ما وراء الباب..قِصة اختبأت في كتاب.!

@ARRIETTY;








أتعلمون؟
أنا والوحدةُ لا شيءَ يجمعُنا سِوى كِتاب..عندما أرى غلافهُ أشعرُ أنه مدخلٌ إلى أماكنٍ جديدة، وأزمنةٍ عديدة..
يُسافر بهُ عقلي بعالمِ مليءٍ بالحِكايات.!
لنذهبْ للماضي البعيد، اغمضُوا أعينُكم وتخيلوا..
حِينما وطأت أقدامُ رسُولُنا الحبيب مُحمد ﷺ المدينة المُنورة، لنقفَ بينَ الأنصار ِ ونُنشد بكلِ سعادة:
"طلعَ الـبدرُ عليـنا، مِـن ثنيـاتِ الوداع..
وجبَ الشُكـرُ عليـنا، مـا دعــــا لله داع..
أيها المبعُوثُ فينا، جئتَ بالأمرِ المُطـاع..
جئتَ شرّفت المديـنة، مرحبًا يا خيرَ داع."
أليست أجمل لحظةٍ يُمكنُ أن تُعاش؟؟

لكن أكثرُ لحظةٍ مُوجعة عندمَا تَخلوا إخوةُ يُوسفَ عليهِ السلامُ عنهُ، مِن شدةِ حُزنِ يعقوب عليهِ السلام، فقدَ بصره، ألمُ العائلةِ لا يشفيها حتى الوقت، ألا تتفقون معي؟
ولمّا سُجن ولم يُصدقوه، لا أُحبُ أن يتواجدَ كل هؤلاءِ البشر ولا يُصدقني شخصٌ واحد..لكِن السيدة زليخة تُعلمنا قوة الحُب وصِدقهُ عندما لم تخنهُ بالغيب.

لنكمِل رحلتنا لقصتي الخيالية المُفضلة
" الجميلة والوحش" كُنتُ منذُ طُفولتي أتمنى أن أكون مِثلها ومكانَها رغم خُوفي مِن الوحُوش، لكن لا بأس هكذا ستهربُ من أميري كل الفتياتْ ولن يرى جمالَ قلبهِ سواي ، لا داعِي لتسرقن فكرتي الدنجرس يا فتيات

الحمدُ لله، وصلنا إلى محطتنا الأخيرة، إنها مُتعبة على كُل حال..
خُطواتي تُصبح ثقيلةً عِندما آتي هُنا.
"مشفى الأمراضِ العقلية" لا أُنكرُ بأنني أُصابُ بكربةٍ كبيرة حينما يمرضُ الأخرون لكن الأسقامُ النفسية تؤلمُ كل جُزءٍ مِن رُوحي، الرحمنُ يعلمُ فقط ماذا حصلَ لهم، أليس صعبًا أن يعيشَ شخصٌ جسدهُ بمكانٍ وعقلهُ بأخر؟؟
هُناك الكثيرُ مِن قِصصٍ دُفنِت بين هذهِ الجِدران التي كتبُوا عليها مُعاناتِهم فلم يسمعهم أحدٌ غيرُ الله تبارك وتعالى ..
لامِسوا بأنامِلكُم تلك الحرُوف، دُموعُهم تختبئ فيها، لم يُجففها مُرور الزمانِ حتى..يا تُرى هل أهليهم يزورونهم أم تخلوا عنهم؟؟!

بالمناسَبة يُذكرني الأمرُ بدورِ المُسنينَ، ودُورِ الأيتام..
ماذا فعلوا ليستحُقوا أن لا يُرغبَ بهم لهذا الحد؟
هل إن عانقناهم جميعًا سيُخفف عنهم هذا وِحدتهُم وتَعبهم؟
نمسحُ عبراتِهم، ويمسحُون عبراتِنا ونصبحُ اصدقاء؟

@V E L V E T; السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف الاحوال ؟ يارب كل حاجه تكون بخير الخاطره جميله جدا جدا اخدتني لأماكن كتيره في ازمنه مختلفه وانا لسه مكاني! حسيت بفرحه كبيره لما انتقلنا لزمن الرسول عليه الصلاة والسلام وحسيت بحزن كبير لما انتقلنا لزمن سيدنا يوسف عندك حق ان جرح العائله لا يمكن شيء يشفيه العائله المفروض انها السند والضهر في كل الأوقات لو اتخلت عننا أو أذتنا يبقى مفيش امان في أي مكان تاني في العالم السيده زليخه أخطأت في البدايه لكن في النهايه ... مش عارفه فعلا لأن مش عايزه اقول حاجه ممكن تبقى مش موثوقه قوه الحب ؟ مشفتهاش ولا عشتها عشان اعرف اردد بس تمام قصه الجميله والوحش... تقريبا نفس فكرتك أن يكون الأمير شخص مش وسيم يكون افضل لأنه لو وسيم هيكون عينه زايغه وخائن .. سكيب مستشفى الامراض العقليه ... مقدرش اقول اني اعرف عنها حاجه يمكن دخلت مستشفى الامراض النفسيه والعصبيه اصوات الصراخ ... سكيب القصص اللي موجوده والأشخاص اللي كانوا موجودين هل حد فاكرهم؟ هل غادروا العالم من غير م حد يعرف قصتهم ؟ بؤس دور المسنين ودور الأيتام ... الناس بس أغلبهم قلوبهم بقت حجر ومعندهمش احساس عشان يتخلوا عن أرواح .. عن بشر حبيت خاطرتك جدا اشوفك في موضوع جديد في امان الله

@Y a g i m a; بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه ٲجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك عزيزتي ساره؟ ان شاء الله تمام ؟ اتمني لكي الصحة والعافية واااااووو لم اقرأ خاطره من ززززمان طويل صرح خاطرتك تدهشتني متنوعه حبيت يوم تذكرين بقصة الرسول ﷺ ذكرتين بتلك الأجواء وتمنين لو كن في زمنهم الجميل ودندن ذك اللحن بقدوم الرسول ﷺ "طلعَ الـبدرُ عليـنا، مِـن ثنيـاتِ الوداع.. وجبَ الشُكـرُ عليـنا، مـا دعــــا لله داع.. أيها المبعُوثُ فينا، جئتَ بالأمرِ المُطـاع.. جئتَ شرّفت المديـنة، مرحبًا يا خيرَ داع." كم يشعرني هذا انشيد بالحنين وقصة سيدنا يوسف عليه السلام وكيف تخال عنه اخوته في جب البر يالها من قصة عائلة حزين لكن هل تعرفي ان ولدتي اسمها زليخة من حب جدتي للسيده زليخة اصبح اسم امي زليخة " الجميلة والوحش" حقا من اجمل القصص الخيالية التي احببتها هههه احببت فكرتك اميرك وحش حتئ تخافه جميع الفتيات / باس فكر جميله "مشفى الأمراضِ العقلية"* لا احب ان ارئهم يعنون او يتخبطون في علمهم اعرف بعض الأشخاص الذين يعنون وحين يتحدثون معي اشعر ان لا اعرف كي اتحدث معهم احينن تشعرين انهم اطفال واحينن اخر يصدمونك باقول تخرس العقل فين اللهم اشفهم جميعنا "دورِ المُسنينَ، ودُورِ الأيتام" لا اعرف ما اذا قول عن من كبر منا اهكذا تكون نهاية اتعب علي أبنائها الايتام لا توجد كلمه تعبر عنهم لان يعرف معنتهم احد سو من عشها اللهم ارحم ابي وولدين الجميع منهم الأحياء منهم والأموات اجمل شي انكي سمحتي لنا ان نقراهء هذا الابدع العنوان عنوان(ما وراء الباب..قِصة اختبأت في كتاب.!) جميل صرحه اول مره اسمع بهذا النوع من العنوين اكثر العنوين تعكس المحتوا باس تبي اصرح حسبته رواية من العنوان باس خاطره فريده خاطرتك رائع ومحتوها رائع ومميز طريقة كتابتك كانت جميله تخليك تعيش الاجوا المضي المهم اريجاتو ابدعك في الخاطره ياجميله شكرا لكي على الخاطره الجميلة وعلي الابداع المميز وعلي جهودك المبذول احسنتي عزيزتي سلمت انملك لاتحرميني من جديدك القادم دمتي في حفظ الباري في امان الله وحفظة

@Y a g i m a;




السلام عليكم
كيف الحال يا فتاه؟!
اتمنى تكوني بخير واحسن حال يارب
ما شاء الله عليك في سطور قليلة اخذتيني لأماكن
كتيره و فيها قصص بمعاني و مشاعر مختلفه تماماً عن اللي قبلها.
يوم قدم النبي صل الله عليه وسلم المدينه كان يوم مليان سعاده
وفرح وسرور بقدومه عليه الصلاة والسلام.
اهتزت الأرض بغناء و مدح اهل المدينه ترحيباً به.

يوم خذل اخوة يوسف الأخوه ومعناها و الحزن الذي عمّ
على قلب يعقوب النبي عليه السلام ، لم يسبق له حزن.
ولكن قصه يوسف حملت مشاعر كثيره
الخذلان - الحقد و الغيره - الحزن من ناحيه
ومن ناحيه أخرى حملت الفرح - الفرج بعد الصبر - الحب - شوق اللقاء
قصه سيدنا يوسف عليه السلام هي من أعمق القصص المذكوره عبر التاريخ و ستظل.

قصه الجميلة والوحش للمره الأولى اشوفها بنظره مختلفه من ناحيتك
حبيت تفكيرك و هدفك فيها وخطتك الدنجرس

اما الأمراض العقليه
فالمرضي في داخلها و خارجها، كم من أشخاص يعانون بدون الشعور بهم؟!
الناس بقيت بتحمل و تتحامل فوق طاقتها للأسف.

اما اليتامى و العجزه
فاين غابت أعين البشر عنهم فلا تغفل عين رب البشر ابدا


خاطره غريبه فريده مختلفه جميله خفيفه لأول مره أشوفها
ولأول مره انجذب بهكذا نوع من الخواطر
حبيتها صدقاً و حبيت مداخلتك و طريقتك قفلتك لها
العنوان حقق المطلوب و أكثر
مدهش و فريد اعترف
والله ابدعتي يبنت
اتمنى اشوف لك خواطر اكثر و اكثر مستقبلاً
دمت بخير وفي رعاية الله وحفظه