ذاتُ الشّعر الفضّي

ياااه يافتاة كم لبثنا
مضى زمن ثقيل مذ دخلت هاهنا اخر مرة
كلماتك اسلوبك .. حكاياتك تطربني وتجعلني في نشوة لاحدود لها

استشعر جمال اللغة معك
جمال قصتك الفريدة
روعة الشخصيات التي اعشق كل واحدة منها حتى اني اكاد اعشق الشريرة منها

وصفك سلب لبي

خصوصا في مقدمة الفصل
يالها من بداية مبهرة تخيلت كل التفاصيل حتى الصغيرة منها
اعشق هذا النوع من الوصف الذي يجعلني أشاهد لا أقرأ

أعشق انتقائاتك يالبراعتك وذكائك اللغوي

حقاً أنتِ مميزة


والان نأتي للأحداث

الشخصيتان الشريرتان رغم ازعاجهما الا انهما فخمتين بأبسط مايمكن أن توصفا

هما متأهبتين للأكل إذاً ييي المقطع الأخير مروع وتقشعر له الأبدان

موقف الثلاثي مع الصغير كان ممتعاً بحق

خصوصا التفاصيل الممتعة مع كلارا ولاننسى احمر الشفاه الذي راح ضحية للدفاع عن سمعة بطلتنا العزيزة .. ليرحمه الله وجب التعويض عزيزتي

قتالها مع الضحية المتحولة وموقف فنسنت كان ذلك المشهد رهيبا بكل تفاصيييييله

استطيع ان اخمن قليلا من يكون ذلك الشبح الذي يجيئها دوما

اتعلمين احد أسباب عشقي الرواية

باستثناء روعة اسلوبك وشخصياتك وفخامة ماتكتبين
فإن اجوائك تذكرني باحب سلسلة الى قلبي

ريزدنت ايفل

القتال ضد مصاصي الدماء

يافتاة الفصل لم يشبعني ولازلت اريد المزييييييد


لاتتوقفي ارجوك والا سيتم قتلك بنجاح

يراودني شعور أن فنسنت هو مصاص دماء..بس متحكم قليلا في نفسه..او ربما هو يريد ان يتخحكم في نفسه....