••
العودة   منتدى وندر لاند > القصص والروايات > نقاشات وأنشطة الروايات

نقاشات وأنشطة الروايات ناقش كاتبك المفضل والمتابعين حول الروايات، اكتب تقريرك


ألماسي [ report ]بالحوار الهادئ تتغير القناعات| كلمة الله

نقاشات وأنشطة الروايات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-14-2020, 04:02 PM   #1
شَفَق.
عضو مُميز


الصورة الرمزية شَفَق.
شَفَق. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 25,589 [ + ]
 التقييم :  63932
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightgrey
شكراً: 6
تم شكره 22 مرة في 19 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الماسي ألماسي [ report ]بالحوار الهادئ تتغير القناعات| كلمة الله





كريس


نحن نتغير بسرعة أحيانا مثلما تتغير السحب في السماء وهي تركض لاهثة وراء مصيرها في الفضاء المطلق.
من يستطيع أن يصد قلبه عن رياح التغيير حتى لو بنى حوله ألف جدار وجدار؟



 
 توقيع : شَفَق.



أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..

التعديل الأخير تم بواسطة آرمين ; 05-14-2020 الساعة 05:58 PM

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2020, 04:04 PM   #2
شَفَق.
عضو مُميز


الصورة الرمزية شَفَق.
شَفَق. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 25,589 [ + ]
 التقييم :  63932
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightgrey
شكراً: 6
تم شكره 22 مرة في 19 مشاركة

مشاهدة أوسمتي






كلمة الله
احدى الروايات المميز عزيزي ففيها رسالة مميزة الا وهي بالحوار الهادئ تتغير القناعات كما حدث مع ابطال الرواية .
بصورة عامة تناقش الرواية فكرة التعصب الديني والمسيحي ، رغم اني يا عزيزي القارئ ابتعد عن هذه النوعية من الروايات ولكن بها شيئ مميز .
نهاية الروايات مصدمة واؤكد لك ما ان تقرأ الصفحة الاخير حتى يخطر ببالك شيئ واحد وحسب اتركه لك لتكتشفه
تفكير الكاتب والاحداث المتميزة تعطي الرواية جاذبية خاصة بالاضافة للقصص او المقاطع الجانيبية فقد كانت تحوي رسائل قيمة وجميلة .
امسك الكتاب وحسب وستكتشف ما اقصده

أيمن عتوم :
هو شاعر وروائي اردني له الكثير من الروايات <ما يقارب ال 11
ومن اميز رواياته "يا صاحبي السجن "
يتميز الكاتب برواياته التي دائما ما تحمل طابع ديني ورغم اني نفرت اغلبها الا ان رواية كلمة الله لم تكن سيئة

ما اجمل ان يحلم الإنسان ، بل ما اجمل ان يستسلم الإنسان للاحلام حتى ولو لم تتحقق ، أحرام على المرء أن يهنأ ولو مرة واحدة بحلم لذيذ في بحرمن الخيبات المتتابعة!.

التعبير عن الأحاسيس بأبلغ اللغات لا يوصل من حقيقتها شيئاً. لأنه مجرد تفريغ نفسيلتلك الحالة الشعورية من أجل أن يرتاح صاحبها.

إنّ الفكرة إذا ملأت كيان الإنسان عذّبته، وظلّت تحوم في وجدانه كأنّها نحلة إن لم تجد منفذًا لسعت فأوجعت..

نحن نتغير بسرعة أحيانا مثلما تتغير السحب في السماء وهي تركض لاهثة وراء مصيرها في الفضاء المطلق.
من يستطيع أن يصد قلبه عن رياح التغيير حتى لو بنى حوله ألف جدار وجدار.

*الصحافة والسياسة يشتركان في كثير منالأمور -على سبيل المثال - كلاهما خادعان متقلبان يقدمان المصلحة على الحقيقة *

أسمائنا تأتي معنا ، لا أحد يسميك ، اسمك يكون لصيقا بجسدك منذ خروجك من الأحشاء
فقط يأتي أحد الأقرباء لينزعه عنï»»هذا الجسد ويقدمه إلى الناس ،فيعرف به من لحظتها ؛ الأسماء لا تتغير ، إن تغيرت فهي لم تكن لصاحبها في البداية .
الاسم الذي تغير هو اسم ضل طريقه عن صاحبه ، ثم لما وجده عاد إليه من جديد!!




 
 توقيع : شَفَق.



أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..


رد مع اقتباس
قديم 05-14-2020, 04:06 PM   #3
شَفَق.
عضو مُميز


الصورة الرمزية شَفَق.
شَفَق. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 25,589 [ + ]
 التقييم :  63932
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightgrey
شكراً: 6
تم شكره 22 مرة في 19 مشاركة

مشاهدة أوسمتي



..




لنتفق على شىء من البداية
أن الغاية والغرض من وراء هذا العمل نبيل وهادف حقاً .
ويشرف كاتبه ولكن نحن هنا امام عمل أدبي ولسنا بصدد الحكم على شخص وأهدافه النبيلة
فقط أستطيع أن ألخص تلك الأهداف النبيلة في عدة نقاط ..
* لمحات سريعة عن ظاهرة الإلحاد وانتشارها بين الشباب الجامعي
* إظهار حقيقة الدين المسيحي وحقيقة نبي الله عيسى بن مريم عليه وعلى أمه البتول السلام
* حوارات مع النفس او مع الله على لسان عبد ضال وحائر ولكم كانت رائعة
* الحوار الهادىء بين الأقطاب المتنافرة بين ملحد ومسلم وبين مسلم ومسيحي
* الكشف تصريحًا لا تلميحًا عن حقيقة عقيدة التثليث
* كيف يكون الحوار الدعوي فتلك كانت الأهداف والأفكار النبيلة .. فأين الرواية ؟؟
بداية الرواية كانت صفحات المتحدث فيها المسيح عليه السلام بكلمات عتاب لأتباعه ممن غيروا وبدلوا دين الله وما جاء به.
والذي لا يختلف عما جاء به موسى ومحمد إنما قول ثلاثتهم ليخرج من مشكاة واحدة.
فجاءت الكلمات عذبة .. بلغة راقية ومفردات رائعة وهي صفات لصيقة بقلم العتوم ولا يختلف عليها اثنان
ولكن ربما كانت أليق بأن توضع في كتاب فكري لا في رواية
ويظل السؤال أين الرواية ?
فصدقا لم أجد الرواية التي كنت أتمناها وكما أعرفها حيث الحبكة وبناء الشخصيات وأسلوب السرد المتوقع من الكاتب
القصة ذاتها قديمة قدم أدم على الأرض اذا كانت على المستوى الأدبي أو على مستوى الواقع الشخصيات
فإما شخصيات أخذت حقها في التكوين مثل شخصية الام والأب وبتول الإبنة وبطلة العمل وشخصيات هامشية لم يأتي ذكرها إلا في سطور معدودة
أما الجديد هنا فهي شخصيات السراب كشخصية وائل الأخ وهيلينا الراهبة
فقام الكاتب هنا بشىء عجيب بذر بذرة لهذا الكيان ونسج حوله قصة غريبة ولا أنكر انها كانت مشوقة لتحسبه أحد أعمدة الرواية
ثم لتكتشف ان هذه القصة لم تكن إلا سراب ولم يتم ذكره إلا في أخر صفحات الرواية بدور ليس له علاقة بالقصة المنسوجة حوله في البداية
وهيلينا الراهبة .. ما هو دورها .. أو قيمتها في الأحداث ..لا أعرف !فإذا وضعتها لن تحدث فارق ولو لم تذكرها لن تحدث فارقا فلما كانت من الأساس ؟!
ثم تغيب الرواية من جديد وتطغى الفكرة المنشودة من الرواية على حساب الأحداث إلى أن جاءت النهاية فاستقام الشكل الروائي وبرع الكاتب في تخيلها ووصفها
رغم قسوتها وكآبتها إلا أنها حاكت واقعنا العربي حد التطابق
في النهاية الأفكار المطروحة كانت جريئة وحادة وقاطعة هل كان فيها تحيز من الكاتب لدينه ؟
بالتأكيد كان متحيزاً ولكن منذ متى والتحيز للدين والحق كان جريمة ؟!

ياللروعة ..كيف أستطعت فى عشرين يوماً فقط أن تخرج لنا هذه التحفة الأدبية ؟
رواية لم تبهرنى قصتها؛ فقصة الحب بين شخصين مختلفين فى الديانة مستهلكة فى الكثير من الاعمال الادبية والفنية
لكن ما أبهرنى هو اللغة والاسلوب القويّان والتى من الصعب أن تجد مثلهما فى وقتنا هذا .
مع اسلوب سردى متميز والوصف الدقيق لأصغر تفاصيل الرواية، بدون ملل .
رواية تنضح بالعاطفة .. العاطفة بجميع الوانها .. ومع ذلك هى قاسية الى أقصى حد، خصوصاً فى ثلثها الأخير .
رواية تستحق القراءة .

و كم نحتاج نحن المسلمون لفهم ما هي ) كلمة الله ( حقاً و كيف علينا التعامل معها!
غاصت فيّ الرواية في أعماق نفسي, شعرت بغصة حقيقية بالرغم من أن ما كان يخالجني لا علاقة له بمحتوى الرواية
إلا أنني بصدق شعرت كم أننا متخاذلون!ورثنا ) الإسلام ( بالوراثة, ورثناه "
حرام, حلال, افعل, لا تفعل " ! ل
م نخض تجربة استشعاره ! لم نخض تجربة استشعار وجود الله حقاً !
حتى حقيقة أن الله موجود يسمعنا و يرانا, هذه الحقيقة التي ستقلب كيانك رأساً على عقب و ستقشر كل خلايا جسدك لها إن أدركتها حق الإدراك
هذه الحقيقة كيف تعاملنا معنا نحن ) المسلمون بالوراثة ( ؟!
بلامبالاة و كأنها معلومة عابرة! هي منهاج حياة, هي نبض القلب و حياة الروح, هي الأكسجين .. كيف تعاملنا معها ؟! بل امبالاة ..!
الرواية تؤكد لنا أن مبدأ الديمقراطية الذي مازال للآن بعض الناس يدّعون تطبيقه مبدأ بعيد كل البعد عننا!اختار الالحاد .. هوجم بغباء .. قُتل!
اختارت الإسلام .. هوجمت بخبث .. قُتلت!
و بينهما من اختار أن يفهم كلمة الله حق الفهم, وأن يتعلمها حق التعلّم
و أن تتشربها كل قطرة دمفي جسده, اختار أن يمشي عكس التيار, تيار ) مسلمون بالوراثة (, تيار الجهل.
اختار أن يُري العالم ماهية الإسلام ) حقاً ( .. هوجم بالغباء, بالخبث و بالجهل .. قُتل !
كلمة الله هي العليا و كلمة كل من هم دونه هي السفلى شاؤوا أم أبوا!
فلنفهم مراد الله جيداً, و لنتعرف على خالق كل ذرة من ذرات أجسادنا أكثر, و ليأخذ كل منا قرار تجديد إسلامه, فما أسلمنا حقاً!
و كم مننا يحتاج لمن يقول له " اذهب فصل فإنك لم تُصلِّ " !فلنتصالح من أنفسنا, و لنعترف بخطأنا, و لنعلن إسلامنا ..
ملاحظة: تكثر الصور الفنية في الرواية كغيرها منروايات د. أيمن و هذه سلبية و إيجابية
لكنني أرجح كفة الإيجابية لأنها تطلق العنان لخيالك و تساعده على تشكيل أفضل صورة للمشهد.

في وقت قصير جدا يخرج الينا المبدع ايمن العتوم بـ ورايه كتبت في ايام قليله بغلاف ذكي مبهر يخطف العيون والاذهان.
مناقشا بها قضيه شائكه وفي غايه الخطوره وهي المعتقدات والثوابت في الدين المسيحي والتعصب في الاديان
وما يقابلهم في العصر الحديث من ظهور لموضه جديده وهي ظاهره الالحاد الديني بين شباب هذا الجيل
*********************
يتناول العتوم الروايه كعادته بلغه عذبه قويه مفردتها يتغني لها الفؤاد لا خلاف علي روعته في تطويع حروف اللغه كيفï»»ماء يشاء
وفي الاتجاه الذي يريد فيقوم بربط كلا من الاتجاهات الدينيه المختلفه وطريقه تفكير كل تياار منهم مع التركيز علي الجانب المسيحي
ومعتقدات اهل الكتاب بماهيه المسيح عيسي ابن مريم عليه وعلي نبينا الصلاه والسلام
وهذا الموضوع قد تم تناوله العديد والعديد من المرات من قبل ليأتي العتوم ليطرح تساؤولات اخري بشكل مباشر في بعض الثواب في الدين المسيحي وهي عقيده التثليث
وبعض من التغيرات التي حدثت في ثوابت هذا الدين والتي كان من ورائها اهداف شخصيه لبعض الرموز في عصور قديمه لمصالح شخصيه او طائفيه
عن محتواي الروايه كعمل ادبي ..فوضع الكاتب قصه حب عفيفه لشاب مسلم متسامح واعي مثقف ملم بأغلب نواحي الدين الاسلامي
لا يعرف التعصب الاعمي ليكون مثالا للشاب المسلم الصالح النقي المتفاهم
وفي مقابله تأتي "بتول" الابنه المسيحيه لاسره مسيحيه ملتزمه جدا بتعاليم الدين المسيحي
ولكنها تملك فؤاد يطمح لمعرفه الخالق عز وجل وعقل يتدبر في كل ما هوا حوله حتي تلتقي بصالح الذي يقوم بتوضيح كل ما التبس عليها من افكار معتقديا
اما شخصيات الروايه
فقد كان هناك اهتمام ذائد عن الحد ببعض الشخصيات داخل الروايه مثل "وائل " الابن اللقيط حتي تتخيل انه سيصبح من الشخصيات الاساسيه
ولكن فيما بعد تكشف انه لا قيمه لهوان ظهوره في اخر الروايه سيكون بدور ثانوي ليس الا الاهتمام
ابضا بتوضيح علاقه الاب بأبنتهٌ الصغيره"بتول" وتفسير لـ ادق ادق تفاصيلهم في التعامل وذالك حتي يظهر للقارئ مدي العلاقه الوطيده بينهم
.وعليه تم سرد العديد من الصفحات والكليمات في هذا الجزء مما ادي الي وجود ملل من تكرار تلك الكليمات في العديد من 100 صفحه الاولي من الروايه
ولكن يبقي الهدف ألأسمي للكاتب هوا المحرك الاساسي والذي يظهر من المحتواي العام من اهتمامه كا كاتب بتوضيح حقيقه المسيح عيسي ابن مريم عليه السلام وايضا مفهوم الدين الاسلامي
القائم علي الكلمه الطيبه وحسن التعامل مع الاخرين وتقبلهم علي اي من اشكالهم كانو مسيحين او مسلمين متعصبين او ملحدين
وكيفيه الارشاد السليم والنصح القيم بالقول الحسن والموعظه الحسنه
وعدم الحكم عليهم بالكفر وهم احياء وبذل كل ما هوا ثمين وغاليكي لانتركهم فريسه للضلال حتي وان كان ثمن هذا هوا التضحيه بالروح والحياه .

للتحميل : https://up.top4top.net/downloadf-476snwtp1-pdf.html



 
 توقيع : شَفَق.



أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..

التعديل الأخير تم بواسطة شَفَق. ; 05-14-2020 الساعة 04:24 PM

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2020, 04:13 PM   #4
شَفَق.
عضو مُميز


الصورة الرمزية شَفَق.
شَفَق. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 25,589 [ + ]
 التقييم :  63932
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightgrey
شكراً: 6
تم شكره 22 مرة في 19 مشاركة

مشاهدة أوسمتي






احم احم كيفكم
كح هالرواية تعرفت عليها بسبب نادي القراء تبع حفيدي :3
ولما بديتها سحبت لاني حسيتها مملة وصادف انه حملتها وقتها بنهاية رمضان
ولانه بسافر سنوياً بالأعياد على قرية يصعب وجود نت فيها استسلمت لها
ورحت اقرأ الرواية والله اندمجت لدرجة قريتها مرتين وثلاث !
نعم تستحق بعد جهد !
الي ما يحبوا الروايات من هالنوع انا مثلكم
لكن عطوها فرصة مستحيل انزل هالموضوع لو ما كانت بالنهاية تستحق

اذا ؟ الي قراها يعطينا رأيه والي ما قراها يقراها وكمان يعطينا رايه والي مو ناوي يقراها يجي ينسدح مشان نقنعه
دمتم بود





 
 توقيع : شَفَق.



أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2020, 12:57 AM   #5
آرمين
-فَـرآغٌ مُثقلْ بآلدٓهشةة
هَواجس زرقاء


الصورة الرمزية آرمين
آرمين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 7,296 [ + ]
 التقييم :  11957
 الجنس ~
Female
 SMS ~
إكتفاء ,إنبلاج حُلم
لوني المفضل : Darkblue
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الذهبي




Y a g i m a

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله جميع أوقاتك
عساك بألف خير نوتي تشان

للوهلة الأولى التي رأيت فيها عنوان الموضوع ، لفت انتباهي وبشدة ، كان مميزا بطريقة ما ، أو بعبارة أخرى كان غير مكرر
وكم أعشق العناوين المُتفردة

عندما وَلجت داخل الموضوع ، كم كانت فرحتي هو عنوان لرواية
حسنا ، كنت متلهفة لأعرف عنها القليل

وبعد أن قرأت محتويات الموضوع زادت رغبتي في قرائتها أكثر
غير هذا الكاتب هو أيمن عتوم ، لم أقرأه له كثيرا ، وربما ما قرأته كان بِمحض الصُدفة ، لقد وجدت رواياته على رفوف في إحدى المعارض الكُتب
وأنا أقلب عيوني بين أغلفة الروابات قادني الفضول لأحمل رواية بين بيدي ، بعد أن فتحتها وقرأت قليل منها ، آسرني وبشدة أسلوبه ، تناسق كلماته ، وكيف يواجه القارىء بطريقة ذكية
ومن تلك اللحظة كانت انطلاقة مع هذا الكاتب

جميلتي نوتي شكرا على ما منحته لنا من هذا الجمال المُتراصف على شكل رواية
أحببت إنتقائك ومتشوقة لأغوص في تفاصيل الرواية ، بعد أن أنهي القائمة القراءة التي بدأتها مؤخرا ، لكن إن شاء الله ستكون الرواية في القائمة التالية

أتمنى أن أرى المزيد من إبداعاتك ومواضيعك
تقبلي مروري وتحياتي وفائق إحترامي
دمت بخير








 
 توقيع : آرمين


التعديل الأخير تم بواسطة سيـرَان. ; 05-19-2020 الساعة 05:10 AM

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
•كلمة من آخر حرف! سَـديْـم. تسالي و ألعاب 1288 يوم أمس 09:12 PM
بعطيك كلمة وبتعطيني جمعها ! سَـديْـم. تسالي و ألعاب 258 يوم أمس 06:18 AM
كلمة وضدها oliver اللغة العربية و دررها 67 02-09-2024 12:45 PM
ألماسي [ report ] نِسآء صغيرآت Elice نقاشات وأنشطة الروايات 6 08-08-2020 09:20 PM
ألماسي || [ report ] DB| The Da Vinci code روزماري نقاشات وأنشطة الروايات 6 07-17-2020 12:09 AM

شرح حديث

علف


الساعة الآن 03:25 PM