|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-25-2022, 06:19 PM | #1 |
{رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ}.🤍
|
ما وراء الباب..قِصة اختبأت في كتاب.!
@ARRIETTY; أتعلمون؟ أنا والوحدةُ لا شيءَ يجمعُنا سِوى كِتاب..عندما أرى غلافهُ أشعرُ أنه مدخلٌ إلى أماكنٍ جديدة، وأزمنةٍ عديدة.. يُسافر بهُ عقلي بعالمِ مليءٍ بالحِكايات.! لنذهبْ للماضي البعيد، اغمضُوا أعينُكم وتخيلوا.. حِينما وطأت أقدامُ رسُولُنا الحبيب مُحمد ﷺ المدينة المُنورة، لنقفَ بينَ الأنصار ِ ونُنشد بكلِ سعادة: "طلعَ الـبدرُ عليـنا، مِـن ثنيـاتِ الوداع.. وجبَ الشُكـرُ عليـنا، مـا دعــــا لله داع.. أيها المبعُوثُ فينا، جئتَ بالأمرِ المُطـاع.. جئتَ شرّفت المديـنة، مرحبًا يا خيرَ داع." أليست أجمل لحظةٍ يُمكنُ أن تُعاش؟؟ لكن أكثرُ لحظةٍ مُوجعة عندمَا تَخلوا إخوةُ يُوسفَ عليهِ السلامُ عنهُ، مِن شدةِ حُزنِ يعقوب عليهِ السلام، فقدَ بصره، ألمُ العائلةِ لا يشفيها حتى الوقت، ألا تتفقون معي؟ ولمّا سُجن ولم يُصدقوه، لا أُحبُ أن يتواجدَ كل هؤلاءِ البشر ولا يُصدقني شخصٌ واحد..لكِن السيدة زليخة تُعلمنا قوة الحُب وصِدقهُ عندما لم تخنهُ بالغيب. لنكمِل رحلتنا لقصتي الخيالية المُفضلة " الجميلة والوحش" كُنتُ منذُ طُفولتي أتمنى أن أكون مِثلها ومكانَها رغم خُوفي مِن الوحُوش، لكن لا بأس هكذا ستهربُ من أميري كل الفتياتْ ولن يرى جمالَ قلبهِ سواي ، لا داعِي لتسرقن فكرتي الدنجرس يا فتيات الحمدُ لله، وصلنا إلى محطتنا الأخيرة، إنها مُتعبة على كُل حال.. خُطواتي تُصبح ثقيلةً عِندما آتي هُنا. "مشفى الأمراضِ العقلية" لا أُنكرُ بأنني أُصابُ بكربةٍ كبيرة حينما يمرضُ الأخرون لكن الأسقامُ النفسية تؤلمُ كل جُزءٍ مِن رُوحي، الرحمنُ يعلمُ فقط ماذا حصلَ لهم، أليس صعبًا أن يعيشَ شخصٌ جسدهُ بمكانٍ وعقلهُ بأخر؟؟ هُناك الكثيرُ مِن قِصصٍ دُفنِت بين هذهِ الجِدران التي كتبُوا عليها مُعاناتِهم فلم يسمعهم أحدٌ غيرُ الله تبارك وتعالى .. لامِسوا بأنامِلكُم تلك الحرُوف، دُموعُهم تختبئ فيها، لم يُجففها مُرور الزمانِ حتى..يا تُرى هل أهليهم يزورونهم أم تخلوا عنهم؟؟! بالمناسَبة يُذكرني الأمرُ بدورِ المُسنينَ، ودُورِ الأيتام.. ماذا فعلوا ليستحُقوا أن لا يُرغبَ بهم لهذا الحد؟ هل إن عانقناهم جميعًا سيُخفف عنهم هذا وِحدتهُم وتَعبهم؟ نمسحُ عبراتِهم، ويمسحُون عبراتِنا ونصبحُ اصدقاء؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة NaNa ; 07-26-2022 الساعة 04:37 AM
|
07-28-2022, 09:49 AM | #2 | |
مُشرفة قسم التسالي والألعاب
|
|
|
"أفهمني أنا لستُ كالعالم التقليدي أنا لدي جنوني وأعيش في بُعد آخر وليس لدي الوقت للأشياء التي بلا روح."
التعديل الأخير تم بواسطة ياجْـي الـكيّـوته. ; 07-28-2022 الساعة 10:07 AM
|
08-04-2022, 05:28 PM | #3 | |
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ياجْـي الـكيّـوته. ; 08-06-2022 الساعة 03:25 PM
|
08-05-2022, 02:58 AM | #4 |
|
@Y a g i m a; السلام عليكم كيف الحال يا فتاه؟! اتمنى تكوني بخير واحسن حال يارب ما شاء الله عليك في سطور قليلة اخذتيني لأماكن كتيره و فيها قصص بمعاني و مشاعر مختلفه تماماً عن اللي قبلها. يوم قدم النبي صل الله عليه وسلم المدينه كان يوم مليان سعاده وفرح وسرور بقدومه عليه الصلاة والسلام. اهتزت الأرض بغناء و مدح اهل المدينه ترحيباً به. يوم خذل اخوة يوسف الأخوه ومعناها و الحزن الذي عمّ على قلب يعقوب النبي عليه السلام ، لم يسبق له حزن. ولكن قصه يوسف حملت مشاعر كثيره الخذلان - الحقد و الغيره - الحزن من ناحيه ومن ناحيه أخرى حملت الفرح - الفرج بعد الصبر - الحب - شوق اللقاء قصه سيدنا يوسف عليه السلام هي من أعمق القصص المذكوره عبر التاريخ و ستظل. قصه الجميلة والوحش للمره الأولى اشوفها بنظره مختلفه من ناحيتك حبيت تفكيرك و هدفك فيها وخطتك الدنجرس اما الأمراض العقليه فالمرضي في داخلها و خارجها، كم من أشخاص يعانون بدون الشعور بهم؟! الناس بقيت بتحمل و تتحامل فوق طاقتها للأسف. اما اليتامى و العجزه فاين غابت أعين البشر عنهم فلا تغفل عين رب البشر ابدا خاطره غريبه فريده مختلفه جميله خفيفه لأول مره أشوفها ولأول مره انجذب بهكذا نوع من الخواطر حبيتها صدقاً و حبيت مداخلتك و طريقتك قفلتك لها العنوان حقق المطلوب و أكثر مدهش و فريد اعترف والله ابدعتي يبنت اتمنى اشوف لك خواطر اكثر و اكثر مستقبلاً دمت بخير وفي رعاية الله وحفظه |
التعديل الأخير تم بواسطة ياجْـي الـكيّـوته. ; 08-06-2022 الساعة 03:23 PM
|
|
|