|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-22-2020, 04:34 PM | #1 |
غدًا، سَيَنْبُتُ لي ريشٌ آخر، وأُعَاوِدُ الطَّيَرَان
وعَزمُكَ صُلبٌ فلا يَنحنِي . |
•تلك الطَّريق
22-2-2020
نتضاءل وننكمش بينما نبحثُ عن أحلام الطفولة في شيخوخة هذا العالم، بينما نبحثُ عن نجمةٍ ما في صدورنا المُظلمة، تضمحلُّ في قلوبنا أسباب السعادة بينما نبحثُ عن الصُحبة فنجد الوِحدة تتصاعد على أكتافنا .. بينما نبحثُ عن ضحكةٍ رَثّةٍ خبأناها تحتَ الوسائد لليالي القاتِمة .. نبحثُ عن كلمةِ " آسف " في أعماق الآخرين، عن نظرة حُبٍّ تُخبرنا بوجودنا في قلوب الآخرين وصوتٍ حنونٍ يُبهج أرواحنا الجافّة، نتعلّق على أطراف الليل المُعتم، نبحثُ عن صباحٍ ما .. لكننا نتلاشى حين لا نجد هذا كُله، نتضاءل وننكمش خلفَ بحثٍ طويل بدّدَ أرواحنا الباهته . . بداية جديدة . |
التعديل الأخير تم بواسطة Ashrakat ; 02-02-2022 الساعة 09:47 AM
|
02-25-2020, 06:55 AM | #2 |
غدًا، سَيَنْبُتُ لي ريشٌ آخر، وأُعَاوِدُ الطَّيَرَان
وعَزمُكَ صُلبٌ فلا يَنحنِي . |
|
|
02-25-2020, 03:53 PM | #3 |
غدًا، سَيَنْبُتُ لي ريشٌ آخر، وأُعَاوِدُ الطَّيَرَان
وعَزمُكَ صُلبٌ فلا يَنحنِي . |
لماذا هناك دائماً خيطٌ من الخوف في قماش الطمأنينة؟ لماذا يدخل المرء في عِراك لا لأنه شِرّير بل لأنه خائِفْ؟ لماذا أهمل شخصاً لأنني أكثر المهتمين به؟ ألا أصبر أحياناً صبراً عظيماً لا لشيء إلا لأن صبري نفد؟ لماذا تظل الأسئلة أسئلة مهما أجاب عليها ابن آدم؟ |
|
02-25-2020, 03:55 PM | #4 |
غدًا، سَيَنْبُتُ لي ريشٌ آخر، وأُعَاوِدُ الطَّيَرَان
وعَزمُكَ صُلبٌ فلا يَنحنِي . |
لن يفتقدك أحد ما دمت لا تعني له شيء ، هذا ما رأيته في الذين أحببتهم كثيراً . -نجيب محفوظ |
|
02-26-2020, 07:39 PM | #5 |
غدًا، سَيَنْبُتُ لي ريشٌ آخر، وأُعَاوِدُ الطَّيَرَان
وعَزمُكَ صُلبٌ فلا يَنحنِي . |
勝てなきゃ死ぬ。勝てば生きる。戦わなければ勝てない。 اخسر و ستموت، فز وستعيش. لن تفوز ان لم تقاتل. |
|
|
|