••
العودة   منتدى وندر لاند > الأقسام العامة > كوكب الرعب


Robert did it؛ روبْرت فَعلها

كوكب الرعب


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-14-2020, 09:37 PM   #1
WELKIN
https://www.arabsharing.com/do.php?img=236917


الصورة الرمزية WELKIN
WELKIN غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 6,917 [ + ]
 التقييم :  17454
لوني المفضل : Aquamarine
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الماسي Robert did it؛ روبْرت فَعلها




أنرتِ أروينتيتي
SORA-



 
 توقيع : WELKIN


A R W E N @ S K Y L O V E R O U S
نِعمةٌ من الحِس ، ضوء أبيض، ساكنٌ و متحركٌ.

التعديل الأخير تم بواسطة ASAWER ; 06-15-2020 الساعة 04:43 PM

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2020, 12:11 AM   #2
WELKIN
https://www.arabsharing.com/do.php?img=236917


الصورة الرمزية WELKIN
WELKIN غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 6,917 [ + ]
 التقييم :  17454
لوني المفضل : Aquamarine
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

مشاهدة أوسمتي






" ضعَ أضواء ال LED ، في المقعدّ الخلفي ، المكان مكتظ هنا بالأدوات "

" ستأخذين جهازكِ اللوحي ، لستِ بحاجةٍ لأخذِ دزن الكتبِ و الملفاتِ هذه"

" للاِحتياط فقط ، يُقال أن ذبذاتِ الأجهزةِ الكهربائية تتشوش هناك"

" بِصدقٍ ، مارثا ، أعنيّ ،أنا موافقٌ على لقاءِ مارتينز لكنني لستّ متأكدًا بشأنّ الدمية.. تلك"

تحدجه مارثا متكهمةً، تغلقُ باب المقعدّ الخلفي بقوةٍ :
" أتخاف من أن تحلَ عليكَ لعناتُ الدمى و على ألفِ جيلٍ منك،
أيها الصغير المتحذلق؟"


يبلع وارف ريقه بنفاد صبرّ ، يشغل مقعدّ السائق ، و دون أنّ يطرف لمارثا يقول :
" أنتِ ممقتةٌ حقًا خلالِ ملاحقتكِ لخبركِ الصحفيّ ، أخليّ يدي من تصرفاتكِ الطائشة ، و ملاحقاتِ سحرة الفودو بعدئذٍ"

تبتسمّ مارثا ببهوت ، بنبرةٍ تتصنع الودّ تهمس :
" أفضل سبقٍ صحفي في خانةِ الرعب على الإطلاق!"


" حدث ذلك منذ عهدٍ بعيد ، 1904 على ما أذكر؟ قبل أن أولد حتى .."

برهفةٍ ، و لمعان زوجينّ من الأعينّ المتحمسة ، أكمل ليوناد مارتينز ذو الستين عامًا قصته :

" كانتَ والدتِي خادمةً عندّ عائلةِ أوتو ، في منزلهم البذخ بفلوريدا ، بحسبها ،
كان آل أوتو فاحشيّ الثراء كثيري السفر ، و كانا غالبًا ما يتركانّ طِفلهما جين،
أعني روبرت يوجيني، عندّ تلك المربية ، ماذا كانّ اسمها؟ هه!"

ارتشفَ قهوته و هو يعانق بأهدابهِ الأفق ، خلال محاولاتٍ ثبطتها النساوة و تقدم العمر ،
لكنس غبار الذاكرة.

" المهمّ، كانت من الباهاما - جزر الباهاما- و كمّا تعلمونّ ، تكثر هنالك الجماعات
الممارسة للسحر الأسود و استحضار العفاريت و الفودو و الخ من العاداتِ الليلةِ المثيرة للتوجس."

" السيدة أوتو كانت ذات عجلةٍ قاسيةٍ مع الخدّم وقتها ، و كانت قد أرسلت خمسًا و عشرين
ممن عملوا عِندها في سبيل البطالةِ فِعلًا !
ذلك اليومّ ، صدف وجودّ السيدةِ أوتو في المنزلِ أثناء حادثٍ غير ذي أهميةٍ ارتكبته تلك المربية ،
هُمم ، ماذا كان؟ أعتقدّ أنها كسرت كوبًا أو استعارت أحدّ كتب السيد بغير إذن ، لا أذكر حقًا.

الأكثر أهمية ، استشاطت السيدة أوتو غضبًا و قامت بطرد المربية،
لكنّ جين كانّ متمسكًا بها حقًا ، فأمهلتهَا السيدة حتى نِهايةِ الشهر ،

خلال ذلك، أبقت المربية على نفسها في غرفتِها و لم تغادِرها إلا لمامًا ، كنت الشكوك و النميمة
تلعب لِعبتها مع طقمِ خدم المنزل وقتها ، أذكر أن أميّ قالتّ لي : " لقدّ كانت تحادث ابليس عينه ،
ليو ، انكَ ما إنّ تقترب ما حجرتها ، تشعر بالفظاعةِ تمزقكَ ، و يخيل لأذنيك صوت أجراسِ السعير .."


ألتمعت مقلتا مارتينز بتوجسّ ، ابتلع ريقه و أكمل بنبرةٍ يشوبهَا التردد:

" خرجتّ المربية من خلدها أخيرًا ، و قبيل رحيلها ، ارتقتّ سلالم غرفة الصبيّ جين ، و اهدته دمية،
كانت قدّ صنعتها بِنفسها ، أخبرته أن اسمها روبرت ـ تيمنًا بإسمه ، و بعينين ملأهما دموعٌ زجاجية
، ودعت الساحرة ربيبها جين.
سرعانّ ما ارتبط يوجينيّ بدميته روبرت ، ألبسهَا ثياب البحرة و منعَ أيًا كان من العبثِ بها ،
حرفيًا ، كان بالكادِ يترك الدمية تنك ، بل حتى أثناء نومه ، كانّ متعلقًا بها كأي طفلٍ يمتلك دمية.
كانّ الوضع طبيعيًا في البادئ ، و سُرّ الجميع بمن فيهم أمي برؤيةِ جينّ مستمتعًا بوقته ،
كان يلعب مع دميته لعبة البحارةِ و حفلات الشاي ، و كان يغلظ صوته في محاولةٍ لمحاكاةِ ما
ظنّه صوت دميته ، هنّا بدأ الوضع يتخذ منحنى أكثر رهبة."



حدق ماتينز ببقايا قهوته، رفع بصره نحو وارف الذي كان يحك ساعده بعصبيةٍ واضحة ، ثم أردف:

" ذلك اليومّ ، كانت أمي تكنسّ الردهة المؤدية إلى غرفةِ جينّ ، حينها ، رأت ماكسيمليان - كبير
الخدم- يسترق السمع من باب غرفةِ الصبيّ ، عجبت أمي لأمره و كانت على أهبة نهره ، لكنه
اخرسها بحركةِ من يده ، و طلب من أمِي أن تنصت لما يجري معه.
جينّ كان يلعب لعبة القراصِنةِ وقتها ، طلب بصوتهِ الطفوليّ الناعم أن يرفع روبرت السارية ، أجابه
صوتٌ خشنٌ نافيًا ، فغضب جينّ و قرر رفع السّارية بنفسه ،

" ليس بالأمر المقلق ماكس، جين يلعب فحسب"

" لكنكِ سمعت ذلك الصوت الخشنّ ، ألم تفعلي؟ "

"أنه فقط يُغلظ صوته بغية التحدث نيابةً عن دميته ، ليس بالأمر الجلل"

" يستحيل أن يكون ذلك صوت جينّ ! أنه خشنٌ كصوتِ عجوزٍ أعزب شبه ثملٍ و يعيش بمفرده ،
الأمر مريب يا امرأة!"


و حسنًا ، تبادرت الشكوك إلى سلكِ الخدم بشأنّ الصوتِ غامض المصدر الذي يحادث يوجيني ،
و بعدها بفترةٍ قصيرة ، أخذت الأصوات تتعالى ، و تحولت إلى نواحٍ زئيريٍ مجزع ، حتى أن السيد و
السيدة اوتو كأنا يهرعانّ إلى غرفة جين فيجدانهِ متكومًا على نفسه و يصرخ بعصبية :

"لست أنا، إنه روبرت ؛ هو من بدأ العِراك أولًا!"
كانت هذه شرارة ما حدث بعدها، إذا أخذت يدٌ خفية تعيث فسادًا في أنحاء المنزل ،
الصحونّ التي على الموائد تقع و تتهشم ، الكتب تقع من على الأرفف ، الأبواب تقفل دون قفل ،
كان فيلم رعبٍ كلاسيكي حيّ و مباشر!
ثم طالت اليد الغريبة ألعاب جين و دماه ، إذا كان تُمزق بهمجية و يرمى حشوها القطني في أنحاء
الممراتِ ، أما الوالدين فقد طفح كيلهما من كل تلكِ التصرفاتِ الفوضوية و اخذا يعنفانّ جين - ظنَا
منهما أنه وراء كل تلك الأفعال، لكن هيهات !- و أخذ جين ينوح بعينين متورمتين و صوت متحشرج :
" لست أنا، إنه روبرت ، هو من فعلها!"
لمّ يكنّ يوجيني وحده من يشير البنّان نحو أفعال روبرت التخريبة ، بل أن الخدم - و منهم أمي-
قدّ رأوا الدمية تجري عبر الممراتِ ، و أخبرتني والدتي أن ماكسميليان نفسه قد لاحق الدمية
مقتنصًا ذات مرة،
فامتطت الدمية الحائط و أخذت تمشيّ رأسًا على عقب - محطمةً كل قوانين الفيزياء و الجاذبية -
و هي تلقي بوابل من الشتائم و الكلمات الاذعةِ على أعقاب رئيس الخدم.
بل أن بعض الجيرانّ زعموا، في أكثر من مشهد، رؤية دميةٍ ما تعبر خلال النوافذ عند غياب أهل المنزل ."


أغمض مارتينز عينيه ، و هو يغطي ذقنه بكفه ، تنشق بعض الهواء ليستعيد انسياق حديثه ، ثم أكمل:

" تلك الليلة ، بلغت الأحداث ذروتها ، و هاهنا نصّل لِنهاية العلاقةِ بين جين و روبرت..
كان منتصف الليل تقريبًا ، ذكرت والدتِي أن السماء كانت مثقلةً بالسحب السوداء يومها،
بدأ الأمر بسماع بكاءٍ يخترق هواء الممر ، كان البكاء ليلًا عادةً لدى جينّ لذا لم يلق أحدٌ له بالًا،
تطور الأمر بسرعة، و تنامّى الى والديّ جين صوته الزاعق بوجلِ،
كان ينوح باندفاع ، صوته المهتاج صاح مختلطًا بالصريخ و الدموع طالبًا النجدة.
دلف الخدم جميعهم و معهم سيدا المنزل إلى الغرفة ، و وجدوا ، أثاث الغرفةِ بشكل أو بآخر ،
قد رُكم كله فوق سرير جين و الذي كان متكورًا ، بعسرٍ يلتقط أنفاسه ، شبه فاقدٍ للوعي.
و في أوج صحوته ، لفظ جين :" إن روبرت،يريد إيذائي"
و حالمّا استفاق الوالدان من إندهاشهما لما يجري، طفح بهما الكيل و حاولا تمزيق الدمية ،
لكنّ رئيس الخدم تدخل، و حذرهما من حلول اللعنةِ على كل المنزل إذا هما فعلا.
لذلك، قرر السيد أوتو احتجاز الدميةِ في عليةِ المنزل، و منع أيًا كان من الوطء طرفًا إليها."


صبّ مارتينز فنجانًا إضافيًا من القهوة ، عرض المزيد منه على مارثا فأبت ، و سألته :
" ماذا حدث بعدها؟ أحاولت الدمية الهرب؟"

" ذلك العامّ ، ربما قبل ثلاث أو خمس سنواتٍ من وفاة والدتِي،
ذاع صيت روبرت يوجيني أوتو كفنانٍ ، و تداول أن بعضًا من لوحاته أُستلهمت من
ماضيه مع تنك الدمية المتوحشة،



كنت يانعًا حينها ، حينما زرنّا أنا و والدتِي أحد معارضه في فلوريدا ،
و قد استقبلنا بحفاوةٍ بالغة هو وزوجته آني،
أذكر أن أمي سألته وقتها عن " الدمية في العلية" فقال أنها لم تبارح سجنها قطّ ،
و أن بعض الجيرآن - خصوصًا الجدد منهم-
اشتكوا عدة مراتٍ من أن شخصًا يحدق بِهم عبر نافذة العلية ،
رغم أنه و وزوجته عرفا قطعًا أنه روبرت، لكنهما لم ينبسّا ببنت شفةٍ عن الأمر."


" ثم ، في 1972 رحل جين منّ الدنيا ، تاركًا زوجة ، بيتًا و "دمية علية"، فباعت زوجته
المنزل بكل ما فيه لأسرة بينهم فتيّةٌ في ربيعها العاشر.
قرر الملاك فتح العليّة، و عجبوا لما وجدوا روبرت ،
بل كان عجبهم الأكبر حينما وجدوه نظيفًا تمامًا فيمَ المكان غارقٌ في الغبار،
و لسوء حظهم - و حسن حظ روبرت- تعلقت الطفلة بالدميّةِ و أخذتها معها،
لكنّ الأمر لم يطل حتى بدأ النواح و شكوى الطفلة من تحركِ الدمية ،
بل أنها أقسمت ذات مرةٍ أن الدمية حاولت إيذائها."


" أخيرًا ، تبرعت الأسرة بالدمية لِمتحفِ (فورت اِست مارتيلو) و
أغلب الظنّ أنهم فعلوا ذلك في سبيل الفكاكِ من شر الدمية"


هسهست مارثا : " إذًا المتحف هو مستقرها الأخير"

هز مارتينز رأسه إيجابًا.

" هيا ، وارف، إنه وقت لِقاء روبرت شخصيًا"

كان اشبه بتمثالٍ رومانيٍ يعرض مشهدًا سيرياليًا و هو ينظر نحو مارثا ممانعًا :
" لا ضرورة لذلك ،مارثي ، قدّ سمعتِ القصة و كل شيء و.."

" من هو صبيّ السابعة الخائف من خزبعلاتٍ قديمة ؟ هاه"

" حسنًا، لكن يباغتني شعورٌ سيءٌ بخصوص ذلك"
أقر بعصبية.


" نشاهدّه يتجول عبر رِحابِ المُتحفِ ليلًا ، لذلك وضعناه في قفصٍ زجاجيٍ في النهاية"
قال مدير المتحف، ناقلًا ناظريه بين مارثا و وارف.

" نريد التقاط صورٍ له" قالت مارثا

" عليك بأخذ الإذن منه أولًا"

بتهكم ، استأذنت مارثا الدمية لتصويرها ، فجأة، آمالت الدمية رأسها طفيفًا.

جزع وارف و أطلق صرخة ، قال المدير بهدوء : " هو يرفض ذلك"

سحبت مارثا كاميرا وارف بعصبية " لا يهم ، سأصوره" صاحت.
و بعنادهَا ، كادت تلتقط صورةً له حتى بدأت تسعل بقوةٍ و ألم.

" هذا.. دم!"

كانت مارثا تتقيأ دمًا ، زحفت نحو دورة مياه السيدات بألم ،
لكنها ما خرجت بعدها،
و لم يرها أحد إطلاقًا.




 
 توقيع : WELKIN


A R W E N @ S K Y L O V E R O U S
نِعمةٌ من الحِس ، ضوء أبيض، ساكنٌ و متحركٌ.

التعديل الأخير تم بواسطة WELKIN ; 06-15-2020 الساعة 01:46 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2020, 12:12 AM   #3
WELKIN
https://www.arabsharing.com/do.php?img=236917


الصورة الرمزية WELKIN
WELKIN غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 6,917 [ + ]
 التقييم :  17454
لوني المفضل : Aquamarine
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

مشاهدة أوسمتي







روبرت دميةٌ قماشية صنعت يدويًا و حُشيت بما يعرف باسم الصوف الخشبيّ،
طوله 40 بوصة ، و وجهه مطليٌ بما يعطي انطباعًا انه مهرج،
كذلك يرتدي ثياب البحارة التي ألبسه إيها جين - روبرت جين أوتو-
و الذي حمل اسمه الأول.




شهرة روبرت تخطت فلوريدا ، و الصدى الإعلامي أوصله إلى:
- عُرضت الدمية في TapsCON ،
وهو مؤتمر استضافته جمعية خوارق المحيط الأطلسي في كلير ووتر بولاية فلوريدا في مايو 2008 .

- في أكتوبر 2015 ، تم نقل الدمية إلى لاس فيغاس لإجراء مقابلة لبرنامج
تلفزيوني لقناة في "متحف مسكون" بزعامة باغانز.

- بدأ امتياز فيلم رعب بشكل فضفاض على أساس الأسطورة بفيلم روبرت
- فضلت عدم إلحاق البوستر بسبب منظره البشع-
الذي صدر في عام 2015. حتى الآن ، اتبعت أربعة أفلام:
لعنة روبرت الدمية في عام 2016 ،
The Toymaker في عام 2017 ،
The Revenge of روبرت الدمية في 2018 ،
وروبرت ريبورن في 2019.


- ظهرت الدمية في حلقة من البودكاست والمسلسل التلفزيوني لور.

-اقتبست سلسلة أفلام Child's play الشهيرة من قصة روبرت،



و الذي يتحدث عن الدمية تشاكِي التي تنقل إليه روح مجرمٍ يحتضر ،
ثم يحصل عليها صبيٌ يتبين أنه كبش فداء ولادة المجرم مجددًا،
الفيلم صدر منذ 1988 و لا زالت تصدر منه أجزاء حتى يومنّا هذا.


- صدرت عدة منتجاتٍ للدمية روبرت كالدمى المقلدة و القصص و الكماليات ،
بإمكانكم تصفحها من هنا:


- أُفتتح موقعٌ خاص بالدمية روبرت (Robert the doll)،
لزيارة الموقع ، اضغط هنا:




كابوس - تشاكي الدمية القاتلة -إياد العطار
Wikapedia-Robert
Robert the doll




 
 توقيع : WELKIN


A R W E N @ S K Y L O V E R O U S
نِعمةٌ من الحِس ، ضوء أبيض، ساكنٌ و متحركٌ.

التعديل الأخير تم بواسطة WELKIN ; 06-15-2020 الساعة 01:45 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2020, 12:31 AM   #4
WELKIN
https://www.arabsharing.com/do.php?img=236917


الصورة الرمزية WELKIN
WELKIN غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 6,917 [ + ]
 التقييم :  17454
لوني المفضل : Aquamarine
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

مشاهدة أوسمتي




السلام عليكمّ و رحمة الله و بركاته ،
شخص سيء في المقدمات ، إذا بدأ فيها يآخذ منحنى موضوع مختلف تمامًا،
عمومًا هذا موضوعِي المتواضع جدًا للدمية روبرت ،
و ربما الأخير- جابلي قشعريرة-
جدّ و انا أصمم على صوره أخاف وجهه يتحرك بس!
أردت الحاقه ببعض المقاطع لكن بدت أغلبها و كأنها معدلة ،
عمومًا القصة من كتابتي ، و مارثا و وارف و مارتنز من خيالي الخصب ،
من كذا أخلي مسؤوليتي من أي شبه بينهم و بين شخصيات واقعية.
و أخيرًا.. متأكد أنك بمفردكَ بالغرفة؟
إذًا أنظر خلفك ..!

ما قدرت أقاوم كتابتها
لكم و ليّ كل جميل ، طبتم
هذا الموضوع برعاية:




 
 توقيع : WELKIN


A R W E N @ S K Y L O V E R O U S
نِعمةٌ من الحِس ، ضوء أبيض، ساكنٌ و متحركٌ.

التعديل الأخير تم بواسطة WELKIN ; 06-15-2020 الساعة 10:20 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2020, 04:03 PM   #5
mihi
عضو لا مثيل له


الصورة الرمزية mihi
mihi غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 194
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 2,175 [ + ]
 التقييم :  3918
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkturquoise
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الفضي





أنرتِ
SORA-

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ××صباحك ×مساءك بخير ××يارب تكوني
بصحة وسلامة وعافية ××يأختي العنوان يخليك تدخل غصبا عنك ع العموم
شكرا على الدعوة اللطيفة ×أظن اني ذكرت من قبل أكره مشاهدة أفلام الرعب
أو مطالعة القصص المرعبة ايش أسوي ××دخلت غصبا عني ماقدرت
أكتم نفسي ××حتى البوستر يلي مأرفقتيه لمنظره البشع نطييت لقوقل وشفته
××التصميييم يخبل خصوصا أول تصميم أو أول هيدر النص المكتوب عليه له طعم
المهم قرأت كل القصصة صراحة ارتعبت منها حتى شكل الدمية روبرت خوفني
المهم شكرا على القصة الجميلة ترى عشت الجو معاها حتى أسلوبك كان يحمق
دمتي بخير في أمان الله


 
التعديل الأخير تم بواسطة ASAWER ; 06-15-2020 الساعة 05:06 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:18 PM