-اُقيانوس◇

#








الإنفصال الذّي يليهِ لِقاء مَحتوم... قد يكونُ جميلًا
لأننا نختبِر مَشاعِر لَم نعرِفها ونَعتز بِما جمَعنا..
فَنحنُ لَم نتَجاوَز بَعض بَل خَلدنا اسماءنا بِبعض..
بِمشاعِرُنا، احلامُنا وصَحوتِنا... لَم نتَخَلى عَن حُبِنا.

#







ابدأ الآنَ بِفَرز نَفسُكَ وتَرتيبِها...
اولوياتكَ، أحلامُكَ واهدافُك فيّ الحيّاة...
غدًا سَيكونُ مُتأخرًا.

#






أمِلتُ دائمًا بمستقبل مشرِق، نحن هُنا نُجاهدُ كل يوم
الملايين مِنا يجاهدون ويَنتظِرون اليوم الذّي جاهدوا لأجله...
بإنتظار يومَ تُستَعد قُدسِنا، لأصحابِها وشعبِها المَظلوم المَغصوبِ أرضه.

#







النهوض بَعدما تقعِ بـقوة،
له طعمٌ مُختلِف تتوسَع رؤياكِ
وتُمسينَ خبيرة بِتحمل حِمل الآلام المُتعدّدة
وكُلَما نَهضتِ أكثَر، زدتِ قوّة وثبات.

#







برأيك هل الذِكريّاتُ تختارُنا أم نَختارُها؟
وماذا عَن السعادّة؟ اليسَت ناتِجة عن مَواقِف تُمسّي ذِكريّات؟
ألا يُمكِن ولَو للُحَيظّة أن تَكون الذِكريّات السَعيدّة هيّ مَن تَختارُنا
والعكسُ نحنُ مَن نختارُها بأنفسِنا؟