الم يحاورني ~

في قصة الأفكار أئن أئن... آه و آه و آه و آه و آه و آه لأهدأ و أحكي غصتي ، لكنها لا تقال و قلبي ينبض بأفكار تتلوا الزوال قسوة لقيتها عيني في خيال وهم! لكنها تذيب مني الفؤاد كنت تائهة ليتني في بطن واد قد تكذبني نفسي ، و هي تتعذب ! رغم ان الكذب جفاني لتهمة قد الصقتها به ...! و قد يقودني للندم ما لقيت ...و هل ينفع الندم أغيثيني وحدتي بدمعة تسكن بقرار فوق الجفون فما من مواس لي خير من دمع العيون آااااااااه صرخة دهري واتت ليلة غريبة لا افهم كنهها طردت من ديار الصادقين،و بت ابحث عن ملجأ يفهم مقالتي فهل لمن يصغي إجابة لا بأس بكلمات تبدي عتابه أو غضب هائج يعكس منه طغيان شبابه فقط ~ خسارة لا أطيقها فالتنحني لي راكعة فالتزولي من امامي و كوني خاشعة فو الله حين تنعكس مراة خيالي تنقبض مني الأنفاس فلا ألم لم يوضع في كأس أيامي و لا راحة استقبلتني مرفوعة الرأس و مازال يتسع ، كلما سقطت به نقاط ابتلائات صعاب تتسع..! آاااااااه لا تحم قلبي حول تلك الهواجس كمنقض مفترس فهي الداء الذي لا له من دواء ااااااااه لا تفقه عقلي فراقا لا أساس له فهو النهاية التي لا مرتجى منها أنا في ظلمات عديدة أجثوا ساقطة ميمنة و ميسرة أنظر..أين السبيل ؟؟؟ و مازلت أنهض و أسقط ،أنهض و أسقط و في خيالي ارسم صورة امل ... فهل هو حاصل؟!