|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-08-2020, 04:35 AM | #1 | |
عضوة مميزة في نقاشات وأنشطة الروايات
اللهم بشرنا بما صبرنا لأجله
|
الفضّـي | تسليه القسم : قصة نجاح
فكرة خارقة. Y a g i m a
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة MiMi ; 07-18-2022 الساعة 05:08 AM
|
04-08-2020, 04:43 AM | #2 | |
عضوة مميزة في نقاشات وأنشطة الروايات
اللهم بشرنا بما صبرنا لأجله
|
ليليان هنرييت شارلوت بيتنكور
Y a g i m a
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 04-08-2020 الساعة 03:44 PM
|
04-08-2020, 09:58 AM | #3 |
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً.
|
أححب ذي الشخصية إختيارك وأسلوبك يخبلل :$ #مِيلو . السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ.
شخبارج؟ يارب بأحسن أحوالج، منورة القسم بفكرتج الرهيبة. حبيت أشارك معك في قصة نجاح هيلين كيلر. طفلة جميلة ولدت كغيرها من الأطفال ، بصحةٍ جيدة ، ولكن يشاء القدر عند بلوغها سن تسعةَ عشرَ شهرًا ، أن تٌصاب بحمى شديدة على إثرها فقدت السمع والبصر . قام الأطباء بتشخيص المرض على أنه التهاب السحايا ، والحمى القرمزية ، والذي أفقدها السمع والبصر ، وعلى أثر فقدها للسمع فقدت هيلين كيلر النطق أيضًا ، فأصبحت عمياء وصماء وبكماء . ولدت هيلين كيلر في مدينة توسكومبيا في ولاية ألاباما الأمريكية ، عام 1880م ، والدها هو الكابتن آرثر كيلر وولدتها كايت أدامز كيلر ، وتعود أصول العائلة إلى ألمانيا ، وأصيب وهي صغيرة بمرض أفقدها البصر والسمع . ولكن يشاء القدر أن يضع في طريقها سيدة ، كانت الأكثر قدرة في التعامل مع إعاقة هيلين كيلر ، وهي السيدى مارتا واشنطن ابنة طباخ عائلة هيلين . في البداية واجهت مارتا صعوبة كبيرة في كسب ود هيلين ، والتي كانت قد بلغت السابعة من عمرها ولا تعرف أي شيء عن المحيط الذي تعيش فيه ، إلا بواسطة اللمس والشم فقط. وكانت قد حصلت مارتا واشنطن على تفويض وتصريح من عائلة كيلر ، لنقل هيلين إلى بيتٍ صغير في حديقة المنزل بعيدًا عن العائلة ، لتصبح مع معلمتها ، ولتبدأ معها علاقة ود استمرت 49 عاماً. واستطاعت مارتا واشنطن أن تكسب ود هيلين ، وتجعلها تتعلق بها ، وحينها بدأت بتعليمها بأسماء الأشياء التي تلمسها ، استعانت بطريقة تهجئة الاسم ، بالضغط على يدها الصغيرة بإشارات ترمز إلى الحروف. وبعدها تهيأت هيلين نفسيًا ، للذهاب إلى معهد لتعلم القراءة والكتابة على طريقة برايل ، وقد كشفت سريعًا عن قدرات مدهشة بالتعلم ، إذ أصبحت تقرأ وتكتب على الآلة الكاتبة بسهولة وبسرعة ، وعندئذٍ أبدت رغبتها بتعلم الكلام.cute8 لقد تمكنت هيلين وهي المحرومة من البصر والنطق والسمع ، أن تدرس الحساب ، والجغرافيا ، والفلسفة ، وعلمي الحيوان والنبات ، وأتقنت الفرنسية والألمانية ، واللغة اللاتينية واليونانية ، إلى جانب اللغة الإنجليزية. وأصبحت كيلر تحاضر في الجامعة ، وتكتب للصحف ، وتؤلف الكتب ، مع إجادتها لركوب الخيل ، والسباحة ، والتجديف ، وقيادة القوارب الشراعية والدراجات ، إلى جانب اهتمامها ذوي الاحتياجات الخاصة ، وسفرها الدائم من أجل جمع التبرعات لهم. في عام 1891م تعرفت هيلين على قصة الفتاة النرويجية “راغنهيلد كاتا ” ، والتي كانت هي أيضًا في نفس الظروف ، صماء وبكماء لكنها تعلمت النطق وتستطيع التحدث . كانت قصة راغنهيلد كاتا مصدر إلهام لهلين ، فالتحقت هيلين وهي في العاشرة من عمرها ، بمدرسة للصم في مدينة بوسطن ، حيث تعلمت كيفية نطق الكلمات من خلال تحسس حركات الشفاه والفك الأسفل . حيث استطاعت هيلين ، نطق عدد من الكلمات ، وبعد شهر واحد من البداية ، كانت قادرة على الاستماع إلى كل الكلام الذي يقال أمامها ، ولم تمتلكها إلا بعد عشرين عامًا من التمرين على طريقة وضع الإبهام على حنجرة المحدث والسبابة على زاوية فمه ، والإصبع الأوسط على منخره لتحسس الحركة والذبذبات . قبل تحقيق هذا الإنجاز الأخير ، التحقت هيلين بكلية رادكليف ، ثم بجامعة هارفرد ، وكانت أول فتاة تعاني من ثلاث إعاقات تلتحق بالجامعة ، وقد ساعدتها المعلمة مارتا واشنطن على متابعة المحاضرات ، وكانت تنقل لها بحركات الضغط على اليد ، المحاضرات وهي تقوم بحفظها ،حتى تخرجت من الجامعة بدرجة الشرف ، وهي بعمر الرابعة والعشرين . ولم تتوقف هيلين عند هذا الحد ، بل تابعت التحصيل وأعطت اهتمامًا خاصًا للفلسفة ، وأظهرت قدرةً فائقة في تعلم اللغات وترجمت قصائد هوراس إلى اللغة الإنجليزية . وإلى جانب كل ذلك أولت هيلين اهتمامًا خاصًا للنشاطات الترفيهية ، فمارست العديد من الهوايات ، وأتقنت بعضها إلى درجة التفوق على الأسوياء ، وكانت تشاهد المسرح والسينما مع معلمتها المحبوبة مارتا واشنطن ، والتي كانت تنقل لها ما يعرض بحركة الضغط على يدها بسرعة مائة كلمة في الدقيقة . فقدت هيلين الكثير من الاستمتاع بالأشياء ، بعد وفاة معلمتها ، والتي كانت رفيقتها ونافذتها على العالم لمدة نصف قرن ، فتابعت عطاءها لفاقدي البصر ، استكمالًا لرسالة مارتا حتى وفاتها . ألفت هيلين كتاب ( أضواء في ظلامي ) وكتاب (قصة حياتي ) في 23 فصلًا و 132صفحة في عام 1902م . واحدة من عبارات هلين كيلر الشهيرة: “عندما يُغلق باب السعادة يُفتح آخر ، ولكن في كثير من الأحيان ننظر طويلًا إلى الأبواب المغلقة بحيث لا نرى الأبواب التي فُتحت لنا ” . وكان وفاتها عام 1968م عن عمرٍ يناهز ثمانية وثمانين عامًا ، تاركةً لنا ذكرى خالدة وأثرًا في نفوس الأصحاء قبل ذوي الاحتياج، فحقًا عندما يُغلق باب السعادة يُفتح آخر. قصتها محفزة جداً. يعطيج العافية على موضوعج. فتحتي لنا مجال لنتعرف على نجاحات وناخذ العبرة منها. تقبلي مروري الأول. تم الختم. ياجيما كانت هنا. في رعاية الله. |
أنا المتسائلة التي تبحث عن أجوبتها بين أروقة هذا العالم مدونة أنيماوية | مدونتـي | طريق جانبي | معرضـي | أخبرنـي | طلباتكم هنا
التعديل الأخير تم بواسطة MELODY ; 04-08-2020 الساعة 05:31 PM
|
04-08-2020, 02:35 PM | #4 | |
عضوة مميزة في نقاشات وأنشطة الروايات
اللهم بشرنا بما صبرنا لأجله
|
مايكل ديل
Y a g i m a
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 04-08-2020 الساعة 03:44 PM
|
04-08-2020, 02:55 PM | #5 |
عضو مكانه في القلب
كُن لنفسِك كل شيء.
|
من سجين الي مليونير كلايد بيزلي
Y a g i m a من سجين بأس الي مليونير ويدعي كلايد بيزلي .تمكن ان يتحول من انسان بأس الي مليونير حيث بلغت ثروته خمسة مليون دولار عام 2005 وهو الأن رجل اعمال ناجح يقوم بإلقاء محاضرات تشجيعية في مناسبات متعددة لألهام الأفراد علي النجاح ويثبت لهم لايوجد عوائق للنجاح غير نفسك . كلايد بيزلي كان مسجون بسبب قضية تعاطي المخدرات لمدة 11 عام ، وتبدأ القصة عندما كان كلايد يشهد إحدي مباريات لعبة الجولف المفضلة لديه في التلفاز داخل قاعة السجن ولكن بسبب نزول الامطار بغزارة تم ايقاف المباراة وحينها اسشاط غضبا وكان يتمتم ساخرا متذمرا لما حدث من ايقاف المباراة . في تلك الوقت لمعت في ذهنة فكرة جديدة وهي تصغير لعبة الجولف واختراع لعبه تسمي جولف الطاولة كما تم تصغير لعبة التنس الي لعبة مضغرة وهي تنس الطاولة وبالتالي الأمطار لاتعوق لعبة جولف الطاولة ويمكن ممارسة اللعبة في اي مكان وفي اي ظرف . ومنذ ذلك الحين بدأ كلايد بيزلي بتنفيذ فكرته وبدأ بوضع كثير من التخيلات والقوانين التي تحكم هذة اللعبة وبعد انتهاء فترة سجنة مدة احدي عشر عاماً ، حينما اصبح حرا اول ما قام به هو الذهاب الي متاجر متخصصة لشراء معدات ولوازم لبناء لعبته الجديدة وتنفيذ فكرته علي ارض الواقع واخراجها في أفضل صورة . عندما انتهي كلايد بيزلي من النموذج التجريبي للعبة قام بتجريب اللعبة واراد معرفة مدي تقبل الأخرين لفكرته لذلك قام بدعوة بعض المراهقين من جيرانه لتجريب اللعبة وممارستها وشاهد اعجاب اللاعبين باللعبة وترحيبهم بها ، فزاد حماس كلايد وبدأ في تسويق فكرته . قام كلايد بعرض النموذج التجريبي للعبة الذي صنعه علي الاندية الاجتماعية والمحلات الرياضية والمؤسسات التي يمكن أن تهتم بصناعة اللعبة، ولكن كاي فكرة جديدة لم تلقي فكرة كلايد أى ترحيب و في بعض الأوقات البعض لم يسمح له بتوضيح لعبته من الاساس، ولكن اصرار كلايد علي النجاح لم يصاب بالاحباط وظل متحمساً ، وأخذ بتسويق فكرته . ذات يوم صاحب محل تجاري اقترح عليه أن يقوم بعرض نموذج اللعبة علي مسئولين معرض البلياردو الموسمي والذي يقام في مدينة لاس فيجاس بالولايات المتحدة الامريكية . لم يتردد وتوجه كلايد إلي المعرض وعرض نموذج اللعبة ولاقت اللعبة ترحيب واعجاب شديد هناك ، وتم تبني لعبته والعمل عليها وتنفيذ كثير من نماذج لعبة طاولة الجولف، وهذة اللعبة حققت مبيعات كثيرة تصل ال 5 مليون دولار عام 2005، حيث كان الثمن المقدر للقطعة الواحدة ما بين 150 إلي 700 دولار امريكي، ويختلف السعر تبعا لاختلاف الحجم ومواصفات اللعبة وتعتبر قصة كلايد بيزلي واحدة من قصص ملهمة عن النجاح شكرا ع الفكرة الرائعة ويعطيكم العافية اجمعيا تقبلو مروري واحترامي |
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 04-08-2020 الساعة 03:44 PM
|
|
|