فلسطـين •.. قلب الخيـال الواقعي ••

نورتى قسمى ياجى
مو بنشاطك اداريتنا
أليكس





السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ.
شلونج زهراء؟ يارب بأفضل أحوالج.
وايد حبيت المقطع الأدبي بصراحة. أحسنتي الكتابة والتعليق بأسلوبج.
مايصير اقول لج القصة اعجبتني، لأنها عن شيء مؤسف جداً حدوثه.
لو حدث فعلاً وصار.. أتوقع وايد أمور بتتغير... للأسوأ والأسوأ والأسوأ. ~_~
بس حبيتج وحبيت اسلوبج بالكتابة، وصلتني مشاعرج من خلال قلمج الألكترونيكي كالعادة.
المفردات وسهولة التعبير كانوا نقطة لج صراحة. ابدعتي بالكتابة صدقاً.
اكثر تعبير حبيته وشفته مأخوذ من الواقع هو " إننا مقيدون من دون قيود.''!~
إن شاء الله ربي يفرجها قريباً. يعطيج العافية على مشاركتج.
شكراً على الدعوة. ياجيما مرت من هني.:تدخين: في رعايةالله.

ألكساندرا

الله الله علي هذا الابداع يعطيكي العافية
فلسطين وجع القلب كلمات تهز الوجدان
وتبكي القلب
وتدمع العين
لا اجد ما اعبره عنه
واكتفي
...
اسأل الله لهم النصره والصبر على جلل الامور وصعابها

فلسطين راسخه في قلوبنا
يعطيكي الف عافية تقبلي مروري واحترامي

انرت
ألكساندرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كنتُ سأترك الموضوع وأمر مَرَّ الكرام، لكن هذا الموضوع مسَّني بشكل شخصي.
الأمر يجب أن يمسّ كل عربي، يجب بحسب رأيي، بالطبع يجب أن نستثني الحُكومات..
لكل شخص له عُروبة يجب ان يمسّه وأن تعنيه قضية فلسطين، ربما ستتسائلون في بالكم بقصدي بعًروبة!
لأنه أصبح بطريقة وبأخرى مصطلح غير مألوف، لم نعد وطَن عربي، كما كُنا ذات يوم، وكما يجب ان نكون، كُتلة.
وتعقيبًا على ياجيما، بقولها "لو حدث فعلاً وصار"، إنه حدث فعلاً، ويحدثُ كل يوم.. لن ننسى.
اللهم انصر جميع الدول العربية، واللهم اسألك حَل جميع الأزمات في العالم، صحيح أن البشر مقرفون للغاية، لكنك كريم :e-r_029:.
لغتك جميلة، ومتشوق لرؤية قصص وحتى روايات بقلمكِ، دمتِ بخير
بأمان الله ورعايته

ألكساندرا Y a g i m a

مشاعرك وصلتني وهالشيء كافي
قيود بلا فيدو، جفاف أرواح
من كنت صغيرة كنت اتسآئل هو ليه الدول العربية ما بتجتمع لتجرير فلسطين مش اخوات نحنا?!
الشعور سحيق، فكرة انه بلدك تحسه مش بلدك.
طمس هويةربما، الجميل ثقة الفلسطينين
بيوم بترجع فلسطين لأطفالها، حرة

أنرت
ألكساندرا-Y a g i m a

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك أختاه ؟
أتمنى أن تكوني بخير
على الرغم من قصر الموضوع
إلا أن العبرة في الفحوى
مضمون قصتك أعاد لي التفكير
بأيام قضيتها في القدس و كيف عقلي يرفض
التصديق أنها لليهود الآن
يأبى عقلي أن يصدق أنه لن أتمكن من زيارتها
و يصر قلبي على أن الله لن يديمها لهم طال الزمن
أو قصر
هذه القصة هي نموذج حي في أكثر من موطن
و لكن مع الأسف ما بيد حيلة سوى الدعاء
عندما قرأت العنوان تبادر لي
صورة قبة الصخرة و الشمس تلقي آخر شعاع لتعلن عن الغياب
لتتلألأ القبة وتعكس ضوء أصفر
لتزرع فيي الأمل و مهما طال الزمن
ستعود القدس و ستعود فلسطين
في النهاية سلمت أناملك
راق لي ما طرحته من أول حرف
حتى أخر حركة
في انتظار المزيد من ابداعك
رمضان كريم
دمتِ في حفظ الله