••
العودة   منتدى وندر لاند > القصص والروايات > روايات عامية


سلع أرواح محرمة *مكتملة*

روايات عامية


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-06-2020, 12:38 PM   #6
JAN
مِرأة وٓاحدة … إنعِكاسات شٓتى !

الصورة الرمزية JAN
JAN غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 115
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 العمر : 23
 المشاركات : 9,849 [ + ]
 التقييم :  23316
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

مشاهدة أوسمتي




في الشوارع الهاديه بهذه اللحظات
يمشي واياديه في جيبـه وافكار كتير بدأ يفكر فيها بعمـق
لأول مرا ياخد مهنته بدي الجديـه
بدأ الخوف بتسلل لقلبـه
هل حيقدر يكمل ؟
قلبه ضعيف ناحيه الموت
صح يعشق العمليات الجراحيه مايرمش عينه ولا يحس بتعاطف او تردد في دي اللحظه
ابتسامه تترسم على وجهه والفضول يقتله عشان يمرر المشرط على الجلد
لكن نقطه وحده تدمره " انو احد يموت بسببه "
هنا حيبدأ يعيد حساباته
هل عنده القدره يكمل بدا المجآل وبدا التخصص بتحديد ؟!
ساعات بتمر ومافي فكره مفيده ساعدتـه
ضميره ياأنبه
وهوسـه بالجراحه مخليه متمسك
مو عارف ايش يسوي غير انو يرجع لبيتـه ويكمل البحث اللي بيشتغل عليه
وكأنه ماسار شي ؟؟!
كأنه مافي عيله بتدفن جثه تحت التراب
دا صرآع حيعيشـه دايما
مابين الاستيعاب وعدم الاستيعاب
ممكن تكون ملاك رحمـه وممكن تكون العكس للبعض
كآنت ساعات اخرى قدآم شاشه الاب توب
يتخللها لحظآت كتيره من السرحآن
زفر بتعب اول ماخلص البحث وارسله بالبريد وطفى الجهاز فجأه
عينه وسعت بصدمه !
شغل الاب توب تآني ماشتغل !
شبك الشآحن وبرضو ماشتغل !!
مسك جواله يبا يفتح البريد ومو راضي يفتح !!
قام مفجوع مو وقته يخرب الاب توب : قصصصصي
خرج من الغرفه وهوا يناديـه ومافي اي حس له
استوعب انو موعد دوآمه اتصل عليه برضو مايرد
ولأول مرا يدخل لغرفتـه بدون أذن
مضطر ياخد الاب توب
بس يبا يتاكد اترسل البحث ولا لا
ساند جسمـه على المكتب ومستني الاب توب يفتح
وجآه الباسورد اللي حطمو لثواني
رجع يتصل على قصي وبرضو مارد
يبا يتذككر
اخر مرا شافـه يحطـه
اول مرا دخل اربعه ارقام غلط ..
تآني مرا برضو غلط
غمض عينه وبيتذكر حركـة يد قصي

ورجع دخل الرقم واشتغل : ااااااااااااييييوااا
ابتسامة انتصــآر
على نيـآته
اخر شي حيفكر فيـه انو دا الشي ممكن يعتبر خصوصيـه بينو وبين قصي ..
وبدأت تتلاشى الابتسآمه بالتدريج وحوآجبه تعبر عن الصدمه اللي بيقراها
مافتح شي
صفحه فيس بوك مفتوحـه ..
بيقرا تعليقات النآس
اشخاص من مختلف الدول العربيـه ... شخص محتاج للكلى .. ومستعد يدفع وشخص محتاج لكبـد والأغلبيــه ناس تعرض لبيـع اعضاء
من جسمــها وكأنها قطــع غير قابله للإستخدام ...

فتح محادثه بينه وبين واحد
مو عارف الكلام محذوف ولا كآنو بيهرجو في مكآن تاني ورجعو هنآ
قصي
" قلتلك نتفاهم لما نتقابل "
الرجآل
" طيب ابا اقابلك اليوم انا مسافر وابا الاجرائات تكون سريعه "
قصي
" تمآم ماحقدر اجيك الا بعد دوآمي على 11 ونص قريبا "
الرجال
" مو مشكله"
وبرضـوو تم تحديد الموقـع ..
فتح سجـل البحث وكل شي بيبحث عنـه قصي " اعضاء للبيع "
شاف محادثـه قديمـه وباين انو بيتساوم مع واحد على كلية الشخص .!!!!!
قصي
" انا مجرد سمسار وحسآعدك بكل الللي تبآه "
سمع صوت كآن من الشارع لكن مع الفجعه بدا يطفي كل شي ويرجع المحادثات زي ماهيا وقفل الاب وخرج من الغرفه
ماقدر يجلس حس انو عايش مع سفاح , مجنون
يمشي في الصآله بصدمـه
ماكذب احساسه لما قال مايعرف عنـو شي .!!!
لما يحس انو قصي يصررف فلوس وكأنه مو خايف بكرة النهار من فين حيجيب !!
جلس على الكنبه وعينه مثبته على الجدار اللي قباله ورجوله تتحرك بطريقه سريعه
وكل شي بدأ يرجع في راسـه
حركآت قصي
كلامـه
تصرفاته الغريبه .!
" يتآجر بالأعضاء !!! عشان كدا احتكآكه بس بالدكآتره !! "
وسـع عينه زياده
يمرر يده على شفايفه
ويحلل ويستنتج
ودقات قلبه سريعه ...!
" كلامه واضح !! "
" سمسار !!! "

طالع في سآعته .. فز من مكآنه ... خرج من الشقه واتوجه للكآفي وماقدر يدخل بس وقف بعيد
مستني قصــي يروح لموعده ...!

× سلع ارواح محرمه ×


" 3 "
لحظـه ودآع مافيها اي احسـآس من نآحيته
قبله على يده ورآسـه
ودموعها بتتحجر فعينها
لكن الانسآن اللي قدآمها كأنـه صخر
" انتبهي على نفسك " " لو تبي شي اتصلي "
كلمآت بتسمعها منـو وكأنه انسان بيسوي الوآجب معاها لأخر لحظه
مو اب
دا مو أبوها
مصممـه إنو مو أبوها ..
المقارنه تقتـــل ..
كيف السنين محتـو كليآ ...!
حركت راسـها ركبت سيـآرة زوج صحبتها ..
صحبتها الوحيده اللي قلبها عليها وممكن تسوي اي شي لها
بعد السلام عم الصمت في السياره
صبآ جالسه ورا وجمبها اغراضها
" ورنين وزوجها مافي اي حوار بينهم ..
صوت مكيف السياره مزعج لكن الفوضى اللي يعيشها كل شخص بدي السياره
طاغي على ازعاج التكيف ..
طالعت صبآ في شنطتها شافت حافة الدفتر خارج دخلتو وقفلت السحاب مزبوط
لازم تكتب كلمـآت بسيطه قبل خروجها
" رنين اختـي صديقتي واحيانا كآنت لي أم ,
عارفه اني تقيله عليهم وعارفه المسافه خمسه ساعات وطويلـه بس ماعندي غيرهم
مكسوفه منهم بس بنفس الوقت احس دولا قلبهم عليا اكتر من اهلي ..
الله يشفي ابو ادهم وييسر حآلهم "



امـآ ادهـم عينه على الطريق وبدأ يعيش صراع مع ضميره
الفقر بعض الأحيآن يحول الرجآل لوحوش عشان يقدرو يعيشو ..
يبلع ريقه كل شويا عشان الغصه اللي حاسس فيها تروح
بس ماحتروح من قوه المصيبه اللي بيسويها ..
ضميره حيأنبه طول عمره
وبدأ الشيطآن اللي يدي مبررآت لأفعآلك يجيه بدي اللحظه
" ماحيسرلها شي حيدوها مقابل "
ويبدأ ضميره يعاتبـه
" حيرغموها ماحيكون بيدها انا ايش سويت في بنت النآس "
"لا ولدي وابويا محتاجيني ايش يعني ابيع وحده مو فارق عندها الحيآه وبعدها يدوها كنز "
" افرض ماتت ؟! "
" اعوذ بلله "
"افرض بلغت عنهم ! وقتلوها ! "
" لا ماتوقع البنت محتاجه فلوس عشان تعيش حتنغري "
" بس انا اخد النصيب الأكتر ! "
" هيا ماحتحتآج كل ديك الفلوس "
" ربي عالم بحاجتي "
واول ماجات في باله فكره انو اللي بيسويه حرام
شغل الراديـو عشان مايفكر من دي النآحيه
دايما النآس يدو مبررات لأفعالهم حتى لو كآنت بعيده عن الإنسانيـه
واللحظه اللي يجي في باله النقطه الحساسه والفاصله " حلال ولا حرام "
يختـآر انو يكون اعمى ومجنون ومايفهم بدي المرحله
يختآر طريق انا محتآج ..انا مسكين ..انا مكسور
وينهي الموضوع .



رنين كل شويـآ تطالع في أدهم من امس مو على بعضـه
بس يمكن لأنو ابوه بدأ جلسات الكيمآوي
ويمكن لأنه عندهم مهله اسبوع لو مادفعو الإيجار حينطردو ويخرجو للشارع
اسباب كتير ممكن تشفع لملامح وجهه .. وتخليها تلتزم الصمت وماتزيدها عليه .
يكفي بعز اللي فيه مارفض طلبها وبيوصلو " صبـآ "


وكآنت اطول خمسـه ساعات على الكل .. وقف في المكآن المخصص للإتفـآق ..
لكن بنسبه لصبـآ دا المكآن اللي حتركب فيه الباص وتدخل المدينه ..
الشوارع فاضيـه تخوف
نزلت صبا وسحبت شنطتها
ورنين لحقتها حضنتها وسارت توصيها على نفسـها ..
واكتر من مره تقولها " طمنيني عليكي الله يخليكي "
قلبها مقبووض ومو مرتآحه

دارت راسها وطالعت في ادهم اللي بالسياره : طيب خلينا نستنى لين مايجي الباص ماينفع نسيبها لوحدها
ادهم اتكلم بدون نفس عشان تنحرج حتى صبآ : السياره حتطفي ابا ادور محطه بنزين عشان امسك الخط ونرجع
صبا بهمس شدت على يد رنين : ماعليكي روحي خلاص ماقصرتو والله وراكم لسى مشوار طويل
وكآنت لحظـه ودآع دموعهم نزلت الاتنين
ومشيـت السيـآره وفضلت صبـآ واقفـه في الشارع
شنطته السودا عند رجولها
شعرها يحركـه الهوى
ضمت الجاكيت التقيل على جسمها لما زآد الهوى
بدأ التوتر ودقات قلبها تزيـد
صوت الكلاب البعيده
الظلام المفجع



في السياره رفع جوآله وادآه رنـه وقفل ..
رنـه كفيله تفهمه باإنو " الباقي عليك "
ونزل من سيارته الموقفه في نهايه الشارع ويمشي بااتجاه البنت
واضح من وقفتها التوتر
متعود على خوف ضحـآياه
بس الجمود وبروده دا اللي طاغي على عيونه
كأنه قطعه ثلج بااارده
يده في ثانيـه اترفعت وغطت وجهها باالقمـآش الابيض
كالعاده زي اي ضحيـه
تكآآفح في البدايه
تحاااول تدافع عن نفسها
تبا تخرج من بين قبضتـه بس الفرق واضح في البنيـة
وسرعـآن ماحس بثقلها على جسمـه ورفعها واتوجه لسيارتـه
حطها
ورجع اخد شنطتها وهوآ هنـآ اخد فلوسـه وانتهت مهمتـه لما سلمها لهم
ويرجع اخر الليل يتعشـآ مع اطفـآله وكأنه ماسار شي
ويسئلوه ليش تخاف علينـآ بدا الجنون ..
لأنـه أنا مجنون .. دا الجوآب المفروض اللي يسمعوه
لكن الكمآليه بردوده ..

وكآنت صبـآ سلـعه " لأرواح محرمه "



" لحظـه صامتـه محملـه باألف احساس "
نظرات متشتته
دخل لغرفته سحب الجآكيت ولبسه واتوجه لناحيه الباب
استوعب انو ناسي كل شي
رجع تآني اخد مفاتيحه وجوالـه ونزل
ركب سيارته
سند جسمه على المقاعد الجلد العوديـه
وعينه على الطريق ومايبى يفكر ولابشي خلاص..
وقف عند اشاره حمرا وكآنت سيارته محط انظآر الجميـع
اخد جوآله وخطرت في باله تشاركه دي اللحظه
مابحث عن اسمها كتير
السجل كلو اسمها
ضغط على اسمها وقبل لايدق قفـل
ودا السبب اللي يخلي اسمها في السجل يوميـآ
لأنو يشتآق وماعنده جرأه يكلمها
حط الجوال جمبـه
حيقابـل آني
يمشي في الاتجاهات وكاره الطريـق والزحمـه

وقف سيـآرتـه رفع يده وطالع بالوقت 12 ..
اتوجه للحديقـه ..دار راسـه يمين ويسـآر
مافي اي احد
واقف في نص المكآن
وكل شويـآ يطآلع بالوقت

شاف ثلاث رجآل ماشين بااتجاهه
بس ماهتم
اتوقـع حيمشو من جمبـو
صوت همـس وكلامهم بين بعضهم
وهوا مازال واقف وعينه تتنقل كل شويا لمنطقـه
وفلحظـه هجمو عليـه إتنين والتآلت بيتفرج وابتسامه قهر مرسومه على وجهه
ماستوعب مآلك
مآكآنت لحظه يقدر يدافع فيها عن نفسـه من قوه الضرب
بيحاول ياخد نفسـه بس تجيه الضربـه التآنيه تخليه مايقدر ياتنفس
ويترمي جسمه على العشب الاخضر ويرفعوه بكل وحشيـه ويرجعـو يضربوه
واحد فيهم يخلل يده بشعر مآلك ويضرب براسـه بالماصوره الحديد
التآني يرجع يستلمو ويرميه في الارض ويضربـه برجله بعشوائيه
ولما اتهد حيلـه رفعوه الاتنين وجـآبوه قدآم الشخص الواقف بكل ثقـه
بجسده النحيل
بس ملامحـه كلها كـره
مآلك يطـآلع فيه مع الظلام مع الضرب والدم اللي نازل على عينه
مو قادر يشوفـه بس كل اللي سمـعه : انا ولد آني
عقد حوآجبه مآلك وبيحاول يركز في ملامح وجهه
لو مو ماسكينه كآن طآح من طولـه
وبدأ يتكلم ومو مهتم لأنفاس مآلك السريعه
أتكلم بصوت مهزوز وهوا ينطق كلمه كلمه
بلغته العربيه الفصحى : أمي ... كآنت .. سلعه .. لروح ...محرمه



في إستديو التصويـر .. اطلالـه مكتبـها على مباني المدينـه الشاهقه

قهوتها ..موسيقى رايقـه ... اضائه خافته وجالسه على الاب توب اخر الليل
الفوتوشوب لعبتها المفضله للمودلز اللي تصورهم تكبر الصوره وتبدأ تلعب
بااحترافيـه
ساعات متواصله على المكتب من دون اي ملل .. دا عالمها دا حيآتها ..
سندت جسمها على الكرسي المريح وكلمه اااه تعبر عن الضغط اللي عاشته اليوم
أخدت جوالها وحشها السنآب ومتابعينها
بس كلمه مآلك على جوالها خلتها ماتستوعب للحظآت شي ..
رجعت خصلا شعرها ورا اذنها
الجوال جمبها ماتدري كيف ماسمعت اتصآله
طالعت بالوقت قبل 40 دقيقه .. بدون تردد وتفكير اتصلت ..
صوت اظافيرها تحركها بتوتر على المكتب
ترفع صباع وتنزل التاني ووالتالت
بس وقفت حركه يدها قالت بااستغراب : مالك ؟! ... مين معايا !!





يتبعه من مكآن لمكآن يطـآلع في الطرقـآت الغريبه
راح لخارج المدينـه ..!
مو عارف ايش نهايه دا الولد
بس مخلي التآكسي يلحقه وبس
بيحاول بقدر الامكآن مايلفت نظره
اول ماوقف دبآب قصي وحط الخوذه على الدباب
مشي بااتجاه بوابـه حديديه اتعدآها ودخل لقسم المستودعـآت
وهنآ فراس كآن يلحقه ولو احد سئله ايش اللي تبا تشوفه مو عارف
ليش بتلحقه برضو مو عاارف
بس خلاص بدون عقـل اندفع
اتوجه للمستودع ووقف خارج المكآن لكن صوت قصي واصـله


داخل المستودع البضائـع منتشره باانتظام في المكآن
وقف قصي قبـآل الرجل اللي يكبره بضعف عمره
قصي : فين الأوراق ؟
الرجآل : انا كيف حضمن حقوقي
قصي : كلمتي ماحتنزل الارض
الرجال ضحك : لا لا مو دا اتفاقنا انا اللي طالبه الأمآن مقابل كل شي
قصي : وقلتلك مستعد اديك دا الشي
الرجآل عقد حوآجبه : مو فاهم ليش لدحين بتلعب بالنار
قصي رفع حاجبه : ماحب يكون ليا كبير
بااستخفاف : تراك سمسار اللي ب
قصي قاطعه : خلصني واديني اللي اباه
بدأ يمآطل : : صدقني ماحتستفيد شي انتا المتضرر وبعدين كلها سلع محرمه
قصي : هههههه ياخي انتا ايش لك _ قال بكل استهتار وبين ضحكته _ وبعدين اذا دي سلع محرمه فاأنا روح محرمه
الرجآل لحظه صمت وهوا بيطالع في الانسان اللي ماعنده ضمير زي البقيه فايبا يضمن نفسـه : لو ابا اساومك على اللي عندي واطلب اكتر من الأمان؟
قصي _ بتهديد واضح _ : لاتختبر صبري
: عارف اللي عندي ممكن يدفنهم كلهم اللي طلبتو منك شي قليل وانـ
وقبـل لايكمـل طلقـه نار من خلف زجآج احد النافذات اخترقت راااس الرجل
واترمى جسمـه مع القزاز اللي اتناثر في الارض
وبدأ في ثواني يسيل دمــه

حركـه جسم قصي تدل على فجعتـه
ودار راسـه بصدمه اكتر لما فراس ناداه : قصصي !!!
لحظه مو مستوعب اللي سـآر معآه
بس كل اللي جا في بآله إنو في احد بيراقبـهم خرج جري من المكآن واتعدى فراس بدون اي اهتمام
عينو تدور الشخص


بعككس فرآس اللي اتوجه للجثـه نزل بجسمـه للارض والدم غطى الارض
كل شخص ردة فعلو تدل عليـه
فراس اندفاعه بااتجاه الرجآل الميت
وقصي كالعاده اندفاعه بطريق يعاكس الكل ..

فراس انفاسـه سريعه الرجآل مآت ف لحظتها رفع جسمـو ورجع بخطواته لورا
خبط بالصندوق الخشبي الكبيـر وطآحت محفظته اللي كآنت ع طرف

نزل اخدها بلحظه تشتت وخرج


نهايه الفصل الاول



 

رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ختم إداري | " إطلالة على الجَوهر | أهزوجة أرواح " LORD مواضيع عامة 14 06-23-2022 01:26 PM
خالد و بندر *مكتملة* JAN روايات عامية 6 08-10-2020 09:45 PM
بنات أكشن*مكتملة* JAN روايات عامية 31 07-04-2020 07:23 PM
هفوات أنانية *مكتملة* JAN روايات عامية 41 06-27-2020 07:09 PM
عَشآن الحُب!*مكتملة* AM. روايات عامية 82 06-23-2020 07:48 PM

شرح حديث

علف


الساعة الآن 11:52 PM