••
العودة   منتدى وندر لاند > الأقسام العامة > مواضيع عامة


| خَلفَ كُل زُجاجَة مُتَّسِخَة؛‏ «رَبيـعٌ فاتِـن» | Assassins

مواضيع عامة


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-13-2022, 11:37 PM   #7
بَحر
مشرف مميز!
VOL.2


الصورة الرمزية بَحر
بَحر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6144
 تاريخ التسجيل :  Jan 2022
 المشاركات : 32,237 [ + ]
 التقييم :  182636
لوني المفضل : Royalblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الذهبي






@روز;
تواجد أسطوري 👑 ▫️OMDA▫️
▪️
السلام عليكم أساسينز،
كيف حالكُما؟
أتمنى لكُما أيامًا سعيدة بالفعل
وليتقبّل الله منكُما صالح الأعمال ~
مُبارك عليكما شهر العبادة.

وااه ضخم!
ما شاء الله تبارك الرحمن مجهود ضخم مليء
بالراحة والسلام، وكأنها مُخاطباتٍ للذات و النفس المُجهدة
الحزينة، الرغبة في كتابة محتوى كهذا للتخفيف عن
الآخرين تبدو رغبة نبيلة بالفعل! .

بدايةً من العُنوان مُثلج للصدر، وفورًا فكّرت:
خلف كل شخص حزين ومُتعب هُنالك ذلك القلب الرؤوف
الطيّب، الذي سيُفضّل مساعدة الناس و إعطائهم طعامه
الوحيد وهو مُغطّى بالثلج القارِص ومعدتَه تُصدر أصواتًا
للنجدة، العُنوان بدا لي ذا مشهد لطيف >< .

كما أنني تذكّرت آية: ومن يوق شُحّ نفسه فأولئكَ هم المُفلحون .
وهذه الآية نزلت عندما سأل الرسول صلى الله عليه وسلم
من يستضيفُ ضيفه؟
فردّ أحدهم أنه سيستضيف ضيفه، وقد كان لا يمتلك من الطعام
سِوى القليل يكفي لأطفاله، فقال لزوجته أن تُنوّم الأطفال،
وتُطفيء الأنوار، ويُقدّم عشاءهم للضيف.
وسبب إطفاء الأنوار كان حتى يُمثّل أمام الضيف أنه يأكل
معه العشاء، بينما هو لا يأكُل ولا لقمة واحدة وبسبب الظلام
فإن الضيف لم يرى ذلك حتى شبع، بعد وقت أخبره الرسول
صلى الله عليه وسلم أن الله ضحِك من فعلة المُستضيف
وزوجته، لكَونهم فضّلوا الضيف على أنفُسهم ><.

على أي الحال العُنوان بالفعل في كُل مرة أقرأه اتذكر موقفًا
أو قصة ما أو مشهدًا حتى، دليل أنه وصل لي بطريقة
مُختلفة هيهي ~
والطقم أعجبني..
هادئ و مُسالم، حركة الدمج بين الرندر و الصورة بالخلف
والأهم.. وجود خامة الذهب اللامعة هذه أضفَت نوعًا من التميّز
بهذا التصميم اللطيف، رائعان أساسينز ما شاء الله .

الفكرة العامة جديدة، لكن اعترفَا فورًا.. من صاحب
الخط؟ XD لأنه ماهر جدًا في الكتابة ما شاء الله، أعجبتني
الفكرة العامة للطرح، تُعيد الأمل للنُفوس قليلًا ~
والمظهر العام للطرح ساعَد بظهوره بهذا الشكل اللطيف،
كُنت أفكّر بالأيام السابقة أود تغيير صور وعبارات مكتبي
حتى أستطيع الشعور بالتجديد قليلًا ، وها أنا ذا
أمام موضوعِكم فشكرًا لكُما هيهي ><.

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285506
أحببتُ هذه العبَارة جدًا!..
بالفعل قد غاب الكثير عن القرآن و أنا واحِدة منهم):
سينسى الشخص قرآنه عندما تُصبح حياتُه مُزدحمة
جدًا، لكنه يسهُل عليه تذكّره إن رأى هذه العبارة أمام
عَينيه ~
إن شاء الله ستأخذان أجر تذكيري بذلك .

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285509
قهقهت xd!
لم أتوقّع هذا وسط كُل تلك الجدية و السلام الذي رأيتُه،
من الرائع أن موضوعَكم طُرح بطريقة مُتنوعة حيث تتواجد
الكوميديا بها بشكل مُفاجئ ><.

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285511
احممم!
هل لا بأس بكتابة هذا النوع من العبارات في الصرح التعليمي؟..
أعني.. أليس الأمر مُحرجًا قليلًا >\\<.
أود معرفة من الذي يكتب و متى يكتب تِلك العبارات؟ ~

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285513
هذا ما فكرتُ به ذات مرة، لهذا أقُوم بالدعاء لأجل كُل
من مرّ بجانبي أو خطر ببالي، لأنني أعلم أنه هذا الدُعاء سيعود
نحوي، ثم تساءلت: ألسنا جميعُنا أنانيين؟.

البشر بطبعِهم أنانيّون؛ حيث سيقُومون بالخير حتى يعُود
لهم بالفائدة، سيُساعدون ويسامحون لأنهم يُريدون الأجر فقط..
الجميع أناني بلا استثناء.

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285564
رسالة فاضِلة، اقشعرّ بدني نحوها!
تأثيرها قوي جدًا فكدتُ أدمع لكنها اختفت بلمح البصر،
تِلك الثانية البسيطة التي شعرتُ بها هذه المشاعر بدت
لي كتمانًا ما، شكرًا لكُما .

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285557
لطيفة فعلًا ><..
حمدًا لله على هذه المنزلة العظيمة التي أكرمنا الله بها،
وقد أزعجتُ أخي الأكبر بها بفففففف >3<..
بكل مرة أطلب منه شيئًا من الخارج كالبقالة أو آيس كريم
ويرفُض، اقوم بتذكيره أن حُسن معاملة أخواتِه قد تحجه
عن النار xd، فعلًا مسكين ~

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285374
اوفف فاتِنة ><..
أعجبتني جدًا و ابتسمتُ على إثرِها ~
تُشابه من يقول أن جمال الروح أهم من جمال
الشكل، وهذه الأمور تأسِرني دائمًا هيهي ~.

https://www.arabsharing.com/do.php?img=285417
يضححكككك xd
ياربييي.. فعلًا فقط اصمُت و دعني أربح
لأن في الغالب ستكُون أنت المُخطئ لكنك لا
ترغب بالاعتراف >< ~.

العبارات مع تنوّعها الكثير لكن أغلبها جذبت انتباهي،
فعلًا أجدتُما الإختيار ما شاء الله، وبالرُغم أن هُنالك بعض
الصور المُكرّرة من بين الصور إلا أن من اللطيف أن ما تكرّرت
تبدو كتذكيرٍ للنفس في كل مرة، وحتى مع تكرارِها يمكن
أن تُثبت بالعقل حقًا .

والمخرج واااه!..
عباراتُه جميلة و من نوعي المُفضّل، لكنني لا أوافق
حقًا أن الابتسامة تكفي، أعني.. لا أظن أنه علينا نشر
مثل هذه الرسائل التي تُبدي تفاؤلًا غير معقول لدرجة أن
الشخص سيشعُر من المستحيل أن يتعالج من تِلك المشاعر
الكئيبة، لن يجد طريقه بهذه العبارات ><، بالرغم من
ذلك أظن أنها مُناسبة لمُحتوى الموضوع بالأعلى، حيث بعد
التذكير بشأن أن الله مُدبّر الأمور ظهر المخرج و كأنه يُهدّئ
من روع القارئ و يقول لهذا ابتسم للحياة .

جدًا استمتعت بالقراءة والمُطالعة، بُوركت جهودكما على
كُل زوايا الطرح المُميز و المُبهر هذا ما شاء الله تبارك الرحمن!
سأنتظر تعاوُنكما معًا مُستقبلًا بالتأكيد، لذا كُونوا بخير .

#العمالقة

-


 
 توقيع : بَحر



ذِكرة#

التعديل الأخير تم بواسطة سيـرَان. ; 04-14-2022 الساعة 11:54 PM

رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
SIDE ROAD | Assassins سيـرَان. مدونات الأعضاء 62 02-27-2024 07:54 PM
| لتكُن القهوة عُذر لِلقاء | Assassins سيـرَان. موسوعة الصور 17 09-12-2022 06:54 AM
| کـ أول ذرّة ثلج إحتضنت الأرض | Assassins OZEN موسوعة الصور 17 09-05-2022 11:51 PM
| الهَوَس ؛ مواقع التواصل الإجتماعي | Assassins OZEN حوارات و نقاشات جاده 14 08-28-2022 10:24 PM
| ومضة حلم ؛ إطلالة نحو الحياة | Assassins سيـرَان. فنون منقولة 12 04-02-2022 11:18 AM

شرح حديث

علف


الساعة الآن 05:27 PM