••
|
|||||||
 |
| | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-01-2020, 11:21 PM
|
#1 | ||
|
عضو مُميز
|
حبُ الزهورِ البيضَاء
|
||
|
التعديل الأخير تم بواسطة شَفَق. ; 06-23-2020 الساعة 11:33 AM
|
|
05-03-2020, 12:09 AM
|
#2 | |
|
نشيط جدًا
 :" class="inlineimg" />
|
 انرت القسم والمنتدى يا جمبله  ألكساندرا السلام عليكم ورحمة الله و بركاته أول مشاركة لي بالمنتدى أتشرف بوضعها بين أحضان قصتك الجميلة و المؤثرة .. ! بداية بأسلوبك الشيق و سردك المتسلسل ... فتاة الزهور البيضاء، حتى شعرها كان بلون الزهر الأبيض ⤠حبيت هذه التفصيلة .. كما أنها أيضا بصفاء و نعومة الزهور لهذا لا عجب أن تلقب بفتاة الزهور البيضاء .. حبيت كل شيء فيها ثم ذلك الرجل اليائس المسكين .. تمنيت أقرأ المزيد من المواقف التي جمعتهما حتى تبين لنا الصداقة التي تكونت بين فتاة الزهور وشخص لا يرى نفسه سوى مسخا ... هذا المزيج الغريب حتما سيخرج لنا بشيء فريد من نوعه و هو حال قصتك الجميلة â¤�� ثم نأتي إلى النهاية التي تركت فراغا رهيبا في قلبي ... في الأخير تبين أن من كانت توزع الزهور على القبور باسمة، قد جاء الدور عليها الآن ������ للأسف الموت لا يرحم أحداً على كل كانت قصتك جميلة و شيقة لكن تمنيت لو أطلت بها قليلا حتى نرى الكثير من الأحداث و المواقف .. لكن وفقت حبيبتي أتمنى لكِ المزيد من النجاح و التقدم .. دمتِ بود |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 05-03-2020 الساعة 05:34 AM
|
|
07-02-2020, 05:02 PM
|
#3 | |
|
مميزة مطبخ وندر-لاند♡
ذنوب
|
 ألكساندرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك نوتي ؟ ان شاء الله تمام ومتشكين من شيئ صراحة حبيت كتير قصتك الرائعة قصتك لاتوصف تحمل بين طياتها كتير من الاحاسيس قصة مؤترة حقا  نوتي ماهذا الجمال  انا احب هذه القصص المؤترة فهي التي تستحوذ على كتير من القلوب حقا مؤترة لديك موهبة الكتابة قصتك فاتت الحدود حسيت ذاك البطل المسكين كأنوا انمي صراخة مع وصفك له بالاصلع واسنانه التي سقطت ويده المبتورة الا اني احسسته انمي اما عن الفتاة الجميلة في البداية كنت اضنها بصحة جيدة لكني تفاجئت بمرضها بالسرطان القاتل حبيت متير وصفك وسردك كمان حبيت قصتك بكل تفاصلها حبيت كتير ذاك المقطع او اللقطة الي ذاك البطل شاهد البطلة وهي تضع تلك الزهور البيضاء وتفاجئ بكل يوم تاتي وتعيد الكرة اما هو فقد كان دائما مايجلس تحت ضل تلك الشجرة ويراقبها كل يوم وهي تضع الزهور على تلك القبور كل يوم وبتلك الابتسامة الخلابة لوصفك هذا حسيتها خارقة الجمال ولا مبين مصابة بالسرطان حسيتها فتاة حقيقية لانو في ناس مثل هدول  وفي ناس كمان مو  ين لحالهم ومضلومين فقط مشان شكلهم حبيت كتير هاذ المقطع المؤتر أسند جسده الضخم على تلك الشجرة ونظر بأعين تائهة نحو تلك القبور في خاطره هو يتمنى أن يأتي ذاك اليوم الذي سينضم لهم ... لفت نظره تلك الشابة التي تبكي بشدة على قبر ما مؤتر لدرجة لاتوصف قصتك فاتت الحدود بجمالها الخارق اما في النهاية فكانت نهاية نهاية لانيتطيع تخيل جمال تلك الكلمات التي استعملتها في وصفك تسلسل كلماتك تسلسل الاحدات حبيت في الاخير هاذ المقطع  إستيقظ وهو يحمل الزهور وهو ينتضر تلك الفتاة الي علمته وضع الزهور والابتسامة لكنها لم تأتي شهر كامل لم تأتي كان يقوم بنثر الزهور وحده كل يوم حتى أتى ذاك اليوم الذي أتت فيه .. أتت نائمة نومة أبدية .. كان يرى الناس يغطونها بالتراب .. تمنى لو يرى وجهها لاخر مرة .. كان يسمع همساتعم عن مرضها بالسرطان "السرطان شيئ سيئ " هذا ما قاله بحزن فلقد أخذ منه الشخص الوحيد الذي أحبه تذكر بأنها لم تخبره عن اسمها ... فقط كان يناديها دائما بالفتاة البيضاء .... عندما كانت تسأله عن اسمه كان يجيبها دائما ب "أنا " ذاك الضمير اهون اليه من يأخذ اسم بشري .. كانت دائما تقول له بأنه شخص لطيف وجيد .. شعره بدموعه تتساقط على قبرها ليقوم بسرعة وهو يحاول الإبتسام .. ليقول لها قبل ان يغادر " انا احب الزهور البيضاء ... انا احب الفتاة البيضاء " يا الله قصتك محزنة لدرجة انها اخذت من علم البطل كيف يبتسم حتى احببت قصتك كتير احببتها قصة مؤترة جدا تذكرت لما شاهدت المقطع الاخير اليوم الي جلست امامه وسئلها اسمها لم توجب بعدين سئلته هي عن اسمه فاجاب انا الذي لي له ي مير ولا اي شيئ حبيت كتير قصتك نوتي  احم احمم احممم اعذريني لثرثرتي تقبلي مروري كانت هنا فوود موفقة شكرا جزيلا دمت بود |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 07-02-2020 الساعة 07:44 PM
|
|
07-02-2020, 06:27 PM
|
#4 | ||
خَلِّي بَصْمَةتَشْهَدْ لَكْ لاَعَلِيكْ
|
ألكساندرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  نووتتييي اللذيذة كتبتلنا قصة كجمالها  اخبارك  واخباركم يلي قاعدين تقرؤوا شعوذتي من ورا الشاشات  ان شاء بخير  حبُ الزهورِ البيضَاء حيث السلام  غيوم لا تنتهي  جمال ! ... اليس كذلك ايتها الفتاة البيضاء  قصتك جميلة ومليئة بالحيوية  الشي الي خلاني اكتب و انا ابتسم   استمتعت بالقراءة كما انني اود حقا رؤية تلك الزهور البيضاء و الحديقة الصغيرة التي اعتنى بها ذاك الرجل  الرجل الذي استعاد جزءاً من روحه بعدما التقى بتلك الفتاة المرحة و قام بالحفاظ عليها بعد انتقالها للبيت الآخر ! هذا هو بالذات تأثير الناس الإيجابية حولنا ... التي تسعى لصنع الإبتسامة و البهجة مهما حملت أفئدتهم من عناء  مهما عانو من تعب و نفس مرهقة ... ومرض..." سرطان " ليس هنالك شيء يجعلك تفقد نفسك و الإبتسامةة منك ومن وجوه من حولك ما دمت متفائلا و مؤمناً بأن ما يصيبك مقدّر لك وحقك محفوظ   تفلسفي قد زاد اضعافا هذه الايام خاصة بعد قراءة قصصكم التي لا تكف عن ريِّ عطشي للمتعة الأدبية و والتأمل في المعاني وتخيلها  " class="inlineimg" /> وهنا اعلن لكي عزيزتي النوتيلا انني سأتوقف عن ثرثرتي واكملها في محطةة أخرى  ربما محطتك ! وربما لغيرك فدمتم برحمة الله غير قانطين ... رِد مون ركضت تبتسم من هنا  شاركني الإبتسامةة او انقلع    حيث الخفاء ! ... |
||
التعديل الأخير تم بواسطة Rėd MO_on ; 07-15-2020 الساعة 02:59 AM
|
|
07-02-2020, 07:34 PM
|
#5 | |
|
عضو مكانه في القلب
لْا غَـاْلِـبَ إِلاَّ الـلّٰـهْ
|
ألكساندرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسائك سعيد صديقتي الشوكولاه كيف برطمان النوتيلا أخبارك يابنت؟ إن شاء الله بخير ودائما يارب تمام كنت بعرف عندك موهبة كتابة لكن مو ب ه الإبداع الرائع حبيت القصة إلى فيها رسالة عظيمة أي نعم أبكتني لكن جميلة جدا نبدأ بالعنوان الرائع إلى لحاله بيبعث طاقة إيجابية دائما اللون الأبيض لون الهدوء والصفاء أبدعتي باختيار اللون الأبيض من ناحية التصميم والتنسيق فخم جدا والله من ناحية محتوى القصة يا الله شو جميلة وفكرته فخمة بنحب أشخاص والمرض بياخدهم منا لكن إذا حبيت انسان إيجابي وترك فيك بصمة إيجابية ضلك عليها لا تتركها بمجرد إنو راح ذكرني بفلم هندي تقريبا نفس القصة وقريب من المحتوى وهو من الأفلام المفضلة عندي اسمه Ek-villain قصة إيجابية رائعة. برأي حبك لانسان معين ما بنتهي حتى لو راح أعمل برسائله الإيجابية وخليها بحياتك تحشعر براحة وبتخليك تتذكر الشخص إلى بتحبو وأحدث فيك التغيير شكرا نوتيلتي ع هيك قصة رائعة وفخمة والطاقة الإيجابية يلي بتعطيها للقارئ شكرا ألكيس ع الأحجية لما تكتبي قصص تانية أسلي لي دعوة أقرأ وأستمتع كمان  كوني بخير دائما صديقتي دمتي بود وبحب دائما وأبداً مرت من هنا - أيلول - في أمان الله وحفظه ورعايته أستغفر الله العظيم وأتوب إليه اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 07-07-2020 الساعة 01:44 AM
|
|
« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 10:29 PM