سِحر كَوني || ● أعِدها لَنـا !
http://www.m9c.net/uploads/15857201151.png
|
http://www.m9c.net/uploads/15857201151.png
|
http://www.m9c.net/uploads/15857201151.png
|
https://d.top4top.io/p_1539xywme3.gifhttps://i.top4top.io/p_1596cojkp6.png
كريس <b> السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، و5 |
اقتباس:
|
<b> </b> بسم الله الرحمن الرحيم سلامي لكما أيتها المبدعتين اذا هي رواية مشتركة ياللروعة هذا يعيد لي ذكريات جميلة الرواية كفكرة وكسرد وأحداث ابداعية جدا لقلمكما سحر جمييييل جدا فعلا احببت اسلوبكم الكتابي جدا وكأنما روحان اجتمعتا بقلم واحد رواية تبدو فريدة مؤثرة بطريقة الوصف الابداعية والحوارات الجذابة الممتعة والشخصيات التي راقتني بشدة كأول ظهور لها خطفت قلبي هي الثلاث رغم كون المشهد الأول مرعب الا أنه مبهر حقا كان بلاتفاصيل كثيرة ورغم ذلك الاسلوب جعلني اتخيل المشهد ماثلا أمامي بطريقة غريبة التصميم متلائم وابداعي كما هو العنوان الملفت فعلا فعلا بلا مجاملة أحببت هذه الأسطورة لا أخطاء لاعثرات وأحداث مشوووقة ارجو من كل قلبي أن أظل متابعة لكما باستمرار فأنا مع مشاغلي يخجلني دائما تقصيري فأبتعد حتى وان حدث ولم أرد تذكرو اني متابعة لموهبتكما دائما وابدا |
اقتباس:
نورتِ ق1 |
https://e.top4top.io/p_1539g22uh4.gifhttps://www.arabsharing.com/do.php?img=229298https://i.top4top.io/p_1596cojkp6.png
Y a g i m aكريس السلام عليكم و رحمة الله وبركاته كيف حالكما ؟:55: بخير تنعمان ان شاء اللهق0 - حسنا أقول بلا اية مقدمات ، ماالتهمته عيناي منذ دقائق لايووصف ! صدقا ! كلتاكما شكلتما مزيجا غريبا! الرواية كما يتجلى من قطعتها اللذيذة الاولى مذهلة!:44: بدون مبالغة لم استطع التوقف قبل أن انتهي كان الوصف والاسلوب جذابين جدا! ابدعتما بحق ، بكل جوارحي وقعت لهذه الى الروايةق1 يسرّني ان احلل ما وجدته عيناي قابلا لذلك:يب2: بداية كانت المقدمة غامضة جميلة كالعنوان تماما ، امس قلت سأعود لاحقا لقراءة الرواية لكن المقدمة كانت آسرة بحق فلم استطع الا ان افكر بها كثيرا قبل أن اخلد النوم عازمة على قراءة اعجوبتكما بكل تأكيدق0 وقد عدت اليوم لأرتوي منها وسعيدة جدا بهذا :44: الشخصيتان اللتان ظهرتا بكل جرأة في بداية الفصل كانتا رائعتين ! اجد وكأنهما تمثلان كلا منكما ، سيفاك يتشارك بطريقة ما مع نوتي وكذلك في اللون! وليام كان له تلك الشخصية المرحة التي لدى لاري:55::44: اما ايانا فكانت الفاصل بين الإثنين ق1 السعي وراء جهاز تعديل الذاكرة كانت فكرة جديدة وغريبة لكن الحبكة وبدون اية مبالغة رائعة ق0 كانت هناك بعض اللحظات الكوميدية الرائعة التي جعلتني ابتسم ملئ شدقي بين هذين الإثنين اللذان يبدوان متضادينxD احببت شخصية ليام المرحة حتى في اشد المواقف xD خصوصا عندما قال سيفاك "كلمتان.جهاز تعديل الذكريات"ليردّ هو " إنها ثلاث! " اهنئه واصفق له بكل تأكيد xD لم استطع كبح نفسي صدقا! وهنا ايضا "حدّق بي قليلاً وكأنّه يحاول التأكد من أمرٍ ما ماذا؟..هل أعجبتك ملابسي؟..إنها مجرد بلوزة بيضاء وبنطال جينز اشترتهم لي أيانا قبل يومين." يالهي ضحك4 ابدعتما في نقل المشهد و2 لكن اكثر ما احببته كان وصفكما الرائع والمفردات الجميلة :يب2: اسلوبكما يثلج الصدر ، لم اقرأ مثله منذ زمن:55: ايانا بدت لطيفة لعيني مواصفاتها الشبيهة لأخيها، وشخصيتها اللطيفة وكأنما تلطف الجو بينهما :55::44: لكن هنا "تجاوزها الآخر بتعبٍ ليقول بصوتهِ الهادئ " أغلقي المقهى بسرعة. " لم تستطع رؤيةَ ملامحه عندما تجاوزها، بالكاد التقطت شعرهُ القهوائي، استجابت لطلبه بسرعةٍ قائلة " حاضرة. " " و"" سِيفاك حروقكَ أكثرُ من خاصّة أخي." لم يعلّق سِيفاك وأخيها بشيء، شعرت بجوٍّ مريبٍ بينهما.. أنهت عملها بوضع ضمادة" احسها لطيفة زيادة مع سيفاك الذي لم يعطيها اهتماما تقريبا!x_x4 الفصول القادمة ستكشف المستور : يب2ق0 جذبني صاحب الخصلات السوداء والمعطف بنفس اللون احسست انه يشبهني بطريقة ما ، او ان حبي لأمثاله جعل شعوري هكذا؟ مايهم انني اعجبت بنقلكما المشهد ق0 مالفتني هو فعل ليام! كيف له أن يستقبل شخصا بمثل تلك العفوية كسيفاك الرائع وهو يلتقي به لأول مرة! "ابتسمت بعد أن فهمت ما يقصدهُ وأردفت " إذاً سنعمل معاً كفريق؟ " " عفوا؟ أين حذرك؟ :55: لكنني احببت هذا الجزء من شخصيته ق0 اسلوبكما كان سلسا ورائعا ولم الحظ اي اخطاء نحوية او املاءية الا نادرا! وهذا اجابي جدا لصالحكما ، ابدعتما :55::44: هنا "لِتجد شابّان عشرينيّان" أظن أنه لو كتبتما "لتجد شابّين عشرينييّن" لكان اجمل للنصّ ؟:44: و هنا "ليصبحَ المكان شبهَ مظلماً" الاصح هو "ليصبح المكان شبهَ مظلمٍ" ق8 وهنا مرة أخرىxD " أنت مملّلإ فعلاً يا هذا " أظن أن الاصح "انت مملٌ فعلاً يا هذا" ق6 و هنا "ثم إنّي أوشكتُ" اجد ان "ثم إنّني اوشكت" وقعها الطف على المسمع ؟:55: حسنا ارجو الا اكون قد اثقلت عليكما ، لكنها انتقدات بسيطة xD اعود لأخبركما مجددا روايتكما عجييبة رائعة بكل زواياها وسطورها وكلماتهاق0 انني متابعة لها ولكما من الآن فلا تنسياني من جديدكما رجاءاق5 شكراً لجهودكما وفقكما اللهو2 في أمان الله |
اقتباس:
*تحضنك* ق0 |
https://www.arabsharing.com/do.php?img=225403
|
https://www.arabsharing.com/do.php?img=225403
|
https://www.arabsharing.com/do.php?img=225403
|
- تُثبت لمدة أربعة أيام ق2
|
https://www.arabsharing.com/do.php?img=229298
Y a g i m a https://i.top4top.io/p_1596cojkp6.png اخيرا اخيرا اجيت قوميييني للتأخير مابعرف كيف ماانتبهت للرابط رغم اني انتظره من دهر والله فكرتكم انتو سحبتو بصراحة روايتكم هي فاقت حدود توقعاتي الأسلوب احترااااافي بقوة بقووووة شي رهيييب بصراحة بس بلشت قراءة هيك تلخبطت احداث كل الروايات اللي عم اقراها بذهني فاضطريت ارجع للبارت الاول واتذكر القصة لهيك تأخرت بالرد اتمنى ان اوفق برد يليق بمقام هذا الرواية ااثمينة قلبا وقالبا حسنا.. اابداية كانت خانقة.. الشعور الذي اجتاح الشخصية جعلني أشعر به ذاته كما لو كنت أعايشه وقد قرأته مرار حتى استطعت استيعاب الحدث أشعر ان سرعتي بالكتابة تودي بي لأخطاء قاتلة فاستميحكم عذرا لو قابلتموها المهم لنكمل المقطع التالي أمتعني بشدة وقد تصورت أني أشاهد أنمي بكل تفاصيله الملابس المشاعر الحركات وحتى الانفعالات الكوميدية والملامح والهيئة لكل شخص حتى الزبائن والمكان جميل جدا ذلك الظ±سلوب والكاتب الذي يقودك لذلك بكل سلاسة دون ارهاق لدماغك لكم ضحكت على تلك المسكينة اللطيفة التي شاركتهم المهمة بهمة ونشاط اوووه سيفاك المسكين أبهرني حقا كونه طاه بارع وجذبني ذلك بشدة وكم اضحكني أن يكون لديه ذلك الرهاب الاجتماعي حسنا ذلك ليس مضحكا لاتشمتي بالفتى انها معاناة لكني غير قادرة على ألا أضحك لهذا الموقف خصوصا تشكيك رفيقه به لكونه يتعمد الهروب دائما بتصرفات مماثلة المقطع في المقهى رهيب حقا استمتعت بكل تفصيل فيه فتاتنا الجميلة وذلك الشاب قريبها الشرطي تحمست لمعرفة ماضيهما معا يبدو أنهما على علاقة متينة كما اتضح لي الموقف ذاته والمكان ذاته اجتمع به الفتى مع اخيها ورفيقه اتسائل ماسيحدث بهذه المعمعة متشوقة جدا للفصل القادم استمرا فأنا بلهفة لالتهام حروفكما النابضة الخلابة رواية مبهرة تستحق التثبيت بكل جدارة |
https://i.top4top.io/p_1596cojkp6.pnghttps://www.arabsharing.com/do.php?img=229298 Y a g i m a السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله جميع أوقاتكم وعسى أحوالكم بخير أيتها الجميلات نوتي ولاريسا ماهذا البريق المَنثور بين صفاحتكم ذات العبق البَهي وتألق الذي يسطع من بين سطوركم الجميلة والمشوقة في آن لا أخفيكم أنني عندما قرأت روايتكم ظلت عالقة في ذهني ربما لأنها تحمل شيء مميز بين مكنوناتها الداخلية حسنا ، أعترف أنني تأخرت في الرد عليكم وقد مر الكثير من الوقت ، كان من المُفترض أن أرد بعد قرائتي الفصل الأول ولكن أمتلك عادة سيئة جدا ، لا يمكنني الحُكم على الرواية من فصل واحد لذلك أقوم بتأجيل الرد إلى غاية الفصل الثاني حتى أتمكن من معرفة ولو قليلا عن مكونات الرواية وأبعادها كمعتاد ، أبدأ بالعنوان ، راق لي وبشدة لقد اتسم في كلمة واحدة * أعدها لنا * هناك الكثير من تَساؤلات حوله وصراحة لم أعي ماهيته وجوهره لكن لدي شك أنه له علاقة مع ذكريات والذاكرة وأتمنى أن يكون تفكيري صائبا ،إنه غامض ومشوق في نفس الوقت ، مُختصر وعميق جدا من خلال هذا العنوان يمكنكما لفت القارىء بسهولة لدى أهنئكم على هذه النُقطة ثانيا " الشخصيات " لقد تَنوعت شخصياتكم وطبيعتها سيفاك : نوعا ما مزيج بين الجدية والرازنة آيانا : فتاة مرحة وحيوية ، غير هذا جريئة وشجاعة ليام : لا أعتقد أنه يختلف كثيرا عن أخته ، غير هذا أعتقد أن لديه جانب مُتسرع أو متهور بالنسبة لشخصيات الاخرى ، لفت إنتباهي صاحب زي الشرطة أعتقد ألين أعتقد سيكون عَدوهم بطريقة ما ثالثا " الأسلوب " تميزت فصولكم بقوة المُفردات التي إمتزجت مع عنصر الغموض والتشويق ولا أنسى تلك الحوارات الجَيدة وهذا يدل على مدى تَطوركم فعلا ، لقد تحسنت طريقة سردكم وأصبحت أكثر سلاسة وانسجام مع الوصف وهذا الآخير كان بارزا في محتوى كتاباتكم رابعا " الحبكة وتصاعد الأحداث " بما أن أهم عنصر في الأحداث هو حقيبة التي تحتوي جهاز تعديل الذكريات ، وأبطالنا يبحثون عنها لسبب ما وحقا أود معرفة هذا السبب ، فجميع الأحداث الأخرى بطريقة ما تقود إليها ، ما سر المشهد الأول من الفصل الثاني ؟! وما علاقة أبطالنا بهذه الحقيبة ؟! ولماذا الشرطة مهتمة بهذا الموضوع حسنا لا أنكر أن فكرة الحبكة لا بأس بها ، لكن ما ميز فصولكم هو المشاهد الروائية التي خرجت عن الرتابة كمشهد المقهى حيث اجتمع ليام وسيفاك وإجباره على تلقي الطلبات ومعناته مع رهاب الإجتماعي ثم فجأة يظهر أنه بارع في الطبخ ، يعني إلا جانب القتال وتحكم في السلاح الناري لديه هويه أخرى أحسنتم في ذلك ، خروجكم عن المألوف والعمل على تصوير أفكار بسيطة لكنها كوميدية حركة تلفت القارىء حقا بصراحة استمتعت بقراءة الفصلين ، وأهنئكم على تقدمكم الواضح وتطور مدى كتاباتكم ، لقد تفوقتم على أنفسكم ولتزيد فصولكم القادمة أكثر تألقا ، يرجى إهتمام ببعض الثغرات التي وجدتها بين معالم فصولكم أولا " محيط الفصل " نوعا ما كان مُتوسط وسريع التفاصيل لم أشعر بالإيقاع بين العبارات والمشاهد ، كمشهد الذي حدث في المبنى من شارع 24 ، كان كل من ليام وسيفاك في حرب بين مجموعة من الأشخاص ، هذا نوع من المشاهد يحتاج إلى إبراز الحركات الجسدية وإلى زيادة وتيرة إيقاع العبارات مرة وإبطائها مرة أخرى ، لتعطي القارىء مجال للغوص أكثر في المشهد بحيث يصدقه وكأنه يراه أمامه ثانيا " نص الفصل " هو متن الرواية وأساس الحبكة ، وما يوجد فيه من شخصيات وأماكن وغيرها من الأمور التي تبني الفصل هي التي تلفت انتباه القارىء لذلك أثناء الكتابة أعطني النص حقه ، مشهد الحريق كان افضل لو وصفته أكثر ، وجسدت كيف صار وكيف إلتهمته النيران وكيف نجى أبطالنا بأوصاف تشبع نظر القارىء وليس بمرور خفيف ، أحيانا بعض النواقص ستصرف النظر عن جمال المشهد ، ما أعنيه من كلامي هو تأثير والقوة الذي يخلقها المشهد لا تمري بفتور دون ترك أثر في ذات القارىء ، ضيعه يعيش المشهد بتأثيره * توظيف مختلف الحواس في الفصل * القارىء لا يرى فقط ، هو يسمع ، يشم روائح ، يلمس ، ضع الحواس تداعب سطورك أينما تستطيعين ،وأتركه يحرك حواس القارىء كله ، بمعنى آخر ضخ فيه الحياة ، في المشهد صنع الكعكة ، كان بإمكانك التفنن بالوصف وإضافة أشياء كثيرة كنُهات والمذاق والألوان وغيرها أدرك تماما أنني كتبت كثيرا ،وربما تطرقت إلى عديد من النقاط ولكن بما أنكما طلبتما أن أرد عليكما ، أردت أن أفيدكما وأرشدكما إلى بعض الزوايا الذي قد يتم إهمالها غير هذا لقد أبدعتم جدا ،وأحسنتم على ما قدمتهم من جمال أدبي أتمنى أن أرى مزيد من إبداعاتكم وألقكم وأكثر مشهد أعجبني بشدة أقتبس : - أستيقظُ لأنني أختَنق. أطرَافي عائمةٌ في دركٍ مظلم، مشلولة وكأنّها ليسَت مني، لا تستجيبُ لعقلِي. يستمرُ شعور الاختناق، رئتَاي تعملان إلّا أنَني لا زلتُ أختنق. أقبع حيث اللا وُجود ينتثرُ بداخلهِ الكثيرُ من المكعباتِ المضيئة. شعرتُ بها تضمحِل تِباعاً عند قربي منها. ألمحُ بدَاخلها أشخاصاً أعرفهم ولكن عقلي يُعاند، يرفضُ الاعتراف بهويّاتهم. واثقٌ أنّ جفنيّ ملتحمان، إذاً كيفَ أراهم ؟! أشعرُ بثُقلهما وحاولتُ مجَاهداً فتحهُما، كانت رؤيةً ضبابية. هنالكَ مكعّب يعومُ بقربي، بداخلهِ ابتسامةٌ دافئة لأحدهم، تبدو مألوفة إلّا أنّني لا أذكر. ذبُل شعوري بالألفة عندما بدأ ذاك المكعب بالتلاشي، شعرتُ بالذعرِ لفقدانه، لذا احتويته بين أضلعي، شعرتُ به يشعُّ بقوة وكأنّه انفجار نووي. باللحظة ذاتها شعرتُ بأنينٍ داخل أذني أجبرني على فتحِ عينيّ بقوة، هل أنا في الواقع؟! أتنفّس، أسيطرُ على جسدي، ولا وجود لبُعدٍ لا وجوديّ. أجل.. أنا في الواقع. وبالنظرِ لتلكَ الأجهزة المعقدة ربّما أنا في مشفى، ولكن أي مشفىً هذا الذي ليس به معايير النظافة! الغرفةُ مهجورةٌ وغير مكتملةِ التصميم، فبالإضافة لسريري والنافذةِ التي خلفه لا يوجدُ شيء. - استمروا ولا تتوفقوا ، أمضوا نحو الأمام دائما تقبلوا مروري وإحترامي وأتمنى أن لا تزعجكم ملاحظاتي ،خدها من باب التحفيز والتشجيع تحياتي لكم دمتم بخير ق2 https://e.top4top.io/p_1576vg6aj1.png |
الساعة الآن 03:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.