••
العودة   منتدى وندر لاند > الأقسام الخاصة > أرشيف المواضيع المكررة والمخالفة


هبةة سماويةة | إشتباك

أرشيف المواضيع المكررة والمخالفة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-11-2020, 12:15 AM   #6
DoLoR
عضو مكانه في القلب
شحاتة المنتدى


الصورة الرمزية DoLoR
DoLoR غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 154
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 28,097 [ + ]
 التقييم :  21989
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

مشاهدة أوسمتي






يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا االهوي
انا جيت انور الموضوع بنوري الساطع
توي قريت الفصل وعلى طول قلت أكتب لك رد بما انك تستنينه >> ثقة أوفر xD

انا يلي صدمني وانا قاعدة اقرأ لاحظت انها باللهجة العامية وقلت يمكن دي راسها مضروب او شي زي كذا بعدين قلت خلني اتأكد لااجيب العيد وطلعت فوق اشوف القسم يلي منشورة فيه وطلع حق الروايات العامية ، هو كان في قسم زي كذا من قبل ؟
وخلاص حمدت ربي اني ماتهورت وسويت مصيبة xD
قعدت اقرأ وكنت ناوية اسحب بنص البارت بس لقيتهم قصير وماياخد وقت وقلت اتعوذ من الشيطان واكمل اقرا رغم اني قريت بس السطر الاول من المقدمة
مدري ليه مااحب اقرا المقدمات للاني احسها تحرق علي البارتات
الوصف كان دقيق مرة يعني كيف وصفتي لنا اجواء يلي كانت محيطة بالشخصيات دوك حتى اني حسيت حالي معاهم xD
ويلي لاحظته انه في انتقال بين الاحداث يعني كل شخصية ودورها بالسوالف xD
الشي يلي عجبني بالفقرة الاولى حقت معالي العبارة ديك يلي قرتها بتويتر
وقت كملت الفصول مدري ليه بديت اشك بالولد داك يلي طعنته البنت حسيتها نفسها معالي وداك نفسه يلي كتب العبارة دي > تحريات ابو كلب xD
ودارك برضو شخصية حلوة حبيتها

بتظهر شخصيات تانية واقلك برضو احبها Xddd
كل مرة اغير ما أثبت ع شي انا
وبرضو الشي يلي محيرني البنت ديك يلي طعنت جده الود بكتفه ايش موديها للمكان داك وليه كانت تبكي xDD وشو يلي خلاها تطعنه الحيوانة ماتدري انه اكياس الدم صارت شبة منقرضة الايام دي
وبدر برضو مدريي شسالفته ليه الواد معصب للدرجة دي وشياطينه توسوس له

خلاص بكفي لو كملت كذا مابسكت لبكرا
وشسممه لاتنسي الفصل الجاي هاا
والتساؤلات يلي فوق لازم تجاوبي علييهم
طلعيني ع الاحداث قبل الكل


 
 توقيع : DoLoR





التعديل الأخير تم بواسطة JAN ; 06-12-2020 الساعة 12:04 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-11-2020, 12:55 AM   #7
є v ɪ є
Aspire to inspire before we expire


الصورة الرمزية є v ɪ є
є v ɪ є غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 117
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 25,931 [ + ]
 التقييم :  16926
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~


لوني المفضل : Brown
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ججااننسسسوووو كيفك يابطلة؟ اخبارك؟ ان شاء الله تمام
اول مرة احس بشعور الحماس ومشاعر مختلطة بجد بجد ماعرف كيف اوصف لك
أول رواية عامية مكتوبة في أرض العجائب
مبروك افتتاحك لهالقسم بهالعمل الجبار من بدايته، جد تشوقت للباقي

التصميم يجذب من بساطته، جداً حبيييته وجداً مناسب ومريح للقراءة
حتى التنسيق والفقرات والكلام كل شيء دخل براسي سريع
يعني اشوف غالب الروايات على رغم كون افكارهم استثنائية ورواياتهم حلوة الا ان التنسيق منفر
جداً حبيت هالشيء فيك، يعني من البداية غصب الواحد يتحمس وينجذب

تعريفك للأبطال بعد كل مقطع يجنن، فكرة جديدة ماقد شفتها بالروايات قبل
كانوا يحطون فصل خاص للشخصيات والتعريف عنها،
لكن طريقتك كانت مبدعة، حلوة، مختصرة، وغامضة ماتعطي أي تلميح للشخصية وطبيعتها
وحلوة ليش؟ لأنها تتيح للقارئ من خلال قرائته يكوّن شخصية الابطال براسه

عجبتني كل شخصية كيف كانت متفردة عن الثانية نبدأ بـ..
"معالي"
شخصية هادية، طيبة، حالمة وممكن ضعيفة؟ لحد الآن مو واضح
حسيت ان فيه سالفة وراها، قصة عميقة وحزن اعمق
متأكدة تقريباً من ان فيه احد يسيء معاملتها لذنب مو لها،
ممكن اهلها ميتين وطاحت برحمة شخص قاسي او ان ابوها هو القاسي
واضح ان عمها خالد له مكانة بقلبها، والفلة اللي هم فيها او اللي بجنبهم له
واكيد تعز الاشخاص اللي لهم صلة بعمها، اهله اللي هم عياله وبناته
انجذابها لـ" زحل" هو لأنه يكتب ويوصف مشاعرها بكلمات
كلمات ماقدرت تخرج من حنجرتها، ابتلعتها وماقدرت تخرجها وهو اخرجها عنها
ممكن يعاني بالقدر نفسه اللي تعاني منه، وممكن حاله مايوصف .

"بدر"
او خلونا نقول زحل، شخصية عصبية وحادة، هادئة بعد
جذاب ووسيم وماتوقع ان الوصف ينكر هالشيء
وراه قصة ععممييققةةة، الشقرا ممكن تكون امه او اخته او بنت يحبها
ماتت بطريقة غير عادلة بنظره، يعني طريقة غير طبيعية بما انه قال "من بينهم كلهم"
معناه كان فيه ناس كثير او اشخاص يعرفهم وهي اللي ماتت من بينهم
اشخاص يكرههم وواضح مقدار الكره بتصرفاته، وذكرى موت المرأة تسبب له أزمة
ضيق تنفس ممكن، ألم بالقلب اكيد، وذكريات يتمنى لو ترحمه وماتهاجمه بهالقسوة -جربت هالشيء ):-
يوصف المشاعر اللي تختلجه وماله بوح غير في مواقع التواصل او يشغل نفسه بهالشغل "مرسول"،
ممكن محد بجنبه او انه محد مقرب منه لدرجة يكون عونه وعضيده بهالأوقات.

"دارك"
اتوقع اتوقع انه الشخصية الشريرة، مستهتر وخبيث، لعوب بعد -قلة حيا -
واضح انه غني، الهيليتون غنية عن التعريف طبعاً
امممم واثق من نفسه، واثق من وسامته وفلوسه ويعتبر الناس خواتم بيده
ومرة ثانية اقول انه سامح لشياطينه تلعب براسه -قليل حيا -
واضح ان لعبه وشغله الاسود بألمانيا، ممكن مخدرات وقتل وهالسوالف
ولا وش يسوي واحد بجدة وهو يتكلم ألماني، اصلاً ايش جابه لجدة؟
ماااش ماعجبني ذا الرجال واضح قد ايش مستفز وانا اعصابي على نار عاد
ممكن حتى يكون مختلف عن كل اللي قلته ويكون بطل ، بس لحتى ذاك الوقت بيظل قليل حيا

"الشخصيتين الأخيرة"
اممم خلينا نشوف، ممكن يكونون شخصيات ثانوية غير عن الابطال اللي انذكر اسمهم صريح
وممكن يكونوا احد الابطال فعلاً لكن مافي شيء محدد بالضبط
الرجل بيكون شخص طيب ممكن شرطي، محقق، شخص كويس بعد (:
ولا ماكان تقرف من المناظر ذي لو كان معتاد عليها وكانت علومه حولها مو؟
الرمز "RS" ممكن يشير لاسم البنت، او خدمة مميزة او شفرة او شيء كذا
وهو بغى ينقذ البنت من الاساس، بناء على تصرفها فهو شخص ماتعرفه
وهذا اللي خلاني احزر انه شخصية زينة وبطلة بناءَ على انفعالاته، ممكن حتى يكون بدر كل شيء متوقع (:
واضح انه شخص واثق، ماله كلمتين، صريح وماشي صح، بارد ووسيم -من راسي زيادة -
-
البنت مظلومة مأخوذة فوق ارادتها، او ماتوقعت انها تنوخذ بهالشكل
معقولة هي نفسها اللي تدخن؟ ممكن دخلت للمكان بإرادتها او علشان تموه شيء
بس من دموعها ماتوقع انها من النوع اللي يبيع نفسه للفلوس
مقهورة، حزينة، مغلوب على امرها، ومالها سلطة بحياتها وهذا اللي واضح
كيف قال انه بطلها؟ ممكن و يعرف شيء عنها ولا ماكان جاء علشان ينقذها
ممكن تكون البنت نفسها معالي، وممكن تكون وحدة ثانية لها دور بالقصة

وبس والله هذا كل اللي عندي، ماحسيت بنفسي وانا اكتب وافسر الاشياء بس جداً تححممسستت
مرت فترة طويلة علي من قريت رواية عامية تاخذ القلب مثل ذي
واضحة من بدايتها انها فخمة وحماسية، اتمنى يستمر هالشيء للنهاية
متابعتك بإذن الله لكن ما اضمن اني راح ارد على كل بارت، بس بحاول بكل جهدي ان شاء الله
لا تنسين ترسلين لي تنبيه كل ماينزل فصل، وجداً سعيدة لقرائتي روايتك
متشوقة للفصول الجاية لا تتأخري علينا بالتنزيل، ولحتى ذاك الوقت اتمنى لك يوم سعيد وحلو
لنا لقاء قريب، في أمان الله


 
 توقيع : є v ɪ є




وكُن مَن أَنت حَيثُ تكُونْ، واحَملْ عبءَ قلبِكَ وَحْدَه.



التعديل الأخير تم بواسطة JAN ; 06-12-2020 الساعة 12:02 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-11-2020, 10:07 PM   #8
a s h
عضو مكانه في القلب


الصورة الرمزية a s h
a s h غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 101
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 7,104 [ + ]
 التقييم :  8559
لوني المفضل : Gray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة








السلام عليكم ورحمة الله
اهلا جانسو كيف الحال
اكيد تمام صح ؟
كنت متشوقه لروايتك من يوم نزلتي المقطع
طلعتي سريعة هممم
العبارة فالبداية جميلة ايضا " class="inlineimg" />
معالي .. هي الي كانت بالمقطع
هي ايضا الي فقدت عمها خالد
ذاك بدر ايضا فقد تلك الشقراء و اعتقد انها نفس البنت مع دارك
وظاهر انو عصبي و وسيم .....
المهم اعرف هالنوع من الشخصيات xD
وذاك الدارك النظرات الي وصفتيها له ...
ما تريح ... xD
لا تساليني ليش
اما بالنسبة للشخصيتان الاخيرتان ما اعرف
بس البنت ذي مجنونة ... تضرب الولد وتبكي
هو الي لازم يبكي هنا
بس انا متاكدة انها ما تفعل هيك بارادتها
تالمت لاجل الفتى بالاخير
المهم الفصل كان جميل
من الرائع انو تركتي كل شي غامض
اتوق للتكملة
و السلام


 
التعديل الأخير تم بواسطة JAN ; 06-12-2020 الساعة 12:01 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2020, 10:46 PM   #9
JAN
مِرأة وٓاحدة … إنعِكاسات شٓتى !

الصورة الرمزية JAN
JAN غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 115
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 العمر : 23
 المشاركات : 9,849 [ + ]
 التقييم :  23316
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

الماسي






Y a g i m a


البارت الثاني


التقينا؟ أم الأوهام تعبثُ بي؟
وهل مشينا معاً؟ في أيّ أمسيةٍ؟
وهل همستِ"حبيبي!"أم سَمعتُ صدى
من عالم الجنِّ .. لم يهمس به أحدُ؟
*غازي الفصيبي

،

تبادلوا النظرات .
هو مدهوش و كأن عقله توقف عن إستيعاب ما يحدث !
وهي تكاد تموت رعبًا!

حس بأرتخاء المشرط و تدفق الدم من جرحه ، اشتعلت حرارة في مكان النزيف وماهي ثواني ألا وهو يحس فيها تمشي بعروقه كأنها شرارة تلسع جميع انحاء جسمه ! .
أندفعت للوراء و انكمشت على نفسها في زاوية المقعد الخلفي و زادت تمتماتها الغير مفهومة بنسبة له ، اطلق زفير يحاول يخفف عنه ألمه .
لف المقود و حرك السيارة متوجه للمجهول ! .
عٓمْ الصمت المكان و انقطع صوت تمتماتها فجأه ، توتر ما يقدر يلف لأنه عالق بزحمة السير !

قال بصوت عالي:
-انتي بخير؟!
بس ماكان في اي رد !.

تشتت افكاره و حس بنرفزة من الوضع الي هو محطوط فيه ! ، لعن "سلطان" الف مره .
التفت بسرعه و توسعت عيونه بصدمه وهو يشوف نصف جسدها منحني لتحت و نصفه معلق على المقعد بأهمال ! .

ضرب بريك وطلع صوت صرير عالي تبعه صوت بواري السيارات و شتم السائقين له !

ترجل من السيارة وهو غير مبالي لجرح كتفه فتح الباب الخلفي و أنحنى لها يتفحص تنفسها ، تنهد براحه لأنها تتنفس . رفعها بصعوبة و مدد جسمها الصغير على المقعد .

حس بشخص وراه و التفت … رجال في بداية الثلاثين بملامح لبنانية …نطق الرجل وهو يتأمل البنت :
-?is everythinh okay? ،Do you need help

هو حقاًً يحتاج الى المساعده ، جرحه بدأ يألمه أكثر و البنت مغمى عليها و ماعاد فيه قوه لتحمل اكثر ! .

تكلم بالعربية :
- انا محتاج مساعده … اختي تعبانه و تعرضنا لهجوم مسلح !

هز الرجل اللبناني رأسه بتفهم :
- الحمدالله على سلامتكون ، اعطني السويتش .

ناوله مفتاح السيارة و ركبوا بعد ما تأكد من ان البنت بخير للمرة الالف .

- وين بدك نروح؟

- على نفس اللوكيشن اذا سمحت .

ناظر الرجل اللبناني الموقع الموضح على شاشة السيارة ثم التفت له :
- بعرفوا … فلتي أريباه من فلتكن .

هز رأسه بتفهم ثم التفت على البنت مرا ثانية لكن قاطعه صوت الرجل:

- انا غسان !.

- معك سُعود! .

- تشرفت فيك استاز سعود.

تمتم سعود :
- الشرف لي أخ غسان .

أرخى جسمه على المقعد و سرح بأفكاره لبعيد وهو يتأمل زخات المطر إلي بدأت بالهطول لتعلن بداية مجيئ فصل الشتاء على مدينة الضباب .
يتخبط بأفكاره يُمنه و يُسره !
كان كل شيئ يسير على النحو الذي رسمه و خطط له وهو و "سلطان" ، لكن ؟!
لم يتوقع هجوم "جيلان" بالمشرط ولا ظهور غسان من العدم . بيتغير كل شيئ
و لديه شعور انه سيتغير للأسوأ ! .

سعود خالد السامي
العمر 25 سنة …~

الأسم : جيلان
العمر 15 سنه …~


_____


الشٓرقية ، الدمامِ .



زفرت بضيق وهي تشوف شبيها واقف قدامها و معقد حواجبه بأتزعاج و السبب واضح ! .

-ايش مجلسك هِنا !؟

قامت و نفضت بنطلونها من الاعشاب الصغيرة العالقة فيه ولا ردت عليه … إكتفت بالسكوت ! .

-مـــعـــالي!!

رفعت راسها بعصبية و ثبتت نظراتها على ملامح وجهه … و صبرها نفذ منه :

- يا نعم !!!

سكت لثواني وهو يتأملها ثم زفر بضيق و بعثر شعره البني بيده دليل على محاولة كبح أعصابه ، لأنه هو طبعه حار و توأمته مو اقل منه رغم هدوئها الدائم .

- طيب هدي اعصابك .

- ما ادري مين الي جاي بشره هنا !

قاطعته بشراسه ! … صارت تصرفات توئمها في الفترة الأخيرة تخنقها بعد حادثة "حور" بس هي مو مثلها ولا راح تكون ! ، الأخطاء مارح تتكرر و تعيد الوجع نفسه لعائلتهم .
تمتمت بالرحمه عليها و شالت كل شعور لوم اجتاحها اتجاهها ، مرت لحظات صمت بينها و بين اخوها كل واحد يتأمل الثاني و الهواجيس وحده! … عيونهم مرأة عاكسه لأفكارهم و ان كان غيرهم ما يستوعب هذا الشي ، معالي و عزام الأقرب و الأبعد لبعضهم في نفس الوقت | .

- ياليت تدخلين داخل بيجون العمال بعد شوي يكملون شغل .

قالها بهدوء عكس الهيجان الي جاها فيه ! ، عدته بدون ما تنطق بآي كلمة وهو ما علق كل واحد كمل طريقة . دخلت الفله و استقبلتها برودة التكيف المركزي مع ريحة الخشب و البخور ! ، ألقت نظره على المكان …الطابق السفلي ما اكتمل تآثيثه لسى ، بس الصالة المأثثه بطقم كنب مخملي ألوانه ما بين السكري و الذهبي و طاولة دائريه زجاجيه تتوسط الطقم حولها طاولات خدمة صغيرة رخامية . تقدمت و صوت خطواتها يصدح بأرجاء الفله … صعدت مع الدرج ج المتوسط الطابق السفلي مصمم بشكل حلزوني و ماخد مساحة كبيرة معطيته شكل فخم مع تداخل اللون الذهبي و البني المحروق .
توجهت ناحية غرفتها … ما تعودت عليها لسى مع ان صارلهم ست شهىو ساكنين بالشرقية ! .
تِحن ! ، و الحنين يوجعها !
توجهت على طول ناحية الشرفة بعدت طبقات الستاير و فتحت الباب الزجاجي الثقيل لتستقبلها رطوبة الجو عكس البرودة الي كانت تجتاح جسدها من ثواني ، لو انهم بالرياض كان الجو بيكون بارد و كانوا هي و صديقاتها طالعين لمكان او جالسين في حديقة بيتهم او يحوسون في "الملحق" حق عزام إلي بانيه شكل ! . ضحكت بوجع على ذكرياتها و تحس برغبة ملحة بالبكاء ! .
ودها تبكي هلى نفسها ، و على حور ، و على حياتهم الي انقلبت لحزن مع ان الأغلب يحاول يخفيه! ، تبكي فجعة جدتها "ام امها" على خالتها حور !.
ودها تبكي على حسرة امها و على خيبة توئمها و على شك ابوها فيها!
راحت و بعثرة الكل معها ، راحت و عارها جالسين يدفنونه بالماء !
مهما دفنوه حقيقته واضحه و إنكاره مستحيل!! .
تنهدت "أه " تحاول تطلعها لكن الدموع و الوجع انتهى ! ماعاد له مكان .
و حور انمحت من ذكر الجميع ، كأنهم يحاولون يتناسون ذيك القريبة إلي من لحمهم و دمهم ! ، سرها أو عارها كما تسميه امها و جدتها إنحصر بين 6 اشخاص و تعاهدوا هاذول الستة على الكتمان ! . قاطع موجة أفكارها صوت عزام وهو جاي من الجهه الأماميه و وراه عاملين … إنسحت بهدوء و دخلت غرفتها تأكدت انها سكرت باب الشرفة زين و توجهت لـ الحمام المتصل بالغرفة تاخذ شاور تريح فيه اعصابها ثم تصلي ركعتين و تنام ! .

عزام عبدالله السامي
العمر : 20 سنه …~


_____

جِدة .

‎12;00ص



ركنت السيارة في مواقف مطعم "ماكدونالز" و انتظرت يرن الجهاز إلي عطاني اياه الموظف . تنفست بعمق احاول استعيد نشاطي ، هاذي اخر طلبيه قررت استلمها بعدها ارجع لشقة بالي مشغول على "امي هدى " و "فراس " و النتفة " ملك " ! .
طلعت من العمارة الساعة 10 الصباح اول ما صحيت … ملك كانت قد راحت مع الخالة "مُزن" توصلها للمدرسة مع بنتها إلي بنفس عمر ملك و تعتبرها صديقتها الوحيدة بسبب انطوائيتها على نفسها و عدم ثقتها بأحد! ، حسيت بأهتزاز الجهاز …استلمت الطلب و لحسن حظي كان موقع التسليم قريب لأحد استراحات الشباب القريبة من المطعم .

سلمت الطلب و انا احس بفجعة و ضحكة بنفس الوفت الاربعة طلعوا لي و سحبوا الكيس من يدي و الولد إلي فتح لي الباب متفشل منهم و جلس يعتذر لي وهو يحاسب على الطلب ، اكتفيت بكلمة "حصل خير" لأني متعود على هاذي التصرفات و قد مريت بمواقف أسوء من كذا … تعتبر قلة الذوق هاذي مصدر ضحك بالنسبة لي! .

حركت السيارة و انا متوجه للحي السكني إلي اعيش فيه مع عائلتي الصغيرة . دعيت ربي يحفظهم لي و يبعد عنهم كل سوء ، قلبي وعقلي منشغلين بفراس اتمنى انه ما سبب لنفسه اي مشاكل انشغلت اليوم عنه كثير ! .

انعطفت يسار لمدخل الحي و بدأت تتلاشى أنوار الشارع الرئيسي و يخف ضجيج السيارات … عمارتنا في الوسط "مربع الحي" ، هو مكان ماخذ شكل مربع شبة تجاري يكون فيه اساسيات "المغسلة ، سوبر ماركت ، ملحمة ،…" .
لكن حينا مستوى الناس الي يعيشون في متوسط عشان كذا مربع حينا مختلف! .
عبارة عن مجموعة عماير متخذه شكل واحد تابعه لأحد رجال الأعمال و في "بقالة" صغيرة و صيدلية اما باقي الخدمات لازم تطلع برا الحي عشان تحصلها .

وقفت سيارتي في موقفي المعتاد و عيوني تدور فراس في الحديقة المقابلة لعمارتنا و دايما الاطفال يلعبون فيها و تكون مكان جلست المراهقات في الفترة المسائية قبل ما يجون ابائهم من اعمالهم .

لمحت ملك تركض اتجاهي لكن !؟ ، وجهها احمر و دموعها تنزل ! .
تركت الاغراض من يدي و اندفعت ناحيتها … جثيت قدامها و قلبي مقبوض !
ملك مستحيل تبكي الا على شي قوي! ، تكلمت بخوف ممزوج بعصبية :

- ايش صاير ، ملك!

حاولت كبح شهقاتها و تستجمع أنفاسها :

- خالو بدر ، فراس ما اعرف فينو قال راح يروح البقالة و يرجع بس مارجع !

طبطبت على كتفها الصغير و استقمت بوقفتي ، مسحت على شعرها و قلت بكذب ممزوج بمزح ، محاول تخفيف عنها :

- ملوك ! ، خوفتي قلب خالو …فراس يلعب كورة مع الاولاد هو استآذن مني اليوم!

شفت وجهها انشرح و ابتسمت و حضنتني "خالو انا اخاف على فراس كثير !"
بادلتها الحضن و انا بدأ شعور الخوف يتسلل لقلبي ! . عطيتها الاكياس و طلبت منها تصعد لشقة و توريهم لأمي هدى و سويت نفسي ناسي شي من السيارة و رحت اركض وسط ضحكاتها
"خالو انت دايما تنسى!"
و دقات قلبي تسابق خطواتي خوف على فراس ! .

وقفت كل شخص مر قدامي و سألته عن فراس ، مع كل كلمة "لا" كنت ازداد جنون و يزداد خوفي عليه
و ألعن نفسي ألف مره على تقصيري معهم ذي الفترة! ،
حسيت بيد تسحبني مع كتفي بقوة التفت وانا ناوي انفجر عليه و افرغ غضبي كله ، تمتمت بأستنكار:

- تركي !؟

كان توه راجع من الدوام واضح من بدلته العسكرية … انتبهت لعيونه المشتعلة شرار و ماخفت علي نبرة العتاب بصوته:

- روح الحق على فراس يا بدر !

- وينه !؟

صرخت بغضب وانا امسكه من ياقة بدلته ، دفني و قالي بحنق:

- عند البقالة يا الأثول!

ما اهتميت لكلامه و جريت جهت البقالة شفت مجموعة اولاد مابين العشر و الاربع طعش سنه متجمعين عند زاوية الرصيف و كانوا يرمون اشياء ! ، مشيت اتجاهم بخطوات سريعة و بعدتهم وانا اصرخ عليهم ! ، حسيت كأن الحجارة انرمت على قلبي وانا اشوفه متكور على نفسه في الزاوية وحاط يدينه المجرحه على راسه يحميه من ضرباتهم و صوت انينه خافت و كأنه يستنجد!

- فراس!!

نطقت بصوت مهزوز و انا احاول امسكه ، لامست اطراف اصابعي كتفه لكن هو استقام فجأه و دفني وظل يصرخ ، تحاملت على نفسي وقمت و توجهت له و مع كل مره اقرب منه فيها يدفني من جديد! . مسكته و ضميته من وراء و انا اقيد يدينه من الحركة و مع كل صرخة يصرخها احس جزء من روحي تنسحب معها ! . جثى على الارض و جثيت معه !
جلست ارتل عليه ايات بصوت مهزوز احاول اداري غصتي فيه و أهدي من نوبته !:

- ï´؟هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًاï´¾

- ï´؟ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَï´¾

- ï´؟وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْï´¾





جلس يرددها على مسامع فارس بصوت عالي عشان يشتت تركيزه إلى أن هدأ و حس بأرتخاء عضلاته و خف شد جسمه ، سمع صوت تركي وهو يصرخ و يهاوش الاولاد وهم خايفين منه لأنه ضابط! .
قام و اسند فراس عليه و انسحبوا من المكان بهدوء .

- خالي بدر ابي انام !

- تحمل وصلنا عند الباب!

قال جملته الاخيره وهو يرن الجرس ، سمع خطوات ركض ملك ثم صوتها الطفولي :

- مين ؟

- انا يا ملك !

فتحت الباب و شهقت من منظر اخوها ، صرخت بخوف:

- فـــراس!!

- فـراس مـ………

ما خلته يكمل كلامه ركضت لداخل تكمل صراخها :

- ماما هدى ضربوا اخوي!

زفر بأنزعاج منها و دخل داخل . سكر الباب و تأكد انه قفله مرتين …مشى بخطوات بطيئه يحاول يتوازن فيها … بدأ يحس بتعب لأن فراس جسمه شبه رياضي و طويل و يكاد ينافسه في بنية الجسم ! .
خلاه يتمدد على الكنبه و طلب من ملك بطانيه مع علبة الاسعافات الاولية…مافاتته سهام النظرات التي تتبعه في كل خطوة يخطوها داخل الشقة !.
توجه لها و انحنى يطبع قبله على رأسها و يدها الي بدأت تظهر فيها التجاعيد .

- مساك الله بالخير يمه .

- قصدك صباح الخير!

باغتته بالكلام هي الوحيده التي تستطيع ان تفتك به و تحشره بزاوية دون اي مخرج! ، ابتسم بورطة كما اعتاد ان يفعل في مراهقته ! ، كل ما امسكت به راجع من برا بتسلل قبل صلاة الفجر ! …كان يدخل خلسه وهو يمشي على أطراف اصابعه و ما ينسى يرمي شنطته و اغراضه برا عشان ما تسبب ثقل له ، لكن كانت تفاجئه بفتح الأنوار و تناظره بعتاب متكتفه تنتظر منه تبرير مثل كل مره !

" كنت العب في الحارة مع تركي و العيال!"

كذبه في كل مره كان واضح لـ "هدى" حتى مع محاولات " فلك " لتظليل والدتها و التستر عليه !.

بعد عنها وجلس على الكنبة المقابلة لكرسيها المتحرك ، تأملها بحب عميق جداً !
هي افضل نساء العالم بعينه …هي منفذته ، امه إلي لم تلده !… و كم مره حس بالغيرة من فراس إلي يحمل اسم عائلة عظيمة مثل هذه العائلة !
و أم حنونه مثل " فلك" وجده عظيمة مثل"هدى"! .

- اليوم كان طويل يُمه .

قال وهو يتأمل تقاسيم وجهها الهزيل لكن تحتفظ بذات القوة و الشموخ الذي عهدها عليه . هزت رأسها بتفهم …ترضا عليه بسرعه ، و تزعل بسرعه ! .
هو سندها و عزوتها في مجابهت منعطفات الحياة المؤلمة ، قاطعهم صوت الصغيرة وهي تضحك و صوت فراس المنزعج منها … التفت وهو يشوف ملك تسحب فراس مع يده و فارق الطول واضح بينهم …اجبرته يجلس معهم بالصالة و كانت تمتمات فراس دليل واضح على أنزعاجه الشديد من ملك إلي ترافقه مثل ظله في كل مكان !.
و أأه من هاذي الصغيرة !؟ ، حملت مسؤلية فوق عمرها !… ولا عمرها سمعها تتذمر او تشكي ، تساعد جدتها "هدى" مع الخالة "مُزن" دائماً و تهتم بفراس إلي انعكست الأدوار بينهم ! …بسبب "التوحد" إلي يعيق فراس من تحمل مسؤليات عديده ، و يعاني من رهاب أجتماعي بسبب موقف لازمه سنوات و كل ماكبر كبر خوفه و زاد ضعفه !.
يدين لهم بالكثير ! ، و إن كان هناك شيئ اغلا من روحه و صحته لقدمه لهم … أستأذن بعد ما تطمن على امه و عاتب فراس على طلعته في أخر الليل و مدح ملك على حسن تصرفها و انا عاقلة و جميلة ! …توجه للممر إلي ينتهي بأربع ابواب عبارة عن غرف نومهم …استوقفته صورة معلقة على الجدار يحيطها برواز ذهبي فخم ، طاحت عيونه على الشقراء إلي تحتضنه من جهه و فراس من جهه أخرى ، اشتاق لها ! … يمزق فؤاده الحنين و يفتك بقلبه! .
كم ضاعوا من بعدها ؟ ، ولم يستجمعوا شتاتهم بعد !.

- مثواك الجنة يالغالية !

تمتم بهاذي الكلمات وهو يدخل غرفته و الذكريات تداهمه مثل كل ليلة !

نشر تغريدة على حسابه بتويتر

"نَحْنُ نَحِنُّ."

لقد اختار التعبير عن مشاعره هذه الليلة فاليرم كان ثقيل جدًا عليه ولا يعلم ماذا ينتظره في المستقبل !

هدى الناصر
العمر : 50 سنه …~

فراس ماجد الناصر
العمر : 19 سنه …~

ملك ماجد الناصر
العمر : 9 سنوات …~


-

مجمع فلل السامي .

صرخت بحنق على أختها :

- رُسل ! ، والله لا اعلم عليك أبوي !

ألتفت عليها رسل و تأففت :

- عنيد تراك أقرفتيني !!

تقدمت منها اختها و قالت بعتاب :

- الحين لأني ادور مصلحتك آقرفتك ! ، قسم بالله ان درا عنك ابوي بيدفنا بمكانا ! …هو حذرك قالك بالحرف الواحد رسل مافي طلعه ! .

ردت عليها بنبره متمرده تعكس شخصيتها العاشقة لكسر القيود و تجاوز الخطوط التي وضعت لهم :
- العنود ! ، إلى متى و أحنا على هذا الحال !! … احنا بنات السامي إلي الكل يتمنى يكون بيننا شوفي حالتنا كيف ! ، لا طلعات ولا روحات ولا جيات مثل الخلق! .

شهقت العنود بصدمه من كلام اختها و قالت بأستنكار :
- يا الجاحدة !! ، توك قبل امس رحتي لزواج خويتك من ورا أبوي و قبله طالعه في الليل لكوفي مع خوياتك في الجامعة و قبله مع امي "عطتها نظرة ذات مغزى" و الخافي أعظم يا رسل ! .

تشتت رسل من كلمات و نظرة أختها الأخيرة هي تعرف انها تعلم عنها و عن خرابها !
لكن لن تجرؤ العنود على فضحها فـ يكفي الفضيحة التي حدثت قبل ست اشهر التي جعلت عائلة عمها عبدالله بنتقلوا الى هنا ! ، مع ان الامر كان مكتوم و متستر عليه ألا انها في احد المرات سمعت ابوها و عمها عبدالله يتحدثان في مجلس الرجال الخارجي و ياصدمتها عندها أنهلت على مسامعها الكلمات و لعلها تتعظ ، لكن !؟
زادت في خرابها و لعبها و امتدت إلى افاق أعمث بكثير و كسرت شيئ أعلى من حواجز ابوها و المجتمع ! .

قاطعهم دخول امهم المفاجئ المتزينة بشكل كامل و لابسة "جلابية" فخمة الوانها ما بين السكري و التركوازي و كعب قصير يتناسب مع لبسها و مكياجها الصارخ ! .

- جالسة ادوركم سارلي ساعه ! ، ماشفتوا عزيز !
- لا ماما .

ردت العنود بأختصار شديد جداً … هي ماتحب تحتك بأمها كثير لآن نهاية حديثهم تنتهي بتجريح امها لها و تفضيل رسل عليها و ختمها بـ النميمة على عائلة عمها عبدالله ! .
تقدمت أم عبدالعزيز ناحية رسل تسمي عليها و تتأكد من كشختها لأبعد حد .

- بسم الله عليك طالعه قمر بتغطين عليهم حبيبتي !

ثم التفتت على العنود و شهقت ثم تكلمت بعصبية مبالغ فيها :

- انتي ايش لابسة ! انا كم مره قلت لك لا تتمشي لي في البيت بخلاقينك ذي! … يالله ذي البنت بتجلطني ، اكيد طالعه على ابوك ما منك رجا ! … و بعدين مو انا قلت لك تجهزي عشان تروحي مع رُسل ؟

ردت العنود بأدب وهي مطأطأة رأسها تداري غصتها :

- المره الجايه ماما .

تأففت ام عبدالعزيز و كشت عليها:

- مالت عليك بس !

اكتفت هي بسكوت و الانسحاب بهدوء من الغرفة و توصيات امها لرسل تتردد على مسامعها …نفاق!…و كذب!… انتهى بضياعها هي ! .
هاذي حالتها وسط عائلتها المتشتته !!

رُسل عبدالرحمن السامي
العمر 23 سنه…~

العنود عبدالرحمن السامي
العمر 20 سنه…~

أنتهــى


اتركم لكم حرية التعبير :$


جانسو .










 
التعديل الأخير تم بواسطة سيـرَان. ; 06-20-2020 الساعة 03:31 PM

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2020, 10:58 PM   #10
є v ɪ є
Aspire to inspire before we expire


الصورة الرمزية є v ɪ є
є v ɪ є غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 117
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 25,931 [ + ]
 التقييم :  16926
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~


لوني المفضل : Brown
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي












السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك؟ اخبارك؟ ان شاء الله تمام وبصحة وعافية
جانسو ياجانسو ببججددد ماتدرين قد ايش انبسطت وانا اشوف رسالتك عن الفصل الجديد
خليتي الفراشات تطير بداخلي، حتى سسررييعع رحت حطيت الحجز علشان اقرأ وأروّق عليه

ايش احكي وايش اخلي، اشياء كثيرة صارت غامضة اكثر من قبل، وشخصيات اكثر ظهرت
حبيت معالي وعلاقتها بأخوها عزام، لكن رغم كذا كرهت البعد بينهم ):
علاقة الاخوة التوائم على رغم قربهم الشديد لبعض الا انهم بعيدين عن بعض اكثر
وبعض التوائم فيه العكس، اعرف توأم دخلوا لنفس التخصص بالجامعة وبنفس السنة وجداً مرتاحين

حور وااضضحح ان سالفتها طويلة عريضة، ممكن حبت احد وهربت معه او تزوجته فوق رضا اهلها
ولأن معالي المسكينة قريبة منها كثير معناته ان القيود حولها صارت اشد وتخنقها
اممم عزام بعد اتوقع انه مو راضي عن الوضع بس ما بيده حيلة بما ان اخته مزاجها سيء وصارت بعيدة عنه
وانتقلوا علشان السالفة ذي ماتتكرر، واو طلع ان سعود ولد عمها خالد اللي فلتهم جنبهم
^ ة اكتشفت شيء مهم

اممم سععوودد طلع البطل المغوار بالنهاية " class="inlineimg" />، واكيد ان له مركز او علاقة بالشرطة ويكون شخص تمام
سلطان اتوقع يكون رئيسه بالعمل او زميله بالشغل والفريق يعني مهم، واثنينهم اما قوات خاصة او شرطة او شيء كذا
جداً حزنت على البنت اللي انقذها ):، 15 سنة بسسس!!!سكين4
قد ايش ان المكان ذاك فاسد وحقير، بجد انقهرت عليها عبالي عمرها ع الاقل تعدى 18 ):
يستاهلون ليت يندفنون عن بكرة ابيهم وعندي احساس ان دارك وراهم، يعني رئيسهم او ملوث بهالشغلات اكيد
الله ياخذهم كلهم، وغسان اللي جاء بطريقة غريبة فجأة اكيد وراه سالفة بعد ):
ممكن متعاون مع الملوثين ذوليك وبيأذي سعود، ان شاء الله مايصير له شيء

نجي لبدر اههخخ يابدر وراك حكايا وسوالف يبيلها ليل طويل، واكواب قهوة ويسهر الواحد معك ):
اكيد ماهو ولد هدى، يمكن ولدها بالرضاعة، او تكون خالته او قريبة وارضعته وربته من بعد امه
امه اكيد اجنبية بما انها شقراء -كيف عرفتي انها امه؟- مجرد احساس وكذا لأنه قال "الغالية"
اييش بعد؟ ملك الصغيرة الكيوت بنت فلك صح؟ اكيد بنتها وفراس يكون اخوها بعد
او انهم كلهم عيال هدى، بس كيف تقول لبدر خالي؟ اهه ممكن الشقرا اخته الثانية وذول عيالها؟
تطلع لي تفسيرات كثيرة ولو اكتبها كلها بتنجنين، خلينا ع السليم
حزنت على فراس ياقلبي عليه، اكيد الحادث اللي انذكر أثّر عليه كثير، وبدر متحمل مسؤوليتهم ):

جد استمتعت وانا اقرأ، تمنيت لو الفصل اطول شوي بس مقدرة وضعك واكيد انك اجتهدتي لتكتبي هالفصل
ليش عندي احساس انك تكتبين بس مايعجبك اللي كتبتيه من اول مرة، وترجعين تكتبين اكثر من مرة الفقرة نفسها لحتى ترضين عنها؟ - دخلت في تفسيراتي عنك شخصياً سوري بس ماقدرت ما اكتب عنك بعد -
بس حرفياً اندمجت جداً مع الفصل وحبيت كل كلمة ماتدرين قد ايش انبسطت والله

اتمنى ماتتأخرين بالفصل الجاي، حدي متحمسة والغموض بدأ يلعب بأعصابي
خذي راحتك واكتبي على راحتك وتأكدي اني انتظر الفصل بحماس، اعتذر مقدماً لو اني مارديت
بس تأكدي اني قريت وتحمست وحبيت الفصل (:
وبس والله، اتمنى لك يوم سعيد ولطيف وإلهام ماله نهاية
في أمان الله


 
 توقيع : є v ɪ є




وكُن مَن أَنت حَيثُ تكُونْ، واحَملْ عبءَ قلبِكَ وَحْدَه.



التعديل الأخير تم بواسطة JAN ; 06-18-2020 الساعة 12:51 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إثبت على الحق.. ولو كنت وحدك مؤمن الرشيدي مدونات الأعضاء 31 12-09-2020 11:51 PM

شرح حديث

علف


الساعة الآن 12:37 AM