العَنقَاء - phoenix

'' إن الحيَاة غيرُ عادِلَة، ففِي يومِ من أيَام سعَادتِي المُفرطَة، كُنتُ واقعَة للكُتبِ قلبَا وعقلَا، لرهبَة المطر لحَظَة سقُوطهِ، وكأن بقلبِ نَار تَحرِقُ كيَانِي فغيثَا نافعََا ''
by me .

إحتكاك بشري مقرف.

إلى الحَنون جدًا وإلى نيزكي الأبدي وإلى الّذي يبقى لطفُه ومحبته أعظم ما عرفت ،
أنا بخيّر اليُوم مَوسم الفراولة تداول سنويَا لكن لم تعد الفراولة كيومها السَابق حـلّوة جدا ، شـعري
الطويل لم أقصصه الي حد اليُوم أبدا لكن بشكل من الأشكال اشتقت إلى جدولاتِ مظفورةِ تغطي عِظام
كتفي ،قرأت العديد من كتب الأدب لكنها لم تكن بذات البلاغة القديمة التي قرأناها في عهدنا السَابق ، بخير
انا اليُـوم ، أحلق عاليَا لكني فقدت جناحاً من أجنحتي وَ لم أسقط ، لست في القاع انا اليوم لكنني لم أبلغ القمة
بعدُ ، إلى حبيبي الدَائم ، ومصدر قوّتي ، وراحتي الأزليّـة ، إلى أبي خاصّتي ، والله إني أحبك جدُا.
- أسرَار -

كانت تٌحبه كثيرا ، كعقد صغير لا يغادر عُنقها ،
كشامة مطبوعة في عمق عظام كتفيها ، كأغنيـة
مغروسة في مخيلتَـها،كبيتِ شعري حرّ عجز الجميع عَن
إدخاله في نظام القوافي ، كبريق النـجوم المضيئة ، كعمق
السماء ، كجمال الورود وهي تتفتح في مطلع أيار ، كدفئ الأباء ،
واستجابة المظلومين ، ولطف الأنقيَـاء ، كانت تحبه بطريقة منمقة جدا ،
عحزت هي ذاتها عن وصفها ، لكنها كانت .
- أسرار-

ليش كلما ادخل المونت بخرج تلقائي!