قدمك ايتها الفتاة..." ابتعدت مسرعة عن الجدار باحثة حولي، انا متأكدة انه لم يكن احد هنا، على الاقل لم يتبعني احد، ولا طريق يؤدي الى هنا الا التي سلكتها انا، فكيف وصل هذا الشخص الى هنا دون ان يتبعني!... بالنظر الى كلامه، في كلا المرتين طلب مني ان ابعد قدمي وليس ان ابتعد انا، اذا لن يهمه ان وقفت هنا طوال النهار، نظرت الى حيث كدت ادوس للتسلق لاجده سطحا قرميديا لم يكتمل عماره او انه خرب بعامل الزمن، سطحا لحفرة عميقة اشبه بالبئر، لا ادري ما قصتها بالضبط لكن تجاهلت الامر وابتعدت مفكرة انه لولا تحذير ذلك الرجل ربما سقطت داخل الحفرة، ربما علي ان اكون ممتنة له لتنبيهي، لكن رنة صوته الحادة المتعجرفة غيرت رأيي لتجعلني اكن له نوع من الانزعاج بدلا من الامتنان، رميت بكل افكاري عن ذلك الصوت داخل تلك الحفرة لاكمل بحثي لكن وعلى طول لطريق لم اجد شخصا واحد طوال الوقت، ربما بسبب التوقيت فمن يخرج باكرا في هذه الساعة، ام انها منطقة مهجورة مسكونة!... فذلك الصوت الحازم؟... تبا ما كان علي ان افكر بهذا الشيء، اظنني بدأت اخاف من ذلك الصوت، ربما علي الانسحاب والخروج من هذه المنطقة كليا، استدرت لاعود ادراجي لكن بسبب الازقة المتشابهة يبدو انني تهت، تبا... ان اتوه بمنطقة مهجورة مسكونة بالاشباح، سرت بلا تفكير الى حيث تقودني قدماي حتى وجدت امامي جدارا، هل اتسلقه؟ تلقائيا نظرت الى حيث اضع قدمي عادة دون تفكير، فسمعت صوته مجددا: "اياك ان تفعليها مجددا، هلا عدت من حيث اتيت وتركتني مرتاح البال!..." تزعزع بدني لسماع صوته، بحثت عن صاحب الصوت حولي وانا افكر "هل يمكن ان يكون شبحا حقا؟... لا اثر لبشري على الشوارع ولا الازقة، نظرت الى شرفات الابنية، انها فارغة لا اثر لوجود احد فيها، نظرت الى المكان الذي نهاني الشبح عن وضع قدمي فيها لارى نفس الحفرة قد زالت عنها كل قطع القرميد ولو تسلقتها دون تفكير كالعادة لسقطت داخلها... في هذه الحالة هذا الشبح كان يحاول حمايتي، كما انه لا يتربص بي فقد طلب مني منذ برهة ان اعود من حيث اتيت، الا اذا !... نظرت الى الحفرة وانا اتصور شبحا يخرج منها ويهاجمني، لا اراديا ابتعدت عنها بفزع باحثة حولي عن مهرب من هذا المكان المجنون، امعنت السمع جيدا عسى ان اسمع تعليمات من ذلك الشبح مجددا لكني لم اسمع الا صوت حرتقة، حرطقات متواصلة... ما هذا يا ترى؟... انه اشبه بصوت ازرار الحاسوب، لا اظن ان الاشباح تستعمل الحواسيب، حاولت ان اهدء وابحث هذه المرة حولي بعقلانية، مكان يمكن ان يراني احدهم، ومكان ثابت ليعمل به على الحاسوب، وجدت دكان بواجهة زجاجية على غرار باقي الدكاكين المغلقة بباب جرار حديدي، حاولت ان ارى ما خلف الزجاج لكن الاضاءة في الخارج عكست معالم الحي على الزجاج، تمايلت قليلا على جهة اليسار وانا اراقب الباب المفتوح للدكان ليتبادر الى حدقتي الكتف الايمن لبزة رسمية رمادية لشخص معتدل السمنة جالس خلف مكتبه، جمدت مكاني افكر، هل هو الان يراقبني ام انه عاد الى شغله، فصوت ازرار الحاسوب ما زالت مسموعة، اذا لا بد انه التهى عني حينما رأني ابتعدت عن تلك الحفرة، رحت انحرف لليسار كي اتمكن من رؤية وجهه وانا اضع صورا له، منها المخيفة كشبح او وحش ومنها الجميلة على تلك البزة، وفجاة سمعت صوتا خلفي يحدثني ثم احسست بشيء يلامس كتفي فاستدرت مصعوقة لارى وجها ابلها ينظر الي بغرابة ويقول مستفسرا: "لم ارك هنا مسبقا، هل انت جديدة ام تائهة؟..." شردت قليلا في كلامه بل في وجهه ثم نقلت نظري لملابسه، ملابس عادية، سترة قطنية نصف كم وبنطلون جينز، التفت لارى كتف ذلك الرجل مازالت هناك، اذا لم يكن شبحا تنقل فجاة لخلفي وغير شكله، اخذت نفسا عميقا ثم قلت: "اظنني تهت، هرتي هربت مني صباحا وانا الاحقها ولم اجدها الى الان..." فتح الرجل فمه كانه يتذكر ثم قال: "هل هي هرة صفرا مرقطة؟..." بسعادة اجبته : "اجل انها هي... هل رأيتها؟ اين هي؟... خذني اليها..." حك رأسه بحرج ليقول: "في الواقع لم ارها حقا... لكني خمنت بما انه اللون الاكثر تواجدا هنا... وبذلك قد تجيدين الكثير منها هنا، لذلك ان يكن لدى قطتك علامة معينة فلن تستطيعي تمييزها..." ارخيت كتفيي ببؤس حيث وجدتها البارحة في الشارع مشردة واخذتها لمنزلي، وبالطبع انا لم احفظ ملامحها في هذا الوقت القصير، عند رؤيته ملامحي خمن ما افكر به فقال لي: "سيسرني ان اوصلك لخارج هذا الحي فهو اشبه بالمتاه، لم يدخل اليه احد وخرج دون مساعدة..." ابتسمت له شاكرة فسار قائلا: "اذا هيا بنا، من هذا الاتجاه..." مشيت بمخاذاته لكني وقفت قليلا والتفتت لانظر الى صاحب البدبة الرمادية لكنه كان قد اختفى من مكانه، لما؟ والى اين؟ هل ذهب ليأكل شيء ما؟ ام ذهب ليقضي حاجته؟ ام انه!..." نظرت للرجل الواقف بجانبي مرعوبة فقال لي: "ما بك شحب لونك؟ كأنك رأيتي شبحا..." صمت قليلا ثم هززت رأسي انفض منه تلك الافكار، لا اظن ان للاشباح وجود... "انسى الامر، دعنا نكمل الطريق..." مشينا ومشينا حتى اخيرا وصلت الى شارع بمنظر معتاد، تلقائيا ابتسمت بعد ان قال الرجل، ها قد وصلنا، اتمنى لك التوفيق، واحذري لا تتبعي القطط فهي مشردة لا بيوت لها على غرارنا... " التفت اليه مبتسمة لاعاود شكره لكن ابتسامتي اختفت ما ان رأيت كتف رجل يرتدي بزة وباقي جسده مستور خلف احدى المباني، لكن هذه المرة ما ظهر منه كتفه من الخلف ليس من الامام، قال الرجل الذي اوصلني: "ما بك..." نظرت اليه مشدوقة فحول نظره الى حيث كنت انظر لكن صاحب البزة الرمادية كان قد اختفى، رمشت عدة مرات لأتأكد اني لا اتوهم لكن يبدو المكتن هناك عاديا جدا، اخذت نفسا عميقا وانا اتمنى الخروج من هذا الحي بأسرع ما يمكن، قلت للرجل: "لم انم جيدا البارحة، يبدو اني متعبة ولا استكيع التركيز جيدا... حسنا، شكرا لاخراجي من تلك المتاه..." ابتسم لي قائلا: "لا داعي... " لوح لي وعاد ادراجه التفت الكمل طريقي، واخيرا الحياة الطبيعية على بعد عدة بنايات، اتجاوزها وامضي، اسرعت الخطى، وكلما تجاوزت بناية احسست اني اصل لطريق النور حتى وصلت لاخر بناية اردت ان اخذ نفسا او ان اجهش بالبكاء لاعبر عن انفعالاتي لكن شيء ما ارتطم بكتفي، على غرار الصوت السابق السابق عالي النبرة، كان صوتا هاديا هامسا قائلا: " فليكن وداعا..." جمدت مكاني مقشعرة مصعوقة، قد تمون نبرة الصوت مختلفة بسبب الهمس، لكن العجرفة والحزم يدلان عليه، اخذت التفت بحذر ورعب لاجد ظله يختفي في احد الازقة... انه هو لا مجال، كيف وصل الى هنا؟ علي ان اخرج بسرعة قبل ان افقد عقلي... ام ربما... هل اتبعه لاعرف ما يحصل هنا؟..." نظرت للشارع خارج الحي، انها الحرية، انه المنطق، لكن... يلفه الغموض ويقتلني الفضول... رددت نظري بين الشارع ومكان اختفاء الرجل حتى اخيرا... عقدت العزم ومشيت بعد ان قررت... اوك عطوني رايكم بشعة او حلوة؟ بكملها روايها او خلص قصو قصيؤة؟ |
|
08-02-2020, 10:05 PM | #4 |
كبار الشخصيات
|
الجني الطفشان الي ناوي يطلع بمنامي ويسحبني من شعري
هاي دخلت المنتدى وما عرفت مين انت عرف عن نفسك والا لاجي لكل الي بالمنتدى واحد واحد اسحبهم من شعرهم للاعتراف عكل الي بيعرف هالجني يخبرني عنه ما بسحبه من شعره |
|
|
|