••
العودة   منتدى وندر لاند > القصص والروايات > نقاشات وأنشطة الروايات

نقاشات وأنشطة الروايات ناقش كاتبك المفضل والمتابعين حول الروايات، اكتب تقريرك


اللغة في فمِك أشهَى من كُلِ القصائِد | معرَض أدبيّ .

نقاشات وأنشطة الروايات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-22-2020, 01:26 AM   #1
ELIOT
لا تحصروني في سطر واقرأوا القصيدة كاملة.
The song of Tragedy


الصورة الرمزية ELIOT
ELIOT غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 182
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 18,171 [ + ]
 التقييم :  8117
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
التعب الذي نربيه داخلنا كبرت مخالبه وصار يخدشنا.
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

مشاهدة أوسمتي







«لأجلك ألف مرة أخرى.»

رواية عداء الطائرة الورقية.

رواية تحت قصف سماءِ كابول، عَمل يصحبُنا في رحلة إلى أفغانستان منذ أواخر العصر الملكي
وحتى صعود حركة طالبان واستيلائها على الحكم.

صداقة قوية تنشأ بين شخصين، مع إختلاف عالَم ودين كِلاً منهُما، فأمير إبن رجل أعمال ثري
شيعي، وحسان إبن خادم من الأقلية العرقية المنبوذة، الهزارة.

"إنها قصة لا تُنسى تظل معك لسنوات، إنها قوية لحد جعل كل ما قرأته بعدها، ولفترة طويلة، يبدو بلا طعم".
إيزابيل الليندي.

عندما يغزو السوفيّيت أفغانستان، يهرب أمير ووالده بحثًا عن حياة جديدة في الولايات المتحدة،
ويظن أمير أنه نجح أخيرًا في الهرب من شعور الذنب الذي يؤرقه لكن تعود ذكرى حسان لتُطارده.

الوعود التي يجب الايفاء بها، الوطن المُلطّخ بالدماء، الحنين للوطن و الطفولة المنسية. رواية
تُذكّرك بإنسانيتك لتجعلك تُفكر ألفَ مرة، لِتَقلِب عالمك رأسًا على عقب.

عن الأنانية و الندم و السعيّ لنيّل حُب الأب، عن مُقابلة الإحسان بالإساءة، والحب باللامبالاة، عن
الحرب و تشرّد آلاف الأبرياء، عن العِرق و الطائفة.

«في أفغانستان، الكثير من الأطفال و القليل من الطفولة»


إقتباسات



«إن العيون نوافذ على الروح.»



«أريد أن أمزق نفسي من هذا المكان، من هذا الواقع. أريد أن أرتفع كغيمة
وأطوف بعيدًا، أن أذوب في هذه الليلة الصيفية الرطبة وأتحلل في مكان بعيد، فوق التلال. لكني
هنا، رجلاي خرسانتان من الحجر، رئتاي خاليتان من الهواء، حنجرتي تحترق. لن يكون هناك
هروب إلى البعيد. لن يكون هناك واقع آخر الليلة.
»


«كيف حالك؟ سألت، أقصد حقًا، كيف حالك؟ أموت، حقيقة. قال بصوت مخنوق..»


«قالت أنا خائفة جدًا، قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د.رسول
السعادة بهذا القدر مرعبة. سألتها لماذا؟ قالت، لايتركوك سعيدًا بهذا القدر إلا إذا كانوا سيأخذون
شيئاً منك.
»



الكاتب : خالد حسيني .
المترجم : إيهاب عبدالحميد .










 
 توقيع : ELIOT


ألم أقل لك في أول لقاءٍ بيننا، أنا ثعبان صاحب دم بارد ليس له
مشاعر، يدور حول المكان ويبتلع كل ماهو شهي، ذلك هو أنا.



مواضيع : ELIOT



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ذهبي~ جموع اللغة العربية jehan1970 اللغة العربية و دررها 10 08-27-2022 03:29 PM
من بلاغة اللغة العربية jehan1970 اللغة العربية و دررها 5 04-15-2022 06:12 PM
فُتِنْتُ بِشَبَحِك[معرض أدبيّ] لارِي. نقاشات وأنشطة الروايات 1 06-11-2020 08:01 AM

شرح حديث

علف


الساعة الآن 09:22 AM